#أحدث الأخبار مع #عفافالشريف26 سبتمبر نيت٢١-٠٤-٢٠٢٥سياسة26 سبتمبر نيتالدكتور المولد لـ« 26 سبتمبر »: تسهم المراكز الصيفية في تعليم الطلاب القيم الإسلاميةاكد وزير الشباب والرياضة- نائب رئيس اللجنة العليا للأنشطة والدورات الصيفية الدكتور/ محمد علي المولد أهمية الدورات الصيفية في تنشئة الأجيال وفق الهوية الإيمانية واكسابهم العلوم والمعارف النافعة التي تسهم في تعزيز قدراتهم العلمية والمهنية واستغلال العطلة الصيفية فيما يعود بالنفع عليهم. وأوضح في حوار مع "26سبتمبر" الى ان هناك العديد من الأنشطة الرياضية التي يتم اقامتها للطلاب الدارسين في المراكز الصيفية في اطار الحرص على تنمية واكتشاف المواهب المختلفة في الرياضة والرسم غيرها من الأنشطة.. قضايا هامة تناولها الحوار الى التفاصيل: حوار/ عفاف الشريف ما هي أهداف الدورات الصيفية لأبنائنا الطلاب؟ تهدف الدورات الصيفية إلى تربية الجيل الناشئ على التمسك بهويته الإيمانية وتنويره بالهدى والوعي والبصيرة والمعرفة والعلم النافع، وتنشئته على مكارم الأخلاق، وعلى العزة الإيمانية والشعور بالمسؤولية. كيف يتم اختيار البرامج والأنشطة التي تُقدم في الدورات الصيفية؟ يتم اختيارها وفق توجيهات قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي-يحفظه الله- وبما يعزز لديهم الهوية الإيمانية، أيضا يتم اختيارها وفق ما يحقق أهداف هذه الدورات وينسجم مع التوجهات الإيمانية والاجتماعية والثقافية التي يجب أن نغرسها في نفوس النشء والشباب. ما هي الفئة العمرية المستهدفة من الدورات الصيفية؟ تركز الدورات الصيفية بشكل اساسي على النشء من سن 8 سنوات حتى 18سنة. كما انها تستهدف الكبار والصغار، الرجال والنساء من خلال حضور الفعاليات ومتابعة الدروس المسجلة التي تبثها القنوات لمن لا يستطيع الحضور الى المدارس والمساجد. الأنشطة والبرامج ما هي الأنشطة والبرامج التي تُقدم في الدورات الصيفية؟ • لدينا أنشطة إيمانية تركز على الصلاة والمحافظة عليها، وتلاوة القرآن، وتجويده، وتأدية برنامج رجال الله والإحسان، وغير ذلك. • أنشطة اجتماعية تهتم بتقوية الروابط الأخوية والعلاقات الطيبة بين الطلاب ومحيطهم الاجتماعي وتشتمل على تبادل الزيارات والهدايا وصلة الرحم وغير ذلك. • أنشطة ثقافية مثل المحاضرات وإقامة الفعاليات والأمسيات، وتدريب الطلاب على الإلقاء والخطابة، ومشاهدة الأفلام العلمية النافعة وغيرها. • أنشطة رياضية مثل كرة القدم والسباحة وكرة الطائرة والسلة وتنس الطاولة والعاب القوى المختلفة والألعاب الشعبية، وغيرها. • أنشطة مهارية مثل التصنيع الغذائي والأشغال اليدوية للبنات، وأنشطة مهنية للبنين. • أنشطة إبداعية مثل الابتكارات وصناعة المجسمات وإقامة المعارض وإعادة تدوير الأشياء والمخلفات. • أنشطة ترفيهية مثل الرحلات للمتنزهات والأماكن الطبيعية والحدائق والنوادي السياحية. • أنشطة فنية مثل الرسم والخط والإنشاد والمسرح. • أنشطة زراعية تهتم بتعليم الزراعة والعناية بالنباتات. إضافة إلى أنشطة المسابقات في حفظ وتلاوة القرآن الكريم والمسابقة المنهجية والدوري الرياضي على مستوى المديريات والمحافظات. كما أن هناك أنشطة تنفذها الفرق والجماعات الطلابية كل منها بحسب تخصصها. كيف تُساهم الدورات الصيفية في تنمية مهارات الأطفال والشباب والهائهم عن الحرب الناعمة التي يحاول العدو ان يهدم بها عقولهم؟ تعمل المراكز الصيفية على استثمار أوقات فراغ الطلاب في العطلة الصيفية فيما ينفعهم ويزكيهم وينمي قدراتهم من خلال الأنشطة المتنوعة التي ذكرناها ومن خلال المعارف الصحيحة التي تكسبهم الوعي والحكمة وتنمي لديهم الشعور بالمسؤولية في استثمار طاقاتهم وأوقاتهم فيما يرضي الله سبحانه وتعالى. هل هناك برامج خاصة لدعم التعليم أو التوعية بالصحة والزراعة؟ نعم لدينا هذا العام برنامج وأنشطة متعددة، ومن ذلك: برنامج القاعدة اليمانية لتعليم قراءة القرآن الكريم والذي يساعد أيضا في التغلب على الضعف في القراءة لدى الطلاب، كما أن لدينا أنشطة زراعية تهتم بتعليم الطلاب والطالبات الزراعة والعناية بالنباتات والأشجار والاستفادة منها، بالنسبة للصحة لدينا حرص واهتمام بنشر الوعي الصحي من خلال أنشطة جماعة الصحة المدرسية ومن خلال الاهتمام بتوفير بيئة صحية في المراكز الصيفية، وبرامج توعية صحية مصاحبة. التحديات والفرص ما هي التحديات التي تواجه الدورات الصيفية؟ الدعايات المضللة التي يشنها العدوان الأمريكي الإسرائيلي وادواته ضد الدورات الصيفية والتي تهدف لثني المجتمع عن إلحاق أبنائهم بالمراكز الصيفية، هناك أيضا تحديات في جانب توفر الجانب المالي لتمويل أنشطة الدورات في مختلف المحافظات. كيف تُحاول الدورات الصيفية التغلب على هذه التحديات؟ بالنسبة لمواجهة الحملات العدائية تقوم اللجنة العليا وبالتعاون مع كافة الجهات الرسمية والمجتمعية بالتحشيد للدورات والإعلان عن برامجها وأنشطتها عبر وسائل الإعلام المختلفة كما تم التحشيد للدورات في المراكز من خلال البروشورات الترويجية وتقديم مادة للتعريف بالدورات الصيفية وأهميتها وأنشطتها لأولياء الأمور وللطلاب . أما بالنسبة للجانب المالي فيتم تحشيد المجتمع أفرادا ومؤسسات، للتعاون والإسهام في إنجاح الدورات كل بقدر استطاعته، والحمد لله المجتمع اليمني مجتمع معطاء وكريم. ما هي الفرص المتاحة للمراكز الصيفية لهذا العام والمستقبل؟ أهم الفرص المتاحة هي تربية هذا الجيل الناشئ ليكون جيلاً واعياً مؤمناً قرآنياً، عزيزاً كريماً، عملياً حراً ينهض بدوره في تغيير الواقع نحو الأفضل. المشاركة المجتمعية كيف تُساهم الدورات الصيفية في تعزيز المشاركة المجتمعية؟ من معايير فتح مدرسة صيفية تشكيل لجنة اجتماعية من سكان الحي وأولياء أمور الطلاب تشارك في توفير الدعم اللازم للمدرسة الصيفية، سواء أكان الدعم ماديا أم معنويا، وتحضر فعاليتها وتشارك في أنشطتها بما يحقق شراكة مجتمعية وتكامل في الأدوار بين المدرسة الصيفية والمجتمع. ما هو دور المجتمع المحلي في دعم الدورات الصيفية؟ للمجتمع دور كبير وفاعل ، ومن ذلك: المساهمة في توفير المستلزمات للمدارس، تنفيذ زيارات وتشجيع المعلمين والطلاب، بالإضافة إلى حضور الفعاليات والأمسيات. كيف تُساعد الدورات الصيفية في بناء جسور التواصل بين الأجيال؟ يتم في المدارس الصيفية التركيز على تعلم القيم الإسلامية ومكارم الأخلاق والتي تتضمن بر الوالدين واحترام الكبير وصلة الأرحام. التأثير والنتائج ما هو تأثير الدورات الصيفية على الأطفال والشباب؟ للدورات الصيفية تأثير كبير ينعكس على النشء والشباب، ومن ذلك: تعزيز الصلة الإيمانية بينهم وبين الله عز وجل، امتلاك الوعي والحكمة، واستشعار المسؤولية للقيام بدورهم الحضاري في هذه الحياة. المداكز الصيفية كيف تُقيم الدورات الصيفية نجاح برامجها وأنشطتها؟ لدينا فرق تقييم تقوم بالنزول لتفقد المدارس الصيفية للتأكد من حسن سير برامجها وأنشطتها وفق الخطط التي رسمتها، كما يتم قياس نجاح الدورات من خلال مخرجات هذه الدورات في مستوى الوعي والثقافة القرآنية التي يحملها الطلاب وفيما اكتسبه الطلاب من مهارات ومعارف. ما النتائج الإيجابية التي حققتها الدورات الصيفية؟ تحصين الجيل الناشئ من الحرب الناعمة وشغل أوقاتهم أي النشء والشباب: فيما يفيدهم وينفعهم في الدنيا والآخرة، تعليم الجيل الناشئ القرآن الكريم وثقافة القرآن الكريم التي هي اسمى ثقافة وأرقى ثقافة تجعل من يحملها قادرا على النهوض بدوره الحضاري في تغيير الواقع نحو الأفضل.
26 سبتمبر نيت٢١-٠٤-٢٠٢٥سياسة26 سبتمبر نيتالدكتور المولد لـ« 26 سبتمبر »: تسهم المراكز الصيفية في تعليم الطلاب القيم الإسلاميةاكد وزير الشباب والرياضة- نائب رئيس اللجنة العليا للأنشطة والدورات الصيفية الدكتور/ محمد علي المولد أهمية الدورات الصيفية في تنشئة الأجيال وفق الهوية الإيمانية واكسابهم العلوم والمعارف النافعة التي تسهم في تعزيز قدراتهم العلمية والمهنية واستغلال العطلة الصيفية فيما يعود بالنفع عليهم. وأوضح في حوار مع "26سبتمبر" الى ان هناك العديد من الأنشطة الرياضية التي يتم اقامتها للطلاب الدارسين في المراكز الصيفية في اطار الحرص على تنمية واكتشاف المواهب المختلفة في الرياضة والرسم غيرها من الأنشطة.. قضايا هامة تناولها الحوار الى التفاصيل: حوار/ عفاف الشريف ما هي أهداف الدورات الصيفية لأبنائنا الطلاب؟ تهدف الدورات الصيفية إلى تربية الجيل الناشئ على التمسك بهويته الإيمانية وتنويره بالهدى والوعي والبصيرة والمعرفة والعلم النافع، وتنشئته على مكارم الأخلاق، وعلى العزة الإيمانية والشعور بالمسؤولية. كيف يتم اختيار البرامج والأنشطة التي تُقدم في الدورات الصيفية؟ يتم اختيارها وفق توجيهات قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي-يحفظه الله- وبما يعزز لديهم الهوية الإيمانية، أيضا يتم اختيارها وفق ما يحقق أهداف هذه الدورات وينسجم مع التوجهات الإيمانية والاجتماعية والثقافية التي يجب أن نغرسها في نفوس النشء والشباب. ما هي الفئة العمرية المستهدفة من الدورات الصيفية؟ تركز الدورات الصيفية بشكل اساسي على النشء من سن 8 سنوات حتى 18سنة. كما انها تستهدف الكبار والصغار، الرجال والنساء من خلال حضور الفعاليات ومتابعة الدروس المسجلة التي تبثها القنوات لمن لا يستطيع الحضور الى المدارس والمساجد. الأنشطة والبرامج ما هي الأنشطة والبرامج التي تُقدم في الدورات الصيفية؟ • لدينا أنشطة إيمانية تركز على الصلاة والمحافظة عليها، وتلاوة القرآن، وتجويده، وتأدية برنامج رجال الله والإحسان، وغير ذلك. • أنشطة اجتماعية تهتم بتقوية الروابط الأخوية والعلاقات الطيبة بين الطلاب ومحيطهم الاجتماعي وتشتمل على تبادل الزيارات والهدايا وصلة الرحم وغير ذلك. • أنشطة ثقافية مثل المحاضرات وإقامة الفعاليات والأمسيات، وتدريب الطلاب على الإلقاء والخطابة، ومشاهدة الأفلام العلمية النافعة وغيرها. • أنشطة رياضية مثل كرة القدم والسباحة وكرة الطائرة والسلة وتنس الطاولة والعاب القوى المختلفة والألعاب الشعبية، وغيرها. • أنشطة مهارية مثل التصنيع الغذائي والأشغال اليدوية للبنات، وأنشطة مهنية للبنين. • أنشطة إبداعية مثل الابتكارات وصناعة المجسمات وإقامة المعارض وإعادة تدوير الأشياء والمخلفات. • أنشطة ترفيهية مثل الرحلات للمتنزهات والأماكن الطبيعية والحدائق والنوادي السياحية. • أنشطة فنية مثل الرسم والخط والإنشاد والمسرح. • أنشطة زراعية تهتم بتعليم الزراعة والعناية بالنباتات. إضافة إلى أنشطة المسابقات في حفظ وتلاوة القرآن الكريم والمسابقة المنهجية والدوري الرياضي على مستوى المديريات والمحافظات. كما أن هناك أنشطة تنفذها الفرق والجماعات الطلابية كل منها بحسب تخصصها. كيف تُساهم الدورات الصيفية في تنمية مهارات الأطفال والشباب والهائهم عن الحرب الناعمة التي يحاول العدو ان يهدم بها عقولهم؟ تعمل المراكز الصيفية على استثمار أوقات فراغ الطلاب في العطلة الصيفية فيما ينفعهم ويزكيهم وينمي قدراتهم من خلال الأنشطة المتنوعة التي ذكرناها ومن خلال المعارف الصحيحة التي تكسبهم الوعي والحكمة وتنمي لديهم الشعور بالمسؤولية في استثمار طاقاتهم وأوقاتهم فيما يرضي الله سبحانه وتعالى. هل هناك برامج خاصة لدعم التعليم أو التوعية بالصحة والزراعة؟ نعم لدينا هذا العام برنامج وأنشطة متعددة، ومن ذلك: برنامج القاعدة اليمانية لتعليم قراءة القرآن الكريم والذي يساعد أيضا في التغلب على الضعف في القراءة لدى الطلاب، كما أن لدينا أنشطة زراعية تهتم بتعليم الطلاب والطالبات الزراعة والعناية بالنباتات والأشجار والاستفادة منها، بالنسبة للصحة لدينا حرص واهتمام بنشر الوعي الصحي من خلال أنشطة جماعة الصحة المدرسية ومن خلال الاهتمام بتوفير بيئة صحية في المراكز الصيفية، وبرامج توعية صحية مصاحبة. التحديات والفرص ما هي التحديات التي تواجه الدورات الصيفية؟ الدعايات المضللة التي يشنها العدوان الأمريكي الإسرائيلي وادواته ضد الدورات الصيفية والتي تهدف لثني المجتمع عن إلحاق أبنائهم بالمراكز الصيفية، هناك أيضا تحديات في جانب توفر الجانب المالي لتمويل أنشطة الدورات في مختلف المحافظات. كيف تُحاول الدورات الصيفية التغلب على هذه التحديات؟ بالنسبة لمواجهة الحملات العدائية تقوم اللجنة العليا وبالتعاون مع كافة الجهات الرسمية والمجتمعية بالتحشيد للدورات والإعلان عن برامجها وأنشطتها عبر وسائل الإعلام المختلفة كما تم التحشيد للدورات في المراكز من خلال البروشورات الترويجية وتقديم مادة للتعريف بالدورات الصيفية وأهميتها وأنشطتها لأولياء الأمور وللطلاب . أما بالنسبة للجانب المالي فيتم تحشيد المجتمع أفرادا ومؤسسات، للتعاون والإسهام في إنجاح الدورات كل بقدر استطاعته، والحمد لله المجتمع اليمني مجتمع معطاء وكريم. ما هي الفرص المتاحة للمراكز الصيفية لهذا العام والمستقبل؟ أهم الفرص المتاحة هي تربية هذا الجيل الناشئ ليكون جيلاً واعياً مؤمناً قرآنياً، عزيزاً كريماً، عملياً حراً ينهض بدوره في تغيير الواقع نحو الأفضل. المشاركة المجتمعية كيف تُساهم الدورات الصيفية في تعزيز المشاركة المجتمعية؟ من معايير فتح مدرسة صيفية تشكيل لجنة اجتماعية من سكان الحي وأولياء أمور الطلاب تشارك في توفير الدعم اللازم للمدرسة الصيفية، سواء أكان الدعم ماديا أم معنويا، وتحضر فعاليتها وتشارك في أنشطتها بما يحقق شراكة مجتمعية وتكامل في الأدوار بين المدرسة الصيفية والمجتمع. ما هو دور المجتمع المحلي في دعم الدورات الصيفية؟ للمجتمع دور كبير وفاعل ، ومن ذلك: المساهمة في توفير المستلزمات للمدارس، تنفيذ زيارات وتشجيع المعلمين والطلاب، بالإضافة إلى حضور الفعاليات والأمسيات. كيف تُساعد الدورات الصيفية في بناء جسور التواصل بين الأجيال؟ يتم في المدارس الصيفية التركيز على تعلم القيم الإسلامية ومكارم الأخلاق والتي تتضمن بر الوالدين واحترام الكبير وصلة الأرحام. التأثير والنتائج ما هو تأثير الدورات الصيفية على الأطفال والشباب؟ للدورات الصيفية تأثير كبير ينعكس على النشء والشباب، ومن ذلك: تعزيز الصلة الإيمانية بينهم وبين الله عز وجل، امتلاك الوعي والحكمة، واستشعار المسؤولية للقيام بدورهم الحضاري في هذه الحياة. المداكز الصيفية كيف تُقيم الدورات الصيفية نجاح برامجها وأنشطتها؟ لدينا فرق تقييم تقوم بالنزول لتفقد المدارس الصيفية للتأكد من حسن سير برامجها وأنشطتها وفق الخطط التي رسمتها، كما يتم قياس نجاح الدورات من خلال مخرجات هذه الدورات في مستوى الوعي والثقافة القرآنية التي يحملها الطلاب وفيما اكتسبه الطلاب من مهارات ومعارف. ما النتائج الإيجابية التي حققتها الدورات الصيفية؟ تحصين الجيل الناشئ من الحرب الناعمة وشغل أوقاتهم أي النشء والشباب: فيما يفيدهم وينفعهم في الدنيا والآخرة، تعليم الجيل الناشئ القرآن الكريم وثقافة القرآن الكريم التي هي اسمى ثقافة وأرقى ثقافة تجعل من يحملها قادرا على النهوض بدوره الحضاري في تغيير الواقع نحو الأفضل.