أحدث الأخبار مع #عبدالمحسنبنعبدالعزيز

سودارس
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سودارس
في مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة.. استقبال أولى رحلة للحجاج في موسم 1446ه
وتعد هذه الرحلة القادمة من دكا بجمهورية بنغلاديش الشعبية وعلى متنها 396 حاجًا، ضمن عدة رحلات ستصل هذا اليوم عبر مطار جدة ، ومطار الأمير محمد بن عبدالعزيز في المدينة المنورة. وأكّد المهندس الجاسر، أن منظومة النقل والخدمات اللوجستية تتشرف وتسعد باستقبال أولى رحلات الحجاج لهذا الموسم، وسط منظومة متكاملة من الخدمات من مختلف الجهات الأمنية والتشغيلية والشركاء من القطاع الخاص، تنفيذًا لتوجيهات القيادة -حفظها الله-؛ لتسخير جميع الإمكانات لخدمة ضيوف الرحمن، وتقديم تجربة نقل آمنة وميسرة تلبي التطلعات. وقال: "تم تخصيص ستة مطارات رئيسة لخدمة ضيوف الرحمن وهي: مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة ، ومطار الأمير محمد بن عبدالعزيز بالمدينة المنورة ، ومطار الأمير عبدالمحسن بن عبدالعزيز بينبع، ومطار الطائف الدولي، ومطار الملك خالد الدولي بالرياض ، ومطار الملك فهد الدولي بالدمام". وأوضح أن تدفق الرحلات سيستمر خلال الأيام القادمة حتى بداية شهر ذي الحجة، وسط منظومة متكاملة من الخدمات تهدف إلى تسهيل رحلة الحجاج منذ لحظة وصولهم وحتى مغادرتهم، بما يعزز مكانة المملكة الريادية في خدمة الحرمين الشريفين وضيوف الرحمن. جريدة الرياض script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة


صحيفة المواطن
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة المواطن
سوق الطبَّاخة.. أكلات شعبية بنكهة مدينية
سوق الطباَّخة، أو سوق الخان كما كان يعرف قديمًا، وهو سقف جامع لشتى أصناف المأكولات المدينية، الذي كان بجوار المسجد النبوي الشريف في فترة سابقة، وانتقل إلى موقعه الحالي على طريق الأمير عبدالمحسن بن عبدالعزيز 'قربان'، وأضحى يستقطب الزوار لتجربة أطباقه اللذيذة. ويقع السوق في حي المغاربة، على بُعد كيلومتر من المسجد النبوي الشريف، وعلى مسافة قريبة من المنطقة المركزية، ويعد سوق الطبَّاخة وجهة سياحية بارزةً ومقصدًا للزوار من شتى أنحاء العالم، بالإضافة إلى سكان المدينة المنورة، حيث يتوافدون عليه طوال العام. ويشهد السوق حركة اقتصادية نشطة على مدار العام، إلا أن الإقبال عليه يتزايد بشكل ظاهر في شهر رمضان، خاصة قبيل الإفطار، حيث يحرص الكثير من سكان المدينة المنورة على وجود بعض الأصناف الشعبية الشهيرة على موائدهم الرمضانية، وبعد الانتهاء من صلاة التراويح في المسجد النبوي، يزداد الزحام في السوق بفضل قربه الشديد من الحرم النبوي، ولثراء وتنوع الطعام المدني الذي يُقدّمه. وللطبَّاخة تصميم يحاكي تراث المدينة المنورة، منذ أكثر من أربعة عقود، وقد أشرفت هيئة تطوير منطقة المدينة المنورة، على تطويره وإعادة تأهيله، إذ يحتوي على أكثر من 40 محلًا، يتنافس فيها الطهاة فيما بينهم على تقديم أشهى الأكلات الشعبية المتوارثة، كشوربة الحَب، والهريسة، والأرز بأنواعه الكابلي والبخاري والعربي والبرياني، بالإضافة إلى الأسماك بأنواعها ورؤوس المندي والكباب، والكبدة والمقلقل والكمونية، والمقادم، وكذلك إلى المنتو واليغمش والبوف. وخلال جولة 'واس' في السوق، التقت الطاهي منصور علي الذي استرجع ذكريات السوق في الماضي عندما كان مجاورًا لمسجد الغمامة بالقرب من المسجد النبوي، وكان سوقًا يجمع العديد الأصناف المتنوعة والمختلفة كالأقمشة والمنتوجات الزراعية وغيرها، ولكن بعد انتقاله إلى موقعه الحالي قبل أكثر من 40 عامًا خُصص السوق للمأكولات فقط. كما التقت برهان ديسا من ماليزيا وعائلته, وأفادوا باستمتاعهم بتجربة الطعام الشعبي والمديني، معبّرين عن حبهم للمدينة المنورة وشعورهم بالارتياح ومعاملة الناس لهم بلطف . وأثنى الشاب مشعل الثبيتي أحد سكان المدينة المنورة على السوق، وأنه دائم الزيارة له، وخصوصًا في شهر رمضان، وذلك للاستمتاع بالأجواء الرمضانية في الطبَّاخة، وتناول الوجبات الشعبية كالمقادم والكبدة والسمك.


المدينة
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- المدينة
سوق الطبَّاخة.. أكلات شعبية بنكهة مدينية
سوق الطباَّخة، أو سوق الخان كما كان يعرف قديمًا، وهو سقف جامع لشتى أصناف المأكولات المدينية، الذي كان بجوار المسجد النبوي الشريف في فترة سابقة، وانتقل إلى موقعه الحالي على طريق الأمير عبدالمحسن بن عبدالعزيز "قربان"، وأضحى يستقطب الزوار لتجربة أطباقه اللذيذة.ويقع السوق في حي المغاربة، على بُعد كيلومتر من المسجد النبوي الشريف، وعلى مسافة قريبة من المنطقة المركزية، ويعد سوق الطبَّاخة وجهة سياحية بارزةً ومقصدًا للزوار من شتى أنحاء العالم، بالإضافة إلى سكان المدينة المنورة، حيث يتوافدون عليه طوال العام. ويشهد السوق حركة اقتصادية نشطة على مدار العام، إلا أن الإقبال عليه يتزايد بشكل ظاهر في شهر رمضان، خاصة قبيل الإفطار، حيث يحرص الكثير من سكان المدينة المنورة على وجود بعض الأصناف الشعبية الشهيرة على موائدهم الرمضانية، وبعد الانتهاء من صلاة التراويح في المسجد النبوي، يزداد الزحام في السوق بفضل قربه الشديد من الحرم النبوي، ولثراء وتنوع الطعام المدني الذي يُقدّمه.وللطبَّاخة تصميم يحاكي تراث المدينة المنورة، منذ أكثر من أربعة عقود، وقد أشرفت هيئة تطوير منطقة المدينة المنورة، على تطويره وإعادة تأهيله، إذ يحتوي على أكثر من 40 محلًا، يتنافس فيها الطهاة فيما بينهم على تقديم أشهى الأكلات الشعبية المتوارثة، كشوربة الحَب، والهريسة، والأرز بأنواعه الكابلي والبخاري والعربي والبرياني، بالإضافة إلى الأسماك بأنواعها ورؤوس المندي والكباب، والكبدة والمقلقل والكمونية، والمقادم، وكذلك إلى المنتو واليغمش والبوف.وخلال جولة "واس" في السوق، التقت الطاهي منصور علي الذي استرجع ذكريات السوق في الماضي عندما كان مجاورًا لمسجد الغمامة بالقرب من المسجد النبوي، وكان سوقًا يجمع العديد الأصناف المتنوعة والمختلفة كالأقمشة والمنتوجات الزراعية وغيرها، ولكن بعد انتقاله إلى موقعه الحالي قبل أكثر من 40 عامًا خُصص السوق للمأكولات فقط. كما التقت برهان ديسا من ماليزيا وعائلته, وأفادوا باستمتاعهم بتجربة الطعام الشعبي والمديني، معبّرين عن حبهم للمدينة المنورة وشعورهم بالارتياح ومعاملة الناس لهم بلطف . وأثنى الشاب مشعل الثبيتي أحد سكان المدينة المنورة على السوق، وأنه دائم الزيارة له، وخصوصًا في شهر رمضان، وذلك للاستمتاع بالأجواء الرمضانية في الطبَّاخة، وتناول الوجبات الشعبية كالمقادم والكبدة والسمك.


الرياض
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرياض
سوق الطبَّاخة.. أكلات شعبية بنكهة مدينية
سوق الطباَّخة، أو سوق الخان كما كان يعرف قديمًا، وهو سقف جامع لشتى أصناف المأكولات المدينية، الذي كان بجوار المسجد النبوي الشريف في فترة سابقة، وانتقل إلى موقعه الحالي على طريق الأمير عبدالمحسن بن عبدالعزيز "قربان"، وأضحى يستقطب الزوار لتجربة أطباقه اللذيذة. ويقع السوق في حي المغاربة، على بُعد كيلومتر من المسجد النبوي الشريف، وعلى مسافة قريبة من المنطقة المركزية، ويعد سوق الطبَّاخة وجهة سياحية بارزةً ومقصدًا للزوار من شتى أنحاء العالم، بالإضافة إلى سكان المدينة المنورة، حيث يتوافدون عليه طوال العام. ويشهد السوق حركة اقتصادية نشطة على مدار العام، إلا أن الإقبال عليه يتزايد بشكل ظاهر في شهر رمضان، خاصة قبيل الإفطار، حيث يحرص الكثير من سكان المدينة المنورة على وجود بعض الأصناف الشعبية الشهيرة على موائدهم الرمضانية، وبعد الانتهاء من صلاة التراويح في المسجد النبوي، يزداد الزحام في السوق بفضل قربه الشديد من الحرم النبوي، ولثراء وتنوع الطعام المدني الذي يُقدّمه. وللطبَّاخة تصميم يحاكي تراث المدينة المنورة، منذ أكثر من أربعة عقود، وقد أشرفت هيئة تطوير منطقة المدينة المنورة، على تطويره وإعادة تأهيله، إذ يحتوي على أكثر من 40 محلًا، يتنافس فيها الطهاة فيما بينهم على تقديم أشهى الأكلات الشعبية المتوارثة، كشوربة الحَب، والهريسة، والأرز بأنواعه الكابلي والبخاري والعربي والبرياني، بالإضافة إلى الأسماك بأنواعها ورؤوس المندي والكباب، والكبدة والمقلقل والكمونية، والمقادم، وكذلك إلى المنتو واليغمش والبوف. وخلال جولة "واس" في السوق، التقت الطاهي منصور علي الذي استرجع ذكريات السوق في الماضي عندما كان مجاورًا لمسجد الغمامة بالقرب من المسجد النبوي، وكان سوقًا يجمع العديد الأصناف المتنوعة والمختلفة كالأقمشة والمنتوجات الزراعية وغيرها، ولكن بعد انتقاله إلى موقعه الحالي قبل أكثر من 40 عامًا خُصص السوق للمأكولات فقط. كما التقت برهان ديسا من ماليزيا وعائلته, وأفادوا باستمتاعهم بتجربة الطعام الشعبي والمديني، معبّرين عن حبهم للمدينة المنورة وشعورهم بالارتياح ومعاملة الناس لهم بلطف . وأثنى الشاب مشعل الثبيتي أحد سكان المدينة المنورة على السوق، وأنه دائم الزيارة له، وخصوصًا في شهر رمضان، وذلك للاستمتاع بالأجواء الرمضانية في الطبَّاخة، وتناول الوجبات الشعبية كالمقادم والكبدة والسمك.


المناطق السعودية
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- المناطق السعودية
سوق الطبَّاخة.. أكلات شعبية بنكهة مدينية
المناطق_واس سوق الطباَّخة، أو سوق الخان كما كان يعرف قديمًا، وهو سقف جامع لشتى أصناف المأكولات المدينية، الذي كان بجوار المسجد النبوي الشريف في فترة سابقة، وانتقل إلى موقعه الحالي على طريق الأمير عبدالمحسن بن عبدالعزيز 'قربان'، وأضحى يستقطب الزوار لتجربة أطباقه اللذيذة. ويقع السوق في حي المغاربة، على بُعد كيلومتر من المسجد النبوي الشريف، وعلى مسافة قريبة من المنطقة المركزية، ويعد سوق الطبَّاخة وجهة سياحية بارزةً ومقصدًا للزوار من شتى أنحاء العالم، بالإضافة إلى سكان المدينة المنورة، حيث يتوافدون عليه طوال العام. ويشهد السوق حركة اقتصادية نشطة على مدار العام، إلا أن الإقبال عليه يتزايد بشكل ظاهر في شهر رمضان، خاصة قبيل الإفطار، حيث يحرص الكثير من سكان المدينة المنورة على وجود بعض الأصناف الشعبية الشهيرة على موائدهم الرمضانية، وبعد الانتهاء من صلاة التراويح في المسجد النبوي، يزداد الزحام في السوق بفضل قربه الشديد من الحرم النبوي، ولثراء وتنوع الطعام المدني الذي يُقدّمه. وللطبَّاخة تصميم يحاكي تراث المدينة المنورة، منذ أكثر من أربعة عقود، وقد أشرفت هيئة تطوير منطقة المدينة المنورة، على تطويره وإعادة تأهيله، إذ يحتوي على أكثر من 40 محلًا، يتنافس فيها الطهاة فيما بينهم على تقديم أشهى الأكلات الشعبية المتوارثة، كشوربة الحَب، والهريسة، والأرز بأنواعه الكابلي والبخاري والعربي والبرياني، بالإضافة إلى الأسماك بأنواعها ورؤوس المندي والكباب، والكبدة والمقلقل والكمونية، والمقادم، وكذلك إلى المنتو واليغمش والبوف. وخلال جولة 'واس' في السوق، التقت الطاهي منصور علي الذي استرجع ذكريات السوق في الماضي عندما كان مجاورًا لمسجد الغمامة بالقرب من المسجد النبوي، وكان سوقًا يجمع العديد الأصناف المتنوعة والمختلفة كالأقمشة والمنتوجات الزراعية وغيرها، ولكن بعد انتقاله إلى موقعه الحالي قبل أكثر من 40 عامًا خُصص السوق للمأكولات فقط. كما التقت برهان ديسا من ماليزيا وعائلته, وأفادوا باستمتاعهم بتجربة الطعام الشعبي والمديني، معبّرين عن حبهم للمدينة المنورة وشعورهم بالارتياح ومعاملة الناس لهم بلطف . وأثنى الشاب مشعل الثبيتي أحد سكان المدينة المنورة على السوق، وأنه دائم الزيارة له، وخصوصًا في شهر رمضان، وذلك للاستمتاع بالأجواء الرمضانية في الطبَّاخة، وتناول الوجبات الشعبية كالمقادم والكبدة والسمك.