logo
#

أحدث الأخبار مع #عبدالهاديجابرالشبواني،

مأرب تدخل التوربين الثاني لمحطة الكهرباء لتحسين استقرار التيار الكهربائي
مأرب تدخل التوربين الثاني لمحطة الكهرباء لتحسين استقرار التيار الكهربائي

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال

مأرب تدخل التوربين الثاني لمحطة الكهرباء لتحسين استقرار التيار الكهربائي

أعلنت المؤسسة العامة للكهرباء في محافظة مأرب، شمال شرق اليمن، عن إدخال التوربين الثاني لمحطة مأرب الغازية إلى الخدمة اعتباراً من الأحد 20 أبريل/نيسان 2025. وتأتي هذه الخطوة في إطار جهود المؤسسة للتخفيف من الانقطاعات المستمرة وتحسين استقرار الشبكة الكهربائية. وذكرت المؤسسة في بيان لها، أن إدخال التوربين إلى الخدمة يأتي ضمن الحلول العاجلة لمواجهة الارتفاع الكبير في الأحمال، ودعت المواطنين إلى ترشيد استهلاك الكهرباء لضمان استمرارية الخدمة وتجنب الأعطال الناتجة عن الأحمال الزائدة. وفي سياق متصل، كشف مدير عام كهرباء منطقة مأرب، عبدالهادي جابر الشبواني، أن الأحمال المسحوبة من المحطة الغازية ومحطات التحويل وصلت إلى 145 ميغاوات، بينما كان يعمل توربين واحد فقط ينتج 105 ميغاوات. ومع ارتفاع الأحمال، تم اتخاذ إجراءات لفصل بعض الخطوط حفاظاً على استمرارية الخدمة. الشبواني أشار إلى صعوبات تواجه صيانة التوربينات، مؤكداً أن هناك متابعة من محافظ مأرب، اللواء سلطان العرادة، لتجاوز تلك الصعوبات، وأن مشروع الصيانة في طريقه للتنفيذ. كما تدرس الإدارة العامة لكهرباء مأرب إدخال توربين إضافي لتغطية العجز الكهربائي. وأضاف الشبواني أن هجرة بعض الأحمال الصناعية والتجارية من المدينة إلى الوادي وعدم تركيب العدادات أسهمت في تفاقم العجز. وأشار إلى أن الإفراط في استهلاك الكهرباء من قبل مضخات المياه وأجهزة التبريد، بالإضافة إلى التعديات على شبكة توزيع التيار، زادت من الأعباء على المحطات. تجدر الإشارة إلى أن مدينة مأرب، التي تضم أكثر من مليوني نازح، تعاني من انقطاعات متكررة في التيار الكهربائي تصل إلى مرتين يومياً، مما يزيد من الضغوط خلال موسم الصيف.

محطة مأرب الغازية تدخل التوربين الثاني للخدمة لتحسين استقرار التيار الكهربائي بالمحافظة
محطة مأرب الغازية تدخل التوربين الثاني للخدمة لتحسين استقرار التيار الكهربائي بالمحافظة

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال

محطة مأرب الغازية تدخل التوربين الثاني للخدمة لتحسين استقرار التيار الكهربائي بالمحافظة

محطة مأرب الغازية بران برس: أعلنت المؤسسة العامة للكهرباء بمحافظة مأرب (شمال شرقي اليمن)، الأحد 20 أبريل/نيسان 2025، إدخال التوربين الثاني بمحطة مأرب الغازية إلى الخدمة، ضمن جهودها لمعالجة الانقطاعات، وتخفيف الضغط على الشبكة، وتحسين استقرار التيار الكهربائي. وذكرت المؤسسة في بيان تابعه "بران برس" أنه سيتم إدخال التوربين الثاني بمحطة مأرب الغازية إلى الخدمة، وتعشيق جميع الخطوط، في إطار الحلول الفنية العاجلة التي يجري تنفيذها لمواجهة التزايد الكبير في الأحمال. ودعت المؤسسة جميع المواطنين إلى الالتزام بترشيد استهلاك الكهرباء، بما يضمن استمرارية الخدمة وتفادي الأعطال الناتجة عن الأحمال الزائدة. وفي 15 أبريل/نيسان 2025، قال مدير عام كهرباء منطقة مأرب، عبدالهادي جابر الشبواني، إن الأحمال المسحوبة من محطة مأرب الغازية ومن محطات التحويل ارتفعت بشكل غير مسبوق إلى 145 ميغاوات، في حين أن توربيناً واحداً فقط في الخدمة ينتج 105 ميغاوات. وأكد الشبواني، في بيان توضيحي نشره على "فيسبوك" واطلع عليه "بران برس"، أن زيادة الأحمال بفارق 40 ميغاوات عن إنتاج المحطة الغازية دفعت مركز التحكم بالمحطات إلى برمجة الفصل على القواطع المغذية للجهات، حفاظاً على استمرار التوربين في الخدمة حتى يتم تنفيذ الصيانة العمرية الشاملة. وأوضح أن الصيانة العمرية المقررة لا تزال تواجه صعوبات إجرائية متعددة، مشيراً إلى وجود متابعة مباشرة من عضو مجلس القيادة، محافظ محافظة مأرب، اللواء سلطان العرادة، للتغلب على تلك الصعوبات. وأشار إلى أنه تم قطع شوط كبير، مؤكداً أن مشروع الصيانة في طريقه إلى التنفيذ. وعلى ضوء ذلك، تناقش الإدارة العامة لكهرباء مأرب مع الإدارة العامة لمحطة مأرب الغازية إمكانية إدخال توربين آخر إلى الخدمة لتغطية العجز، مؤكداً أن ذلك سيتم في أقرب وقت ممكن. ولفت الشبواني إلى أن هجرة كثير من الأحمال الصناعية والتجارية، مثل المناشير، ومصانع البلك، والكسارات، ومصانع المياه، والورش، وغيرها، من المدينة إلى الوادي، وعدم امتثالها لتركيب العدادات، رغم كل المحاولات المبذولة، أسهم في زيادة الأحمال وتفاقم العجز. وأضاف أن الإفراط في تشغيل الأحمال الكهربائية خارج الحزام الأمني على مدار الساعة، من مضخات المياه، وأجهزة التبريد، والإنارات الداخلية والخارجية، حتى في أوقات عدم الحاجة إليها، يسهم في زيادة الأحمال والعجز، بالإضافة إلى أعمال التعدي على شبكة توزيع التيار الكهربائي، والربط العشوائي بالقوة، مما يزيد من الفاقد. وذكر أن كل ذلك يخلق وضعاً صعباً، ويضع الكوادر في محطة مأرب الغازية، ومحطات التوزيع، وخطوط النقل، في حالة استنفار دائم على مدار الساعة، لمحاولة السيطرة على الأحمال قدر الإمكان، والحفاظ على المعدات، ويبذلون في سبيل ذلك جهوداً مضنية لا يدركها إلا من يطّلع على طبيعة عمل المنطقة والمحطة والنقل والتحكم. وتشهد مدينة مأرب، التي تضم أكثر من مليوني نازح، انقطاعات متكررة في التيار الكهربائي تصل إلى مرتين يومياً، تمتد كل مرة إلى ساعتين، وذلك منذ بدء دخول موسم الصيف، حيث يتسبب ارتفاع درجات الحرارة في الاعتماد الكلي على المكيفات، مما يشكّل ضغطاً كبيراً على المحطات التوليدية. محطة مأرب الغازية المؤسسة العامة للكهرباء كهرباء مارب

مدير كهرباء مأرب يوضح سبب الانطفاءات المتكررة ويعد بإدخال توربين ثالث
مدير كهرباء مأرب يوضح سبب الانطفاءات المتكررة ويعد بإدخال توربين ثالث

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال

مدير كهرباء مأرب يوضح سبب الانطفاءات المتكررة ويعد بإدخال توربين ثالث

محطة كهرباء مأرب الغازية برّان برس - مأرب: قال مدير عام كهرباء منطقة مأرب، عبدالهادي جابر الشبواني، إن الأحمال المسحوبة من محطة مارب الغازية ومن محطات التحويل ارتفعت، الثلاثاء 15 إبريل/نيسان 2025، بشكل غير مسبوق إلى 145 ميقاوات في حين أن توربين واحد فقط بالخدمة يعطي 105 ميقاوات. وأكد 'الشبواني' في بيان توضيحي نشره على 'فيس بوك'، اطلع عليه "برّان برس"، زيادة الأحمال بفارق 40 على انتاج المحطة الغازية دفع التحكم بالمحطات لبرمجة الفصل على القواطع المغذية للجهات حفاظاً على استمرار التوربين بالخدمة حتى يتم إجراء الصيانة العمرية الشاملة. وأوضح أن الصيانة العمرية المقررة لا زالت تواجه صعوبات إجرائية متعددة، مشيراً إلى وجود متابعة مباشرة من عضو مجلس القيادة محافظ محافظة مأرب اللواء سلطان العرادة، للتغلب على الصعوبات الناجمة. وأشار إلى أنه تم قطع شوط كبير، مؤكداً أن مشروع الصيانة في طريقه للتنفيذ، وعلى ضوء ذلك تناقش الإدارة العامة لكهرباء مارب مع الادارة العامة لمحطة مارب الغازية إمكانية دخول توربين آخر بالخدمة لتغطية العجز مؤكداً أن ذلك سيتم في أقرب وقت ممكن. ولفت 'الشبواني' إلى أن هجرة كثير من الأحمال الصناعية والتجارية مثل المناشير ومصانع البلك والكسارات ومصانع الماء والورش وغيرها من المدينة إلى الوادي وعدم امتثالها لتركيب العدادات رغم بذل كل المحاولات في سبيل ذلك، أسهم في زيادة الأحمال وزيادة العجز. وأضاف أن الإفراط في تشغيل كافة الأحمال الكهربائية خارج الحزام الأمني على مدار الساعة التي يتواجد فيها التيار الكهربائي من مضخات المياه وأجهزة التبريد والإنارات الداخلية والخارجية حتى في اوقات عدم الحاجة إليها يسهم في زيادة الأحمال والعجز، إضافة إلى أعمال التعدي على شبكة توزيع التيار الكهربائي والربط العشوائي عنوة يفاقم الفاقد. وذكر أن كل ذلك يولد وضع صعب ويضع الكادر في محطة مارب الغازية ومحطات التوزيع وخطوط النقل في حالة استنفار مستمرة على مدار الساعة لمحاولة السيطرة على الأحمال قدر الإمكان والحفاظ على المعدات ويبذلون في سبيل ذلك جهود مضنية لا يدركها إلا المطلعون على طبيعة عمل المنطقة والمحطة والنقل والتحكم. وتشهد مدينة مأرب التي تضم أكثر من اثنين مليون نازح، انطفاءات متكررة للتيار الكهرباء تصل إلى مرتين في اليوم، كل مرة تصل إلى ساعتين، وذلك منذ بدء دخول موسم الصيف، حيث يتسبب ارتفاع درجات الحرارة في الاعتماد الكلي على المكيفات التي تشكل ضغطا على المحطات التوليدية. مأرب الكهرباء

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store