logo
#

أحدث الأخبار مع #علياءالحمادي

ورش فنية من الشارقة تسافر بالجمهور من الشرق إلى الغرب
ورش فنية من الشارقة تسافر بالجمهور من الشرق إلى الغرب

الشارقة 24

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشارقة 24

ورش فنية من الشارقة تسافر بالجمهور من الشرق إلى الغرب

الشارقة 24: أطلقت إمارة الشارقة، بوصفها ضيف شرف الدورة الثلاثين للمعرض الدولي للنشر والكتاب بالرباط، برنامج فعالياتها الثقافية بورشتين وجلسة حوارية جمعت بين التراث الفني الإسلامي وروح الإبداع المعاصر، وسط حضور جماهيري واسع وتفاعل لافت من الزوار. وانطلقت الفعالية بورشة "من الشرق إلى الغرب"، قدّمتها الفنانة علياء الحمادي ونور الخميري، واستهدفت تعريف المشاركين بأبرز المعالم المعمارية والفنية المنتشرة في المشرق والمغرب العربي، حيث أخذت الفنانة من خلال جلسة رسم وتلوين تفاعلية أطلقت خيال الأطفال والشباب لتوثيق الرموز الثقافية الكبرى بأسلوب مبسط وإبداعي. أما ورشة "زخارف عربية"، التي قدمتها الفنانتان؛ رفيعة النصار ونور الخميري، فقدمت فرصة لاكتشاف أنماط الزخرفة الإسلامية المنتشرة عبر البلدان العربية، حيث قام الأطفال برسم وتلوين وحدات زخرفية مستوحاة من العمارة والفنون التقليدية، في أجواء تعليمية مرحة جمعت بين الفن والمعرفة. وفي جلسة "الأندلس: محاكاة بصرية مستقبلية"، ناقش الفنانون أحمد جاريد، علياء الحمادي، بشير أمال، رفيعة النصار، نور الخميري، ومولاي يوسف الكهفعي، تجاربهم في المشاركة بمشروع فني جماعي أطلقته هيئة الشارقة للكتاب يحمل عنوان الجلسة، لاستلهام روح الأندلس وإعادة تقديمها عبر وسائط الفن الرقمي والكولاج والإسقاطات البصرية. وتحدث الفنانون عن رؤيتهم الخاصة لكيفية تجديد صورة الأندلس بصرياً، وعن التقاء تقنيات الفن المعاصر مع الموروث الثقافي العريق في صياغة تعبيرات فنية مستقبلية نابضة بالحياة، وقدموا عرضاً نقدياً فنياً موازاً لنتائج المشروع، إذ صدر المشروع في كتاب خاص يجمع الأعمال الفنية للمشاركين، كما يحتضن جناح الشارقة في المعرض معرضاً فنياً مخصصاً لأعمال هذا المشروع. وجسدت هذه الفعاليات التزام الشارقة بإحياء التراث العربي وتقديمه للأجيال الجديدة بأساليب معاصرة تدمج بين الفن والتعليم، حيث شهدت تفاعل الزوار، خصوصاً الأطفال واليافعين، مع الورش بشكل لافت.

ورش فنية من الشارقة تسافر بالجمهور من الشرق إلى الغرب وتعيد إحياء الأندلس
ورش فنية من الشارقة تسافر بالجمهور من الشرق إلى الغرب وتعيد إحياء الأندلس

صحيفة الخليج

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

ورش فنية من الشارقة تسافر بالجمهور من الشرق إلى الغرب وتعيد إحياء الأندلس

استهلّت إمارة الشارقة، بوصفها ضيف شرف الدورة الثلاثين للمعرض الدولي للنشر والكتاب بالرباط، برنامج فعالياتها الثقافية بورشتين وجلسة حوارية جمعت بين التراث الفني الإسلامي وروح الإبداع المعاصر، وسط حضور جماهيري واسع وتفاعل لافت من الزوار. وانطلقت الفعالية بورشة «من الشرق إلى الغرب»، التي قدّمتها الفنانتان علياء الحمادي ونور الخميري، واستهدفت تعريف المشاركين بأبرز المعالم المعمارية والفنية المنتشرة في المشرق والمغرب العربي، حيث أطلقت الفنانتان من خلال جلسة رسم وتلوين تفاعلية خيال الأطفال والشباب لتوثيق الرموز الثقافية الكبرى بأسلوب مبسط وإبداعي. أما ورشة «زخارف عربية»، التي قدمتها الفنانتان رفيعة النصار ونور الخميري، فقدمت فرصة لاكتشاف أنماط الزخرفة الإسلامية المنتشرة عبر البلدان العربية، حيث قام الأطفال برسم وتلوين وحدات زخرفية مستوحاة من العمارة والفنون التقليدية، في أجواء تعليمية مرحة جمعت بين الفن والمعرفة. وفي جلسة «الأندلس: محاكاة بصرية مستقبلية»، ناقش الفنانون أحمد جاريد، وعلياء الحمادي، وبشير أمال، ورفيعة النصار،ونور الخميري، ومولاي يوسف الكهفعي، تجاربهم في المشاركة بمشروع فني جماعي أطلقته هيئة الشارقة للكتاب يحمل عنوان الجلسة، لاستلهام روح الأندلس وإعادة تقديمها عبر وسائط الفن الرقمي والكولاج والإسقاطات البصرية. وتحدث الفنانون عن رؤيتهم الخاصة لكيفية تجديد صورة الأندلس بصرياً، وعن التقاء تقنيات الفن المعاصر مع الموروث الثقافي العريق في صياغة تعبيرات فنية مستقبلية نابضة بالحياة، وقدموا عرضاً نقدياً فنياً موازياً لنتائج المشروع، إذ صدر المشروع في كتاب خاص يجمع الأعمال الفنية للمشاركين، كما يحتضن جناح الشارقة في المعرض معرضاً فنياً مخصصاً لأعمال هذا المشروع. وجسدت هذه الفعاليات التزام الشارقة بإحياء التراث العربي وتقديمه للأجيال الجديدة بأساليب معاصرة تدمج بين الفن والتعليم، حيث شهدت تفاعل الزوار، خصوصاً الأطفال واليافعين، مع الورش بشكل لافت.

مشروع «الأندلس: محاكاة بصرية مستقبلية» يجمع فنانين إماراتيين ومغاربة
مشروع «الأندلس: محاكاة بصرية مستقبلية» يجمع فنانين إماراتيين ومغاربة

زهرة الخليج

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • زهرة الخليج

مشروع «الأندلس: محاكاة بصرية مستقبلية» يجمع فنانين إماراتيين ومغاربة

#منوعات يهدف مشروع «الأندلس: محاكاة بصرية مستقبلية»، الذي عقدته «هيئة الشارقة للكتاب»، بمشاركة فنانين من الإمارات والمغرب، إلى إعادة تصور الإرث الأندلسي من خلال الفن، في إطار تحضيراتها لمشاركة إمارة الشارقة ضيفة شرف الدورة الثلاثين من «المعرض الدولي للنشر والكتاب»، المقرر انعقاده في العاصمة المغربية الرباط، بين 17 و27 أبريل المقبل. مشروع «الأندلس: محاكاة بصرية مستقبلية» يجمع فنانين إماراتيين ومغاربة وتسعى «هيئة الشارقة للكتاب» إلى استلهام الإنجازات الثقافية والتاريخية الكبرى، وإعادة تقديمها برؤى فنية معاصرة، تعكس تفاعل الحضارة مع المستقبل، من خلال إنتاج لوحات فنية مستوحاة من الحضارة الأندلسية، تجمع بين الأصالة التاريخية والتقنيات الفنية الحديثة، سواء عبر الرسم الرقمي، أو التقليدي، أو باستخدام تقنيات فنية مبتكرة. ويعتبر مشروع «الأندلس: محاكاة بصرية مستقبلية» امتداداً لرؤية الشارقة في إعادة قراءة التاريخ الثقافي والحضاري العربي برؤى إبداعية معاصرة، فالفنون لا تقتصر على توثيق الإرث، بل تشكل جسراً للتفاعل بين الثقافات، ونافذة لإعادة اكتشاف الجماليات التي شكلت حضارتنا العربية. وهدفت «هيئة الشارقة للكتاب»، من خلال تنظيم الورشة الفنية الإبداعية المتعلقة بالمشروع، بمشاركة فنانين إماراتيين ومغاربة، إلى إبراز قدرة الفن على بناء حوار مستدام بين مشرق العالم العربي ومغربه، فضلاً عن تعزيز التفاعل الإبداعي بين الأجيال، وهو ما ينسجم مع مشروع الشارقة الثقافي. وبحسب «هيئة الشارقة للكتاب»، سيعرض نتاج أعمال الورشة الفنية الإبداعية لمشروع «الأندلس: محاكاة بصرية مستقبلية»، التي عقدت في الشارقة، ضمن جناح الإمارة في «المعرض الدولي للنشر والكتاب»، حيث يشكل إضافة نوعية للمشهد الثقافي العربي والدولي، ويوفر للزوار تجربة بصرية تعكس عمق الإرث الأندلسي، ورؤيته المستقبلية. مشروع «الأندلس: محاكاة بصرية مستقبلية» يجمع فنانين إماراتيين ومغاربة وشاركت نخبة من الفنانين التشكيليين والمصممين من الإمارات والمغرب في المشروع. فمن الإمارات، نسجت الفنانة الإماراتية رفيعة النصار، إبداعاتها في الرسم التوضيحي، مستلهمة من الموروث الإماراتي، بينما أضافت الفنانة علياء الحمادي لمساتها بأسلوبها الغرافيكي، الذي يمزج بين الخطوط التعبيرية، والتشكيلات الإبداعية. كما شاركت، أيضاً، نور الخميري التي تتمتع بخبرة واسعة بمجالات التصميم والرسم الجداري، مقدمة رؤية معمارية وفنية، مستوحاة من الطراز الأندلسي. وكان لحضور الفنانين المغاربة رونقٌ في إضافة إبداعاتهم للمشروع الثري، فاستند الفنان مولاي يوسف الكهفعي بإبداعاته في فن الغرافيك، على تقنيات الطباعة الحجرية الحديثة، بينما أضاف الفنان بشير آمال خلاصة تجاربه إلى المشروع، معتمداً على خبرته بالفنون التشكيلية المعاصرة، وعزز الفنان أحمد جاريد رؤية المشروع من خلال دمجه بين الفلسفة والتشكيل، مقدماً أعمالاً تستلهم الجماليات الأندلسية في سياقات بصرية مبتكرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store