logo
#

أحدث الأخبار مع #علمالأورام،

مفاجأة عن علاقة تكرار تحليل الدم بالسرطان.. «بحث طبي يكشف التفاصيل»
مفاجأة عن علاقة تكرار تحليل الدم بالسرطان.. «بحث طبي يكشف التفاصيل»

المصري اليوم

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • المصري اليوم

مفاجأة عن علاقة تكرار تحليل الدم بالسرطان.. «بحث طبي يكشف التفاصيل»

قال الباحثون في علم الأورام، إن اختبار دم جديد يمكن أن يساعد في التنبؤ بما إذا كان الناجون من الورم الميلانيني سيعانون من نوبة مستقبلية من سرطان الجلد. يبحث الاختبار عن أجزاء الحمض النووي التي تفرزها الأورام وتطفو بحرية في مجرى دم الشخص، بحسب «HealthDay News». وأفاد الباحثون في مجلة «The Lancet Oncology» المتخصصة في نشر الأبحاث الطبية، أن حوالي 80% من مرضى سرطان الجلد في مراحله المتأخرة الذين كانت لديهم مستويات يمكن اكتشافها من هذه الشظايا من الحمض النووي قبل العلاج من السرطان أصيبوا بسرطان الجلد مرة أخرى. وفي الواقع، عاد سرطان الجلد أسرع بأربع مرات في هذه المجموعة مقارنة بمرضى الورم الميلانيني الذين لا يحملون أجزاء من الحمض النووي يمكن اكتشافها، بحسب الباحثين. علاوة على ذلك، كلما ارتفعت مستويات هذه المادة، كلما عاد السرطان إلى الظهور بشكل أسرع، وفقًا للنتائج. قال الباحث الرئيسي «ماهروخ سيدا» في الأمراض الجلدية بكلية جروسمان للطب بجامعة نيويورك في مدينة نيويورك: «تشير نتائجنا إلى أن اختبارات الحمض النووي للورم المنتشرة قد تساعد أطباء الأورام في تحديد مرضى الورم الميلانيني الأكثر استجابة للعلاج». وأضاف «سيدا» في بيان صحفي: «في المستقبل، قد يتم استخدام مثل هذه التقييمات بشكل روتيني في العيادة للمساعدة في توجيه قرارات العلاج».

مفاجأة عن علاقة تكرار تحليل الدم بالسرطان.. «بحث طبي يكشف التفاصيل»
مفاجأة عن علاقة تكرار تحليل الدم بالسرطان.. «بحث طبي يكشف التفاصيل»

مصرس

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصرس

مفاجأة عن علاقة تكرار تحليل الدم بالسرطان.. «بحث طبي يكشف التفاصيل»

قال الباحثون في علم الأورام، إن اختبار دم جديد يمكن أن يساعد في التنبؤ بما إذا كان الناجون من الورم الميلانيني سيعانون من نوبة مستقبلية من سرطان الجلد. يبحث الاختبار عن أجزاء الحمض النووي التي تفرزها الأورام وتطفو بحرية في مجرى دم الشخص، بحسب «HealthDay News».وأفاد الباحثون في مجلة «The Lancet Oncology» المتخصصة في نشر الأبحاث الطبية، أن حوالي 80% من مرضى سرطان الجلد في مراحله المتأخرة الذين كانت لديهم مستويات يمكن اكتشافها من هذه الشظايا من الحمض النووي قبل العلاج من السرطان أصيبوا بسرطان الجلد مرة أخرى.اقرأ أيضًا: زينة المرأة.. علاقة أقلام الكحل بالسرطان (أوكو تست توضح)وفي الواقع، عاد سرطان الجلد أسرع بأربع مرات في هذه المجموعة مقارنة بمرضى الورم الميلانيني الذين لا يحملون أجزاء من الحمض النووي يمكن اكتشافها، بحسب الباحثين.علاوة على ذلك، كلما ارتفعت مستويات هذه المادة، كلما عاد السرطان إلى الظهور بشكل أسرع، وفقًا للنتائج.اقرأ أيضًا: منها كثرة «التبول».. ما هي أعراض سرطان البروستاتا؟قال الباحث الرئيسي «ماهروخ سيدا» في الأمراض الجلدية بكلية جروسمان للطب بجامعة نيويورك في مدينة نيويورك: «تشير نتائجنا إلى أن اختبارات الحمض النووي للورم المنتشرة قد تساعد أطباء الأورام في تحديد مرضى الورم الميلانيني الأكثر استجابة للعلاج».وأضاف «سيدا» في بيان صحفي: «في المستقبل، قد يتم استخدام مثل هذه التقييمات بشكل روتيني في العيادة للمساعدة في توجيه قرارات العلاج».اقرأ أيضّا: فوائد الأفوكادو للرجال والنساء.. يكافح السرطان ويعزز الإنجاب

فراشات تساعد على تشخيص السرطان
فراشات تساعد على تشخيص السرطان

البيان

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • البيان

فراشات تساعد على تشخيص السرطان

اكتشف فريق من الباحثين في جامعة كاليفورنيا، سان دييغو، تقنية جديدة قد تحدث نقلة نوعية في تشخيص السرطان، مستوحاة من الهياكل المجهرية في أجنحة فراشة «مورفو»، وفق «أدفانسيد ماتيريالز». وأوضح الباحثون أن التليف – تراكم الأنسجة الليفية – يعد مؤشراً أساسياً لتطور العديد من الأمراض، بما في ذلك السرطان وأمراض القلب والاضطرابات العصبية التنكسية. وفي علم الأورام، يساعد قياس مدى التليف في تحديد ما إذا كان الورم في مرحلة مبكرة أو متقدمة. ووجد الباحثون أن وضع عينة خزعة فوق جناح فراشة «مورفو» ومشاهدتها تحت مجهر ضوئي قياسي، يمكن أن يوفر معلومات دقيقة عن بنية الورم دون الحاجة إلى أصباغ أو معدات تصوير متطورة.

مستوحاة من فراشة.. تقنية ثورية لتشخيص السرطان
مستوحاة من فراشة.. تقنية ثورية لتشخيص السرطان

روسيا اليوم

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • روسيا اليوم

مستوحاة من فراشة.. تقنية ثورية لتشخيص السرطان

تشتهر فراشة "مورفو" بأجنحتها الزرقاء اللامعة، ولا تدين بتألقها للأصباغ ولكن للهياكل المجهرية التي تتلاعب بالضوء. لذا، استغل الباحثون الهياكل نفسها لتحليل التركيب الليفي لعينات خزعات الأورام دون الحاجة إلى صبغات كيميائية أو معدات تصوير باهظة الثمن. وأوضح الباحثون أن التليف – تراكم الأنسجة الليفية – يعد مؤشرا أساسيا لتطور العديد من الأمراض، بما في ذلك السرطان وأمراض القلب والاضطرابات العصبية التنكسية. وفي علم الأورام، يساعد قياس مدى التليف في تحديد ما إذا كان الورم في مرحلة مبكرة أو متقدمة. وتعتمد الطرق التقليدية لتشخيص الأورام على صبغ الأنسجة لتوضيح بنيتها، لكن هذه الطرق قد تكون ذاتية، حيث يختلف تفسير العينة بين أخصائيي الأمراض. وعلى الرغم من توفر تقنيات تصوير متقدمة، إلا أنها مكلفة وغير متاحة على نطاق واسع. وللتغلب على هذه التحديات، وجد الباحثون أن وضع عينة خزعة فوق جناح فراشة "مورفو" ومشاهدتها تحت مجهر ضوئي قياسي، يمكن أن يوفر معلومات دقيقة عن بنية الورم دون الحاجة إلى أصباغ أو معدات تصوير متطورة. إقرأ المزيد مؤشر حيوي جديد يتنبأ بعدوانية السرطان بدقة وتتميز الهياكل النانوية في جناح الفراشة باستجابتها القوية للضوء المستقطب، وهو نوع خاص من الضوء يتحرك في اتجاه معين. وتتفاعل ألياف الكولاجين – مكون رئيسي في الأنسجة الليفية – أيضا مع الضوء المستقطب، لكن إشاراتها ضعيفة. وعند وضع عينة الخزعة على جناح الفراشة، يتم تضخيم هذه الإشارات، ما يسهّل تحليل كثافة وترتيب ألياف الكولاجين. وطور الباحثون نموذجا رياضيا يعتمد على حساب جونز (طريقة تحليل الضوء المستقطب) لقياس شدة الضوء وربطها بكثافة الكولاجين، ما يسمح بتقييم مدى التليف بدقة. وطبق فريق البحث هذه التقنية على عينات خزعة من سرطان الثدي، وكانت النتائج مكافئة في الدقة لطرق التلوين التقليدية وتقنيات التصوير المتقدمة باهظة التكلفة. وترى ليزا بوليكاكوس، الأستاذة بجامعة كاليفورنيا سان دييغو والمشرفة على الدراسة، أن هذه التقنية قد تحدث ثورة في تشخيص الأمراض الليفية. وقالت: "لقد قدمت لنا الطبيعة حلا عبقريا من خلال جناح فراشة "مورفو"، ما يسمح بتشخيص أسرع وأكثر دقة باستخدام أدوات بسيطة متاحة في معظم العيادات". ويأمل الفريق في توسيع نطاق هذه التقنية لتشمل أنواعا أخرى من السرطان والأمراض الليفية، ما قد يساهم في تحسين التشخيص والعلاج، خاصة في المناطق التي تفتقر إلى الموارد المتقدمة. نشرت الدراسة في مجلة Advanced Materials. المصدر: ميديكال إكسبريس

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store