أحدث الأخبار مع #علي_جابر


مجلة سيدتي
منذ 2 أيام
- أعمال
- مجلة سيدتي
من قمة الإعلام العربي علي جابر: احتضنوا الذكاء الاصطناعي
"يتنافسان ويتكاملان" هكذا وصف الإعلامي علي جابر ا لعلاقة بين الإعلام التقليدي والإعلام الحديث، وذلك خلال مشاركته في جلسة «عالم بلا أخبار» ضمن فعاليات الدورة الثالثة والعشرين من " قمة الإعلام العربي". وللحديث عمّا تناولته هذه الجلسة من محاور وأهم التوصيات التي خرجت بها، كان لنا حديث خاص مع علي جابر بيّن فيه المتغيرات التي تفرض على الإعلام التقليدي تطوير نفسه لمواكبتها حتى لا يندثر. محتوى أكثر فعالية الإعلامي علي جابر يتحدث لـ "سيدتي" عن أهم المحاور التي طرحها خلال جلسته الحوارية في ملتقى الإعلام العربي، ويجيب على تساؤل ما هو الإعلام الجيد من وجهة نظره؟ @alimouinjaber #قمة_الإعلام_العربي #ArabMediaSummit @DubaiPressClub — مجلة سيدتي (@sayidatynet) May 27, 2025 وأوضح رئيس المحتوى في مجموعة « MBC» ومنصة «شاهد» وعميد كلية "محمد بن راشد للإعلام" في "الجامعة الأميركية في دبي"، علي جابر في حديثه الخاص لـ "سيدتي" أن الدردشة النقاشية التي حاورته فيها الإعلامية نانسي نور ركزت على عدة محاور بارزة تناقش العلاقة المعقدة بين الإعلام التقليدي وإعلام السوشيال ميديا الذي يكتسح العصر الحالي. ومن أهم هذه المحاور وفق قوله موضوع "الذكاء الاصطناعي"، حيث أشار جابر: "تحدثنا عن الذكاء الاصطناعي ودوره في الإعلام المقبل، وقلنا إن الذكاء الاصطناعي مهم جداً وجَدّي جداً لصناعة الإعلام القادم". وتابع حديثه بالقول: "على الصحفيين وصناع المحتوى اليوم أن يحتضنوا الذكاء الاصطناعي والتعامل معه بطريقة ذكية، لمساعدة أنفسهم في صناعة محتوى أكثر فعالية وأقل تكلفة وأكثر مشاهدة"، مؤكداً في الوقت نفسه أن الذكاء الاصطناعي لا يمكن أن يحل محل الإنسان. سيدتي واكبت أيضاً تكريم الفائزين بجائزة رواد التواصل الاجتماعي العرب 2025.. إليكم التفاصيل ما هو المحتوى الجيد؟ منى غانم المرّي، نائب الرئيس والعضو المنتدب لمجلس دبي للإعلام، رئيس نادي دبي للصحافة في كلمة ضمن فعاليات #قمة_الإعلام_العربي في يومها الأول: هذا اليوم، قمة الإعلام العربي أنا أعتبرها نتاج أفكار شبابية أرادت أن تكون تحت مظلة قيادة عندها حب للإعلام وتطوير الإعلام سواء كان محمد بن... — نادي دبي للصحافة (@DubaiPressClub) May 26, 2025 ولدى سؤالنا عن ماهية المحتوى الجيد في العصر الحالي بنظره، قال: "المحتوى الجيد هو المحتوى المؤثر، فإذا شاهدنا فيلماً أو مسلسلاً أو كليبّاً، مدته دقيقة أو نصف دقيقة وتمكن من تغيير طريقة تفكيرنا أو تطلعنا لمسألة ما أو رأينا بأشخاص معينين فهذا هو الإعلام الجيد.." هذا وأتت الجلسة التي شارك فيها الإعلامي علي جابر ضمن دردشات إعلامية استضافتها قمة الإعلام العربي، وأدارتها الإعلامية نانسي نور في إكسترا نيوز. مستقبل الإعلام منى غانم المرّي، نائب الرئيس والعضو المنتدب لمجلس دبي للإعلام، رئيس نادي دبي للصحافة في كلمة ضمن فعاليات #قمة_الإعلام_العربي في يومها الأول: هذا اليوم، قمة الإعلام العربي أنا أعتبرها نتاج أفكار شبابية أرادت أن تكون تحت مظلة قيادة عندها حب للإعلام وتطوير الإعلام سواء كان محمد بن... — نادي دبي للصحافة (@DubaiPressClub) May 26, 2025 وكانت قمة الإعلام العربي 2025 انطلقت يوم الاثنين الماضي 26 مايو 2025 في مدينة دبي، وعلى امتداد ثلاثة أيام، بمشاركة نخبة من الشخصيات والرموز والقامات السياسية والإعلامية ورؤساء التحرير وقيادات المؤسسات الإعلامية، وصُنّاع المحتوى والمؤثرين وخبراء التكنولوجيا الإعلامية، والأكاديميين، ونحو 8000 من الإعلاميين والمعنيين بقطاع الإعلام من المنطقة والعالم. وهذه الجلسة أتت ضمن فعاليات اليوم الثاني من القمة، والذي شهد تنظيم حوالي 50 فعالية متنوعة، منها أكثر من 31 جلسة نقاشية ودردشات إعلامية تتناول موضوعات جوهرية حول مستقبل الإعلام في المنطقة والعالم، إضافة إلى 9 ورش عمل تخصصية من بينها جلسات "الماستر كلاس"، يقدمها خبراء عرب، فضلاً عن فعاليات منتدى الأفلام والألعاب الذي يستعرض اتجاهات صناعة المحتوى الترفيهي والرقمي. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على منصة إكس لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «أكس» « سيدتي فن ».


خليج تايمز
منذ 3 أيام
- ترفيه
- خليج تايمز
الإمارات: الذكاء الاصطناعي شريك لا بديل في مستقبل الإعلام
غيّرت وسائل التواصل الاجتماعي، ومؤخراً الذكاء الاصطناعي، طريقةَ استهلاك معظم الناس للأخبار. وقد أثار المشهد الإعلامي المتغير بسرعة سؤالاً واحداً: كيف يبدو المستقبل؟ وقال "علي جابر"، الشخصية التلفزيونية اللبنانية البارزة، خلال جلسة في منتدى الإعلام العربي، إنه على الرغم من أن الإعلام سيقوده البشر، إلا أن الذكاء الاصطناعي سيُغني عن المهام الروتينية. وهذا بدوره سيسمح للبشر باستثمار المزيد من الوقت في العمل الإبداعي والفكري. وأضاف "جابر"، عميد كلية "محمد بن راشد" للإعلام في الجامعة الأمريكية بدبي والمدير العام لمجموعة "إم بي سي" التلفزيونية، المجموعة الإعلامية السعودية، قائلاً: "الذكاء الاصطناعي أساسي في عملنا. علينا أن نتعلم كيفية التفاعل معه". يُشكّل منتدى الإعلام العربي جزءاً من قمة الإعلام العربي، وهي فعالية تستمر ثلاثة أيام وتجمع إعلاميين من جميع أنحاء المنطقة العربية. وينظمها نادي دبي للصحافة، وتركز قمة هذه الدورة على الحوار حول مستقبل الإعلام العربي. سقوط وسائل الإعلام التقليدية وأشار إلى أن التحول في تلقي الأخبار عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مستشهداً بأزمة غزة المستمرة، كان بمثابة "سقوط كبير للمنظومة الأخلاقية التي كانت تحكم الإعلام الدولي عندما واجهنا قضية غزة". وأضاف: "لقد حرّكت وسائل التواصل الاجتماعي جيلاً جديداً من الناس. ما رأيناه في شوارع أوروبا وأمريكا كان، بلا شك، انتصاراً لوسائل التواصل الاجتماعي على وسائل الإعلام التقليدية". ولكنه قال إن وسائل التواصل الاجتماعي ليست "مؤسسة صحفية".


البيان
منذ 3 أيام
- أعمال
- البيان
علي جابر: الإعلام التقليدي باق لكنه مطالب بالتطور أو الاندثار
أكد علي جابر، الرئيس التنفيذي لمجموعة إم بي سي وشاهد، خلال جلسة «عالم بلا أخبار» ضمن دردشات إعلامية التي استضافها منتدى الإعلام العربي ضمن فعاليات قمة الإعلام العربي، وأدارتها الإعلامية نانسي نور في إكسترا نيوز، على أهمية دمج الإعلام القديم مع الجديد لمواكبة التغيرات المتلاحقة والمتسارعة في هذه الصناعة والناتجة عن التطور التكنولوجي. وتحدث جابر خلال الجلسة عن العلاقة المعقدة بين الإعلام القديم والجديد، مقدماً رؤيته لمستقبل المهنة، حيث قال إن الأخبار في السابق كانت تستقى من مصادر محددة، أما الآن فأصبحت تستقى من مصادر متعددة بعضها موثوق والبعض الآخر غير موثوق مثل منصات التواصل الاجتماعي التي تبث في الكثير من الأوقات أخباراً زائفة وغير حقيقية ما قد يثير بلبلة. وأكد أن الأخبار هي حاجة إنسانية وليست ترفاً، إذ لا يمكن الاستغناء عنها للوقوف على ما يحصل في العالم من حولنا، مشيراً إلى أن العلاقة بين الإعلام الحديث والقديم هي علاقة تنافسية تكاملية، وحسب المتحدث فإن مواقع التواصل الاجتماعي لا تلتزم بقيود مثل المؤسسات الإعلامية والصحف المرموقة، وأن هذه المنصات لا علاقة لها بالصحافة لا من قريب ولا من بعيد، فهي منصات تلهث وراء الترند وحصد المتابعين. وأضاف أن الإعلام التقليدي باق لكنه مطالب بالتطور أو الاندثار، كما أنه بحاجة إلى مواكبة المتغيرات بحيث يتم تطويع مواده بحسب كل منصة واشتراطاتها لإيصال المعلومات الصحيحة للجمهور عبر هذه المنصات والاستفادة منها في نقل الحقائق ودحض الزائف منها. وأوضح أن العلاقة بين الإعلام القديم والحديث ليست صراعاً، بل هي تحول طبيعي، إذ إن كل جيل يحمل أدواته، وما نراه اليوم هو تطور تقني فرض نفسه على وسائل الإعلام، مشيراً إلى أن الصحف والقنوات التي لم تتكيف مع هذا التحول ستفقد جمهورها أو تصبح صوتاً خافتاً. وحول أبرز التحديات التي تواجه الإعلاميين في هذه المرحلة، أوضح جابر أنها تتمثل في المصداقية، في زمن «السوشيال ميديا»، فالجميع ينشر، دون أن يتحقق، أو يحلل، فضلاً عن تحدي الحفاظ على الهوية والمهنية وسط فوضى المحتوى التجاري والسريع. وشدد علي جابر على أهمية أن يعيد الإعلام التقليدي النظر في أسلوبه، في سرعة تفاعله، في طريقة تقديمه للمعلومة، فالجمهور تغير، ولا ينتظر نشرات الثامنة ليعرف ما يحدث، ومن لا يتغير سينقرض. ولفت إلى أهمية تطوير مهارات الإعلاميين وتأهيلهم للتعامل مع أدوات الذكاء الاصطناعي، مؤكداً أن هذه التقنية لن تحل محل البشر، وأن اللمسة الإنسانية في العمل الصحفي والإعلامي ستظل مطلوبة.


الشرق الأوسط
منذ 4 أيام
- ترفيه
- الشرق الأوسط
«مؤسسة مي شدياق» تُكرّم روّاد الإعلام في حفلها السنوي بدبي
نظّمت مؤسسة مي شدياق، في فندق «هيلتون دبي - الحبتور سيتي»، النسخة الـ13 من الحفل السنوي لتكريم الصحافيين وصُنّاع الإعلام في المنطقة والعالم لعام 2025. وقد حضر الحفل نخبة من السفراء والشخصيات البارزة في عالم السياسة والأعمال والإعلام والفن والمجتمع. المخرج باسم كريستو والمُنتجة التنفيذية كارلا عاد شاهين افتتحت الوزيرة السابقة مي شدياق، مؤسسة ومديرة «MCF»، الحفل بكلمة بدأت فيها بتحية من أرض دبي، معبّرة عن امتنانها لهذا اللقاء المتجدد للعام الثالث على التوالي. وأكّدت أن التّحولات التي يشهدها العالم العربي، رغم أنها لا تزال في بداياتها، تبعث على الأمل وتفتح المجال لتحسُّن ملموس في مجال الحريات والانفتاح السياسي. كما وجّهت تحية إلى أرواح الصحافيين والمواطنين الذين واجهوا الظلم بكلمة الحق، ودفعوا ثمناً غالياً دفاعاً عن الحرية. وعبَّرت عن قلقها من تصاعد المخاطر التي تُهدد الإعلاميين، خصوصاً في ظل النزاعات العالمية والتحديات التقنية، وفي مقدّمتها الذكاء الاصطناعي. المخرج باسم كريستو والمُنتجة التنفيذية كارلا عاد شاهين أدار الحفل الإعلامي الجزائري سامي قاسمي إلى جانب الإعلامية الأردنية نوف حجازي، وتضمّن سلسلة من التقارير المصوّرة أعدتها الصحافية ماريان زوين. وقد شهدت الأمسية توزيع جوائز مميزة على نخبة من الإعلاميين العرب والدوليين الذين تميَّزوا بإنجازاتهم وإسهاماتهم المؤثرة في مجال الصحافة وصناعة الإعلام. «جائزة القيادة الإعلامية المتميزة»، مُنحت بشكل استثنائي لعلي جابر، الرئيس التنفيذي للمحتوى في مجموعة «إم بي سي» ومنصة «شاهد». «جائزة التميّز في الصناعة الإعلامية»، فكانت من نصيب الصحافية العراقية مينا العريبي، رئيسة تحرير صحيفة «The National». «جائزة أنطوان شويري عن كامل المسيرة المهنية» لعام 2025 مُنحت للدكتور نبيل الخطيب، المدير العام لقناة «الشرق الإخبارية». «جائزة الرؤية في تطوير المحتوى»، للعام الثاني على التوالي، ذهبت إلى منصة «BLINX» الإماراتية التي أسّسها الصحافي نخلة الحاج. «جائزة الأداء الإعلامي الاستثنائي» مُنحت للإعلامية السعودية سارة دندراوي، مقدّمة برنامج «تفاعلكم» على قناة «العربية». في مبادرة رمزية لافتة هذا العام، خُصّصت «جائزة MCF للشجاعة الاستثنائية في الصحافة والتضحية بالحياة» للصحافية الإنجليزية ماري كولفين، التي كانت مراسلة حربية في صحيفة «Sunday Times»، وقُتلت خلال تغطيتها لحرب سوريا في عام 2012. وقد تسلّمت الجائزة شقيقتها كاثلين كولفين التي حضرت خصيصاً من الولايات المتحدة. كما مُنحت «جائزة الالتزام الصحافي» للمراسلة الحربية والكاتبة البلجيكية باسكال بورغو، التي غطّت مناطق نزاع عدّة، من بينها سوريا وأفغانستان. وتخلَّل الحفل لحظة وفاء مؤثرة، خُصصت لتكريم روح الصحافي الراحل صبحي عطري، الذي تمنَّى في آخر رسالة صوتية له أن يحصل في السنة المقبلة على جائزة المؤسسة، قبل أن يختطفه الموت. المؤلف الموسيقي غي مانوكيان شارك في إحياء الحفل كلٌّ من الفنان رامي عياش، والمؤلف الموسيقي غي مانوكيان، والممثلة والفنانة مانيل ملّاط، ضمن عرض فنّي راقٍ ومتميّز. تولّى إخراج الحفل المخرج باسم كريستو، في حين أشرفت كارلا عاد شاهين على الإنتاج التنفيذي.


البيان
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البيان
علي جابر: الإمارات منصة عالمية للإعلام المسؤول والمبتكر
أوضح علي جابر، عميد كلية محمد بن راشد للإعلام، أن المنح الدراسية المقدمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، للطلبة غير المواطنين للدراسة في الكلية هي بمثابة بوابة للفرص والتميز مكنتهم من أن يصبحوا سفراء لقوة ناعمة تنبع من قيم الانفتاح، والتميز، والسلام، في بلد أصبح منصة عالمية للإعلام المسؤول والمبتكر. وأكد أن التعليم في كلية محمد بن راشد للإعلام، ليس غاية فقط، بل وسيلة لبناء سفراء حقيقيين للنوايا الحسنة، فهؤلاء الطلبة غير المواطنين، بعقولهم، وموهبتهم، والتزامهم الأخلاقي، هم اليوم امتداد حي لصوت الإمارات، وقصة نجاح تحكى في كل وسيلة إعلام عربية وأجنبية ينتمون إليها. وقال: «في قلب دبي، حيث تتلاقى الطموحات مع الريادة، وتروى الحكايات وتصنع الرسائل الإعلامية بلغة الإبداع وبروح المسؤولية، تمنح الكلية، التي تحمل بكل فخر اسم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، منحاً دراسية لعدد من الطلبة العرب والدوليين ممن أظهروا تميزاً أكاديمياً وطموحاً قيادياً، ففي كل زاوية من زوايا الكلية، تجد مزيجاً فريداً من الطاقات العالمية والأحلام العربية التي تعانق سقف الريادة». وأكد أن المنحة لا تمثل فقط فرصة دراسية في مؤسسة أكاديمية مرموقة فحسب، بل مسؤولية تمثيل لمؤسسة تنتمي لرؤية قائد ملهم. وقال، إن كلية محمد بن راشد للإعلام تؤمن بأن بناء الإنسان لا يرتبط بجنسية، بل بإمكانات، ومهارات وأدوات، لذلك تعكس مثل هذه المبادرات بعداً دبلوماسياً أكاديمياً، حيث تتحوّل المنح الدراسية إلى جسور من النوايا الحسنة، يتنقل عبرها الفكر الإماراتي إلى عقول تعود إلى أوطانها حاملة روح الإلهام. وذكر أن إدارة الكلية تقوم باختيار الطلبة الحاصلين على المنح بناءً على معايير دقيقة، تركز بعد التميز الأكاديمي، على السمات القيادية، والرغبة في إحداث تغيير مجتمعي إيجابي، وإمكاناتهم الإبداعية والتزامهم الأخلاقي برسالة الإعلام، وليس على جنسياتهم، إيماناً منها بأن هؤلاء لن يكونوا مجرد طلاب علم، بل نواة لصانعي سياسات وقادة رأي يحملون راية الفكر المتجدد والمستلهم من فكر سموه في بلدانهم. وأضاف أن الكلية لا تمنح فرصة تعليم فقط، بل تزرع ممثلين لقيم الإمارات في كل بلد، ويعتبر كل طالب لدينا هو مرآة للإمارات في بلده، وسفير لقوة ناعمة تحترم الإنسان وتدعم السلام.