أحدث الأخبار مع #علمالكونيات،


الديار
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الديار
فرضية جديدة تشكك في نظرية الانفجار العظيم!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب طرح الدكتور ريتشارد لو من جامعة ألاباما في هنتسفيل فرضية جديدة مفادها بأن الكون لم ينشأ نتيجة انفجار كبير، بل تطور من خلال سلسلة من انفجارات خاطفة أصغر حجما ناتجة من قوة الجاذبية. وبفضل ذلك، يمتلئ الكون بالطاقة والمادة، مما يؤدي إلى تشكيل المجرات والنجوم دون الحاجة إلى المادة المظلمة أو الطاقة المظلمة. إذا صورنا الكون كفطيرة ضخمة، فإن نظرية (لو) تفترض أنه لم يُخبز دفعة واحدة، بل على دفعات تضيف إليه كل مرة مكونات جديدة. أوضح (لو) قائلا:" إن هذه هي الانفجارات الخاطفة غير قابلة للرصد لأنها نادرة الحدوث وسريعة بشكل لا يمكن التقاطه. وقد يكون هذا هو السبب وراء عدم اكتشاف المادة المظلمة والطاقة المظلمة". مع ذلك فإن الانفجارات الخاطفة هي "حُقن" فورية للمادة والطاقة، تتوزع بشكل منتظم عبر الكون. وإنها تخلق تذبذبات صغيرة تنمو منها النجوم والمجرات. وتولد تلك الاندفاعات أيضا ضغطا سلبيا، بصفته قوة تشبه الطاقة المظلمة، تجعل الكون يتمدد بسرعة أكبر. إن هذه النظرية تُشكّك في أسس علم الكونيات، حيث تستغني عن المادة المظلمة والطاقة المظلمة التي عجز العلماء عن اكتشافها لعقود، وتقدم تفسيرا أبسط لتمدد الكون وتشكيل هياكله. وإن صح هذا النموذج، فقد يحدث تحولا جذريا في منهجية دراسة الكون، حيث سينتقل التركيز من التلسكوبات الفضائية مثل "جيمس ويب" إلى الأدوات الأرضية. كما تلتقي هذه النظرية مع أفكار عالم الفلك البريطاني الشهير فريد هويل حول نظرية الكون الثابت، لكن دون التناقضات التي احتوتها نظريته.


أخبارنا
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- أخبارنا
ستُعيد كتابة علم الكونيات.. فرضية جديدة تشكك في نظرية الانفجار العظيم!
أخبارنا : طرح الدكتور ريتشارد لو من جامعة ألاباما في هنتسفيل فرضية جديدة مفادها بأن الكون لم ينشأ نتيجة انفجار كبير، بل تطور من خلال سلسلة من انفجارات خاطفة أصغر حجما ناتجة عن قوة الجاذبية. وبفضل ذلك، يمتلئ الكون بالطاقة والمادة، مما يؤدي إلى تشكيل المجرات والنجوم دون الحاجة إلى المادة المظلمة أو الطاقة المظلمة. إذا صورنا الكون كفطيرة ضخمة، فإن نظرية (لو) تفترض أنه لم يُخبز دفعة واحدة، بل على دفعات تضيف إليه كل مرة مكونات جديدة. أوضح (لو) قائلا:" إن هذه هي الانفجارات الخاطفة غير قابلة للرصد لأنها نادرة الحدوث وسريعة بشكل لا يمكن التقاطه. وقد يكون هذا هو السبب وراء عدم اكتشاف المادة المظلمة والطاقة المظلمة". مع ذلك فإن الانفجارات الخاطفة هي "حُقن" فورية للمادة والطاقة، تتوزع بشكل منتظم عبر الكون. وإنها تخلق تذبذبات صغيرة تنمو منها النجوم والمجرات. وتولد تلك الاندفاعات أيضا ضغطا سلبيا، بصفته قوة تشبه الطاقة المظلمة، تجعل الكون يتمدد بسرعة أكبر. إن هذه النظرية تُشكّك في أسس علم الكونيات، حيث تستغني عن المادة المظلمة والطاقة المظلمة التي عجز العلماء عن اكتشافها لعقود، وتقدم تفسيرا أبسط لتمدد الكون وتشكيل هياكله. وإن صح هذا النموذج، فقد يحدث تحولا جذريا في منهجية دراسة الكون، حيث سينتقل التركيز من التلسكوبات الفضائية مثل "جيمس ويب" إلى الأدوات الأرضية. كما تلتقي هذه النظرية مع أفكار عالم الفلك البريطاني الشهير فريد هويل حول نظرية الكون الثابت، لكن دون التناقضات التي احتوتها نظريته.


روسيا اليوم
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- روسيا اليوم
ستُعيد كتابة علم الكونيات.. فرضية جديدة تشكك في نظرية الانفجار العظيم!
وبفضل ذلك، يمتلئ الكون بالطاقة والمادة، مما يؤدي إلى تشكيل المجرات والنجوم دون الحاجة إلى المادة المظلمة أو الطاقة المظلمة. إذا صورنا الكون كفطيرة ضخمة، فإن نظرية (لو) تفترض أنه لم يُخبز دفعة واحدة، بل على دفعات تضيف إليه كل مرة مكونات جديدة. أوضح (لو) قائلا:" إن هذه هي الانفجارات الخاطفة غير قابلة للرصد لأنها نادرة الحدوث وسريعة بشكل لا يمكن التقاطه. وقد يكون هذا هو السبب وراء عدم اكتشاف المادة المظلمة والطاقة المظلمة". مع ذلك فإن الانفجارات الخاطفة هي "حُقن" فورية للمادة والطاقة، تتوزع بشكل منتظم عبر الكون. وإنها تخلق تذبذبات صغيرة تنمو منها النجوم والمجرات. وتولد تلك الاندفاعات أيضا ضغطا سلبيا، بصفته قوة تشبه الطاقة المظلمة، تجعل الكون يتمدد بسرعة أكبر. إن هذه النظرية تُشكّك في أسس علم الكونيات، حيث تستغني عن المادة المظلمة والطاقة المظلمة التي عجز العلماء عن اكتشافها لعقود، وتقدم تفسيرا أبسط لتمدد الكون وتشكيل هياكله. وإن صح هذا النموذج، فقد يحدث تحولا جذريا في منهجية دراسة الكون، حيث سينتقل التركيز من التلسكوبات الفضائية مثل "جيمس ويب" إلى الأدوات الأرضية. كما تلتقي هذه النظرية مع أفكار عالم الفلك البريطاني الشهير فريد هويل حول نظرية الكون الثابت، لكن دون التناقضات التي احتوتها نظريته. المصدر: يقدر العلماء أن المادة المرئية تشكل نحو 15% فقط من كتلة الكون. ولكن ظل العلماء لسنوات يواجهون لغزا محيرا وهو عدم قدرتهم على تتبع ما يقارب نصف المادة الموجودة في النجوم والمجرات.


ليبانون 24
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- ليبانون 24
سحابة من غاز الهيدروجين تكشف لغز المادة المفقودة في الكون
في تطور علمي مهم، أعلن فريق دولي من علماء الفلك أن سحب غاز الهيدروجين قد تكون هي المفتاح لحل أحد أكبر ألغاز الكون: المادة الطبيعية المفقودة، فبينما تمثل المادة المعروفة، مثل النجوم والمجرات، نسبة 15٪ فقط من كتلة الكون، ظل النصف الآخر من المادة 'المرئية' غير محسوب أو مكتشف لعقود، ما أثار تساؤلات عميقة لدى العلماء. قاد الباحث سيموني فيرارو من جامعة كاليفورنيا في بيركلي فريقًا بحثيًا دوليًا، وتمكنوا من الوصول إلى نتائج تشير إلى أن سحب غاز الهيدروجين المحيطة بمعظم المجرات أكبر بكثير مما كان يعتقد سابقًا. ووفقًا للدراسة المنشورة على موقع الأبحاث العلمية 'arXiv'، فإن هذه السحب الشاسعة قد تكون هي السبب الرئيسي في المادة الطبيعية المفقودة، غير المرتبطة بالمادة المظلمة. استخدم العلماء بيانات من أداة Dark Energy Spectroscopic Instrument (DESI)، التي ساعدت الفريق على تحليل صور لحوالي 7 ملايين مجرة. تمكن الفريق من قياس هالات ضعيفة من غاز الهيدروجين المتأين، تقع على أطراف المجرات، وهي غير مرئية بالطرق التقليدية. واعتمدوا أيضًا على تحليل الإشعاع المتبقي من الانفجار العظيم المنتشر عبر الكون. وأكد الباحثون أنه في حال ارتباط هذه الهالات الضوئية الخافتة ببعضها البعض، فإنها تشكل ما يُعرف بـالشبكة الكونية، والتي قد تفسر وجود المادة التي لم يتم رصدها من قبل. البحث يعيد النظر في سلوك الثقوب السوداء تشير النتائج أيضًا إلى ضرورة إعادة تقييم دور الثقوب السوداء في طرد الغازات من المجرات. كانت الفرضيات القديمة ترى أن الثقوب السوداء تطلق كميات هائلة من الغازات في وقت مبكر من دورة حياتها. أما الآن، فتقترح الدراسة أن الثقوب السوداء تعمل بوتيرة أعلى وعلى فترات متقطعة، وهو ما يعزز احتمال مساهمتها في توزيع غاز الهيدروجين بشكل أوسع. وفي تصريح لها، قالت الباحثة بوريانا هادزيسكا إن من النظريات المطروحة أن الثقوب السوداء 'تعمل وتتعطل' في دورات متقطعة، وهو ما لم يكن محسوبًا سابقًا. أوضح الباحثون أن الخطوة القادمة تتمثل في دمج هذه البيانات الجديدة ضمن نماذج الكون الحالية. وأشارت هادزيسكا إلى وجود اهتمام كبير من العلماء في استخدام هذه القياسات لإجراء تحليلات أعمق وفهم أفضل للغاز المفقود. يعد هذا الاكتشاف خطوة فارقة في علم الكونيات، وقد يفتح الباب أمام فهم جديد لتكوين المادة وتوزيعها في الكون. كما أنه يعزز فكرة أن الكون لا يزال يحمل الكثير من الأسرار التي تنتظر من يكشف عنها، وقد يكون غاز الهيدروجين أحد المفاتيح الأساسية لذلك. ( اليوم السابع)


نافذة على العالم
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : سحابة من غاز الهيدروجين تكشف لغز المادة المفقودة في الكون
الاثنين 21 أبريل 2025 06:00 مساءً نافذة على العالم - في تطور علمي مهم، أعلن فريق دولي من علماء الفلك أن سحب غاز الهيدروجين قد تكون هي المفتاح لحل أحد أكبر ألغاز الكون: المادة الطبيعية المفقودة، فبينما تمثل المادة المعروفة، مثل النجوم والمجرات، نسبة 15٪ فقط من كتلة الكون، ظل النصف الآخر من المادة 'المرئية' غير محسوب أو مكتشف لعقود، ما أثار تساؤلات عميقة لدى العلماء. قاد الباحث سيموني فيرارو من جامعة كاليفورنيا في بيركلي فريقًا بحثيًا دوليًا، وتمكنوا من الوصول إلى نتائج تشير إلى أن سحب غاز الهيدروجين المحيطة بمعظم المجرات أكبر بكثير مما كان يعتقد سابقًا. ووفقًا للدراسة المنشورة على موقع الأبحاث العلمية 'arXiv'، فإن هذه السحب الشاسعة قد تكون هي السبب الرئيسي في المادة الطبيعية المفقودة، غير المرتبطة بالمادة المظلمة. استخدم العلماء بيانات من أداة Dark Energy Spectroscopic Instrument (DESI)، التي ساعدت الفريق على تحليل صور لحوالي 7 ملايين مجرة. تمكن الفريق من قياس هالات ضعيفة من غاز الهيدروجين المتأين، تقع على أطراف المجرات، وهي غير مرئية بالطرق التقليدية. واعتمدوا أيضًا على تحليل الإشعاع المتبقي من الانفجار العظيم المنتشر عبر الكون. وأكد الباحثون أنه في حال ارتباط هذه الهالات الضوئية الخافتة ببعضها البعض، فإنها تشكل ما يُعرف بـالشبكة الكونية، والتي قد تفسر وجود المادة التي لم يتم رصدها من قبل. البحث يعيد النظر في سلوك الثقوب السوداء تشير النتائج أيضًا إلى ضرورة إعادة تقييم دور الثقوب السوداء في طرد الغازات من المجرات. كانت الفرضيات القديمة ترى أن الثقوب السوداء تطلق كميات هائلة من الغازات في وقت مبكر من دورة حياتها. أما الآن، فتقترح الدراسة أن الثقوب السوداء تعمل بوتيرة أعلى وعلى فترات متقطعة، وهو ما يعزز احتمال مساهمتها في توزيع غاز الهيدروجين بشكل أوسع. وفي تصريح لها، قالت الباحثة بوريانا هادزيسكا إن من النظريات المطروحة أن الثقوب السوداء 'تعمل وتتعطل' في دورات متقطعة، وهو ما لم يكن محسوبًا سابقًا. أوضح الباحثون أن الخطوة القادمة تتمثل في دمج هذه البيانات الجديدة ضمن نماذج الكون الحالية. وأشارت هادزيسكا إلى وجود اهتمام كبير من العلماء في استخدام هذه القياسات لإجراء تحليلات أعمق وفهم أفضل للغاز المفقود. يعد هذا الاكتشاف خطوة فارقة في علم الكونيات، وقد يفتح الباب أمام فهم جديد لتكوين المادة وتوزيعها في الكون. كما أنه يعزز فكرة أن الكون لا يزال يحمل الكثير من الأسرار التي تنتظر من يكشف عنها، وقد يكون غاز الهيدروجين أحد المفاتيح الأساسية لذلك.