أحدث الأخبار مع #عبدالمنعمالراشد


الحدث
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الحدث
"محافظ الأحساء"….يرعى حفل ختام برنامج علماء المستقبل الثاني
رعى سمو محافظ الأحساء الأمير سعود بن طلال بن بدر ، مساء أمس الاثنين ، حفل ختام النسخة الثانية من برنامج 'علماء المستقبل'، الذي تنظمه جامعة الملك فيصل ممثلة في إدارة تطوير الشراكة المجتمعية والمركز الوطني لأبحاث الموهبة والإبداع، بالشراكة مع مؤسسة عبد المنعم الراشد الإنسانية، وبدعم من الإدارة العامة للتعليم بمحافظة الأحساء، وذلك على مسرح كلية الهندسة. ونوّه سمو محافظ الأحساء بحرص واهتمام القيادة الرشيدة – حفظها الله – على رعاية الموهوبين وتنمية قدراتهم الإبداعية في مختلف مراحل التعليم، مشيرًا إلى أهمية بناء بيئة محفزة تؤهلهم للمنافسات الإقليمية والدولية، وتُسهم في صناعة جيل ريادي قادر على الابتكار والإنتاج المعرفي، مؤكدًا على أهمية تنسيق الجهود الوطنية لتطوير منظومة متكاملة تُعنى بالموهبة والإبداع، في إطار مستهدفات رؤية المملكة 2030. ودشّن الأمير سعود بن طلال خلال الحفل النسخة الثالثة من برنامج 'علماء المستقبل'، إيذانًا بانطلاق دورة جديدة من التمكين العلمي والإبداعي لأبناء وبنات الوطن. من جهته، أعرب رئيس جامعة الملك فيصل الأستاذ الدكتور عادل أبو زناده ، عن شكره لسمو محافظ الأحساء على دعمه ورعايته للبرنامج، مؤكدًا أن الجامعة تضطلع بدور محوري في دعم وتمكين الموهوبين، حيث سخّرت معاملها المتقدمة، وكوادرها البحثية والعلمية، لتأهيل الطلبة المشاركين واحتضان مشاريعهم العلمية والبحثية. وأوضح أن البرنامج يأتي تجسيدًا لرسالة الجامعة في دعم الابتكار وتعزيز الإنتاج المعرفي، والمساهمة في إعداد جيل وطني قادر على مواكبة تطلعات التنمية ، وأشار الدكتور أبو زناده إلى أن النسخة الثانية من البرنامج شهدت مشاركة أكثر من 100 طالب وطالبة من الموهوبين في التعليم العام، عبر 13 مسارًا علميًّا، أُسفر عنها 225 مخرجًا معرفيًّا، من بينها: 13 بحثًا علميًّا، و57 ملصقًا علميًّا، وبراءتا اختراع، و140 تجربة علمية، و13 منتجًا قابلًا للتسويق، بالإضافة إلى حضور المشاركين 24 محاضرة علمية متخصصة. وفي ختام الحفل، كرّم سمو محافظ الأحساء الطلبة المشاركين في مختلف مسارات البرنامج، كما هنّأ سموّه المساهمين والداعمين من الجامعة والمؤسسة والتعليم على تميز ونجاح البرنامج.


صحيفة عاجل
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة عاجل
محافظ الدرعية ووزير الصحة يطلعان على مشاريع الرعاية الصحية الحديثة بالمحافظة
زار الأمير فهد بن سعد بن عبدالله محافظ الدرعية، يرافقه وزير الصحة فهد الجلاجل، مستشفى الدرعية العام ومركز عبد المنعم الراشد للرعاية الصحية، ضمن جولة ميدانية للاطلاع على مشاريع تجمع الرياض الصحي الثالث الحديثة. واستعرضت الزيارة مستوى التجهيزات الطبية والخدمات المقدمة للمواطنين، بالإضافة إلى جاهزية المنشآت الجديدة ومواءمتها مع مستهدفات التحول الصحي. وأكد الجانبان حرص القيادة على تطوير الخدمات الصحية في المحافظة، بما يواكب تطلعات سكانها، ويعزز جودة الرعاية في مختلف المرافق التابعة للقطاع الصحي. صاحب السمو الأمير فهد بن سعد بن عبدالله محافظ الدرعية ومعالي وزير الصحة أ.فهد الجلاجل في جولة على مشاريع #تجمع_الرياض_الصحي_الثالث الحديثة، ممثلة بمستشفى الدرعية العام و مركز عبدالمنعم الراشد للرعاية الصحية بالدرعية. #الرياض_ترسم_صحتها — تجمع الرياض الصحي الثالث (@Cluster3Riyadh) April 13, 2025


البلاد البحرينية
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- البلاد البحرينية
وزارة الثقافة السعودية تعلن مشاركتها لأول مرة من ترينالي ميلانو
أعلنت المملكة العربية السعودية عن مشارَكتها الأولى في ترينالي ميلانو من خلال جناح ينطلق موضوعه من واحة الأحساء، التي كانت مهداً لحضارات متنوِّعة ومتعاقبة على مرّ العصور. يحمل معرض الجناح السعودي عنوان "مغرس: مزرعة تجريبية"، حيث يُسلِّط الضوء على التحولات العميقة التي يشهدها المشهد الزراعي الريفي في الأحساء، هذه الواحة ذات التاريخ الغني، التي تمر اليوم بمرحلة من التغيرات السريعة والتحديات العالمية العمرانية والبيئية. ويتناول الجناح ارتباط وتقاطع الإرث الثقافي الزراعي، والممارسات المتوارثة، وقصص الذاكرة المجتمعية بهذه التحولات. في إطار التحضير للمعرض، اعتمدت "مغرس" - المزرعة والمساحة المجتمعية التي تلتقي فيها الأنشطة والحوارات - نهجاً مبتكراً يعتمد على بحث معمق، وبرامج متنوعة، ومبادرات وتجارب فنية تهدف إلى إشراك مختلف فئات المجتمع بفاعلية في تشكيل المعرفة والمساهمة في التساؤلات والتأملات التي يدور حولها الجناح. ساهمت في هذا المشروع كوكبة من الفنانين والمعماريين والباحثين، بالإضافة إلى أهالي المنطقة ومجتمع المزارعين والحرفيين المحليين. ومن خلال عروض فنية، وحوارات ميدانية، وورش عمل، استكشف البحث الروابط العميقة بين الثقافة والزراعة. أما المعرض ذاته، فيتجسّد في شكل "مغرس"، وهي وحدة قياس محلية تقليدية تشير إلى مساحة الأرض التي تحيط بها أربع نخلات. سيأخذ الجناح الزوار إلى قلب الأحساء النابض، حيث تلتقي المجتمعات المعاصرة بالحضارات القديمة. يتضمن المعرض مقاطع فيديو وأعمالاً صوتية وأبحاثاً مختلفة، إلى جانب برامج تفاعلية تطرح أسئلة جوهرية حول حفظ الإرث الريفي، والتكيف مع التحولات، وإحياء الذاكرة والخيال لتعزيز الروابط بين الإنسان والبيئة. تتصدر التحولات الحضرية السريعة والتقدم التكنولوجي التغيرات التي تحدث في المملكة العربية السعودية، وغالباً ما يؤدي ذلك إلى دفع الانتباه بعيداً عن التحولات الهادئة التي تحدث في المناطق الريفية. فالأحساء، التي لطالما كانت جزءً لا يتجزأ من الإرث الزراعي للمملكة، تواجه اليوم تحديات و ضغوط بيئية تؤثر على المناطق الريفية والمجتمعات الزراعية عالمياً، مثل التوسع العمراني، والتغيّر المناخي والتصحّر، وقلة المياه والتنوع البيولوجي. يستعرض الجناح السعودي في ميلانو هذه التحوّلات من خلال خلق حوار بين الفنون والأبحاث والذاكرة المحلية، مع التركيز على الحوار والتأمل الجماعي لرسم مستقبل المجتمعات الريفية. شكر خاص لمؤسسة عبدالمنعم الراشد الإنسانية على الدعم الكريم واستضافة مشروع "مغرس" لمدة ثمانية أشهر في مزرعة المؤسسة بالأحساء.


الرياض
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرياض
حرفيو الأحساء.. إبداع بشهادة عالمية
جذب الإرث التاريخي والحرفي العميق للأحساء نخبة من الحرفيين من دول العالم المختلفة للاجتماع في الأحساء وتبادل الثقافات والمهارات المتنوعة فنياً وحرفياً وإنسانياً، يأتي هذا متزامناً مع تسمية وزارة الثقافة في المملكة هذا العام 2025 بعام الحرف اليدوية. وهذا التجمع العالمي في مجال الحرف اليدوية يأتي مع استضافة الأحساء لفعاليات ملتقى المدن الأعضاء في شبكة المدن المبدعة التابعة لمنظمة اليونسكو العالمية، والذي شهد مشاركة 42 مدينة مبدعة في مجال الحرف اليدوية والفنون الشعبية على مستوى العالم، والذي نظمته مؤخراً أمانة الأحساء، والمحافظة، واللجنة الوطنية السعودية للتربية والثقافة والعلوم، وهيئة التراث وعدد من الشركاء الحكوميين. موروث ثقافي وتزامن استضافة الأحساء للمدن المبدعة الأعضاء في شبكة اليونسكو بمجال الحرف اليدوية والفنون الشعبية الذي تم قبل أيام، مع تسمية المملكة عام 2025 عام الحرف اليدوية، للاحتفاء بقيمتها الفريدة في الثقافة السعودية منذ سنوات طويلة، وإبراز ما يميزها من صناعة إبداعية، ومشغولات يدوية نوعية، وإبداعات الحِرفيين السعوديين لدى المجتمع الدولي، وجاءت استضافة الأحساء للمدن الأعضاء في شبكة المدن المبدعة التابعة لمنظمة اليونسكو العالمية عبر مجال الحرف والفنون، نظير ما تمتلكه من مقومات إبداعية وموروث ثقافي ثري لإنسان هذه الواحة التي تمتلك تاريخاً ممتد لأكثر من ستة آلاف سنة قبل الميلاد. وقت ثمين وتزامناً مع زيارة اليونسكو للأحساء تبّنت مؤسسة عبدالمنعم الراشد الإنسانية ملتقى دولي يجمع أهم الحرف اليدوية حول العالم، وعلى مدى ثلاثة أيام وبين أحضان النخيل، احتضنت الأحساء ملتقى «مفن» الدولي للحرف اليدوية الذين نظمته دار نورة الموسى للثقافة والفنون التابعة لمؤسسة عبدالمنعم الراشد الإنسانية، أمضى خلالها 40 حرفياً وحرفية دولياً من الولايات المتحدة الأمريكية، وأوروبا من ألمانيا، وهنغاريا، والدول العربية مصر، العراق، تونس، ودول الخليج، والمملكة، وقتاً ثميناً قدموا خلالها إبداعاتهم أمام أنظار زوار الملتقى. مهارة وإبداع وإلى جوار الحرفيين والحرفيات المجتمعين من دول العالم جلس عشرون طالباً وطالبة بعضهم حاصل على جوائز في المسابقات الحرفية على مستوى الوزارة يتتلمذون على أيدي أولئك الحرفيون المهرة، وحرصت الإدارة العامة للتعليم بالأحساء عبر البرنامج الوزاري -تلمذة- على تحفيز وتشجيع أبنائها وبناتها الطلاب والطالبات على الاقتباس والتدرب على أيدي الحرفيين، فأمضوا ثلاثة أيام ونحو 40 ساعة من التدريب والتتلمذ المكثف بمتابعة يومية دقيقة لسبعة معلمين ومعلمات شاركوا كذلك في تدريب أبناءهم وبناتهم، فأحدثت هذه المشاركة تطويراً في المستوى المهاري والفكر الإبداعي لهؤلاء الطلاب والطالبات، الجدير ذكره أن برنامج «تلمذة» الوزاري، يعنى بضم الطلاب والطالبات الذين يمتلكون اهتماماً بحرفة معينة إلى حرفي دولي بهدف اكتساب المهارة والخبرة منه. فنون جديدة وبشغف الهواة، وطموح الشباب أمضى الطلاب والطالبات أوقاتاً ثمينة في ممارسة الحرف المتنوعة كأعمال الخشب، والنسيج، والفخار، وحياكة البشوت، وصناعة الجلود، والصناعات النحاسية والمعدنية وغيرها. من جهته أشار أيمن الرزق -المشرف في إدارة التعليم- إلى اهتمام ومتابعة مدير عام التعليم حمد بن محمد العيسى على مشاركة أبنائه وبناته الطلاب والطالبات في هذا الملتقى العالمي، لافتاً إلى اهتمام مقام الوزارة بالأنشطة الطلابية غير الصفية. وأكد الطالب حسن حبيب النيف -عمل في الحفر على الأخشاب وحرقها- على أنه استفاد من مشاركته في الملتقى، وأنه تعلم فنون جديدة من الخبراء الدوليين في الفنون اليدوية. صناعة المسابيح ومارس الطالبان سجاد الخليفة، وعلي الخليفة صناعة السبح وملحقاتها، وتحدثا عن أنواع المسابيح وكيفية صناعتها، ووصفا مشاركتهما في الملتقى بالحدث الاستثنائي الذي رفع من مهارتهما. ووظّف الطالب رضا العيسى خامات البيئة في بناء مجسمات للبيوت القديمة، كما تدرب على عمل الأعمال الخشبية، وقال: إنه استفاد خلال الملتقى من اكتشاف بعض الأخطاء. وحصل الطالب رضا الرزق على المركز الأول على مستوى المملكة في مسابقة تراثنا الأصيل، وأكد على أنه استفاد من مشاركته في اكتساب حرف يدوية جديدة. نقل الخبرة وامتلك الطالب موسى الخرس مهارة صياغة الفضيات والمجوهرات، حيث تعلمها من والده، إلاّ أن شارك في الملتقى لينقل خبرته لأقرانه الطلاب، كما أنه استفاد من التقائه بالحرفيين العالميين. ومارس الطالب محمد الوصيبعي هوايته في صناعة السبح والأحجار الكريمة، مشيراً إلى استفادته من الاحتكاك مع الحرفيين من دول العالم. وجلس الطالب محمد الرمل إلى جوار والده حسنين، وتعلم منه فن الحفر على الخشب، فيما تتدرب الطالبة عذراء المرعي على يدي والدتها أمام الزوار على صناعة الخوصيات التي تشتهر بها الأحساء. ونجحت المعلمة سارة الخليفة في تدريب 150 طالبة على كيفية صناعة النسيج المطّور، وعلى نول الورود، وأعربت عن سعادتها للمشاركة في هذا الملتقى العالي.

سعورس
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- سعورس
حرفيو الأحساء.. إبداع بشهادة عالمية
وهذا التجمع العالمي في مجال الحرف اليدوية يأتي مع استضافة الأحساء لفعاليات ملتقى المدن الأعضاء في شبكة المدن المبدعة التابعة لمنظمة اليونسكو العالمية، والذي شهد مشاركة 42 مدينة مبدعة في مجال الحرف اليدوية والفنون الشعبية على مستوى العالم، والذي نظمته مؤخراً أمانة الأحساء ، والمحافظة، واللجنة الوطنية السعودية للتربية والثقافة والعلوم، وهيئة التراث وعدد من الشركاء الحكوميين. موروث ثقافي وتزامن استضافة الأحساء للمدن المبدعة الأعضاء في شبكة اليونسكو بمجال الحرف اليدوية والفنون الشعبية الذي تم قبل أيام، مع تسمية المملكة عام 2025 عام الحرف اليدوية، للاحتفاء بقيمتها الفريدة في الثقافة السعودية منذ سنوات طويلة، وإبراز ما يميزها من صناعة إبداعية، ومشغولات يدوية نوعية، وإبداعات الحِرفيين السعوديين لدى المجتمع الدولي، وجاءت استضافة الأحساء للمدن الأعضاء في شبكة المدن المبدعة التابعة لمنظمة اليونسكو العالمية عبر مجال الحرف والفنون، نظير ما تمتلكه من مقومات إبداعية وموروث ثقافي ثري لإنسان هذه الواحة التي تمتلك تاريخاً ممتد لأكثر من ستة آلاف سنة قبل الميلاد. وقت ثمين وتزامناً مع زيارة اليونسكو للأحساء تبّنت مؤسسة عبدالمنعم الراشد الإنسانية ملتقى دولي يجمع أهم الحرف اليدوية حول العالم، وعلى مدى ثلاثة أيام وبين أحضان النخيل، احتضنت الأحساء ملتقى «مفن» الدولي للحرف اليدوية الذين نظمته دار نورة الموسى للثقافة والفنون التابعة لمؤسسة عبدالمنعم الراشد الإنسانية، أمضى خلالها 40 حرفياً وحرفية دولياً من الولايات المتحدة الأمريكية ، وأوروبا من ألمانيا ، وهنغاريا، والدول العربية مصر، العراق ، تونس ، ودول الخليج، والمملكة، وقتاً ثميناً قدموا خلالها إبداعاتهم أمام أنظار زوار الملتقى. مهارة وإبداع وإلى جوار الحرفيين والحرفيات المجتمعين من دول العالم جلس عشرون طالباً وطالبة بعضهم حاصل على جوائز في المسابقات الحرفية على مستوى الوزارة يتتلمذون على أيدي أولئك الحرفيون المهرة، وحرصت الإدارة العامة للتعليم بالأحساء عبر البرنامج الوزاري -تلمذة- على تحفيز وتشجيع أبنائها وبناتها الطلاب والطالبات على الاقتباس والتدرب على أيدي الحرفيين، فأمضوا ثلاثة أيام ونحو 40 ساعة من التدريب والتتلمذ المكثف بمتابعة يومية دقيقة لسبعة معلمين ومعلمات شاركوا كذلك في تدريب أبناءهم وبناتهم، فأحدثت هذه المشاركة تطويراً في المستوى المهاري والفكر الإبداعي لهؤلاء الطلاب والطالبات، الجدير ذكره أن برنامج «تلمذة» الوزاري، يعنى بضم الطلاب والطالبات الذين يمتلكون اهتماماً بحرفة معينة إلى حرفي دولي بهدف اكتساب المهارة والخبرة منه. فنون جديدة وبشغف الهواة، وطموح الشباب أمضى الطلاب والطالبات أوقاتاً ثمينة في ممارسة الحرف المتنوعة كأعمال الخشب، والنسيج، والفخار، وحياكة البشوت، وصناعة الجلود، والصناعات النحاسية والمعدنية وغيرها. من جهته أشار أيمن الرزق -المشرف في إدارة التعليم- إلى اهتمام ومتابعة مدير عام التعليم حمد بن محمد العيسى على مشاركة أبنائه وبناته الطلاب والطالبات في هذا الملتقى العالمي، لافتاً إلى اهتمام مقام الوزارة بالأنشطة الطلابية غير الصفية. وأكد الطالب حسن حبيب النيف -عمل في الحفر على الأخشاب وحرقها- على أنه استفاد من مشاركته في الملتقى، وأنه تعلم فنون جديدة من الخبراء الدوليين في الفنون اليدوية. صناعة المسابيح ومارس الطالبان سجاد الخليفة، وعلي الخليفة صناعة السبح وملحقاتها، وتحدثا عن أنواع المسابيح وكيفية صناعتها، ووصفا مشاركتهما في الملتقى بالحدث الاستثنائي الذي رفع من مهارتهما. ووظّف الطالب رضا العيسى خامات البيئة في بناء مجسمات للبيوت القديمة، كما تدرب على عمل الأعمال الخشبية، وقال: إنه استفاد خلال الملتقى من اكتشاف بعض الأخطاء. وحصل الطالب رضا الرزق على المركز الأول على مستوى المملكة في مسابقة تراثنا الأصيل، وأكد على أنه استفاد من مشاركته في اكتساب حرف يدوية جديدة. نقل الخبرة وامتلك الطالب موسى الخرس مهارة صياغة الفضيات والمجوهرات، حيث تعلمها من والده، إلاّ أن شارك في الملتقى لينقل خبرته لأقرانه الطلاب، كما أنه استفاد من التقائه بالحرفيين العالميين. ومارس الطالب محمد الوصيبعي هوايته في صناعة السبح والأحجار الكريمة، مشيراً إلى استفادته من الاحتكاك مع الحرفيين من دول العالم. وجلس الطالب محمد الرمل إلى جوار والده حسنين، وتعلم منه فن الحفر على الخشب، فيما تتدرب الطالبة عذراء المرعي على يدي والدتها أمام الزوار على صناعة الخوصيات التي تشتهر بها الأحساء. ونجحت المعلمة سارة الخليفة في تدريب 150 طالبة على كيفية صناعة النسيج المطّور، وعلى نول الورود، وأعربت عن سعادتها للمشاركة في هذا الملتقى العالي. طالب منهمك في ممارسة حرفته اليدوية بيئة خصبة للطلاب لكسب مهارات فنية عالمية الطالب محمد الرمل رغم صغر سنه يتدرب على الحفر على الخشب حرفية تدرب الطالبات على صناعة الخوصيات