logo
#

أحدث الأخبار مع #عتلم

طلاب الصف الأول الثانوي الفندقي يختتمون امتحانات نهاية العام بجنوب سيناء.. وانطلاق امتحانات الدبلومات 15 مايو
طلاب الصف الأول الثانوي الفندقي يختتمون امتحانات نهاية العام بجنوب سيناء.. وانطلاق امتحانات الدبلومات 15 مايو

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات

طلاب الصف الأول الثانوي الفندقي يختتمون امتحانات نهاية العام بجنوب سيناء.. وانطلاق امتحانات الدبلومات 15 مايو

يختتم طلاب التعليم الفني الثانوي في جنوب سيناء ، امتحانات نهاية العام الدراسي 2025/2024، اليوم الاثنين، والتي انطلقت يوم السبت 3 مايو. وقال عادل عتلم وكيل وزارة التربية والتعليم بجنوب سيناء لـ القاهرة 24، إن اليوم يشهد ختام امتحانات نهاية العام لطلاب الصف الاول الثانوى الفندقي، بعدما اختتم باقي طلاب التعليم الفني بشعبه المختلفة لتخصصات ( صناعي بكافة فروعه، زراعي، تجاري، فندقي) داخل 8 إدارات تعليمية امتحاناتهم أمس الأحد. وكشف عتلم أن طلاب الصف الأول الثانوي الفندقي يؤدون اليوم آخر امتحاناتهم في مادة مقدمة في أعمال شركات السياحة من الساعة 9.00 حتى الساعة 11.00. وأضاف أن امتحانات الدبلومات الفنية، ستنطلق يوم الخميس 15 مايو الجاري في كافة مدن المحافظة. بينما تنطلق امتحانات الصفوف الثالث والرابع والخامس والسادس الابتدائي يوم 24 مايو، بينما تنطلق امتحان النقل لطلاب الصفين الأول والثاني الثانوي العام يوم 21 مايو المقبل، بينما تنطلق امتحانات الصفين الأول والثاني الاعدادى يوم 22 مايو، وتنطلق امتحانات الشهادة الاعدادية بجنوب سيناء يوم 31 مايو وتستمر حتى يوم 4 يونيو المقبل حيث يخوض 3552 طالبا وطالبة امتحانات نهاية العام بالشهادة الإعدادية بـ 8 إدارات تعليمية بمدن المحافظة. محافظ جنوب سيناء يشارك في فيلم وثائقي عن دير سانت كاترين: "جوهرة الصحراء" | صور محافظ جنوب سيناء يبحث إنشاء فرع لكلية تكنولوجيا الخدمات الفندقية والسياحية بمدينة دهب

ثالوث الموت" في الساحل الأفريقي تحت رحمة سلاح من الداخل
ثالوث الموت" في الساحل الأفريقي تحت رحمة سلاح من الداخل

Independent عربية

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • Independent عربية

ثالوث الموت" في الساحل الأفريقي تحت رحمة سلاح من الداخل

تثير قدرة الجماعات المسلحة، سواء تلك التي تتبنى أفكاراً إرهابية أو انفصالية في الساحل الأفريقي، على استهداف جيوش وقوى أمن، تساؤلات حول مصادر ترسانة الأسلحة التي تملكها تلك الجماعات. وشهد الساحل الأفريقي في الأعوام الماضية معارك ضارية بين الجماعات الإرهابية على غرار جماعة "نصرة الإسلام والمسلمين" الموالية لتنظيم "القاعدة"، وتنظيم "داعش - ولاية الصحراء الكبرى"، والمتمردين والجيوش الوطنية التي باتت تعاني حال وهن غير مسبوق، على رغم تغيير خارطة تحالفاتها الإقليمية والدولية. وكشف تحقيق، نُشر أخيراً عن مركز أبحاث تسليح الصراعات، نتائج صادمة في شأن مصادر تسليح الجماعات المسلحة الناشطة في منطقة الساحل الأفريقي. وقال محققون في هذا التحقيق إن "معظم الأسلحة التي تملكها تلك الجماعات حصلوا عليها محلياً". واستند التحقيق إلى معالجة أكثر من 700 قطعة سلاح عثر عليها أو استرجعتها قوى الأمن والجيش الوطنيين في هذه الدول، لدى الجماعات الإرهابية، بين عامي 2015 و2023 في ليبتاكو غورما الحدودية بين مالي والنيجر وبوركينا فاسو. شهد الساحل الأفريقي في السنوات الماضية معارك ضارية بين الجماعات الإرهابية (رويترز) مؤشر بالغ الخطورة ويأتي تقفي أثر حصول الجماعات المسلحة على ترسانتها العسكرية في سياق بدأ فيه العالم يلتفت إلى خطورة الوضع في الساحل الأفريقي، إذ كشف "مؤشر الإرهاب العالمي''، في وقت سابق، عن أن "هذه المنطقة أخطر بؤرة في العالم، حيث سقط نحو 51 في المئة من ضحايا الإرهاب في العالم في الساحل". وتشن جماعات مرتبطة بتنظيمات مثل "القاعدة" و"داعش" هجمات مميتة بالفعل، خصوصاً في ما بات يُسمى بـ"ثالوث الموت" الذي يشمل النيجر وبوركينا فاسو ومالي ومعها تشاد، التي تعاني هي الأخرى هجمات لـ"بوكو حرام" وتنظيمات أخرى. الباحث في الشؤون الأفريقية وليد عتلم اعتبر أن "التصعيد في مستوى العنف لا يمكن عزله عن واقع ضعف وتفكك المؤسسات الأمنية في دول مثل مالي وبوركينا فاسو والنيجر، حيث تآكلت الأسس التي كانت توفر الحد الأدنى من الاستقرار"، لكن المفاجأة الكبرى التي كشف عنها التقرير هي أن نحو ربع ترسانة الجماعات الإرهابية مصدرها الجيوش الوطنية لهذه الدول نفسها، "وهذا مؤشر بالغ الخطورة، إذ يطرح تساؤلات جدية حول الهيكل الأمني الهش الذي يعاني ضعف السيطرة الداخلية، أو حتى تواطؤ بعض العناصر العسكرية في داخل هذه الجيوش"، وتابع عتلم "وعليه، فإن واقع الدولة الهشة التي تتآكل مؤسساتها بصورة يومية، يسهم بطريقة غير مباشرة في تعزيز التمردات المسلحة بدلاً من احتوائها، ومن ناحية أخرى، ينسف هذا التقرير بعض الروايات السائدة حول الإرهاب في المنطقة" لا سيما تلك التي تربط الإرهاب بتدخلات خارجية. كشف تحقيق عن مركز أبحاث تسليح الصراعات نتائج صادمة في شأن مصادر تسليح الجماعات المسلحة الناشطة في منطقة الساحل الأفريقي (رويترز) وأشار الباحث في الشؤون الأفريقية، أيضاً، إلى أنه "على رغم العقود الماضية التي روّجت فيها الأنظمة العسكرية الحاكمة لهذه الرواية عن وجود أطراف أجنبية تدعم الجماعات الإرهابية، فإن التحقيقات تظهر أن المصادر الرئيسة للأسلحة التي تستخدمها هذه الجماعات غالباً ما تكون محلية، إما من مخزونات الجيوش المحلية أو من الأسواق السوداء أو حتى من بقايا الحروب السابقة"، وشدد على أن "الإخفاق الأكبر يكمن في عدم قدرة الحكومات على ضبط الحدود وبناء أنظمة فعالة للرقابة على الأسلحة، مما يسهم، إلى حد كبير، في تدفق الأسلحة إلى أيدي الجماعات المسلحة". ترسانة ضخمة وتتعدد الجماعات المسلحة التي تنشط في المنطقة، فعلى سبيل المثال تعاني بحيرة تشاد معضلة أمنية مركبة فرضتها جماعتان تتنافسان على النفوذ وهما، تنظيم "داعش" في غرب أفريقيا، و"الجماعة السنية للدعوة والجهاد". وعلى رغم تعدد خلفيات حمل السلاح بالنسبة إلى هذه الجماعات وأفكارها، فإنها تتقاطع في أنها تملك "ترسانة ضخمة من الأسلحة" بحسب الباحث العسكري أكرم خريف الذي قال أيضاً إن "الهجمات الدموية الأخيرة، في دول مثل بنين ومالي والنيجر وتشاد وبوركينا فاسو، تعكس، بالفعل، حجم التحدي الذي تطرحه هذه الجماعات المسلحة، التي تحرج الأنظمة العسكرية الحاكمة هناك"، ولفت إلى أن "غالبية الأسلحة تأتي من غنائم الحرب، والبقية تأتي من دول مثل ليبيا التي تشهد انفلاتاً كبيراً للسلاح، أو من السوق السوداء، ومع الأسف عدم السيطرة على ذلك، ومنع هذه الجماعات من الاستيلاء على أسلحة جديدة، يجعلان استعادة الاستقرار هدفاً صعب المنال في الساحل الأفريقي''. تعقيد مهمة الجيوش من جانبها، اعتبرت الباحثة المتخصصة في شؤون الساحل الأفريقي ميساء نواف عبدالخالق أن "هناك عدداً من الجماعات الإرهابية في منطقة الساحل الأفريقي بات قادراً على امتلاك السلاح، خصوصاً من خلال السيطرة على بعض الأسلحة بطريقة غير شرعية أو الشراء من السوق السوداء وتجار الأسلحة"، ورأت عبدالخالق أن "هذا أمر يعقّد بالفعل مهمة جيوش الدول في الساحل الأفريقي في ظل هشاشة كبيرة تعانيها تلك الدول أصلاً لضبط الأمن، مما جعل العمليات الإرهابية تتصاعد على رغم التدخلات الدولية لمكافحة الإرهاب، وأخيراً تدخلت روسيا لكن المؤشرات لا تزال مقلقة بصورة كبيرة"، وتابعت أن "الجماعات الإرهابية تعرض غنائم الحرب التي تستولي عليها من خلال مقاطع فيديو دعائية في إطار الحرب النفسية بينها وبين الجيوش". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) أسلوب عسكري متطور وعلى رغم التحولات السياسية التي عرفتها منطقة الساحل الأفريقي، غير أن الهجمات لا تتوقف ومعها عداد الضحايا أيضاً لا يتوقف. واستعانت دول الساحل الثلاث التي عرفت انقلابات عسكرية، وهي مالي وبوركينا فاسو والنيجر، بحليفة جديدة هي روسيا بدلاً من فرنسا التي طُردت قواتها وبعض بعثاتها الدبلوماسية. وفي اعتقاد عتلم فإن "عقلية واستراتيجيات الجماعات المسلحة عرفت تطوراً واضحاً إذ لم تعد هذه التنظيمات مجرد مجموعات عشوائية من المتطرفين، بل أصبحت تدير صراعاتها بأسلوب براغماتي وعسكري متطور، فهذه الجماعات المسلحة، اليوم، تحسن استخدام الأسلحة التي تغنمها من الجيوش في ما يشبه حرباً نفسية ضدّ الدولة، إذ تبث مقاطع دعائية تظهرها كقوة بديلة يمكن أن توفر الأمان والعدالة للمجتمعات المحرومة، ولكن الأهم من ذلك هو أن هذه الجماعات تدير هذه الأسلحة بذكاء، وتعتبرها أصلاً استراتيجياً غير قابل للتبديد"، وأكد أن "منطقة الساحل الأفريقي لم تعد مجرد هامش جيوسياسي يعاني اختلالات مزمنة، بل تحولت، في الأعوام الأخيرة، إلى بؤرة مركزية لانفجار أمني متعدد الأوجه، يتجاوز الطابع الإرهابي ليشكل مشهداً مركباً من العنف المنظم والتهريب العابر للحدود والتفكك المؤسسي والصراع الإقليمي الممزوج بعناصر انفصالية وأيديولوجية"، ولفت عتلم إلى أن "هذا التنظيم ركز نشاطه في مناطق حيوية مثل شمال مالي (بخاصة كيدال وغاو)، وامتدت عملياته عبر النيجر حتى بوركينا فاسو. وتعد عملية تونغو تونغو في أكتوبر (تشرين الأول) 2017، التي أسفرت عن مقتل أربعة جنود أميركيين وأربعة نيجيريين، إحدى العلامات الفارقة التي أظهرت قدرة التنظيم على ضرب أهداف ذات طابع دولي". لا أيادي خارجية ودأبت الطغمة العسكرية الحاكمة في الساحل الأفريقي على توجيه أصابع الاتهام إلى أطراف "خارجية" خصوصاً فرنسا، بدعم الجماعات المسلحة أو السعي إلى ضرب استقرارها، لكن عتلم قال إن "التحقيق الحديث لمركز أبحاث تسليح الصراعات يفند تلك الروايات"، ورصد عتلم أن "الجماعات الإرهابية طورت استراتيجية مزدوجة تجمع بين الاستعراض الحربي والهيمنة المحلية، إذ تستعرض أسلحتها في مقاطع دعائية لترهيب السكان، لكنها تدير هذه الترسانة بحكمة تنظيمية، وتدير معاركها بعقلانية عسكرية تناقض الصورة النمطية عنها ككيانات فوضوية"، وأبرز "في المقابل، تعاني الجيوش الوطنية تآكل في المهنية والانضباط، ويغيب عنها التنسيق الاستراتيجي، فيما يستنزف الرد العسكري المتكرر قدرة الدول من دون أن يحسم المعركة، بل يسهم، بطريقة غير مباشرة، في تعزيز الدورة الجهنمية لتسليح الجماعات المسلحة عبر الغنائم".

انطلاق امتحان نهاية العام لطلاب النقل للتعليم الفني بجنوب سيناء 3 مايو والشهادة الاعدادية 31 مايو
انطلاق امتحان نهاية العام لطلاب النقل للتعليم الفني بجنوب سيناء 3 مايو والشهادة الاعدادية 31 مايو

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات

انطلاق امتحان نهاية العام لطلاب النقل للتعليم الفني بجنوب سيناء 3 مايو والشهادة الاعدادية 31 مايو

تنطلق امتحانات نهاية العام للتعليم الفنى لطلاب النقل بمحافظة جنوب سيناء 3 مايو، وسط استعدادات مكثفة لأداء الكلاب الامتحانات فى سهولة ويسر، ويؤدى طلاب الشهادة الاعدادية امتحانات نهاية العام 31 من نفس الشهر. وقال عادل عتلم وكيل وزارة التربية والتعليم للقاهرة 24، إن امتحانات نهاية العام لطلاب النقل بالتعليم الفنى (صناعى بكافة فروعه، زراعى، تجارة، فندقى) تنطلق يوم 3مايو، وهى أولى امتحانات نهاية العام بكافة مدن جنوب سيناء. واكد عتلم أن مديرية التربية والتعليم بدأت فى وضع جداول الامتحانات، وفى انتظار تصديق محافظ جنوب سيناء على جداول الامتحانات، عقب الانتهاء من تصديق المحافظ سيتم الإعلان عن جداول الامتحان على الصفحة الرسمية للمديرية. وكشف عتلم عن أن امتحانات الدبلومات الفنية ستنطلق منتصف شهر مايو المقبل، بينما تنطلق امتحانات الصفوف الثالث والرابع والخامس والسادس الابتدائي يوم 24مايو، بينما تنطلق امتحانات النقل لطلاب الصفين الأول والثاني الثانوي العام يوم 21مايو المقبل، بينما تنطلق امتحانات الصفين الأول والثانى الاعدادى يوم 22 مايو. وأوضح عتلم ، أن امتحانات الشهادة الاعدادية بكافة مدن جنوب سيناء، ستنطلق يوم 31 مايو وتستمر حتى يوم 4 يونيو المقبل، حيث يخوض 3552 طالبا وطالبة امتحانات نهاية العام بالشهادة الإعدادية داخل 8 إدارات تعليمية بمدن المحافظة. محافظ جنوب سيناء يتفقد مستشفى مجمع الفيروز الطبي بالطور│ صور قبل صلاة العيد.. السكرتير العام لمحافظة جنوب سيناء يتفقد ساحة ستاد طور سيناء| صور

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store