أحدث الأخبار مع #عليالبخيتي،
اليمن الآن
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
فضيحة مصرفية تهز صنعاء: بنوك تنهب المدخرات وتحولها للخارج بتواطؤ حوثي ومطالبة «مركزي عدن» بالتدخل العاجل
كشفت مصادر مطلعة عن فضيحة مالية كبرى تورطت فيها بعض البنوك العاملة في صنعاء والمحافظات الخاضعة لسيطرة الحوثيين، في مقدمتها "بنك اليمن الدولي"، حيث أقدمت تلك البنوك على نهب وسرقة مدخرات المواطنين علنًا، مستغلة الأوضاع السياسية والاقتصادية المتدهورة. وأكدت المصادر أن أموالاً طائلة اختفت فجأة من حسابات مودعين، معظمهم من المواطنين البسطاء الذين باعوا منازلهم وعقاراتهم ليعتمدوا على عوائدها في إعالة أسرهم، ليفاجَؤوا بضياعها دون سابق إنذار أو أي إجراء قانوني يعيد حقوقهم. وقال القيادي السابق في ميلشيا الحوثي، علي البخيتي، إن "كبار المساهمين في بنك اليمن الدولي، من بينهم بيت شاهر عبد الحق وأخوه هايل وعبد القادر بازرعة وأحمد ثابت، يتحملون مسؤولية الكارثة"، مشيرًا إلى أن بعضهم بدأ بالفعل تصفية ممتلكاته وتحويل أرصدته إلى الخارج تحسبًا لأي ملاحقات قانونية. ورغم أن الحرب المستمرة ساهمت في تفاقم الوضع المالي، إلا أن البخيتي أشار في حسابه على منصة "إكس" إلى أن 70% من الخسائر تعود لعمليات نهب واحتيال ممنهج من قبل نافذين، في ظل غياب أي رقابة حقيقية من السلطات الحوثية. ودعا البخيتي السلطات المختصة في البنك المركزي بعدن ووزارة المالية والنيابة العامة إلى التدخل العاجل لتجميد أرصدة المتورطين وحماية ما تبقى من أموال المواطنين، قبل أن تتحول الكارثة إلى انهيار مصرفي شامل.
اليمن الآن
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
تهديدات صنعاء الأخيرة تعيد شبح الحرب إلى المنطقة
أثارت الغارات الأمريكية الأخيرة ضد الحوثيين جدلاً واسعاً، حيث تناقلت وسائل الإعلام العربية والعالمية أن عدداً من القيادات الحوثية البارزة قد لقوا مصرعهم. ومع ذلك، يلتزم المتحدثون باسم الجماعة الموالية لإيران الصمت حول هذه القضية، رافضين التعليق عليها. القيادي علي البخيتي، خلال ظهوره على قناة الجزيرة، رفض الإجابة عن سؤال يتعلق بمقتل قيادات بارزة، مشيراً إلى أن الكشف عن مثل هذه الأمور غير ممكن في ظل استمرار المواجهات المسلحة. وفي ظل الغياب الطويل لزعيم الجماعة عبد الملك الحوثي، وسط الغارات الأمريكية المكثفة على صنعاء وصعدة، أثار الإعلامي محمد العرب، مراسل قناة العربية، جدلاً واسعاً بتلميحه إلى احتمال تعرض الحوثي لإصابة خطيرة أو مقتله. ونشر العرب تغريدة على منصة 'X'، تحدى فيها الإعلام الحوثي لإثبات سلامة زعيم الجماعة، معلناً عن مكافأة مالية قدرها مليون دولار لمن يتمكن من نشر مقطع فيديو يظهر الحوثي على قيد الحياة. هذا التحدي أثار ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث طالب العرب بتصوير حديث لعبد الملك الحوثي يثبت أنه لم يتعرض لأي إصابة خلال الغارات الأمريكية، مما زاد من التكهنات حول مصيره. صنعاء،وسائل الاعلام،الغارات الامريكيه شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق مقتل مغترب يمني في أمريكا يطلق ناري بمقر عمله (الاسم)
حضرموت نت
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- حضرموت نت
الولايات المتحدة تُعلن قائمة مكافآت مالية لقيادات حوثية.. وعلي البخيتي يسخر من إغفال شقيقه محمد
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم، عن قائمة جديدة تضم أسماءً لقيادات من جماعة الحوثي اليمنية، مُقدمة مكافآت مالية تصل إلى 15 مليون دولار لأي شخص يُقدم معلومات تُساعد في القبض عليهم أو كشف تحركاتهم. وجاءت الخطوة الأمريكية في إطار جهودها لتعطيل نشاط الجماعة التي تُصنفها واشنطن كـ'منظمة إرهابية'، وفقًا لبيان رسمي صادر عن الوزارة. غير أن الإعلان لاقى سخرية من قبل علي البخيتي، ناشط يمني معروف، الذي تساءل عبر منصة تويتر عن عدم إدراج شقيقه محمد، وهو أمريكي الجنسية، ضمن القائمة. وكتب البخيتي: 'ليش ما دخلوا الأشقاء الأمريكيين محمد اخي في قائمة المطلوبين عشان اكسب 15 مليون دولار؟' ، في إشارة إلى ما يُعتقد أنه دور شقيقه في أنشطة الجماعة، دون تقديم تفاصيل إضافية. وقد أثارت تغريدته جدلًا واسعًا على وسائل التواصل، حيث رأى متابعون أن كلامه يُبرز تناقضات محتملة في سياسة واشنطن تجاه الملف اليمني، بينما اعتبر آخرون أن الأمر قد يكون محاولة لجذب الانتباه. من جهتها، أوضحت الخارجية الأمريكية أن القائمة تهدف إلى 'تعزيز الأمن الدولي ومحاسبة المسؤولين عن الأعمال العدائية في اليمن'، مشيرة إلى أن المكافآت تُقدم حسب معايير محددة تشمل دور الأفراد في تخطيط أو تنفيذ هجمات تُهدد السلم الإقليمي. يُذكر أن جماعة الحوثي، التي تسيطر على مناطق واسعة في اليمن منذ 2014، تواجه عقوبات دولية واتهامات بتنفيذ هجمات تستهدف دولًا خليجية، بينما تُصر الجماعة على أنها تُدافع عن سيادة بلادها في حرب أهلية متعددة الأطراف. وتعكس هذه الخطوة الأمريكية تصعيدًا في الضغوط الدبلوماسية والعسكرية على الجماعة، لكنها أثارت تساؤلات حول مصداقية المعايير المُتبعة في تشكيل مثل هذه القوائم، خاصةً في ظل وجود شخصيات مثيرة للجدل تُعتبر قريبة من أطراف النزاع. الخلفية:
