أحدث الأخبار مع #عبدالمهدي


اليمن الآن
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
تحذيرات أمريكية شديدة للعراق بشأن تدخل فصائل مسلحة في اليمن
أصدرت الولايات المتحدة تحذيرات شديدة اللهجة للحكومة العراقية بشأن أي تدخل محتمل لفصائل مسلحة عراقية في اليمن. فقد كشفت تقارير صحفية عن اتصال هاتفي بين وزير الدفاع الأمريكي و رئيس الوزراء العراقي، تضمن تهديدات برد عسكري داخل العراق في حال حدوث ذلك. وأكدت مصادر حكومية عراقية على ضرورة تفكيك الفصائل المسلحة ونزع سلاحها، مشيرة إلى أن هذا الملف يمثل أولوية قصوى للإدارة الأمريكية. وفي تطور متصل، زار قائد 'فيلق القدس' الإيراني، إسماعيل قاآني، بغداد وعقد اجتماعات مع قادة الفصائل المسلحة و'الحشد الشعبي'، بحضور السفير الإيراني. قد يعجبك أيضًا: لعبة المصالح: زيارة عبد المهدي لصنعاء.. هل هي وساطة أم مؤشر على زيادة التعقيد؟ منصة إكس تحذف حساب القيادي الحوثي محمد البخيتي اختطاف قاضي يمني بارز بطريقة همجية في ريمة وتأتي هذه التحذيرات والاجتماعات في ظل تصاعد التوترات في المنطقة، خاصة في اليمن، وسط ضغوط أمريكية متزايدة على الحكومة العراقية للحد من نفوذ الفصائل المسلحة.


وكالة الصحافة اليمنية
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة الصحافة اليمنية
حزب الله: ننفي أي علاقة له بإطلاق الصواريخ من جنوب لبنان على الأراضي الفلسطينية المحتلة
Prev Post #عاجل| عبدالمهدي: عصر الاستفراد بأهلنا في غزة انتهى ومعادلة المقاومة الجديدة ونقل المعركة إلى قلب الكيان هي معادلة ستكسر حصارهم لغزة


اليمن الآن
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
اليمن: زيارة غامضة.. رئيس وزراء عراقي سابق يلتقي بالحوثيين في صنعاء
قام رئيس الوزراء العراقي الأسبق، عادل عبد المهدي، بزيارة مفاجئة إلى صنعاء للقاء قيادات جماعة الحوثيين، وذلك بعد أيام قليلة من الضربات الجوية الأميركية التي استهدفت مواقع الجماعة المدعومة من إيران. وتزامنت زيارته مع تصعيد الحوثيين لهجماتهم الصاروخية على إسرائيل يومي 18 و20 مارس. وسلطت "مجلة الحرب الطويلة" المختصة بالحرب على الإرهاب، التابعة لمؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات الأميركية (FDD's Long War Journal - LWJ)، سلطت الضوء على زيارة عبد المهدي. ونشرت وكالة "مهر نيوز الإيرانية" شبه الرسمية، تقريراً حول زيارة عبد المهدي وذكرت بأنها جاءت في إطار 'خفض التصعيد في المنطقة'، كما نقلت عن مصدر لم تسمّه أن رئيس الوزراء العراقي الأسبق حمل رسالة من الولايات المتحدة إلى الحوثيين، تضمنت مقترحات تتعلق بالأوضاع في البحر الأحمر. وجاء في تقرير الوكالة: 'أضاف المصدر أن عبد المهدي توجه إلى اليمن حاملاً رسالة من الولايات المتحدة، وقدّم مقترحات جديدة إلى اليمنيين بهدف الحد من تصاعد التوترات في المنطقة، وذلك عقب إعلان استئناف عمليات الجيش اليمني في البحر الأحمر.' وحدة الساحات من جانب آخر، أشار موقع 'يمن شباب'، الذي يُعرف بانتقاده للحوثيين، إلى أن زيارة عبد المهدي تتماشى مع استراتيجية 'وحدة الساحات' التي تنسقها إيران بين حلفائها في المنطقة، بمن فيهم حزب الله اللبناني، وحماس، والميليشيات العراقية، والحوثيين. ونشر عبد الرحمن الأهنومي، مدير مؤسسة الإذاعة والتلفزيون الحوثية، مقطع فيديو لاستقبال عبد المهدي، قائلاً فيه:'مرحباً بالضيف العزيز، لقد أنرت صنعاء.' وأشار الموقع إلى أن عبد المهدي شارك في مؤتمر استمر ثلاثة أيام تحت عنوان، 'فلسطين: القضية المركزية للأمة.' رسائل طهران فيما نقلت قناة السومرية العراقية عن مصادرها أن زيارة عبد المهدي إلى اليمن قد تشير إلى وجود مفاوضات سرية بين الأطراف الإقليمية المعنية بالأزمة، فقد ذكرت رويترز أن إيران أرسلت 'رسالة شفهية' إلى الحوثيين حول التطورات في البحر الأحمر. وحسب المجلة الأميركية، فإن طهران تحاول منذ تصاعد الضربات الأميركية ضد الحوثيين النأي بنفسها عن الجماعة، لا سيما بعد أن أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن 'إيران ستتحمل مسؤولية أفعال الحوثيين'. وكالة سبأ: إشادة حوثية بموقف عبد المهدي وذكرت "وكالة سبأ اليمنية"، التي كانت سابقاً وكالة الأنباء الرسمية وتحولت الآن إلى منصة مؤيدة للحوثيين، أن وزير الخارجية وشؤون المغتربين في حكومة الحوثيين، جمال عامر، التقى عبد المهدي خلال مؤتمر 'فلسطين' في صنعاء. وكان عامر قد صرّح مؤخراً قائلا: 'في نهاية المطاف، نحن في حالة حرب مع أميركا.' كما أكد أن المؤتمر يبرز 'أهمية القضية الفلسطينية بالنسبة لليمن'، مشيداً بقرار الحوثيين بدء الهجمات على إسرائيل في نوفمبر 2023، وبتوسيع عملياتهم ضد السفن في البحر الأحمر. من رئاسة الوزراء إلى التحرك الإقليمي ومنذ استقالته في نوفمبر 2019، إثر احتجاجات واسعة قُتل فيها المئات، ظل عبد المهدي بعيداً عن الساحة السياسية العراقية. وكان قد تولى رئاسة الوزراء بدعم من قوى سياسية موالية لإيران، بينها هادي العامري ومقتدى الصدر. ورغم عدم وضوح الدور الذي يلعبه حالياً، فإن زيارته إلى صنعاء تثير تساؤلات حول ما إذا كان يتحرك بصفة وسيط إقليمي، أم أنه يؤدي دوراً أكثر تعقيداً في إطار العلاقات الإيرانية مع حلفائها في المنطقة.


يمن مونيتور
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- يمن مونيتور
ما وراء زيارة رئيس وزراء العراق السابق المفاجئة إلى صنعاء؟
يمن مونيتور/قسم الأخبار وصل رئيس الوزراء العراقي الأسبق، عادل عبد المهدي، إلى صنعاء، الواقعة تحت سيطرة الحوثيين، في زيارة مفاجئة، أثارت العديد من التساؤلات حول أهدافها وتوقيتها. وتداولت منصات التواصل الاجتماعي صورا للمسؤول العراقي السابق والوفد المرافق أمس الأربعاء عقب وصولهم إلى مطار صنعاء الدولي وكان في استقبالهم عدد من قيادات الحوثيين. ولم تنشر وسائل الإعلام الحوثية رسمياً خبر وصول عبدالمهدي إلى صنعاء. يذكر أن عبدالمهدي هو سياسي شيعي معروف بولائه لإيران، تولى رئاسة الحكومة العراقية خلال الفترة من 25 أكتوبر 2018 إلى 25 نوفمبر 2019، وكان له دور كبير في تشكيل الحشد الشعبي.. وأثارت الزيارة تساؤلات كثيرة في أوساط النشطاء في اليمن، مؤكدين أن التوقعات تشير إلى أن مهدي وصل إلى صنعاء بزعم المشاركة في مؤتمر متعلق بفلسطين. وذهب الكثير من النشطاء إلى أن زيارة عبد المهدي إلى صنعاء تأتي في إطار وساطة لتقديم عروض أمريكية إلى جماعة الحوثي تتعلق بعمليات البحر الأحمر، وذلك في وقت حساس يشهد تصعيدًا عسكريًا في المنطقة. ويأتي وصول رئيس الحكومة العراقية السابق إلى صنعاء، تزامنا مع توعّد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بـ'إبادة الحوثيين تماما'، وشن ضربات أمريكية قال ترامب إنها 'ستصبح أسوأ تدريجيا'، طبقا لما ذكره في حسابه على منصة 'تروث سوشيال'، أمس الأربعاء. مقالات ذات صلة


البلاد البحرينية
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- البلاد البحرينية
عبد المهدي في صنعاء.. وحديث عن وساطة بين واشنطن وطهران
أجرى رئيس الوزراء العراقي السابق عادل عبد المهدي زيارة إلى صنعاء، بالتزامن مع تصعيد عسكري أميركي يستهدف جماعة الحوثي اليمنية المدعومة من إيران. وقالت مصادر متطابقة إن عبد المهدي وصل إلى صنعاء في إطار جهود وساطة دولية، تسعى إلى تخفيف التوتر المتصاعد في البحر الأحمر. وأضافت المصادر أن عبد المهدي يحمل رسائل متبادلة بين الولايات المتحدة وإيران، وسط عمليات عسكرية أميركية مكثفة تستهدف اليمن منذ مطلع الأسبوع الجاري، وتهديدات من واشنطن إلى طهران إن استمرت في دعم الحوثيين. وأظهر مقطع فيديو نشره القيادي الحوثي عبد الرحمن الأهنومي، عبد المهدي في صنعاء، في حين التزمت وسائل الإعلام التابعة للحوثيين الصمت بشأن زيارته. ويعزز ذلك احتمالات وجود مفاوضات غير معلنة بين الأطراف المعنية بالأزمة. وكانت وكالة "رويترز" قد كشفت سابقا عن رسالة إيرانية شفهية إلى الحوثيين نقلت عبر مبعوث الجماعة في طهران، تتضمن مقترحات لخفض التصعيد في البحر الأحمر. وصباح الخميس أكد الحوثيون في بيان، أنهم "مستمرون في منع الملاحة الإسرائيلية حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن الشعب الفلسطيني في قطاع غزة". وتخشى إيران من الانجرار إلى مواجهة مباشرة مع الولايات المتحدة، خاصة مع تصاعد الضربات الموجهة لأذرعها الإقليمية منذ اندلاع حرب إسرائيل على قطاع غزة في 2023. ويأتي ذلك وسط تصعيد جديد للرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي أعاد تفعيل حملة "الضغط الأقصى" ضد إيران منذ عودته للبيت الأبيض في يناير الماضي.