logo
#

أحدث الأخبار مع #عبدالنبيبعيوي

الناصيري ينفي علاقته ببعيوي والمالي ويصرخ داخل القاعة: 'واجهوني!'
الناصيري ينفي علاقته ببعيوي والمالي ويصرخ داخل القاعة: 'واجهوني!'

الأيام

timeمنذ 20 ساعات

  • الأيام

الناصيري ينفي علاقته ببعيوي والمالي ويصرخ داخل القاعة: 'واجهوني!'

في جلسة استماع مثيرة أمام محكمة الاستئناف بالدار البيضاء، واجهت المحكمة سعيد الناصيري، الرئيس السابق لنادي الوداد الرياضي والقيادي السابق بحزب الأصالة والمعاصرة، بسيل من الاتهامات المرتبطة بشبكة دولية لتهريب المخدرات، في إطار الملف المعروف إعلاميًا بـ'إسكوبار الصحراء'، والذي يتابع فيه أيضًا عبد النبي بعيوي وآخرون. وخلال الجلسة، نفى الناصيري بشكل قاطع علاقته بأي شبكة للتهريب، مشدداً على أن كل ما ورد في تصريحات الحاج ابن إبراهيم، الملقب بـ'المالي'، ومن معه، هو 'من نسج الخيال ومحاولة لتوريطه سياسياً وإعلامياً'. وأكد الناصري أن محاضر الضابطة القضائية ترتكز على شهادات ثلاثة أشخاص فقط، تتكرر فيها نفس الاتهامات دون أي دلائل مادية، واصفًا ما قيل عن دوره كمنسق بين أفراد الأمن وشبكة التهريب وبين عبد 'الواحد الغ' وشقيقه والمتهم عبد النبي بعيوي بـ'الافتراء'. وواجه القاضي علي الطرشي، الناصيري بتفاصيل حول عمليتي تهريب مخدر الشيرا، الأولى بـ300 كيلوغرام اقتنيت من 'عبد الواحد .الغ'، والثانية بـ500 كيلوغرام من الحاج عيسى، بتنسيق مع تاجر إسباني يدعى 'خيسوس' يقيم بمدينة مالقا. كما واجهته المحكمة بمحضر استماع يشير إلى عملية ضخمة تمت سنة 2006 تتعلق بتهريب 10 أطنان من المخدرات، تحدث عنها شهود بوجود الناصيري وعن ورش لتكسير الأحجار في طريق وجدة و السعيدية، وباخرة مملوكة لشخص يُدعى 'باتريك'، تكفلت بالنقل. لكن الناصري ردّ قائلاً: 'لا علاقة لي بالغزاوي ولا بخيسوس، وما ورد في الملف مجرد تلفيقات'، مشدداً على أن الشهادات ضده جاءت من أطراف يكنّون له العداء، منهم: نبيل الض، زنطار، لطيفة رأفت، وفدوى أ. وعرج القاضي على تصريحات المالي بخصوص واقعة شاحنات بعيوي، والتي اكد من خلالها عن ' أن الناصيري كان هو صلة الوصل والواسطة التي عن طريقها تسلم شهادة السير والتأمين، لهذه الشاحنات، في حين نفى صاحب محل التأمين ذلك جملة وتفصيلاً، مؤكدًا أنه لم يمنح تلك الوثائق للناصيري. و استغرب الناصيري تناقض الشهود خلال تصريحاتهم معتبرا أن البعض منهم أنصفوه، متسائلًا أمام المحكمة: 'ما مصلحتهم في الكذب؟'، مطالباً بمواجهة علنية مع كل من يصرح بعكس ذلك. وأثارت المحكمة، ادعاء تواصل الناصيري مع المالي من داخل السجن، عبر إعطائه هاتف صغير أرسله له مع شريحة، لكن الناصيري نفى ذلك بشدة، وصرّح: 'لم يسبق لي أن سلمت أي موظف هاتفاً، وإذا أرادت المحكمة التأكد، فلتستدعِ هذا الموظف للشهادة'، مضيفاً أنه تواصل مع المتهم فقط عبر هاتف إدارة السجون. وقررت المحكمة تأجيل النظر في القضية إلى غاية يوم الجمعة المقبل لاستكمال الاستماع إلى سعيد الناصيري وباقي المتهمين المتابعين على خلفية قضية إسكوبار الصحراء، في حين ينتظر الرأي العام المغربي ما ستكشفه الجلسات القادمة في واحدة من أكثر القضايا إثارة للجدل خلال السنوات الأخيرة.

مستجدات مثيرة في قضية 'إسكوبار الصحراء': الناصري ينفي التهم ويواجه بعقارات مثيرة للجدل وعلاقات متشابكة
مستجدات مثيرة في قضية 'إسكوبار الصحراء': الناصري ينفي التهم ويواجه بعقارات مثيرة للجدل وعلاقات متشابكة

أكادير 24

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أكادير 24

مستجدات مثيرة في قضية 'إسكوبار الصحراء': الناصري ينفي التهم ويواجه بعقارات مثيرة للجدل وعلاقات متشابكة

أكادير24 | Agadir24 مستجدات مثيرة في قضية 'إسكوبار الصحراء': الناصري ينفي التهم ويواجه بعقارات مثيرة للجدل وعلاقات متشابكة شهدت جلسة اليوم الجمعة بغرفة الجنايات الاستئنافية المكلفة بجرائم الأموال لدى محكمة الاستئناف بالدار البيضاء تطورات مثيرة في قضية 'إسكوبار الصحراء' التي يتابع فيها عدد من المسؤولين السياسيين البارزين. وقد استمعت هيئة الحكم في القاعة 8 إلى أحد المتهمين الرئيسيين في القضية، سعيد الناصري، وسط ترقب كبير. وخلال الجلسة، واجهت المحكمة سعيد الناصري بأقواله المدونة في محاضر الضابطة القضائية بشأن حيازته لأحد العقارات وعلاقته بأحد المعتقلين في سجن الجديدة. إلا أن الناصري نفى بشكل قاطع جميع التهم الموجهة إليه، مؤكداً على براءته وتمسكه بها. وتعمقت المحكمة في استجواب الناصري حول علاقته بصفقة بيع فيلا فاخرة في منطقة كاليفورنيا بالدار البيضاء، والتي كانت في ملكية زوجة رئيس جهة الشرق السابق عبد النبي بعيوي. كما تم استفساره عن شقة أخرى بمدينة وجدة، وهي القضية التي تفجرت بعد اكتشاف طليقة بعيوي سنة 2013 أن العقارين تم بيعهما بناءً على وكالة قيل إنها مزورة. وفي رده على هذه الاتهامات، نفى الناصري علمه بتفاصيل عملية البيع، مؤكداً أنه لا تربطه أي صلة بالعقد ولم يكن طرفاً فيه. وأوضح أن عملية البيع تمت مباشرة بين عبد النبي بعيوي وشخص آخر يدعى قاسم بلمير. وبخصوص علاقته بالزوجة السابقة لعبد النبي بعيوي، ذكر الناصري أنه تعرف عليها بعد انتهاء الخلافات الزوجية بينها وبين بعيوي. وأشار إلى أن علاقته ببعيوي نفسه بدأت في عام 2013 عندما اشترى سيارة من شركة لبيع السيارات يملكها صديق له في الدار البيضاء. وفي سياق متصل، نفى الناصري نفياً قاطعاً وجود أي علاقة حميمية بسيدة أخرى متهمة في الملف تدعى دليلة، موضحاً أنها تعمل كـ 'ستيليست' وأن العلاقة التي تجمعهما لا تتعدى إطار العمل المهني. أما فيما يتعلق بالمتهم الآخر في القضية، قاسم بلمير، فأوضح الناصري أنه تعرف عليه خلال عيد الأضحى عام 2013، مؤكداً أنه لا توجد بينهما أي علاقة سوى مكالمة هاتفية جرت في عام 2016 لتهنئة بلمير بمناسبة فوزه في الانتخابات. وفي سياق آخر مثير، تطرق استجواب الناصري إلى علاقة الفنانة المغربية المعروفة لطيفة رأفت بشخص يلقب بـ 'المالي'، والذي أصبح زوجها لاحقاً. وأوضح الناصري أن العلاقة بينهما بدأت وتوطدت خلال فعاليات مهرجان الواحات بزاكورة، الذي أقيم تحت الرعاية الملكية. وكشف الناصري عن تفاصيل جديدة حول بداية هذه العلاقة، مشيراً إلى أن وسيطاً إعلامياً يدعى 'أسامة'، كانت تربطه علاقة بـ 'المالي'، هو من نقل للأخير رغبته في لقاء لطيفة رأفت أو الفنانة نعيمة سميح. وذكر أن لطيفة رأفت رفضت فكرة اللقاء في جناح خاص، وأبدت استعدادها لاستقباله في فيلتها، وهو ما تم بالفعل. وتستمر فصول هذه القضية التي تشغل الرأي العام، وسط تساؤلات حول مصير المتهمين وما ستسفر عنه التحقيقات والمرافعات القادمة.

شقيق بعيوي يتحدث في المحكمة عن شاحنات "إسكوبار الصحراء" المملوءة بالمخدرات
شقيق بعيوي يتحدث في المحكمة عن شاحنات "إسكوبار الصحراء" المملوءة بالمخدرات

اليوم 24

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليوم 24

شقيق بعيوي يتحدث في المحكمة عن شاحنات "إسكوبار الصحراء" المملوءة بالمخدرات

تواصل محكمة الاستئناف في الدار البيضاء، الجمعة، استجواب المتهمين الذين يحاكمون على ذمة قضية « إسكوبار الصحراء »، نسبة إلى تاجر المخدرات المالي الأصل، الحاج بن إبراهيم، والتي قادت نخبة من السياسيين ورجال الأعمال إلى السجن. يتابع في هذا الملف، القياديان في حزب الأصالة والمعاصرة سعيد الناصري إلى جانب عبد النبي بعيوي، بتهم تتعلق بالمخدرات والتزوير وغيرها من التهم، إلى جانب 23 متهما آخر. واستجوبت المحكمة، الجمعة، عبد الرحيم بعيوي، شقيق عبد النبي بعيوي رئيس جهة الشرق السابق، وذلك بخصوص خمس شاحنات وزعها « إسكوبار الصحراء » على عبد النبي بعيوي؛ إحدى هذه الشاحنات، تم حجزها من طرفالأمن محملة بكمية المخدرات في طريق الجديدة عام 2015. المتهم يتابع من أجل المشاركة في مباشرة عمل تحكمي ماس بالحرية الشخصية والفردية بقصد إرضاء أهواء شخصية، إلى جانب تهمة المشاركة في اتفاق قصد مسك المخدرات والاتجار فيها ونقلها وتصديرها، ومحاولة تصديرها، طبقا للفصلين 2 و 5 من ظهير 21 ماي 1974، وإخفاء أشياء متحصل عليها من جنحة طبقا للفصل 571 من القانون الجنائي، وجنحة تصدير المخدرات بدون تصريح ولا ترخيص والمشاركة فيها. في البداية، شدد عبد الرحيم بعيوي، على عدم معرفته بـ »إسكوبار الصحراء » كما أن الأخير بحسبه، لا يعرفه. منكرا أي صلة له بالشاحنات الخمس التي قيل إنها استخدمت في تهريب المخدرات. مؤكدا أن هذه الشاحنات مملوكة لشركة شقيقه منذ عشر سنوات، وأنها جميعا صفراء اللون، وهو ما يتعارض مع شهادة الحاج ابن براهيم في محاضر الشرطة، الذي ذكر أن إحدى الشاحنات كانت حمراء وتستخدم في مقالع الأحجار. وأضاف شقيق بعيوي أنه لا يعلم ما إذا كانت الشاحنات قادمة من « المالي »، مؤكدًا أن مصدرها كان من العاصمة الرباط. ومع ذلك، واجهت المحكمة المتهم بمحاضر استماع لتوفيق زنطار، سائق « إسكوبار الصحراء »، الذي أفاد بأنه التقى بعبد النبي بعيوي في أحد معارض الشاحنات، وتبين من خلال محادثاتهما أن الشاحنات الخمس تفتقر إلى شهادة المطابقة. ورد المتهم على ذلك بأنه لا يعرف توفيق زنطار، وأكد أن هناك جهات أخرى مسؤولة عن الحصول على شهادة المطابقة، وليس عبد النبي بعيوي. خلال محضر الاستماع إليه، أضاف توفيق زنطار تفاصيل جديدة حول عملية استلام الشاحنات، حيث ذكر أنه في اليوم التالي لوصول الشاحنات المستوردة من الرباط إلى مستودع عبد النبي بعيوي في وجدة، اتصل عبد النبي بنبيل ضيفي ليطلب منه توجيه السائقين حول كيفية تشغيل ناقل الحركة العكسي. وتابع توفيق قائلاً: « توجهنا إلى مقر شركة بعيوي في السعيدية بناءً على تعليمات إسكوبار، حيث سلمتنا الكاتبة غزلان مبلغ 500 ألف درهم ». في رده على هذه الشهادة، نفى شقيق بعيوي وجود كاتبة تدعى غزلان في الشركة، قائلاً: « لا أعتقد أن غزلان موجودة أصلاً، ولا توجد كاتبة لدينا بهذا الاسم. ولا أعتقد أن كاتبة ستسلم شخصاً مبلغاً كهذا. أمور كهذه لا تحدث في شركتنا… كما أن الكثير من الأمور تمر علي، وأستقبل مئات المكالمات، ولا أتذكر كل شيء ». وعند استفساره عن الجهة التي كلفت السائقين بجلب الشاحنات من الرباط، أجاب: « كل شخص لديه مهمة تسيير. لا أعرف من كلف السائقين ». في المقابل، يصر توفيق زنطار، ضمن محاضر الشرطة، على أن الشاحنات التي تم تسليمها كانت بدون أي وثائق، وأنه بناء على طلب من عبد النبي بعيوي، تم إرسال نبيل ضيفي إلى المستودع لتعليم السائقين كيفية تشغيلها. ويؤكد توفيق أنه وجد خمس شاحنات متوقفة داخل مستودع وبجوارها عبد النبي بعيوي. ومع ذلك، ينفي شقيق بعيوي أي معرفة بزنطار، ويؤكد أن توفيق لا يعرفه شخصيا. بالإضافة إلى ذلك، شدد زنطار في محضر استماعه من قبل الشرطة على وجود شاحنتين حمراوين ضمن الشاحنات الخمس التي أرسلها « المالي » إلى بعيوي. كما أشار إلى أن عبد النبي بعيوي كان صديقا مقربا من « إسكوبار الصحراء »، وأنهما كانا يقضيان سهرات ماجنة في عدة أماكن، بما في ذلك وجدة والسعيدية وفي يخت « المالي » وفيلا في كاليفورنيا. ورد المتهم بأنه ليس لديه علم بهذه الأمور، ويؤكد أن جميع الشاحنات التي استلموها كانت صفراء اللون، وأنه لا توجد أي شاحنة حمراء. وأضاف أن إحدى الشاحنات تعرضت لحادث انقلاب خطير من أعلى جبل في مقلع الأحجار، وأصبحت غير صالحة للاستخدام. عند استفساره عن الشخص الذي أمر بإزالة جهاز تحديد المواقع (GPS) من الشاحنات، خاصة وأن بعض موظفي الشركة يؤكدون تلقيهم تعليمات منه بهذا الشأن، أجاب عبد الرحيم بأن الأمر ليس كما قيل. وأوضح أن الشركة تدفع اشتراكا شهريا لشركة اتصالات خاصة بأجهزة GPS، وأن إزالة الأجهزة تتم تلقائيا من قبل العمال، وليس بناءً على أوامر منه. وواجهت المحكمة المتهم بنتائج تقرير خبرة فنية من الأجهزة الأمنية المختصة، والذي أثبت أن الأرقام التسلسلية لخمس شاحنات مزيفة. إلا أن عبد الرحيم حاول التشكيك في دقة الخبرة، مشيرًا إلى أن أربع شاحنات صينية الصنع، وواحدة فقط إيطالية، ولها بطاقة رمادية، وقدم صورا تثبت هذه المعطيات التي قال إن الفرقة الوطنية للشرطة القضائية لم تلاحظها. وفيما يتعلق بشهادة إحدى موظفات الشركة للشرطة بأن الشركة لا تملك أي بيانات أو وثائق خاص بالشاحنات، نفى عبد الرحيم ذلك، موضحا أن الشاحنات جديدة تمامًا (WW)، مثل السيارات، ولها بطاقات بيضاء، وأن بعض الشاحنات لها بطاقات رمادية. وأضاف: « لديهم أوراق » ومع ذلك « هاد شي خالني منخدمهش ». في أحد محاضر الشرطة التي قُدمت للمحكمة، يوضح عبد الرحيم بعيوي، شقيق عبد النبي بعيوي، خلال الاستماع إليه: « لقد توليت تسيير شركة عبد النبي بعيوي، وأصدرت أوامر للتخلص من جميع الآليات والمركبات التي توجد في وضع غير قانوني، ولكن في الواقع لم أتخلص من جميعها ». وأضاف: « كنت أتصفح شريط فيديو على موقع « تيك توك »، يتحدث صاحبه عن علاقة « إسكوبار الصحراء » ببعض الشخصيات المغربية، كما تحدث عن شاحنات صينية تم بيعها لصالح إحدى الشركات ». بعد مشاهدة هذا الفيديو، أصدر شقيق بعيوي أوامره بتجريد هذه الشاحنات من جهاز نظام التموضع العالمي (GPS) والتخلص منها، وطمس هويتها باستخدام جهاز لحام. ثم تم نقل هذه الشاحنات إلى مزرعة عين الصفا لتذويب الأرقام التسلسلية وتقطيع بعض هياكلها. و »بعد نقل الشاحنات الخمس إلى الضيعة الفلاحية المذكورة، تم إدخالها وإخفاؤها هناك. وبقيت شاحنة واحدة خارج السور في مكان قريب لعدم اتساع المكان لها، فقاموا بتغطيتها. لكن المتهم توفيق رد بأنه يجهل هذه المعطيات ». أوضح شقيق بعيوي أمام المحكمة أنه أصدر تعليمات بعدم تشغيل أي شاحنة أو أي شيء آخر لا يتوفر على الوثائق المطلوبة. وشدد على أن مدينة وجدة شهدت نزول ما يقارب 300 ضابط من الفرقة الوطنية للشرطة القضائية يستفسرون عن كل شيء، بحسبه. وأكد أن هذه التعليمات لم تصدر خوفا من « المالي »، بل خوفا من المساءلة القانونية، وقال: « قلت بالحرف أي شيء ناقص أوراق، مابغيتش نشوفو ».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store