logo
#

أحدث الأخبار مع #عبلةإبراهيم

نصائح للأمهات، للتعامل مع الطفل العصبي بأقل الخسائر
نصائح للأمهات، للتعامل مع الطفل العصبي بأقل الخسائر

فيتو

timeمنذ 12 ساعات

  • صحة
  • فيتو

نصائح للأمهات، للتعامل مع الطفل العصبي بأقل الخسائر

نصائح للأمهات، للتعامل مع الطفل العصبي، تواجه العديد من الأمهات تحديات يومية في التعامل مع أطفالهن، لا سيما إذا كان الطفل يظهر سلوكًا عصبيًا متكررًا، مثل الصراخ، نوبات الغضب، العناد، أو التهيج المفرط. الطفل العصبي لا يعني بالضرورة أنه يعاني من مشكلة نفسية خطيرة، بل قد تكون هذه العصبية نتيجة لعوامل متعددة مثل البيئة المحيطة، طريقة التربية، أو حتى التغيرات البيولوجية والعاطفية التي يمر بها الطفل. أوضحت الدكتورة عبلة إبراهيم أستاذ التربية ومستشارة العلاقات الأسرية، أن التعامل مع الطفل العصبي يتطلب من الأم صبرًا وحكمة ووعيًا عاطفيًا، كما أنه لا يوجد طفل عصبي "بطبعه"، بل إن كل طفل هو نتيجة للتجارب التي يمر بها والطريقة التي يُعامل بها. في هذا التقرير، تقدم الدكتورة عبلة، مجموعة من النصائح الفعّالة التي يمكن أن تساعد الأمهات في التعامل مع هذا النوع من الأطفال بطريقة صحية وبنّاءة. أولًا: فهم أسباب العصبية عصبية الطفل أضافت الدكتورة عبلة، أنه قبل البحث عن حلول للتعامل مع الطفل العصبي، من الضروري أن تفهم الأم الأسباب التي قد تدفع طفلها للعصبية. ومن أبرز هذه الأسباب، ما يلي: الإحساس بعدم الأمان: عندما يشعر الطفل بأنه مرفوض أو غير محبوب، فقد يُظهر سلوكًا عصبيًا لجذب الانتباه. التغيرات في الحياة اليومية: مثل الانتقال إلى منزل جديد، ولادة أخ جديد، أو التحاقه بالمدرسة لأول مرة. أساليب التربية القاسية: كثرة الأوامر، الصراخ، الضرب، أو الإهانة تؤدي إلى تكوين شخصية عصبية غير متزنة. ضعف التواصل: عندما لا يجد الطفل من يستمع إليه أو يشاركه مشاعره، قد يلجأ للعصبية للتعبير عن نفسه. عوامل بيولوجية أو صحية: مثل نقص بعض الفيتامينات أو وجود مشاكل في النوم أو اضطرابات سلوكية تتطلب متابعة متخصصة. ثانيًا: أساليب تربوية للتعامل مع الطفل العصبي وتقدم الدكتورة عبلة، نصائح تساعدك في التعامل مع الطفل العصبي. 1. الاحتواء العاطفي احتواء مشاعر الطفل هو الخطوة الأولى للتعامل معه. عندما يغضب، لا تتسرعي في تهدئته بالعنف أو الصراخ، بل اجلسي بجانبه بهدوء وعبّري له عن أنك تتفهمين شعوره. قولي مثلًا: "أنا شايفة إنك زعلان، تحب تحكيلي؟" هذا يساعده على إدراك مشاعره والتعبير عنها بالكلمات بدلًا من السلوك العدواني. 2. تحديد الروتين اليومي الأطفال بحاجة إلى نظام يشعرهم بالأمان. جدولة مواعيد النوم، الطعام، اللعب، والمذاكرة تساعد الطفل العصبي على تقليل التوتر الناتج عن التغيرات المفاجئة. 3. تعليم الطفل مهارات إدارة الغضب علمي طفلك طرقًا بسيطة لتهدئة نفسه عند الغضب مثل: العد من 1 إلى 10. التنفس العميق. الرسم أو التلوين للتفريغ العاطفي. استخدام كلمات للتعبير مثل: "أنا متضايق"، بدلًا من الصراخ أو الضرب. 4. توفير بيئة منزلية هادئة البيئة التي يسودها التوتر والصراخ تؤثر سلبًا على الطفل العصبي. حاولي قدر الإمكان تقليل الخلافات أمامه، واستخدام لغة إيجابية، وتشجيع السلوك الهادئ بمكافآت صغيرة أو كلمات تشجيع. 5. الابتعاد عن أساليب العنف الضرب أو العقاب الجسدي لا يساعد الطفل العصبي على تحسين سلوكه، بل يزيد من عناده وتوتره. استخدمي أساليب التربية الإيجابية مثل الحوار، تحديد العواقب المنطقية، والحرمان المؤقت من بعض الامتيازات عند تكرار السلوك السيئ. 6. تشجيع التعبير عن المشاعر ساعدي طفلك على تسمية مشاعره. استخدمي قصصًا أو ألعابًا تساعده على التفريق بين الغضب، الحزن، الإحباط، والفرح. الطفل الذي يستطيع التعبير عن مشاعره يكون أقل عرضة للانفجار العصبي. الطفل العصبي ثالثًا: عادات يومية تعزز هدوء الطفل النوم الكافي: نقص النوم أحد الأسباب المباشرة لزيادة عصبية الطفل. احرصي على أن يحصل طفلك على ساعات نوم مناسبة لعمره. الغذاء الصحي: تقليل السكريات والوجبات السريعة، وزيادة الأطعمة الغنية بالأوميغا 3 والمغنيسيوم مثل السمك والموز والمكسرات. الأنشطة الحركية: الألعاب الرياضية والأنشطة الخارجية تساعد الطفل على تصريف الطاقة الزائدة وتخفيف التوتر. المشاركة في الأعمال المنزلية: إشراك الطفل في مهام بسيطة داخل البيت يشعره بالمسؤولية والانتماء. رابعًا: متى تستشيرين مختصًا؟ إذا استمرت نوبات الغضب بشكل متكرر ومبالغ فيه، أو إذا لاحظتِ أن العصبية تؤثر على علاقات طفلك بأصدقائه أو أدائه الدراسي، فقد يكون من المفيد استشارة أخصائي نفسي للأطفال لتقييم الحالة بشكل أعمق ووضع خطة علاجية مناسبة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

"هل الست بتحلو بعد الطلاق".. حقيقة نفسية أم مجرد انطباع؟
"هل الست بتحلو بعد الطلاق".. حقيقة نفسية أم مجرد انطباع؟

الجمهورية

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجمهورية

"هل الست بتحلو بعد الطلاق".. حقيقة نفسية أم مجرد انطباع؟

في هذا الإطار، توضح الدكتورة عبلة إبراهيم أستاذ التربية بجامعة حلوان واستشارى علاقات أسرية لـ"الجمهورية أونلاين" حقيقة مقولة (الست بتحلو بعد الطلاق) بسبب التخلص من الضغوط النفسية فالزواج غير المستقر أو العلاقة المليئة بالمشاكل قد تكون عبئًا نفسيًا كبيرًا على المرأة، مما يؤثر على صحتها وجمالها بعد الطلاق، ومع زوال التوتر، تستعيد المرأة طاقتها الإيجابية ويظهر ذلك على ملامحها. وتضيف بعد الانفصال، تسعى العديد من النساء إلى إعادة بناء حياتهن والتركيز على أنفسهن، مما يمنحهن إحساسًا بالقوة والثقة، وهو ما يعكسه بريق العينين والابتسامة الواثقة. وتوضح عبلة ابراهيم ان الطلاق قد يدفع بعض النساء إلى تغيير أسلوب حياتهن، سواء من خلال ممارسة الرياضة، تحسين التغذية، أو حتى تغيير الإطلالة بالكامل كنوع من التجديد وكسر الروتين. مشيرة الى ان الانفصال قد يكون فرصة للمرأة لإعادة اكتشاف ذاتها، وتطوير مهاراتها، والانخراط في أنشطة جديدة تجعلها أكثر سعادة وجاذبية. كما اشارت الى إن السعادة الداخلية تلعب دورا رئيسيًا في تحسين المظهر الخارجي، حيث أن الراحة النفسية تساعد في تقليل التوتر، مما يحسن من إفراز الكولاجين في البشرة، ويقلل من علامات الإرهاق. كما أن بعض النساء يتجهن بعد الطلاق إلى الاهتمام بصحتهن، سواء من خلال الرياضة، التغذية السليمة، أو حتى العناية بالبشرة، مما يجعلهن أكثر تألقًا. ولكن فى نفس السياق حذرت من المبالغة في مقولة (الست بتحلو بعد الطلاق)،مشيرة الى ان التغيير النفسي قد يكون مؤقتًا، وقد يخفي وراءه معاناة نفسية أو ضغوطًا اجتماعية تؤثر على المرأة بعد الانفصال

طرق التواصل بين الزوجين بدون عصبية في شهر رمضان
طرق التواصل بين الزوجين بدون عصبية في شهر رمضان

فيتو

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • فيتو

طرق التواصل بين الزوجين بدون عصبية في شهر رمضان

يعد شهر رمضان فرصة لتعزيز الروابط الأسرية وبناء علاقات أكثر هدوءًا وتفاهمًا بين الزوجين، فهو شهر الرحمة والتسامح، إلا أن ضغوط الصيام، والتغيرات في روتين الحياة اليومية، وكثرة المسؤوليات قد تؤدي أحيانًا إلى حدوث توتر أو مشاحنات بين الزوجين. أوضحت الدكتورة عبلة إبراهيم أستاذ التربية ومستشارة العلاقات الأسرية، أن شهر رمضان فرصة ذهبية للزوجين لتقوية علاقتهم وبناء أجواء أكثر انسجامًا وسكينة، ولكن احيانا ضغوط الحياة اليومية مع الصيام تؤثر على تلك العلاقة، وقد تتسبب في توترها. وأضافت الدكتورة عبلة، أنه يمكن تجنب العصبية وتعزيز التفاهم بين الزوجين دائما، وبشكل خاص عندما يكون الهدف هو تحقيق السلام الداخلي والتقرب إلى الله. طرق التواصل الفعال بين الزوجين في رمضان التواصل الجيد بين الزوجين وأشارت الدكتورة عبلة، إلى أنه من الضروري اتباع أساليب تواصل هادئة وفعالة لتجنب العصبية وتعزيز الانسجام خلال هذا الشهر المبارك، وهو ما تستعرضه في هذا التقرير. 1. ضبط النفس والتسامح رمضان هو شهر الصبر، لذا يجب أن يكون ضبط النفس والتسامح هو الأساس في تعامل الزوجين. بدلًا من الانفعال عند حدوث موقف مزعج، يمكن لكل طرف التريث قبل الرد، والتفكير في الأمر بهدوء. تذكير النفس بأن الصيام ليس فقط عن الطعام والشراب، وإنما عن الغضب والانفعال، يساعد على تقليل التوتر ويجعل الحوار أكثر سلاسة. 2. اختيار الوقت المناسب للنقاش أوقات الصيام قد تكون مرهقة، خاصة قبل الإفطار حين يكون الشخص في حالة من الجوع والعطش والتعب. لذلك، يجب تجنب مناقشة أي مواضيع حساسة في هذا التوقيت، وتأجيل الحوارات المهمة إلى ما بعد الإفطار أو بعد أداء صلاة التراويح، عندما يكون الطرفان في حالة مزاجية أفضل وأكثر استعدادًا للنقاش بهدوء. 3. الاستماع الجيد وتجنب المقاطعة الإنصات الفعّال هو أحد أهم مهارات التواصل التي تقلل من العصبية. عندما يتحدث أحد الزوجين، على الطرف الآخر أن يستمع باهتمام دون مقاطعته أو الحكم عليه. يمكن تعزيز هذا الأسلوب باستخدام عبارات تدل على التفهم، مثل: "أفهم ما تشعر به"، أو "ما رأيك أن نبحث عن حل معًا؟". 4. تجنب العصبية بسبب الإرهاق أو الجوع الشعور بالجوع أو الإرهاق قد يزيد من حدة التوتر، لذا من الأفضل أن يحرص الزوجان على الحصول على قسط كافٍ من الراحة، وتناول وجبات متوازنة تمنحهما الطاقة الكافية لتجنب التقلبات المزاجية التي قد تؤدي إلى العصبية. كما يمكن تجنب الدخول في نقاشات حادة عندما يشعر أحد الطرفين بالتعب الشديد أو الصداع الناتج عن الصيام. 5. استخدام لغة هادئة ولطيفة الكلمات اللطيفة والتعبيرات الهادئة تلعب دورًا كبيرًا في تهدئة أي نقاش. بدلًا من استخدام نبرة حادة أو كلمات قد تسبب جرحًا للطرف الآخر، يمكن اختيار كلمات إيجابية تعبر عن المشاعر دون تصعيد، مثل: "أنا أقدّر جهودك، لكني أشعر بالحاجة إلى مساعدتك في هذا الأمر"، بدلًا من "أنت لا تساعدني أبدًا!". 6. التعاون في المهام اليومية تتقاسم الزوجة والزوج مسؤوليات عديدة خلال رمضان، مثل تجهيز الطعام، رعاية الأطفال، وتنظيم مواعيد العبادات والزيارات. الشعور بأن أحد الطرفين يتحمل العبء وحده قد يسبب توترًا وعصبية. لذا، من الضروري توزيع المسؤوليات بشكل متوازن، والتعاون بروح الفريق لتخفيف الضغوط على كلا الطرفين. 7. تحويل الاختلافات إلى فرص للتقارب الاختلافات في العادات أو أساليب إدارة الوقت في رمضان قد تؤدي إلى سوء تفاهم، لكن بدلًا من أن تكون هذه الاختلافات سببًا للخلاف، يمكن استغلالها كفرصة للتقارب. مثلًا، إذا كان أحد الزوجين يفضل صلاة التراويح في المسجد بينما يحب الآخر أداءها في المنزل، يمكن الاتفاق على أيام معينة لكل خيار، بحيث يشعر كلا الطرفين بالراحة والرضا. العلاقات الأسرية الناجحة 8. تخصيص وقت للحوار الهادئ والتواصل العاطفي رغم كثرة الانشغالات في رمضان، من المهم تخصيص وقت يومي للحوار الهادئ بعيدًا عن ضغوط المنزل أو العمل. يمكن أن يكون هذا الوقت بعد الإفطار أثناء تناول الشاي، أو في فترة السحور، حيث يجلس الزوجان معًا ويتبادلان الحديث عن يومهما وأفكارهما ومشاعرهما. هذا يساعد على تقوية العلاقة ويمنع تراكم المشاعر السلبية. 9. تجنب استخدام العتاب والنقد المستمر بدلًا من التركيز على أخطاء الطرف الآخر أو لومه، يمكن البحث عن طرق إيجابية للتعبير عن الاحتياجات والتوقعات. النقد المستمر قد يؤدي إلى توتر العلاقة، بينما التشجيع والتقدير يعززان مشاعر الحب والتفاهم. مثلًا، يمكن قول: "أحب الطريقة التي تساعدني بها في تحضير السحور"، بدلًا من "أنت لا تساعدني بما يكفي". 10. التذكير بالهدف الروحي لشهر رمضان يجب أن يتذكر الزوجان أن رمضان شهر للعبادة والتقرب إلى الله، وليس للغضب والمشاحنات. يمكن للزوجين تذكير بعضهما بأهمية التحلي بالصبر والهدوء، والتركيز على الأهداف الروحية بدلًا من الدخول في نزاعات لا داعي لها. يمكن أيضًا استغلال الشهر لتعزيز العلاقة من خلال صلاة التراويح معًا، قراءة القرآن سويًا، أو الدعاء لبعضهما البعض. 11. ممارسة التسامح وإعادة ضبط المشاعر يوميًا قد تحدث خلافات صغيرة خلال اليوم، لكن بدلًا من تركها تتراكم، من الأفضل إنهاء كل يوم بالمصالحة والتسامح. يمكن للزوجين الاتفاق على عدم النوم وهما غاضبان، بل يمكنهما الجلوس لبضع دقائق قبل النوم للحديث بطريقة ودية ومسامحة بعضهما البعض. 12. اللجوء إلى الدعاء لحل المشكلات من أجمل ما يمكن أن يفعله الزوجان في رمضان هو الدعاء لبعضهما البعض. بدلًا من التذمر من العيوب أو المشاكل، يمكن لكل طرف أن يدعو الله أن يصلح الأمور ويمنح علاقتهم السكينة والهدوء. الدعاء يبعث الطمأنينة في القلب، ويذكّر الزوجين بأن العلاقة بينهما تقوم على المودة والرحمة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store