أحدث الأخبار مع #عبداللهعليبنزايدالفلاسي


الإمارات اليوم
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
8 ملايين درهم من فاعل خير و«دار البر» لـ «ياك العون 6»
قدّم «فاعل خير» وجمعية «دار البر» ثمانية ملايين درهم لمصلحة مبادرة «ياك العون 6»، حيث يكفي هذا التبرع للإفراج عن 72 مواطناً من المتعثرين مالياً والملاحقين قضائياً من المستهدفين بالمبادرة. وأسهم «فاعل الخير» بستة ملايين درهم، فيما قدمت جمعية «دار البر» مليونَي درهم للمبادرة. ووصل إجمالي التبرعات حتى الآن إلى 32 مليوناً و120 ألفاً و500 درهم، تكفي لتفريج كربة 327 مواطناً من المشمولين في المبادرة. ونظراً إلى الإقبال الكبير من المتبرعين والجهات الحكومية والخاصة والمؤسسات الخيرية الراغبة في المشاركة بالمبادرة، التي تتبناها «الإمارات اليوم»، ومحاكم دبي، ودائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي، للإفراج عن السجناء من المواطنين المتعثرين مالياً، تمت زيادة أعداد المشمولين بالمبادرة من 267 إلى 327 مواطناً، وارتفع المبلغ المستهدف من 26 مليون درهم إلى 32 مليون درهم. وتشمل المبادرة التي تتبناها «الإمارات اليوم»، ومحاكم دبي، ودائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي، بعد زيادة أعداد المشمولين، 327 مواطناً من الملاحقين قضائياً، والمترتبة عليهم قضايا مالية، بقيمة 32 مليوناً و120 ألفاً و500 درهم، لجمع شملهم مع أسرهم قبل عيد الفطر المبارك، وتم تزويد «الإمارات اليوم» بأعداد المواطنين المتعثرين مالياً، بعد دراسة ملفاتهم واعتمادها من قبل لجنة «محاكم الخير» في محاكم دبي. وتولت «محاكم الخير» إجراء تسوية في ملفات قضايا المشمولين بالمبادرة مع الأشخاص والجهات الدائنة، ونجحت في خفض حجم المديونيات من 58 مليوناً و762 ألفاً و819 درهماً، إلى 32 مليوناً و120 ألفاً و500 درهم. وسبق أن تبرع مصرف الإمارات الإسلامي بمليوني درهم، وجمعية بيت الخير بمبلغ ثلاثة ملايين درهم، ودائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي بمليوني درهم، وشركة دبي للتأمين بمبلغ مليون درهم، وشركة الوليد للعقارات بمبلغ مليون درهم، ومؤسسة الأوقاف وإدارة أموال القُصّر في دبي بمبلغ مليون درهم، ومؤسسة تراحم الخيرية بمليوني درهم، وشركة هاربور العقارية بـ100 ألف درهم، وقدّم متبرعون 12 مليوناً و20 ألفاً و500 درهم، وبنك دبي الإسلامي ستة ملايين درهم، وجمعية دار البر مليوني درهم، ليصل إجمالي التبرّعات لهذه المبادرة منذ إطلاقها، إلى 32 مليوناً و120 ألفاً و500 درهم، تسهم في الإفراج عن 327 مواطناً من المشمولين بالمبادرة. وقال الرئيس التنفيذي لجمعية «دار البر»، عبدالله علي بن زايد الفلاسي: «نفخر في (دار البر) بأن نكون جزءاً من هذه المبادرة المجتمعية والوطنية الرائدة التي تجسد قيم التكافل والتلاحم بين أبناء الوطن، وتترجم نهج قيادتنا الرشيدة في دعم العمل الإنساني والخيري. وتأتي مساهمتنا اليوم انطلاقاً من حرصنا على الوقوف إلى جانب إخواننا من المتعثرين مالياً، ومنحهم فرصة جديدة لاستعادة حياتهم الطبيعية ودمجهم مجدداً في المجتمع»، وأضاف: «إن مبادرة (ياك العون) تمثل نموذجاً يحتذى به في الشراكة المجتمعية بين القطاعين الحكومي والخاص والإعلام، ونحن في دار البر سنواصل دعم مثل هذه المبادرات التي تصنع الفرق في حياة الناس وتعزز من استقرار الأسرة والمجتمع».واستطاعت مبادرة «ياك العون» خلال مواسمها الخمسة الماضية الإفراج عن 709 مواطنين بمبلغ تجاوز 93.5 مليون درهم، في حين تستهدف هذا عام 327 مواطناً بقيمة إجمالية تبلغ 32 مليون درهم، بالتزامن مع شهر رمضان المبارك و«عام المجتمع».وقال رئيس لجنة محاكم الخير في محاكم دبي، القاضي خالد الشامسي، إن «مبادرة ياك العون تمثل نموذجاً فريداً لقيم العطاء والتضامن الاجتماعي التي ترسّخت في مجتمعنا الإماراتي، إذ تعكس التزامنا الدائم بمساعدة المعسرين وتقديم يد العون لمن يواجهون صعوبات قانونية تحول دون استقرارهم وأمنهم الاجتماعي. واليوم، ونحن نحتفي بعامها السادس، نشهد زيادةً ملحوظة في عدد المتبرعين، ما يؤكد أن هذه المبادرة لم تكن مجرد فكرة عابرة، بل أصبحت جزءاً أصيلاً من نسيج العمل الإنساني في دولة الإمارات». وأضاف الشامسي إن «وصول ياك العون إلى هذا المستوى من التوسع والتأثير يؤكد أن رسالتها الإنسانية لاتزال تحظى بدعم كبير من كل فئات المجتمع، ما يعكس مدى تجذر ثقافة التكافل في مجتمعنا». وأردف: «لا شك أن هذا النجاح ما كان ليتحقق لولا جهود الجهات الداعمة والشركاء الاستراتيجيين والمتبرعين الذين آمنوا بأهمية هذه المبادرة وأسهموا في استدامتها. إننا اليوم أمام مسؤولية كبيرة لمواصلة هذا النهج، وتعزيز روح العطاء بما يواكب تطلعات مجتمعنا وقيم قيادتنا الرشيدة التي جعلت من العمل الخيري ركناً أساسياً في مسيرة التنمية». وقال رئيس تحرير «الإمارات اليوم»، إبراهيم شكرالله: «نشكر كل من أسهم وشارك ودعم هذه المبادرة الوطنية التي أثبتت في ملحمة مجتمعية تكاتف الأفراد والمؤسسات في هذا الشهر الفضيل، والتي أثبتت تجاوز المستهدف من المبادرة بنسبة 60%»، وأضاف: «إن المستهدف في بداية المبادرة كان 20 مليون درهم تشمل 212 مواطناً، وارتفعت التبرعات إلى 32 مليون درهم لتشمل 327 مواطناً، ما يدل على نجاح هذه المبادرة المجتمعية الرائدة التي تتبناها (الإمارات اليوم) عبر خطها الإنساني (الخط الساخن)»، وأشار إلى أن إجمالي التبرعات وصل، حتى أمس، إلى 32 مليوناً و120 ألفاً و500 درهم، ما يكفي لسداد مديونية 327 مواطناً من الملاحقين قضائياً ضمن كشوف حملة «ياك العون 6»، مؤكداً أن هذه المبادرة حققت أهدافها النبيلة في الإفراج عن المشمولين بها قبل عيد الفطر المبارك.


الإمارات اليوم
١١-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- الإمارات اليوم
"دار البر" توفر 12 ألف وجبة إفطار يوميا خلال رمضان
أعلنت جمعية دار البر عن تقديم 12 ألف وجبة إفطار يومياً، للصائمين والمحتاجين داخل دولة الإمارات على مدار أيام شهر رمضان المُبارك وذلك في إطار مشروع إفطار الصائمين "محلياً" ضمن الموسم الرمضاني الحالي. وأوضحت "دار البر"، أن المشروع الرمضاني يغطي هذا العام 24 موقعا مختلفا في ثلاث من إمارات هي دبي وعجمان ورأس الخيمة، حيث وقع اختيار الجمعية على مناطق ومواقع مدروسة بعناية عبر الامتداد الجغرافي للإمارات الثلاث، بحيث تتوزع المبادرة على المناطق الأكثر حاجة ومن ضمنها مناطق تجمعات وسكنات شريحة العُمال والشرائح الأقل دخلاً. وأكد عبد الله علي بن زايد الفلاسي الرئيس التنفيذي لجمعية دار البر، استمرار الجمعية في التركيز على العمل الخيري والمبادرات الإنسانية خلال الشهر الفضيل وهو نهج راسخ منذ تأسيسها قبل نحو 46 عاماً. وقال إن حزمة المبادرات والمشاريع الرمضانية لجمعية دار البر خلال الموسم الرمضاني الحالي "1446 هجرية- 2025 ميلادية"، ومنها مشروع "إفطار الصائم"، تعكس ثقافة شعب الإمارات في العمل الخيري وحسه الإنساني وروح العطاء الفطري لدى أبناء الدولة وحبه لمساعدة الناس ومد أيادي العون للمحتاجين وذوي الدخل المحدود من مختلف الأعراق والهويات الثقافية وتؤكد التزام الجمعية بقيم المسؤولية المجتمعية. وأوضح أن "دار البر"، تجسد في باقتها الرمضانية هذا العام سواءً داخل الإمارات أو خارجها سياسة الدولة ورؤية القيادة الرشيدة في تعزيز العمل الخيري ودعم المشاريع الإنسانية ومساعدة محدودي الدخل المحدود والمحتاجين، داعيا المحسنين ورجال الأعمال ومؤسسات القطاعين العام والخاص إلى دعم حملة الجمعية المُتواصلة لشهر رمضان الحالي في سبيل تحقيق أهدافها الدينية والخيرية والإنسانية الخالصة، وضمان وصول التبرعات إلى مستحقيها وفق الضوابط الشرعية والإجراءات القانونية.


النهار
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
4700 مشارك في تحدي سبينس دبي 92 للدراجات الهوائية
شارك أكثر من 4700 دراج ودراجة من مختلف الجنسيات والأعمار في سباق "تحدي سبينس دبي 92" للدراجات الهوائية، الذي يندرج ضمن أجندة الاتحاد الدولي للدراجات الهوائية وضمن فعاليات جران فوندو العالمية للدراجات الهوائية، وأقيم بالتعاون مع مجلس دبي الرياضي، وتأهل منهم 350 دراج من 11 فئة عمرية مختلفة إلى بطولة العالم للدراجات الهوائية التي تقام شهر أكتوبر المقبل في ولاية فكتوريا بأستراليا. وشهد السباق في نسخته الخامسة عشرة التي انطلقت من مدينة إكسبو دبي، مشاركة عدد كبير من منتسبي المؤسسات الوطنية الحكومية تقدمهم سعادة عبدالله علي بن زايد الفلاسي مدير عام دائرة الموارد البشرية لحكومة دبي، وسعادة سامي القمزي، وسعادة محمد سند القبيسي نائب رئيس اتحاد الإمارات للدراجات الهوائية، وعدد كبير من القيادات الرياضية. وفاز الإيطالي فرانشيسكو لامون والكازاخستانية ماخابات أوموتزانوفا بالمركز الأول في الترتيب العام لجميع الفئات من الرجال والنساء، حيث أنهيا السباق بأوقات قياسية بلغت 2:01:47 و 2:01:49 على التوالي، متصدرين الترتيب العام. وجاء في المركز الثاني كل من الروسي ماكسيم أوريخوف بزمن قدره 2:01:47، والهولندي جاسبر فيركويل بزمن 2:01:47، بينما احتلت المصرية ابتسام زايد والليتوانية أكفيلي جدراتيت المركزين الثاني والثالث بفوارق جزء من الثانية، حيث أنهيا السباق بزمن 2:01:49 و 2:01:49 على التوالي. وفي منافسات الخمسة الكبار برعاية أستر شهدت فئة القميص الأصفر فوز كل من شون كاري وهيل باخوفين فون إخت في الجولة النهائية الكبرى، بعد أن أنهى شون كاري السباق في 2:01:49، وأكملت هيلي فون إخت مسافة 96.4 كيلومترًا بزمن قدره 2:02:26. وفي الفئة المفتوحة، حقق كل من إيمانويل كاباناس وتانيا رودريغيز الفوز في فئتي الرجال والسيدات، مسجلين زمنًا 2:01:49 و 2:02:28 على التوالي. وفي فئة الكبار، فاز سايمون كوكس وادريانا سانشيز بالقميص الأزرق في النهائي الكبير، حيث عبر كوكس خط النهاية في 2:01:51 وأكملت سانشيز السباق في 2:15:46. وشهد السباق مشاركة قياسية، فقد اجتمع الدراجون من جميع الأعمار والمستويات للاحتفال بهذه الرياضة. وانطلقت فعاليات العام 2025 بأسلوب مميز مع سباقات الناشئين بمشاركة أكثر من 950 طفلًا استمتعوا بالمنافسة والمرح. كما شهد هذا العام العودة الحماسية للسباق العائلي الذي امتد لمسافة 35 كيلومترًا مع إمكانية اختصار المسافة إلى 12 كيلومترًا، حيث انطلق المشاركون ذهابًا وإيابًا من إكسبو سيتي دبي. وفي حديقة الفرسان، احتضنت قرية سبينس أجواء احتفالية مفعمة بالحماس بعد السباق، استمتع خلالها الدراجون والمشجعون بالأجواء النابضة بالحياة - سواء كان المتسابقون من النخبة الذين تأهلوا لبطولة العالم جران فوندو العالمية 2025 في أستراليا، أو المشاركون المحليون الذين حققوا إنجازاتهم الشخصية. وحظي أحد المشاركين في السباق العائلي بمفاجأة استثنائية، حيث قامت شركة جيتور باختيار أحد الدراجين ممن أكملوا السباق عشوائيًا ومنحته سيارة جي تور إكس 50 جديدة تمامًا، ليضفي هذا السحب المذهل مزيدًا من الإثارة ويمنح الفائز والحضور لحظات لا تُنسى. ونبضت شوارع دبي بالحماس خلال عطلة الأسبوع، حيث انطلق آلاف الدراجين من إكسبو سيتي دبي، ليملأوا المدينة بحيوية وتنافسية استثنائية وأجواء عائلية مفعمة بالمرح. وشهد السباق التأهيلي لبطولة UCIجران فوندو العالمية 2025 مشاركة أكثر من 220 درّاجًا من فئة النخبة، خاضوا سباقًا حماسيًا لمسافة 96.4 كيلومترًا، انطلق من إكسبو سيتي دبي وعاد إليها في خط النهاية. واستمتع المشاركون بتجربة فريدة مرورًا بمعالم شهيرة مثل القرية العالمية وأبراج بحيرات الجميرا والمجتمعات الخلابة في تلال الغاف والينابيع وعقارات جميرا للجولف، قبل عبور خط النهاية وسط احتفالات مميزة في قرية السباق. وفي هذا السياق، صرّح ستيوارت هاويسون، مدير تحدي سبينس دبي 92 للدراجات الهوائية: "كانت النسخة الخامسة عشرة من السباق مذهلة بكل المقاييس، فقد شارك أكثر من 7,000 مشارك وسجلنا أرقامًا قياسية جديدة هذا العام. ونحن فخورون للغاية بمشاهدة هذا العدد الكبير من الدراجين يتأهلون لبطولة UCI جران فوندو العالمية 2025 في أستراليا، ما يعكس النمو المتزايد لرياضة الدراجات في المنطقة. ونتوجه بالشكر إلى هيئة الطرق والمواصلات وشرطة دبي ومجلس دبي الرياضي على دعمهم المستمر على مدار 15 عامًا – فقد كانت رحلة رائعة، ونتطلع لاستقبال الجميع مجددًا في نسخة العام 2026.". وأقيم تحدي سبينس دبي 92 للدراجات الهوائية أقيم بالشراكة مع مجلس دبي الرياضي وسبينس وإذاعة دبي 92، وهو واحد من أرقى السباقات الرياضية في منطقة الشرق الأوسط، إذ يستقطب سنويًا آلاف الدراجين من جميع أنحاء العالم. وشهدت نسخة 2025 من السباق، والتي تُعدّ محطة تأهيل رئيسية ضمن موسم بطولات UCI جران فوندو العالمية 2025، مشاركة نخبة من الدراجين في شوارع دبي، حيث نجح 25% من المتسابقين في حجز أماكنهم في بطولة UCI جران فوندو العالمية 2025 التي ستقام في لورين بأستراليا.