logo
#

أحدث الأخبار مع #عبدالمجيدقاسم،

كلية طب قصر العيني تنظم مؤتمر الأمراض الجلدية السنوي 2025
كلية طب قصر العيني تنظم مؤتمر الأمراض الجلدية السنوي 2025

الجمهورية

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجمهورية

كلية طب قصر العيني تنظم مؤتمر الأمراض الجلدية السنوي 2025

جاء المؤتمر بإشراف ورئاسة الأستاذة الدكتورة رانده يوسف، رئيس قسم الأمراض الجلدية ، وبحضور كل من الأستاذ الدكتور عبد المجيد قاسم، وكيل الكلية لشؤون الدراسات العليا والبحوث، والأستاذ الدكتور عمر عزام، وكيل الكلية لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة وأمين عام المؤتمر، والأستاذة الدكتورة حنان مبارك، وكيل الكلية لشؤون التعليم والطلاب، والأستاذة الدكتورة منال بوصلة، رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر، وأدارت الجلسة الافتتاحية الأستاذة الدكتورة دعاء محجوب، رئيسة اللجنة المنظمة. ويهدف المؤتمر إلى استعراض الجديد في الأمراض الجلدية ، ومراجعة الأبحاث المنشورة في مختلف مجالات التخصص على مستوى الجامعات المصرية، ومؤسستي القوات المسلحة والشرطة، وفتح آفاق لتبادل الخبرات. كما تناول المؤتمر كيفية تطوير منظومة البحث العلمي بالقسم وربطها بالابتكارات الصناعية، وركز على عدد من المحاور المهمة، منها الأمراض المناعية وعلاقتها بالبيئة، والأورام الخبيثة بالجلد، والعدوى الجلدية، وأحدث تطورات مجال التجميل الجلدي وأجهزة الليزر الحديثة. وكان من أبرز فعاليات المؤتمر عرض حالة سريرية نادرة لمريض يعاني من متلازمة VEXAS ، والتي أُشير إليها مسبقاً في مؤتمر الصدرية، حيث أُثيرت من جانب دراستها من الناحية الجلدية، وأُشير في المؤتمر إلى الأعراض الجلدية للمرض، مما يُوضح التكامل بين الأقسام ويُبرز أهمية التعاون بين تخصصات الطب المختلفة في تشخيص الحالات النادرة. كما تخلل المؤتمر عدد من ورش العمل والمناقشات العلمية شارك فيها نخبة من المتخصصين من مختلف الجامعات، وأسهمت في تعزيز تبادل المعرفة وتطوير الأداء العلمي والسريري في هذا المجال. في كلمته خلال الجلسة الافتتاحية، أكد الأستاذ الدكتور حسام صلاح أن أهمية المؤتمرات تكمن في كونها مرآة لما تحقق من إنجازات خلال العام، وفرصة لتقييم الأداء وتحديد خطوات التطوير المقبلة. وأوضح أن طموح كلية طب قصر العيني هو أن تتبوأ مكانة ريادية على المستوى الدولي في التعليم، والبحث العلمي، والابتكار، مؤكدًا أن الجامعات اليوم قد انتقلت من الجيل الأول إلى الجيل الرابع، وهو ما يتطلب تطويرًا شاملًا وسريعًا، ليس فقط في البنية التحتية، بل في طرق الإدارة وسد الفجوات بين القطاعات المختلفة. وأشار إلى أن رؤية الدولة في هذه المرحلة ترتكز على ربط الجامعات باحتياجات الأقاليم التي تقع فيها، وتوجيه أولوياتها من خلال أفكار علمائها بما يخدم أولويات الاقتصاد الوطني. وأضاف أن توليد الصناعة من داخل الجامعة عبر الابتكار هو التحول الحقيقي المطلوب، وأن الجامعات يجب أن تكون منارات للصناعة والابتكار. كما شدد على ضرورة التكامل بين الأقسام والقطاعات المختلفة داخل الكليات، مشيرًا إلى أهمية مركز قصر العيني لدعم البحوث والابتكار، الذي أنشئ لدفع عجلة البحث العلمي بما يخدم الاقتصاد المصري. كما أكد على أهمية الدور الذي تلعبه المستشفيات الجامعية في دعم الاقتصاد من خلال تسخير إمكاناتها للطلاب والبحث العلمي، والمشاركة في دراسة احتياجات الدولة وربط المنظومة الطبية بالمنظومة الاقتصادية. وبدوره أشار الأستاذ الدكتور عمر عزام إلى أن أهمية المؤتمر لا تكمن فقط في الطروحات العلمية التي يقدمها، بل في كونه منصة فعالة لبناء شراكات وتبادل الخبرات بين المؤسسات الأكاديمية والطبية داخل مصر وخارجها. ونوّه إلى أن إدماج البحث العلمي في خطط التنمية يمثل ضرورة ملحّة، وأن الكلية تسعى من خلال مؤتمراتها إلى دعم هذا الاتجاه عبر تشجيع الأبحاث التطبيقية والربط بين التخصصات. وفي كلمتها، عبّرت الأستاذة الدكتورة رانده يوسف عن امتنانها العميق للأستاذ الدكتور حسام صلاح على دعمه المستمر لقسم الأمراض الجلدية وجميع أقسام الكلية، كما وجهت الشكر للأستاذ الدكتور عمر عزام على إدارته الواعية للمؤتمر وحرصه على تعزيز دور خدمة المجتمع في دعم التعليم الطبي وتطوير الرعاية الصحية. وأشادت د. رانده بإيمان عميد الكلية بأهمية تكامل التخصصات وتعاونها، كما ظهر في مناقشة الحالة السريرية التي جمعت بين الأمراض الجلدية والأمراض الصدرية. وأكدت أن المؤتمر جاء هذا العام ليعكس حرص القسم على مواكبة أحدث المستجدات العلمية في مجال الأمراض الجلدية ، واستعراض الأبحاث العلمية المتميزة المنشورة على مستوى الجامعات المصرية ومؤسسات الدولة، بما في ذلك القوات المسلحة، إلى جانب تعزيز التعاون العلمي وتبادل الخبرات. وأضافت أن العمل المشترك بين الأقسام المختلفة يمثل السبيل الأمثل لتطوير التعليم الطبي وتحقيق الجودة، وأن المؤتمر يفتح الباب أمام مزيد من التعاون في المستقبل. يأتي هذا المؤتمر تتويجًا لجهود الكلية في دعم التميز العلمي والتكامل بين التخصصات، بما يعزز مكانة قصر العيني كمنارة للتعليم الطبي والبحث والابتكار في مصر والمنطقة. Previous Next تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي

تعاون أكاديمي وعلمي بين القصر العيني وجامعة كريستيان الألمانية
تعاون أكاديمي وعلمي بين القصر العيني وجامعة كريستيان الألمانية

الجمهورية

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجمهورية

تعاون أكاديمي وعلمي بين القصر العيني وجامعة كريستيان الألمانية

وتأتي هذه الزيارة الرسمية ل كلية طب قصر العيني ومستشفياتها في سياق تعزيز سبل التعاون، وبحث آفاق جديدة للتكامل في مجالات التعليم الطبي، والبحث العلمي، والتدريب الإكلينيكي، بما يحقق تطورًا ملموسًا ومتكاملًا بين الجانبين. وشهدت الزيارة حضور نخبة متميزة من قيادات وأساتذة الكلية، على رأسهم الأستاذ الدكتور عبد المجيد قاسم، وكيل كلية الطب لشؤون الدراسات العليا والبحوث، والأستاذة الدكتورة مروة مشغل، نائب المدير التنفيذي للمستشفيات للشؤون الطبية والعلاجية، بالإضافة إلى الأستاذ الدكتور محمد هجرس، أستاذ أمراض القلب ومستشار العميد لشؤون الحوكمة، والدكتورة دعاء توفيق، أستاذ الطب الشرعي والسموم الإكلينيكية والمنسق الأكاديمي للاتفاقية بين كلية طب قصر العيني وجامعة كريستيان ألبريشت، وكذلك الأستاذ الدكتور محمود الفقي، أستاذ الجراحة العامة ومنسق المكتب الدولي، والأستاذة الدكتورة نهى شاهين، مدير مستشفى منيل قبلي، والأستاذ الدكتور أحمد الكردي، نائب مدير مستشفى منيل قبلي. ناقش الطرفان خلال اللقاء أهمية توسيع مجالات التعاون وتعميق الشراكة الأكاديمية، وفقًا للاتفاقية المُبرمة مسبقًا بين الجامعتين، مؤكدين وجود اهتمام لتعزيز العمل المشترك، لا سيما في محاور التعليم الطبي المستمر، وتبادل الخبرات بين أعضاء هيئة التدريس، إلى جانب دعم البرامج البحثية ذات الاهتمام المتبادل. وأكد الأستاذ الدكتور حسام صلاح مراد خلال اللقاء ترحيب كلية طب قصر العيني الحار بهذا التعاون المثمر مع جامعة كريستيان ألبريشت، مشيدًا بالعلاقات الثقافية والعلمية الراسخة التي تربط بين مصر وألمانيا. وأشار في هذا السياق إلى التاريخ العريق للطبيب الألماني تيودور بلهارس، الذي أسهم بدور بالغ الأهمية في تاريخ الطب بمصر من خلال اكتشافه مرض البلهارسيا في عهد عباس الأول. وأضاف أن الدولة المصرية حرصت على تخليد اسم هذا العالم الكبير بإنشاء "معهد تيودور بلهارس" بإمبابة، تأكيدًا على متانة العلاقات العلمية بين البلدين، وتجسيدًا لتاريخ طويل من التبادل المعرفي. عقب اللقاء، انطلقت جولة ميدانية شاملة داخل عدد من أقسام ووحدات المستشفيات الجامعية، حيث رافق الضيف الألماني نخبة من أساتذة الكلية، في زيارة ميدانية إلى الوحدات الطبية المتقدمة، ضمن خطة لعرض إمكانات قصر العيني التعليمية والعلاجية والبحثية. بدأت الجولة بوحدة السكتة الدماغية، حيث كان في استقبال الوفد الأستاذ الدكتور أحمد عبد العليم، رئيس الوحدة، برفقة نخبة من الأساتذة والهيئة المعاونة، وقدّم عرضًا شاملًا لتاريخ إنشاء الوحدة، موضحًا أحدث التجهيزات الطبية والتقنيات العلاجية المعتمدة مؤخرًا لتطوير الخدمة المقدمة. توجه الوفد بعد ذلك إلى قسم علم الأمراض السريري (المختبر المركزي)، حيث اصطحبتهم الأستاذة الدكتورة نسرين الغرباوي، رئيسة قسم الباثولوجيا الإكلينيكية و الكيميائية، وقدمت عرضًا تفصيليًا حول معامل، التي أصبحت تعمل بشكل متكامل ضمن منظومة التحول الرقمي، ما يمثل نقلة نوعية في أسلوب العمل والتشخيص والتحليل داخل المختبرات. كما شملت الزيارة قسم علم الأمراض الكيميائي (وحدة التشخيص والبحث الجزيئي)، والذي يُعد من المحاور البحثية الهامة على مستوى المستشفى والكلية. استكملت الجولة في قسم أمراض القلب، حيث استقبلهم الأستاذ الدكتور هشام صلاح رئيس القسم، يرافقه عدد من الأساتذة والهيئة المعاونة، واستعرض الفريق نظام التدريب الإكلينيكي للطلاب، بالإضافة إلى عرض شامل حول أبرز التطورات العلمية والعملية التي يشهدها القسم في الآونة الأخيرة. ثم انتقل الوفد إلى قسم جراحة القلب والصدر، حيث كان في استقبالهم الأستاذ الدكتور ضياء الدين أبو السعود رئيس القسم وأسرة القسم، وقدم عرضًا وافيًا عن إمكانات القسم المتقدمة، موضحًا حجم ودقة العمليات الجراحية التي تم إجراؤها خلال الفترة الماضية، والتي تعكس التقدم الكبير في مستوى الرعاية الطبية. تضمنت الجولة كذلك زيارة وحدة المناظير، حيث استقبلهم الأستاذ الدكتور أحمد خيري، رئيس الوحدة، برفقة الأستاذ الدكتور يونان كوبارا، وتم تقديم عرض مفصل لأحدث الأجهزة الطبية التي دخلت الخدمة مؤخرًا، إلى جانب استعراض شامل للتجديدات والتحديثات التي شهدتها الوحدة. واستكمل الوفد زيارته بالتوجه إلى مستشفى الأطفال التخصصي "أبو الريش"، حيث اطلع البروفيسور يواكيم تيري على منظومة الرعاية الطبية المتقدمة التي تقدمها المستشفى على مستوى الجمهورية والمنطقة. وكان في استقبال الوفد الأستاذ الدكتور أحمد قداح، رئيس قسم الأطفال، والأستاذة الدكتورة رشا جمال، مديرة المستشفى، وقدما عرضًا وافيًا عن البرامج العلاجية والتخصصات الدقيقة، لا سيما في مجالات الرعاية المركزة وجراحات الأطفال. وخلال الجولة، أعرب البروفيسور يواكيم تيري عن بالغ سعادته وانبهاره الشديد بما شاهده داخل المستشفيات الجامعية التابعة لقصر العيني، مؤكدًا أن حجم التطور الرقمي والمهني في وحدات مثل المعامل الإكلينيكية والكيميائية فاق توقعاته، لا سيما وأنه متخصص في هذا المجال، مما منحه تقديرًا كبيرًا لمستوى التحول الرقمي والتقني داخل المؤسسة. كما أبدى إعجابه الشديد بما رآه في الأقسام، مشيدًا بالمستوى العالي للنقاشات الأكاديمية مع الأساتذة، وكذلك بحداثة التجهيزات الطبية وأسلوب العمل المتطور. وأضاف أن زيارة مستشفى أبو الريش للأطفال كانت لحظة فارقة في الزيارة، حيث لم يكن يتصور هذا المستوى المتقدم من الرعاية والجودة، إذ تعد تطوير المستشفى مثالًا يُحتذى به في التطوير.

في أجواء رمضانية دافئة
في أجواء رمضانية دافئة

الجمهورية

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجمهورية

في أجواء رمضانية دافئة

شهد الحفل حضور عدد من قيادات الكلية، منهم الأستاذ الدكتور عبد المجيد قاسم، وكيل الكلية لشؤون الدراسات العليا والبحوث، والأستاذ الدكتور عمر عزام، وكيل الكلية لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، إلى جانب الأستاذة الدكتورة حنان مبارك، وكيل الكلية لشؤون التعليم والطلاب. كما حضر عدد من الأساتذة بالكلية، السيد أمين الكلية، وعدد من رؤساء تحرير الصحف المصرية، إضافة إلى نخبة من الإعلاميين والصحفيين. وكان هناك حضور لافت من مديري الإدارات المختلفة في الكلية. شارك في الحفل أكثر من 1200 طالب وطالبة من مختلف المراحل الدراسية، وسط أجواء من المحبة والتعاون. وخلال كلمته التي ألقاها في الحفل، هنأ الدكتور حسام صلاح مراد الحضور بمناسبة شهر رمضان المبارك، مؤكدًا أن الكلية دائمًا ما تضع طلابها في مقدمة اهتماماتها، وأن هذا اللقاء الرمضاني هو فرصة لتعزيز روح التعاون والمودة بين جميع أفراد الكلية. وفي بداية كلمته قال الدكتور حسام: "أبنائي وبناتي طلاب كلية طب قصر العيني ، يسعدني أن أكون معكم اليوم في هذا التجمع المبارك، حيث يجمعنا شهر رمضان بروحانيته وقيمه العظيمة التي تعزز فينا معاني العطاء والتعاون والإخلاص. إن وجودكم هنا يعكس روح الأسرة الواحدة التي نفتخر بها في كليتنا العريقة. أنتم مستقبل الطب في مصر، وأنتم الأمل الذي سيحمل رسالة هذه الكلية العريقة إلى أجيال قادمة. فكما اعتدنا في قصر العيني أن نكون روادًا في العلم والبحث وخدمة المجتمع، فإنني على ثقة بأنكم ستواصلون هذا الإرث العظيم. اجعلوا من دراستكم رسالة سامية، ومن سعيكم للعلم طريقًا لخدمة المرضى والمجتمع. أود أن أؤكد لكم أن الكلية بكل قياداتها وأساتذتها تدعمكم في مسيرتكم، وتوفر لكم كل ما تحتاجونه من علم وخبرة لتكونوا أطباءً على أعلى مستوى من الكفاءة والإنسانية. فكما نهتم بتفوقكم الأكاديمي، فإننا نؤمن أيضًا بأهمية التوازن بين الدراسة والحياة الاجتماعية، وأن مثل هذه اللقاءات تعزز من روح التعاون والمودة بيننا جميعًا. أتمنى لكم إفطارًا سعيدًا، وأدعو الله أن يبارك في جهودكم، ويمنحكم القوة والإرادة لتحقيق أحلامكم. واصلوا العمل بجد، واسعوا دائمًا للتميز، فأنتم العمود الفقري لمستقبل الطب في مصر. رمضان كريم، وكل عام وأنتم بخير." من جانبهم، عبّر الطلاب عن تقديرهم الكبير لهذه المبادرة الرمضانية التي تسهم في تعزيز الروابط الإنسانية بينهم، مشيدين بتنظيم الحفل الذي يخلق بيئة تعليمية واجتماعية صحية، وأعربوا عن شكرهم العميق لعميد الكلية وإدارة الكلية. بعد الإفطار، استمتع الحضور بأمسية رمضانية حافلة بالأنشطة المتنوعة، حيث قدمت الفرقة الموسيقية بالكلية فقرات فنية رائعة، إلى جانب مشاركة المنشد مصطفى عاطف وفرقته الموسيقية التي أضفت أجواء روحانية على الحفل. كما شهدت الأمسية تنظيم عدد من الألعاب والمسابقات الرياضية التي لاقت تفاعلًا كبيرًا من الحضور، مما أضاف بعدًا احتفاليًا استثنائيًا على أجواء هذا اليوم الرمضاني المميز. جوجل نيوز

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store