logo
#

أحدث الأخبار مع #عزميعبدالحميد،

مبادرة 'انتفاضة ضمير إنساني" أسطول من ألف سفينة لكسر الحصار عن غزة
مبادرة 'انتفاضة ضمير إنساني" أسطول من ألف سفينة لكسر الحصار عن غزة

وكالة شهاب

timeمنذ 19 ساعات

  • سياسة
  • وكالة شهاب

مبادرة 'انتفاضة ضمير إنساني" أسطول من ألف سفينة لكسر الحصار عن غزة

كشفت منظمات المجتمع المدني في ماليزيا عن إطلاق مبادرة دولية وصفت بأنها الأكبر من نوعها، تهدف إلى كسر الحصار المفروض على قطاع غزة عبر تحرك بحري عالمي يضم ألف سفينة تنطلق من قارات متعددة، في ما اعتُبر 'انتفاضة ضمير إنساني' لدعم الفلسطينيين ومساءلة الاحتلال الإسرائيلي عن جرائمه المستمرة. جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عُقد في العاصمة كوالالمبور، أعلن فيه رئيس مجلس تنسيق المنظمات الإسلامية الماليزية (MAPIM)، عزمي عبد الحميد، أن المبادرة تأتي ردًا على تصعيد الاحتلال الإسرائيلي وجرائم الإبادة الجماعية بحق سكان غزة، مؤكداً أن المشروع يحظى بتأييد متصاعد من منظمات في أوروبا، وآسيا، وأميركا اللاتينية. وأوضح عبد الحميد أن احتجاز قوات الاحتلال لسفينة 'مادلين' مؤخرًا ساهم في إعادة تركيز الأنظار على الكارثة الإنسانية في غزة، وأدى إلى تعبئة جديدة في صفوف الحركات التضامنية حول العالم. وأضاف أن 'أسطول الألف سفينة' سيكون أشمل وأكثر تنسيقًا من 'أسطول الحرية' عام 2010 الذي قادته سفينة 'مافي مرمرة'. ووفق بيان مشترك وقّعت عليه عشرات المؤسسات الماليزية، فإن أهداف التحرك البحري تتمثل في رفع الحصار فورًا، وتأمين المساعدات الإنسانية، وتوفير حماية دولية لسكان غزة، ومحاسبة قادة الاحتلال على جرائم الحرب. كما تسعى المبادرة إلى دفع الحكومات لتحمل مسؤولياتها من خلال تأمين الحماية لرعاياها المشاركين، ما من شأنه أن يزيد الضغط الدولي على إسرائيل. وفي سياق متصل، نظم ناشطون ماليزيون وقفة احتجاجية أمام مقر هيئة الاستثمار الماليزية، طالبوا خلالها بإنهاء العلاقات مع الشركات الداعمة للاحتلال الإسرائيلي، وعلى رأسها شركة 'كاتربيلر' الأميركية، التي تُتهم بتوريد معدات تُستخدم في عمليات الهدم والاستيطان. واعتبر المتظاهرون استمرار التعاون مع هذه الشركات 'تواطؤًا في جرائم الإبادة'. من جهة أخرى، أعلنت MAPIM عن خطوات عملية لتوسيع نطاق الحملة، من خلال تأسيس سكرتارية دولية وصندوق مالي لدعم الاستعدادات اللوجستية والتقنية لإطلاق الأسطول، مع دعوات مفتوحة للشركات والأفراد للمساهمة في إنجاح هذه المبادرة. ويتوقع مراقبون أن تتحول مبادرة 'أسطول الألف سفينة' إلى محور اهتمام عالمي، خاصة في ظل تنامي التضامن الشعبي مع غزة، وفشل المؤسسات الدولية في وقف العدوان الإسرائيلي، ما يعزز الحاجة إلى تحركات مستقلة من المجتمع المدني العالمي.

ماليزيا تستعد لمفاجأة لإسرائيل على غرار سفينة مالدين لفك حصار غزة
ماليزيا تستعد لمفاجأة لإسرائيل على غرار سفينة مالدين لفك حصار غزة

خبر صح

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • خبر صح

ماليزيا تستعد لمفاجأة لإسرائيل على غرار سفينة مالدين لفك حصار غزة

أعلنت مؤسسات المجتمع المدني الماليزية عن عزمها إطلاق أكبر أسطول بحري في العالم بهدف كسر الحصار المفروض على قطاع غزة، وذلك بعد أيام من استيلاء القوات الإسرائيلية على سفينة «مادلين» التي كانت متوجهة إلى القطاع محملة بالمساعدات الإنسانية. ماليزيا تستعد لمفاجأة لإسرائيل على غرار سفينة مالدين لفك حصار غزة مواضيع مشابهة: روسيا تكشف عن خسائر كبيرة في الأرواح جراء أعنف هجوم ليلي على القوات الأوكرانية أسطول الألف وأشار عزمي عبد الحميد، رئيس مجلس تنسيق المنظمات الإسلامية الماليزية، إلى أن المشاورات التي أجراها مع جهات وهيئات دولية لاقت استجابة كبيرة، كما أن هناك حماسًا واسعًا للمشاركة في تسيير «أسطول الألف» الذي يُتوقع أن يضم نحو ألف سفينة. مقال مقترح: مبادرة ريابكوف لعرض الوساطة الروسية في حل أزمة النووي الإيراني تعتمد المبادرة على قواعد القانون البحري الدولي، مؤكدةً على الطابع الإنساني البحت لشحناتها، والتي ستخضع لرقابة إعلامية ومتابعة من مراقبين دوليين لضمان الشفافية. جاء هذا التحرك عقب حادثة السيطرة على السفينة «مادلين» أثناء وجودها في المياه الدولية، والتي كانت تقل ناشطين، من بينهم السويدية جريتا تونبرج، بالإضافة إلى مواد طبية وغذائية. تستلهم هذه المبادرة روح 'أسطول الحرية' الذي أُطلق في عام 2010، لكنها تتسم هذه المرة بجهود أكثر تنسيقًا وتحالف دولي أوسع، في محاولة للضغط على المجتمع الدولي لإنهاء الحصار المفروض على غزة، والذي يُعتبر انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي والإنساني. السفينة مادلين في الساعات الأولى من صباح يوم الإثنين 9 يونيو، وصلت السفينة «مادلين» إلى ميناء أسدود وعلى متنها 12 ناشطًا من مختلف دول العالم بعد منعهم من بلوغ شاطئ قطاع غزة في محاولة لكسر الحصار المشدد على القطاع، وفقًا لما ذكرته هيئة البث الإسرائيلية. «مادلين» التي سيطر عليها في وقت متأخر من مساء الأحد 8 يونيو واحتجز جميع الناشطين على متنها لم تكن السفينة الأولى التي تتجه نحو غزة لمحاولة كسر الحصار المفروض على القطاع، حيث أبحر نحو ما يقرب من 31 سفينة باتجاه غزة على مدار 17 عامًا، وفقًا للموقع الرسمي لمنظمة تحالف أسطول الحرية الجهة المنظمة للرحلة. يضم تحالف أسطول الحرية حركات تضامن شعبية حول العالم لرفع الحصار عن غزة، وأبرزها اللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة (ICBSG) التي تُعتبر مبادرة فلسطينية، تأسست عام 2009 لحشد المجتمع الدولي للتحرك لإنهاء الحصار الإسرائيلي غير القانوني المفروض على قطاع غزة. يتكون تحالف أسطول الحرية من المنظمات المدنية والتضامنية التالية: هيئة الإغاثة الإنسانية التركية، حملة السفن السويدية لغزة، التحالف الجنوب إفريقي لدعم فلسطين، الحملة الإسبانية لكسر الحصار – رامبو غزة، هيئة الرعاية الماليزية، الحملة النرويجية لكسر الحصار، القارب الأمريكي لغزة، القارب الكندي لغزة، منظمة تحيا غزة النيوزيلندية، حملة أسطول الحرية – إيطاليا وفقًا لموقع الحكومة البريطانية « تأسست اللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة كمنظمة وتم تسجيلها في إنجلترا وويلز برقم «14134947» من قبل الفرنسي سليم بقلوطي، الذي أسسها كشركة ذات مسؤولية محدودة في مايو 2022.

التحضير لأسطول ضخم لكسر الحصار على غزة
التحضير لأسطول ضخم لكسر الحصار على غزة

الخبر

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الخبر

التحضير لأسطول ضخم لكسر الحصار على غزة

أعلنت منظمات المجتمع المدني في ماليزيا عن استعدادها لإطلاق أكبر تحرك بحري عالمي لكسر الحصار المفروض على قطاع غزة، من خلال تجهيز ألف سفينة تنطلق من مختلف أنحاء العالم في مبادرة وُصفت بأنها "انتفاضة الضمير الإنساني"، تهدف لإغاثة الفلسطينيين ومحاسبة الاحتلال الصهيوني على جرائمه. وخلال مؤتمر صحفي في كوالالمبور، جرى أمس السبت، تحدث فيه رئيس مجلس تنسيق المنظمات الإسلامية الماليزية (MAPIM)، عزمي عبد الحميد، قائلا: "إن المبادرة جاءت استجابة للتصعيد العسكري الإسرائيلي وجرائم الإبادة الجماعية التي يتعرض لها سكان غزة"، مؤكدا أن الاتصالات مع منظمات من أوروبا وآسيا وأمريكا اللاتينية تلقى دعما غير مسبوق لفكرة الأسطول الموحد. وأضاف عبد الحميد أن سفينة "مادلين"، التي اعترضها جيش الاحتلال الصهيوني مؤخرا، نجحت في إعادة تسليط الضوء على الجرائم المرتكبة في غزة، وخلقت زخما جديدا بين الحركات الإنسانية في العالم، مشيرا إلى أن "أسطول الألف سفينة" سيكون أوسع وأكثر تنظيما من أسطول "مافي مرمرة" الشهير عام 2010. وحددت المؤسسات الداعمة لأسطول الحرية الثاني، أهداف الأسطول في إيصال المساعدات الإنسانية إلى سكان قطاع غزة المحاصر، وتحدي الانتهاكات الصهيونية للقانون الدولي، وتحفيز منظمات المجتمع المدني حول العالم على التحرك "لإنقاذ الإنسانية" وممارسة الضغط السلمي والأخلاقي على سلطات الاحتلال لوقف جرائمها. ولم يحدد رئيس مجلس تنسيق المنظمات الإسلامية الماليزية موعد ومكان انطلاق أسطول الحرية الثاني، مشددا على أنه لن يكون مجرد أسطول مساعدات بل "انتفاضة ضمير إنساني" بعد فشل الأنظمة السياسية في وقف جرائم الإبادة. وقام جيش الاحتلال، يوم الإثنين الماضي، باعتراض سفينة "مادلين" في المياه الدولية، وعلى متنها 12 ناشطا تم الإفراج عن بعضهم، فيما لا يزال عدد منهم في السجون الصهيونية.

ماليزيا تخطط لتسيير ألف سفينة لكسر الحصار عن غزة
ماليزيا تخطط لتسيير ألف سفينة لكسر الحصار عن غزة

فلسطين أون لاين

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • فلسطين أون لاين

ماليزيا تخطط لتسيير ألف سفينة لكسر الحصار عن غزة

أعلنت منظمات المجتمع المدني في ماليزيا عن استعدادها لإطلاق أكبر تحرك بحري عالمي لكسر الحصار المفروض على قطاع غزة، من خلال تجهيز ألف سفينة تنطلق من مختلف أنحاء العالم في مبادرة وُصفت بأنها "انتفاضة ضمير إنساني" تهدف لإغاثة الفلسطينيين ومحاسبة الاحتلال الإسرائيلي على جرائمه. جاء هذا الإعلان خلال مؤتمر صحفي في العاصمة الماليزية كوالالمبور، تحدث فيه رئيس مجلس تنسيق المنظمات الإسلامية الماليزية (MAPIM)، عزمي عبد الحميد، قائلاً إن المبادرة جاءت استجابة للتصعيد العسكري الإسرائيلي وجرائم الإبادة الجماعية التي يتعرض لها سكان غزة، مؤكداً أن الاتصالات مع منظمات من أوروبا وآسيا وأميركا اللاتينية تلقى دعماً غير مسبوق لفكرة الأسطول الموحد. وأضاف عبد الحميد أن سفينة "مادلين"، التي اعترضها جيش الاحتلال الإسرائيلي مؤخراً، نجحت في إعادة تسليط الضوء على الجرائم المرتكبة في غزة، وخلقت زخماً جديداً بين الحركات الإنسانية في العالم، مشيراً إلى أن "أسطول الألف سفينة" سيكون أوسع وأكثر تنظيماً من أسطول "مافي مرمرة" الشهير عام 2010. ووفقاً لبيان وقّعت عليه عشرات المؤسسات الماليزية، فإن الأسطول سيحمل أهدافاً واضحة، على رأسها رفع الحصار فوراً، وتأمين المساعدات الإنسانية، وتوفير حماية دولية للفلسطينيين، ومحاسبة قادة الاحتلال على جرائم الحرب. كما تسعى الحملة لتشجيع حكومات العالم على تحمل مسؤولياتها، من خلال حماية مواطنيها المشاركين في الأسطول، ما سيخلق ضغطاً دبلوماسياً غير مباشر على إسرائيل. في سياق موازٍ، تظاهر نشطاء ماليزيون أمام مقر هيئة الاستثمار الماليزية، مطالبين بقطع العلاقات مع الشركات الداعمة للاحتلال، وعلى رأسها شركة "كاتربيلر" الأميركية، التي تزود الاحتلال الإسرائيلي بجرافات تستخدم في هدم المنازل الفلسطينية. واتهم المتظاهرون الشركات المتعاملة مع الاحتلال بـ"التواطؤ في جرائم الإبادة". من جهة أخرى، تستعد (MAPIM) لإطلاق سكرتارية دولية وتأسيس صندوق مالي لدعم تنفيذ الأسطول، وسط دعوات للشركات والأفراد بالمشاركة عبر تقديم الدعم اللوجستي والتقني. ويُتوقع أن تتحول مبادرة "أسطول الألف سفينة" إلى محور نقاش عالمي، خاصة إذا نجحت في حشد التأييد الشعبي والدولي في ظل العجز السياسي للمنظمات الدولية عن وقف الانتهاكات المستمرة في غزة، خاصة في ظل الدعم الشعبي لغزة ومطالبات وقف إطلاق النار حول العالم. المصدر / وكالات

بـ1000 سفينة.. ماليزيا تجهّز أكبر حملة لكسر الحصار الإسرائيلي على غزة
بـ1000 سفينة.. ماليزيا تجهّز أكبر حملة لكسر الحصار الإسرائيلي على غزة

مصراوي

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • مصراوي

بـ1000 سفينة.. ماليزيا تجهّز أكبر حملة لكسر الحصار الإسرائيلي على غزة

وكالات أعلنت منظمات المجتمع المدني الماليزية عن نيتها إطلاق أكبر أسطول بحري لكسر الحصار عن غزة. وأشار عزمي عبد الحميد، رئيس مجلس تنسيق المنظمات الإسلامية الماليزية، إلى أن الاتصالات مع مختلف الهيئات والمنظمات حول العالم أظهرت استجابة إيجابية لتسيير أسطول يضم ألف سفينة. وخلال مؤتمر صحفي في كوالالمبور، أكد عبد الحميد، نجاح سفينة "مادلين" التي استولت عليها قوات الاحتلال الإسرائيلي في تسليط الضوء على جرائم الإبادة الجماعية المرتكبة في غزة وكذلك الحاجة إلى تكثيف الجهود لوقف هذه الجرائم. وأكد عبد الحميد أن سفينة "مادلين" شجّعت المنظمات الإنسانية في جميع أنحاء العالم على تكرار تجربة "أسطول الحرية" ولكن بحشد أكبر، بسبب خطورة الجرائم التي ترتكبها إسرائيل في غزة. وفي تصريحاته إعلامية، أشار عبد الحميد إلى أنه جار التحضير لتسيير ألف سفينة من مختلف أنحاء العالم، داعيا الدول التي تنتمي إليها هذه السفن إلى حمايتها، مؤكدا أن العديد من الشخصيات العالمية أبدت دعمها لفكرة الأسطول. وحددت المؤسسات الداعمة لأسطول الحرية الثاني، أهداف الأسطول في إيصال المساعدات الإنسانية إلى سكان قطاع غزة المحاصر، وتحدي الانتهاكات الإسرائيلية للقانون الدولي، وتحفيز منظمات المجتمع المدني حول العالم على التحرك "لإنقاذ الإنسانية" وممارسة الضغط السلمي والأخلاقي على سلطات الاحتلال لوقف جرائمها. ولم يحدد رئيس مجلس تنسيق المنظمات الإسلامية الماليزية موعد ومكان انطلاق أسطول الحرية الثاني، مشددا على أنه لن يكون مجرد أسطول مساعدات بل "انتفاضة ضمير إنساني" بعد فشل الأنظمة السياسية في وقف جرائم الإبادة. وفي سياق متصل، أعرب ممثلو المؤسسات الماليزية الداعمة للقضية الفلسطينية في اجتماعهم التحضيري الأول لأسطول الحرية 2، عن أملهم في أن تسهم هذه المسيرات في تعزيز زخم الحراك العالمي لفك الحصار عن غزة، خاصة بعد فشل الدول والهيئات الدولية في وقف جرائم الإبادة والتجويع التي ترتكبها إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني. وأوضح بيان وقعته عشرات المؤسسات الماليزية، أن فكرة أسطول الألف سفينة تهدف إلى تحريك سفن من مختلف دول العالم، حيث ستجتمع في بلد قريب من فلسطين ثم تنطلق باتجاه قطاع غزة. وأشار البيان إلى أن هذه المبادرة مستوحاة من أسطول سفينة "مافي مرمرة" التركية عام 2010، ولكن على نطاق عالمي أوسع، وأنها ستضغط على الحكومات لحماية المشاركين في الأسطول، مما سيسهم في تشكيل حراك عالمي ضد الاحتلال. وحدد البيان مطالب الأسطول في رفع الحصار عن غزة، والسماح بإيصال المساعدات الإنسانية، وتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني، ومحاسبة قادة الاحتلال الإسرائيلي على جرائمهم. وتجهز مجلس تنسيق المنظمات الإسلامية الماليزية لإقامة أمانة عامة لتنسيق الجهود وإنشاء صندوق لدعم الأسطول عند الحاجة، داعيا الشركات والمؤسسات والأفراد إلى تقديم الدعم اللازم. وفي سياق آخر، طالبت منظمات ماليزية الحكومة بقطع جميع العلاقات مع الشركات التي تتهمها بدعم الاحتلال الإسرائيلي، والتي تتعامل مع المستوطنات. وتجمع عشرات النشطاء أمام مبنى هيئة الاستثمار الماليزية في كوالالمبور، مطالبين بوقف التعامل مع شركة "كاتر بيلر" التي تزود قوات الاحتلال الإسرائيلي بجرافات تُستخدم في تدمير المنازل والبنية التحتية في فلسطين. وقال رئيس حركة مقاطعة إسرائيل في ماليزيا، محمد نظري، إن الشركات الماليزية التي تتعامل مع الشركات الداعمة للاحتلال تُعتبر شريكة في جرائم الإبادة الجماعية. وأشار نظري، إلى أن شركة "سايم دربي" التابعة لهيئة الاستثمار الماليزية تُعد إحدى أكبر شركاء "كاتر بيلر" في دول "آسيان" التي تضم 10 دول هي (ماليزيا- سنغافورة- إندونيسيا- - تايلاند- الفلبين- فيتنام- ميانمار- بروناي- كمبوديا- لاوس).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store