أحدث الأخبار مع #عدنانالقصار،

القناة الثالثة والعشرون
منذ 5 أيام
- أعمال
- القناة الثالثة والعشرون
الوزير السابق عدنان القصار في ذمة الله.. وشقير ينعيه: شكل علامة فارقة في عالم الاقتصاد
توفي اليوم الوزير السابق عدنان القصار، أحد أبرز الشخصيات الاقتصادية والسياسية في لبنان، عن عمر ناهز 94 عامًا، بعد مسيرة طويلة من العطاء في مجالات المال والتجارة والسياسة. ويُعد القصار شخصية مرموقة في الساحة اللبنانية والعربية، وترك بصمة بارزة في القطاعين العام والخاص، حيث شغل مناصب وزارية واقتصادية رفيعة على مدى عقود. وُلد عدنان القصار في بيروت عام 1930، ونال شهادة في الحقوق من جامعة القديس يوسف. عُرف بكونه من أعمدة القطاع الخاص اللبناني، وهو من مؤسسي 'مجموعة فرنسبنك'، وكان رئيسًا لغرفة التجارة والصناعة في بيروت وجبل لبنان لدورات عدة، كما ترأس الاتحاد العام لغرف التجارة والصناعة والزراعة للبلاد العربية لفترة طويلة. في المجال السياسي، تولى وزارة الاقتصاد والتجارة في حكومة الرئيس عمر كرامي عام 2004، كما تولى لاحقًا وزارة الدولة في حكومة الرئيس نجيب ميقاتي عام 2011. اشتهر القصار بدوره في تعزيز العلاقات الاقتصادية العربية والدولية، وشارك في العديد من المنتديات الاقتصادية الإقليمية والعالمية، وحاز أوسمة عدة وتكريمات من دول عربية وغربية. شقير ينعيه: وكتب رئيس الهيئات الاقتصادية الوزير السابق محمد شقير عبر حسابه على منصة "اكس": "بمزيد من الحزن والأسى ننعى رئيس الهيئات الاقتصادية السابق والوزير السابق الريّس عدنان القصار، هذا الرجل الكبير الذي شكل علامة فارقة في عالم الاقتصاد، حتى في أوج الحرب والأزمات. كان رفيقا وصديقا ومحبّا للجميع، ووطنيا بامتياز، عمل بجد وإخلاص للحفاظ على هوية لبنان واقتصاده الحر، وحرص على إعلاء شأن القطاع الخاص اللبناني والاقتصاد الوطني. ريس عدنان كان علما من أعلام الاقتصاد اللبناني والعربي والدولي. لن ننساك، وستبقى ذكراك الطيبة حيّة في قلوبنا. تعازينا القلبية لعائلته، وللمجتمع الاقتصادي، ولكل محبيه. رحمَه الله وأسكنه فسيح جنّاته". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


الشرق الجزائرية
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الجزائرية
تشييع الرئيس عدنان القصار بمشاركة رسمية وشعبية
شيع أمس في مسجد الخاشقجي في قصقص، جثمان الرئيس الفخري لمجموعة 'فرانسبنك'، الوزير السابق عدنان القصار، بمشاركة رسمية وشعبية لافتة. وقد أم المصلين على الجنازة الشيخ مازن الحريري ممثلا مفتي الجمهورية الشيخ عبداللطيف دريان، ليوارى الفقيد بعدها الثرى في جبانة الشهداء. وتقبلت عائلة الراحل التعازي قبيل صلاة الجنازة، في قاعة محي الدين برغوت المجاورة للمسجد. وقد حضر معزيا: الرئيسان نجيب ميقاتي وتمام سلام، النائبان مروان حمادة وفؤاد مخزومي، الوزراء السابقون: محمد شقير، خالد قباني، وليد الداعوق، نهاد المشنوق، محمد المشنوق ومحمد الصفدي، نقيب الصحافة عوني الكعكي، نادر الحريري وتوفيق سلطان، الأمين العام للجنة الوطنية الإسلامية المسيحية للحوار محمد السماك، أعضاء مجلس أمناء 'جمعية المقاصد الخيرية الاسلامية في بيروت'، رئيس ادارة التدقيق الشرعي في بنك البركة – لبنان الشيخ الدكتور بلال الملا، الى جانب حشد من الشخصيات السياسية والاجتماعية والمصرفية والاعلامية والاقتصادية والدينية والنقابية والبلدية والاختيارية ووفود شعبية. كما ارسلت أكاليل زهر من جمعية مصارف لبنان، موظفي فرنسبنك، رئيس 'المقاصد' فيصل سنو، رئيس واعضاء جمعية المصارف، النائب فؤاد مخزومي وعائلته، رئيس واعضاء مجلس ادارة بنك بيروت، جمعية المقاصد، الدكتور سمير صفير وشركة أمن المستقبل'. يشار الى ان تقبل التعازي بعد الدفن والثاني يوم الأثنين 5 أيار والثالث يوم الثلاثاء 6 أيار في قاعة le Pavillon- واجهة بيروت البحرية – البيال سابقا، وذلك من الساعة الحادية عشرة قبل الظهر لغاية الساعة السادسة مساء، للرجال والنساء.


العين الإخبارية
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
سعر الدولار في لبنان اليوم الأحد 4 مايو 2025.. بيروت تودع «العميد»
استقر سعر الدولار مقابل الليرة اللبنانية اليوم الأحد 4 مايو/أيار 2025، في النشرة الرسمية والسوق الموازية. وفقد لبنان واحداً من أبرز رجالاته الاقتصاديين برحيل عدنان القصار، الذي وافته المنية مساء الجمعة، عن عمر ناهز 94 عاماً، بعد مسيرة طويلة ومشرّفة شكّلت حجر أساس في الاقتصاد اللبناني والعربي. وأجمع من نعاه على أنه لم يكن مجرد رجل أعمال، بل عقل اقتصادي استثنائي، ترك إرثاً غنياً من الإنجازات والمبادرات التي ساهمت في إرساء دعائم النهوض الاقتصادي في لبنان والمنطقة. من هو عدنان القصار؟ يُلقّب بعدنان القصار بـ"عميد الاقتصاد اللبناني"، ولعب دوراً محورياً في الحياة الاقتصادية والمصرفية لعقود طويلة، حيث شكّلت محطاته المهنية شاهداً على قدرته في بناء الجسور بين لبنان والعالم العربي، وبين القطاعين العام والخاص. أبرز محطات عدنان القصار: وزيرًا للاقتصاد والتجارة (2004-2005) في حكومة الرئيس عمر كرامي، ثم وزير دولة (2009-2011) في حكومة الرئيس سعد الحريري، حيث عُرف بمواقفه الداعمة لتحفيز الاستثمار وتعزيز الشراكة بين الدولة والقطاع الخاص. رئيس غرفة التجارة والصناعة والزراعة في بيروت وجبل لبنان من عام 1972 وحتى مطلع الألفية، حيث رسّخ دور الغرفة كمحور أساسي في تطوير البيئة الاقتصادية اللبنانية. ورئيس الاتحاد العام لغرف التجارة والصناعة والزراعة للبلاد العربية منذ عام 1997 لعدة دورات متتالية، ثم رئيساً فخرياً له، ليبقى صلة وصل مؤثرة بين الاقتصاد اللبناني والعواصم العربية. ورئيس مجلس إدارة "فرنسبنك" لعقود طويلة، حيث ساهم في توسيع أعمال المصرف إقليمياً، وترسيخ دوره كمؤسسة مصرفية رائدة. سعر الدولار مقابل الليرة اللبنانية في السوق السوداء سجل سعر صرف الليرة تحركات هامشية بين 89600 و89700 ليرة للدولار الواحد في السوق الموازية. سعر الدولار مقابل الليرة اللبنانية على منصة صيرفة استقر سعر الدولار عند 89500 ليرة لبنانية على منصة صيرفة، وفقا لموقع مصرف لبنان المركزي. aXA6IDgyLjI1LjI0OS4xODMg جزيرة ام اند امز FI


الديار
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الديار
فاعليات اقتصاديّة تنعى عدنان القصّار: شكّل علامة فارقة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب توفي امس الاول الوزير السابق عدنان وفيق القصار، أحد أبرز الشخصيات الاقتصادية والسياسية في لبنان، عن عمر ناهز 94 عامًا، بعد مسيرة طويلة من العطاء في مجالات المال والتجارة والسياسة. *وكتب رئيس الهيئات الاقتصادية الوزير السابق محمد شقير عبر حسابه على منصة "اكس": "بمزيد من الحزن والأسى ننعى رئيس الهيئات الاقتصادية السابق والوزير السابق الريّس عدنان القصار، هذا الرجل الكبير الذي شكل علامة فارقة في عالم الاقتصاد، حتى في أوج الحرب والأزمات. كان رفيقا وصديقا ومحبّا للجميع، ووطنيا بامتياز، عمل بجد وإخلاص للحفاظ على هوية لبنان واقتصاده الحر، وحرص على إعلاء شأن القطاع الخاص اللبناني والاقتصاد الوطني. عدنان كان علما من أعلام الاقتصاد اللبناني والعربي والدولي. لن ننساك، وستبقى ذكراك الطيبة حيّة في قلوبنا." *نعت جمعية مصارف لبنان الراحل في بيان جاء فيه: "الرئيس عدنان القصار، الذي انتقل إلى جوار ربه، بعد مسيرة وطنية واقتصادية مشرفة، أغنى خلالها الحياة العامة اللبنانية والعربية بعقله الراجح، ورؤيته الاستراتيجية، والتزامه الثابت بنهضة الاقتصاد الوطني وتعزيز دور القطاع المصرفي. لقد كان الفقيد أحد أعمدة الاقتصاد اللبناني، وصوتاً حكيماً داخل الجسم المصرفي، حيث ساهم من خلال موقعه في فرنسبنك، وعضويته الفاعلة في جمعية مصارف لبنان، في ترسيخ مفاهيم الحوار البنّاء بين المكونات الاقتصادية الوطنية. أضافت "وإن جمعية مصارف لبنان، إذ تنعاه بكثير من التقدير والعرفان، تتقدّم من عائلته الكريمة، ومن جميع محبّيه وزملائه، بأصدق مشاعر العزاء والمواساة". *كذلك، قال رئيس غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس والشمال توفيق دبوسي، في تصريح،: "لقد كان الراحل الكبير قامة اقتصادية فذة، ورجلاً من رجالات لبنان الكبار الذين حملوا اسم وطنهم إلى المحافل الدولية، وساهموا في ترسيخ حضور لبنان الاقتصادي والمالي والمصرفي عربياً ودولياً، من خلال رئاسته للهيئات الاقتصادية والمصرفية والوزارية، وقيادته لمسيرة امتدت لعقود من العمل المخلص". وختم دبوسي متقدماً من عائلة الراحل ومن أسرة "فرنسبنك"، ومن الهيئات الاقتصادية اللبنانية ومحبّيه كافةً ورفاق دربه، بأحر التعازي، سائلا الله أن "يتغمّده بواسع رحمته، وأن يلهمنا وأهله وذويه جميل الصبر والسلوان". *نعى رئيس واعضاء جمعية شركات الضمان الرئيس السابق للهيئات الاقتصادية الوزير عدنان القصار "الذي كان قامة اقتصادية لا تتكرر نظرا الى الانجازات التي حققها خلال حياته انسانيا واجتماعيا واقتصاديا في لبنان والعالمين العربي والدولي . بغيابه يفقد لبنان سندا اقتصاديا حفلت به المحافل العربية والدولية فكان السفير فوق العادة للبنان الذي احبه حتى الرمق الاخير ". أضاف "وبهذه المناسبة تتقدم جمعية شركات الضمان رئيسا واعضاء بأحر التعازي لعائلته الصغيرة والكبيرة سائلة الله ان يتغمده بواسع رحمته ومغفرته" *ونعى اتحاد المصارف العربية، الوزير السابق القصار، وجاء في بيان: "بقلوب يعتصرها الحزن والأسى، رحل القصار رئيس مجلس إدارة فرنسبنك الذي رحل تاركاً إرثاً عظيماً في مسيرة العمل المصرفي والاقتصادي العربي. لقد فقدت الساحة المصرفية شخصية استثنائية كرّست حياتها للنهوض بالاقتصاد العربي، وتعزيز الحضور المالي والمصرفي في بيروت والعالم العربي. وكان الراحل من أبرز الداعمين لتكامل العمل العربي المشترك، وقد تُوّجت جهوده بتأسيس مبنى عدنان القصار للاقتصاد العربي، الذي أراده أن يكون مقراً دائماً لاتحاد الغرف العربية في بيروت، إيماناً منه بأن بيروت يجب أن تبقى الحاضنة الطبيعية للعمل العربي المشترك، ومركزاً اقتصادياً إقليمياً وعالمياً. تميّز القصار بمسيرة استثنائية امتدت لسنوات، تولّى خلالها مناصب محورية، أبرزها رئاسة غرفة التجارة والصناعة والزراعة في بيروت وجبل لبنان واتحاد الغرف العربية، إلى جانب دوره الرائد في قيادة فرنسبنك، أحد الأعضاء البارزين في اتحاد المصارف العربية، والذي ساهم من خلاله في تطوير القطاع المصرفي وربط الاقتصاد العربي بأسواق عالمية، خصوصاً عبر "شراكات" متينة مع جمهورية الصين الشعبية". وتابع: "إن اتحاد المصارف العربية إذ يودّع هذه القامة المصرفية والاقتصادية الفذّة، يؤكّد أن إرث الفقيد سيبقى حيّاً في المؤسسات التي أسسها ودعمها، وفي الرؤية الواضحة التي سار بها لترسيخ بيروت عاصمة للاقتصاد العربي المشترك. نتقدّم بأحرّ التعازي من عائلته الكريمة، ومن أسرة فرنسبنك، ومن العاملين كافة في القطاعين المصرفي والاقتصادي العربي".


المدى
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المدى
غرفة صيدا نعت القصار
نعت غرفة التجارة والصناعة والزراعة في صيدا والجنوب، 'الإقتصادي الكبير الرئيس السابق لغرفة التجارة الدولية رئيس اتحاد غرف التجارة والصناعة والزراعة في لبنان الوزير السابق عدنان القصار، الذي نفتقده ويفتقده لبنان قامة وطنية وانسانية واقتصادية شكلت على مدى عقود مدماكا في بناء الاقتصاد الوطني بذلاً وعطاء وتألقاَ قل نظيره'. وقالت في بيان: 'كان الراحل وحتى الرمق الأخير من حياته مثالاً يُحتذى به في الحكمة والإعتدال والإلتزام بقضايا الوطن والانسان وصوتاً صادقاً في الدفاع عن الإقتصاد اللبناني ودوره العربي والدولي . كما لعب دوراً محورياً في تعزيز العلاقات الإقتصادية بين لبنان والدول العربية والعالمية وأسّس لمسيرة طويلة من التعاون والشراكة المثمرة في القطاعات الانتاجية والاجتماعية والثقافية من اجل لبنان ومن أجل الانسان'. وختمت: 'نتقدم بأحر التعازي من عائلة الفقيد ومن اتحاد غرف التجارة والصناعة والزراعة اللبنانية والعربية والدولية ومن سائر القوى والفعاليات المكونة للاقتصاد اللبناني ، سائلين الله عزّ وجل أن يتغمده بواسع رحمته وأن يُلهمنا وذويه ومحبيه جميل الصبر والسلوان'.