
فراشات تساعد على تشخيص السرطان
اكتشف فريق من الباحثين في جامعة كاليفورنيا، سان دييغو، تقنية جديدة قد تحدث نقلة نوعية في تشخيص السرطان، مستوحاة من الهياكل المجهرية في أجنحة فراشة «مورفو»، وفق «أدفانسيد ماتيريالز».
وأوضح الباحثون أن التليف – تراكم الأنسجة الليفية – يعد مؤشراً أساسياً لتطور العديد من الأمراض، بما في ذلك السرطان وأمراض القلب والاضطرابات العصبية التنكسية. وفي علم الأورام، يساعد قياس مدى التليف في تحديد ما إذا كان الورم في مرحلة مبكرة أو متقدمة.
ووجد الباحثون أن وضع عينة خزعة فوق جناح فراشة «مورفو» ومشاهدتها تحت مجهر ضوئي قياسي، يمكن أن يوفر معلومات دقيقة عن بنية الورم دون الحاجة إلى أصباغ أو معدات تصوير متطورة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


زاوية
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- زاوية
M42 تُبرم اتفاقية شراكة مع جامعة ياماغاتا لتعزيز أبحاث العلاج بالأيونات الثقيلة
أبوظبي، دولة الإمارات العربية المتحدة: أعلنت M42، الشركة العالمية الرائدة في مجال الصحة والمدعومة بأحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا، عن توقيع مذكرة تعاون مع جامعة ياماغاتا في اليابان بهدف تسريع وتيرة الأبحاث والابتكار في مجال العلاج بالأيونات الثقيلة؛ أحد أكثر أساليب العلاج الإشعاعي تطوراً ودقّة في علاج السرطان. تمّ توقيع الاتفاقية رسمياً خلال زيارة وفد شركة M42 الأخيرة إلى اليابان، ويجسّد هذا التعاون التزام الشركة بالريادة في رعاية مرضى السرطان من خلال حلول طبية مبتكرة وتقنيات متطورة تُركز على المريض وتُوفر مستوى عالمياً من الجودة. ويأتي الاتفاق عقب شراكة إستراتيجية أبرمتها M42 ومستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي مؤخراً مع شركة "توشيبا لحلول وأنظمة الطاقة"، لتأسيس أول مركز للعلاج بالأيونات الثقيلة في منطقة الشرق الأوسط، في أبوظبي. ويمثّل هذا المشروع الريادي نقلة نوعية في تقنيات علاج السرطان المتقدّمة، ويُعزز مكانة الإمارة كمركز عالمي للابتكار في علم الأورام. وسيتمّ إنشاء هذا المركز في حرم مستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي وبجوار مركز فاطمة بنت مبارك، أول مركز شامل من نوعه لعلاج السرطان في المنطقة، وستتيح المنشأة الجديدة إمكانية الوصول المباشرة إلى العلاج المتقدم والمنقذ للحياة لعدد أكبر من المرضى في منطقة الشرق الأوسط؛ حيث لا يوجد أي مركز للعلاج بالأيونات الثقيلة في نطاق رحلة طيران تستغرق خمس ساعات من دولة الإمارات. ويتميّز العلاج بالأيونات الثقيلة بقدرته الفائقة على استهداف الأورام وتدميرها بدقّة عالية مع الحدّ من الضرر الواقع على الأنسجة السليمة المحيطة، مما يحقق ثورة في رعاية مرضى السرطان ويُعالج النقص الحرج في خيارات العلاج المتقدمة داخل الدولة وخارجها. وبهذه المناسبة، صرّح حسن جاسم النويس، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة M42 ورئيس مجلس إدارة كليفلاند كلينك أبوظبي:"يسعدنا التعاون مع جامعة ياماغاتا، ثاني أكبر جامعة في منطقة توهوكو التي تحتضن أحدث منشأة للعلاج بالأيونات الثقيلة في اليابان. وتمثل هذه الشراكة خطوة محورية في مساعينا لتطوير أبحاث الأورام والرعاية السريرية. ومن خلال توحيد خبراتنا وتعزيز التعاون المشترك، نحن على ثقة بأن هذا التحالف سيُحدث نقلة نوعية في مجال رعاية مرضى السرطان، ويُوسّع نطاق التطبيقات السريرية للعلاج بالأيونات الثقيلة، ويُرسي معايير جديدة في مستقبل الرعاية الصحية على الصعيدين الإقليمي والعالمي". من جانبه، قال ساتورو ناغاسي، عميد كلية الطب في جامعة ياماغاتا: "نحن ملتزمون بدفع حدود الأبحاث الطبية والابتكار التكنولوجي في جامعة ياماغاتا، لتطوير العلاج بالأيونات الثقيلة. وتمتد خبراتنا إلى مجالات أساسية تشمل الفيزياء الطبية، والتكنولوجيا الإشعاعية، وتخطيط العلاج، والتطبيقات السريرية لعلاج الأورام المعقّدة مثل أورام الرأس والعنق، والبنكرياس، والكبد، وساركوما العظام والأنسجة الرخوة. وتمثل شراكتنا مع M42 فرصة لتوسيع الأثر العالمي لهذا العلاج الثوري، والمساهمة في رسم ملامح مستقبل رعاية مرضى السرطان. ومن خلال تبادل المعرفة والتطوير المشترك للأبحاث، لا نقتصر على تعزيز التعاون العلمي فحسب، بل نُحسّن أيضاً فرص الوصول إلى خيارات علاجية فعّالة لمرضى السرطان حول العالم". وعلق الدكتور جورج-باسكال هبر، الرئيس التنفيذي لمستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي، قائلاً: "تمثل هذه الشراكة خطوة رئيسية نحو تحقيق رسالتنا لتطوير الرعاية في مجال السرطان والبحث السريري. من خلال الجمع بين خبراتنا جميعاً والدافع القوي للتعاون، نحن قادرون على الدفع في عجلة الابتكار في علاج السرطان، توسيع مجالات الاستخدام السريري لتقنية الأيونات الثقيلة، ودعم جهود تشكيل مستقبل الرعاية الصحية محلياً وعلى مستوى العالم." وجدير بالذكر أنّ اليابان تُعدّ أول دولة في العالم تُطبّق العلاج السريري بالأيونات الثقيلة، إذ بدأت الدراسات في هذا المجال منذ عام 1984 وتمّ استخدام هذه التقنية العلاجية سريرياً لأول مرة في عام 1994. وعلى مدار العقود الماضية، واصلت اليابان تطوير هذا النوع من العلاج، ما ساهم في تحسين دقّته وتوسيع نطاق استخدامه. وفي وقتنا الحاضر، يُقدَّم العلاج الإشعاعي بالأيونات الثقيلة في 15 معهدًا حول العالم، منها سبعة معاهد في اليابان، تُنفذ حالياً ما نسبته 80% من إجمالي علاجات الأيونات الثقيلة عالمياً. ويُعدّ "مركز شرق اليابان للعلاج بالأيونات الثقيلة" التابع لجامعة ياماغاتا أحدث الإضافات إلى هذه النخبة من المراكز، مما يُعزز ريادة اليابان في هذا المجال المتقدّم لعلاج السرطان. ومن خلال هذا التعاون، تساهم مجموعة M42 وجامعة ياماغاتا في تعزيز جهود الأبحاث العالمية، وتمهّدان الطريق أيضاً لتحقيق إنجازات ثورية في مجالات أبحاث وعلاج السرطان. ومع اعتزام دولة الإمارات افتتاح أول مركز للعلاج بالأيونات الثقيلة في أبوظبي، ستساهم هذه الشراكة في توسيع آفاق تبادل المعرفة، وتسريع وتيرة الاكتشافات العلمية، وتحقيق نتائج سريرية أفضل للمرضى في المنطقة. نبذة عن مجموعة M42 M42 شركة عالمية رائدة في مجال الصحة المدعومة بالذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا وعلم الجينوم، تهدف إلى دفع عجلة الابتكار في قطاع الصحة لخدمة الإنسان والبشرية. يقع مقرّ M42 الرئيسي في أبوظبي، وتجمع الشركة بين مرافقها المتخصصة والمتطوّرة وحلولها الصحية المتكاملة مثل علم الجينوم وتخزين العينات الحيوية، وتوظف أحدث التقنيات لتقديم رعاية صحية دقيقة ووقائية وتنبؤية، بما يُحدث تحوّلاً جوهرياً في النماذج التقليدية للرعاية الصحية ويؤثر بشكل إيجابي في حياة الناس حول العالم. تأسست M42 في عام 2022 بعد اندماج G42 للرعاية الصحية ومبادلة للرعاية الصحية، وتضم أكثر من 480 مرفقاً طبياً في 26 دولة، ويعمل ضمن شبكتها أكثر من 20 ألف موظف. وتشمل منشآت الرعاية الصحية التابعة لـ M42 كلًا من: "كليفلاند كلينك أبوظبي"، و"دانة الإمارات"، و"دياڤيرم"، ومركز إمبريال كوليدج لندن للسكري، ومستشفى الشيخ سلطان بن زايد، ومستشفى مورفيلدز للعيون - أبوظبي. كما تدير M42 برنامج الجينوم الإماراتي، وبنك أبوظبي الحيوي، وخدمات بيانات الصحة في أبوظبي؛ وهي شركة رعاية صحية عالمية مدعومة بالتكنولوجيا تتولى تشغيل منصّة "ملفي" لتبادل المعلومات الصحية.


البوابة
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- البوابة
وزير الصحة يبحث التعاون مع شركة جلاسكو GSK في المجالات الطبية والبحثية
التقى الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، ممثلي شركة جلاسكو سيمثكلاين (GSK) المتخصصة في الرعاية الصحية، لبحث تعزيز سبل التعاون المشترك في القطاع الصحي، وذلك على هامش فعاليات أسبوع أبوظبي العالمي للصحة 2025، المنعقد في الإمارات العربية المتحدة خلال الفترة من 15 إلى 17 أبريل الجاري. دمج التقنيات الجديدة استهل نائب رئيس الوزراء اللقاء بالترحيب بوفد الشركة، وتوجيه الشكر على جهودهم المستمرة وتعاونهم المتواصل مع برامج الوزارة الهادفة للارتقاء بالمنظومة الصحية المصرية، من خلال تعزيز الشراكة، وتبادل المعرفة ودمج التقنيات الجديدة في نظام الرعاية الصحية. وقال الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إن اللقاء استعرض مجالات التعاون في أنشطة التوعية، حول مقاومة مضادات الميكروبات، والإقلاع عن التدخين، ولقاحات البالغين والأطفال، وأيضا تطوير عيادات ومراكز اللقاحات التابعة لوزارة الصحة والسكان. إنشاء أول مركز أبحاث في الشرق الأوسط وأوضح «عبدالغفار» أن المناقشات تطرقت لمقترح إنشاء أول مركز أبحاث «MULTI OMICS» في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، للاستفادة من الآليات الجديدة في علم الأورام عبر تحديد المؤشرات الحيوية للسلامة، وتحسين النتائج السريرية للمرضى من خلال تحليل العينات قبل وبعد العلاج، لقياس تأثير العلاج، وتقديم الأدوية الأكثر ملائمة للمرضى، مشيرا إلى أن الهدف الأول لمركز الأبحاث هو التركيز على علم الأورام، إلى جانب مجالات صحية، منها تليف الكبد، والاضطرابات العصبية، والتهابات الجهاز التنفسي. خطة البحث العلمي وأضاف «عبدالغفار» أن اللقاء تضمن مناقشة الاستفادة التي ستعود على القطاع الصحي في مصر من هذا المشروع، والفرص المستقبلية، وهيكل التعاون بين الجانبين، وأيضا مناقشة خطة البحث العلمي، ومراحل الإنشاء، ونموذج لخطة التشغيل، بالإضافة للخطة المالية للمشروع والتكلفة التقديرية، والعمل على وضع جدول زمني للتعاون المستقبلي. جدير بالذكر أن مركز أبحاث «MULTI OMICS» سيساهم بدور محوري في تطوير الطب التشخيصي، وتحسين نتائج الرعاية الصحية، وتعزيز النمو الاقتصادي، من خلال الجمع بين نقاط قوة القطاعين العام والخاص، بما يتيح تهيئة بيئة تُشجع الابتكار والاستثمار وتبادل المعرفة في هذا المجال الحيوي. IMG-20250415-WA0048 IMG-20250415-WA0046 IMG-20250415-WA0047 IMG-20250415-WA0049


زاوية
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- زاوية
ابن سينا الطبية التابعة لأعمال توقّع شراكة استراتيجية مع "بيجين"
الدوحة – قطر: أعلنت شركة ابن سينا الطبية، إحدى الشركات التابعة لأعمال ش.م.ع.ق. والرائدة في توريد الأدوية والمستلزمات الطبية ومنتجات الرعاية الصحية في قطر، عن توقيع شراكة استراتيجية مع شركة "بيجين"، وهي شركة عالمية متخصصة في علم الأورام. وقد حضر حفل التوقيع كل من السيد راشد بن علي المنصوري، الرئيس التنفيذي لشركة أعمال، والدكتور عصام فرج الله، المدير العام لشركة ابن سينا الطبية، والسيد محمد القپاني، المدير الإقليمي العام للشرق الأوسط و شمال إفريقيا في شركة "بيجين". وبموجب هذه الاتفاقية، ستكون شركة ابن سينا الطبية الشريك المحلي والموزع لعلاجات الأورام المقدمة من "بيجين"، مما يسهم في تعزيز توفر العلاجات المبتكرة لمرضى السرطان في قطر. تعكس هذه الشراكة التزام ابن سينا الطبية بتوفير منتجات دوائية عالية الجودة للسوق المحلي، بما يعود بالفائدة على مقدمي الرعاية الصحية والمرضى على حد سواء. وفي هذا السياق، صرّح السيد راشد بن علي المنصوري، الرئيس التنفيذي لشركة أعمال، قائلاً: "تعزز هذه الشراكة مكانة القطاع الطبي في قطر من خلال اتاحة الفرص لوصول المرضى إلى أحدث علاجات الأورام. إن المكانة القوية لشركة ابن سينا الطبية في السوق تجعلها شريكاً موثوقاً لكبرى شركات الأدوية العالمية مثل 'بيجين'. وأني أتطلع إلى رؤية الأثر الإيجابي لهذه الشراكة على قطاع الرعاية الصحية في قطر." من جانبه، قال الدكتور عصام فرج الله، المدير العام لشركة ابن سينا الطبية" : تُعد الشراكة مع 'بيجين' خطوة مهمة نحو توسيع نطاق العلاجات المتقدمة لمرضى السرطان في قطر. هدفنا هو دعم المتخصصين في الرعاية الصحية من خلال تزويدهم بالأدوات التي يحتاجونها لتحسين جودة الرعاية المقدمة للمرضى. ومن خلال هذه الشراكات الاستراتيجية، نواصل تعزيز النظام الصحي وتوسيع خيارات العلاج للمرضى الذين يواجهون تحديات صحية معقدة." تتماشى هذه الشراكة الاستراتيجية مع رسالة ابن سينا الطبية في تحسين رعاية المرضى من خلال توفير منتجات دوائية عالمية المستوى ودعم احتياجات قطاع الرعاية الصحية المتطورة في قطر. بدوره، علّق السيد محمد القپاني،المدير العام لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في شركة "بيجين"، قائلاً: "في 'بيجين'، نلتزم بتوسيع نطاق الوصول إلى علاجات السرطان المبتكرة والفعالة لعدد أكبر من المرضى حول العالم. تعكس شراكتنا مع ابن سينا الطبية هدفنا المشترك المتمثل في تحسين نتائج علاج مرضى السرطان في قطر. معًا، نعمل لضمان حصول المرضى ومقدمي الرعاية الصحية على العلاجات عالية الجودة التي يحتاجونها، في المكان والوقت المناسبين." نبذة عن شركة ابن سينا الطبية: تُعد ابن سينا الطبية مورّداً رائداً للمستلزمات الصيدلانية، ومستلزمات المستشفيات، والمنتجات الصحية للمستهلكين في قطر، وترتبط بعقود مع أكثر من 70 شركة مُصنّعة دولية رائدة في مجال الرعاية الصحية من أكثر من 20 دولة. تتضمن شركات التصنيع في مجال الرعاية الصحية أسترازينيكا، ونوفو نوردسك، سانوفي، وبي-برون، ونوكس، كما تدير شركة ابن سينا الطبية سلسلة صيدليات وثلاثة مراكز للعناية بالقدم. نجحت الشركة في إقامة العديد من الشراكات الإستراتيجية مع الموردين، مما مكّن الشركة من تنويع عروض الخدمات الخاصة بها فيما يتعلق بالعقاقير العامة ذات العلامة التجارية والعقاقير التي تنتمي إلى فئة المتشابهات البيولوجية. تتضمن هذه الشراكات نوفارتس فارما وروش وغيرهما الكثير. كما تواصل ابن سينا الطبية الابتكار والرفع من كفاءة تركيب الروبوت في مستودعاتها لتمكين التعامل مع الأدوية بسرعة ودقة. نبذة عن شركة أعمال ش. م. ع. ق. تعتبر شركة أعمال إحدى أكبر وأسرع مجموعات الأعمال نمواً وأكثرها تنوعاً في منطقة الخليج، وتم إدراجها في بورصة قطر منذ شهر ديسمبر عام 2007، وكما في 6 أبريل 2025، بلغت القيمة السوقية للشركة 5.23 مليار ريال قطري (1.44 مليار دولار أمريكي). تتنوع عمليات أعمال على نطاق واسع وتضم 32 وحدة أعمال نشطة (شركات تابعة ومشروعات مشتركة) مع مراكز رائدة في السوق في قطاعات الصناعة، والتجزئة، والعقارات، وإدارة الخدمات، والمعدات الطبية والأدوية، وتوفر شركة أعمال للمستثمرين فرصة الاستثمار عالية الجودة والتوازن في النمو المتسارع للاقتصاد القطري وتطوره. نبذة عن شركة بيجين العالمية: بيجين (BeiGene)، التي تعتزم تغيير اسمها إلى "BeOne Medicines Ltd."، هي شركة عالمية متخصصة في علم الأورام، تعمل على اكتشاف وتطوير علاجات مبتكرة تكون أكثر تكلفة معقولة وسهولة في الوصول لمرضى السرطان حول العالم. ومن خلال محفظتها الواسعة، تُسرّع الشركة وتيرة تطوير مجموعة متنوعة من العلاجات الجديدة، وذلك عبر قدراتها الداخلية وشراكاتها الإستراتيجية. إن الشركة ملتزمة بتحسين إمكانية الوصول إلى الأدوية بشكل جذري، لصالح عدد أكبر بكثير من المرضى الذين هم في أمسّ الحاجة إليها. ويضم فريقها العالمي المتنامي أكثر من 11,000 موظف موزعين على ست قارات. -انتهى-