أحدث الأخبار مع #عليباباكلاود


زاوية
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
"علي بابا كلاود" تعزز قدراتها في مجال الذكاء الاصطناعي بإطلاق ابتكارات جديدة للعملاء الدوليين
كشفت علي بابا كلاود اليوم خلال فعالية Spring Launch 2025 عبر الإنترنت، عن نماذج ذكاء اصطناعي جديدة وتحديثات للبنية التحتية والخدمات مخصصة للعملاء الدوليين، في خطوة تعكس التزام الشركة المستمر بقيادة الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي على مستوى العالم. وبهذه المناسبة، قالت سلينا يوان، رئيسة الأعمال الدولية في علي بابا كلاود إنتليجنس: "نطلق اليوم مجموعة من التحديثات في مجال خدمات المنصات كخدمة (PaaS) وقدرات الذكاء الاصطناعي لمواكبة الطلب العالمي المتزايد على التحول الرقمي. تتيح هذه التحديثات تقديم خدمات أكثر أمانًا وكفاءة، تمكّن الشركات من التوسع والابتكار في عالم يرتكز على الذكاء الاصطناعي. ومع تحول الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي إلى ركيزة للنمو العالمي، نلتزم بتطوير منتجاتنا الأساسية لتلبية الاحتياجات المتغيرة لعملائنا". وكجزء من عروضها الجديدة للعملاء الدوليين، أعلنت علي بابا كلاود عن توسيع نطاق الوصول الدولي إلى نماذجها الأساسية، وتحديث خدمات البنية التحتية. عبر مراكز البيانات المتوفرة في سنغافورة، تشمل الإصدارات الأحدث من سلسلة نماذج اللغة الكبيرة (LLM) Qwen، مثل Qwen-Max نموذج "مزيج من الخبراء"(MoE) واسع النطاق، وQwQ-Plus نموذج التفكير، وQVQ-Max نموذج للرؤية البصرية والتحليل المتعدد الوسائط وQwen2.5-Omni-7B نموذج متكامل للذكاء الاصطناعي متعدد الوسائط. ويعد QwQ-Plus نموذجًا متقدّمًا في الاستدلال والتحليل العميق، حيث يتميز بقدرته على معالجة التحديات المعقّدة مثل مهام الأسئلة والأجوبة المعقدّة والمسائل الرياضية بمستوى الخبراء، من خلال حلول دقيقة قائمة على خوارزميات مدروسة. أما QVQ-Max، فهو نموذج متخصص في الاستدلال البصري، قادر على التعامل بكفاءة عالية مع المهام المعقدة متعددة الوسائط، بدقة متقدمة وقدرات تحليل واسعة حيث يدعم المدخلات البصرية ويُنتج مخرجات مبنية على سلاسل منطق التفكير (Chain-of-Thought). وإلى جانب ذلك، وبهدف دعم نماذج الذكاء الاصطناعي على مستوى المنصات كخدمة، أطلقت علي بابا كلاود مجموعة من التحسينات الكبرى على منصة الذكاء الاصطناعي (PAI)، بهدف توفير حلول قابلة للتوسع، منخفضة التكلفة، وسهلة الاستخدام في مجالات الذكاء الاصطناعي التوليدي ونماذج اللغة الكبيرة (LLMs). من أبرز هذه التحسينات، أطلقت خدمة الخوارزميات المرنة PAI-Elastic Algorithm Service (EAS) قدرات الاستدلال الموزع باستخدام بنية متعددة العقد، لتلبية الطلب المتزايد على تشغيل النماذج فائقة الحجم، وخاصة تلك المبنية على بنية "مزيج من الخبراء(MoE)" ومعالجة النصوص فائقة الطول، ما يتجاوز حدود البنية التقليدية أحادية العقدة. ولتعزيز الأداء وتقليل التكاليف، قدمت PAI-EAS ميزة التفكيك المسبق للتشفير، والتي أدّت إلى زيادة بنسبة 92% في عدد العمليات المتزامنة، وتحسين بنسبة 91% في معدل الرموز المعالجة في الثانية (TPS) عند تطبيقها على نموذج Qwen2.5-72B، ما يعزز بشكل كبير من كفاءة التوسع وسرعة التنفيذ. كذلك، تم تحديث مكتبة النماذج في منصة الذكاء الاصطناعي (PAI-Model Gallery) لتضم مجموعة شاملة من ما يقارب 300 نموذج مفتوح المصدر من أحدث النماذج، بما في ذلك النطاق الكامل لنماذج علي بابا كلاود المفتوحة المصدر من سلسلتي Qwen وWan. وتتيح المكتبة تجربة نشر وإدارة سلسة من دون الحاجة إلى كتابة أي كود، وهي تقدم خيارات استخدام متعددة مدعومة بموارد حوسبة مرنة، إلى جانب ميزات جديدة مثل تقييم أداء النماذج للحصول على رؤى دقيقة حول الكفاءة، وميزة ضغط النماذج (Model Distillation)، التي تُقلل من تكاليف الاستخدام من خلال نقل المعرفة من النماذج الكبيرة إلى النماذج الأصغر حجمًا. وقامت علي بابا كلاود، بغرض تعزيز كفاءة إدارة البيانات في عصر الذكاء الاصطناعي، بدمج قدراتها الأصليّة في مجال الاستدلال الخاص بالذكاء الاصطناعي - المدعومة منQwen - في قاعدة البيانات السحابية الرئيسية العائدة إليهاPolarDB . وبفضل إمكانات التعلم الآلي ضمن قاعدة البيانات، تُلغي هذه الميزة تحويل البيانات المطلوبة عادةً من أجل سلاسة سير عملية الاستدلال، مما يقلل بشكل كبير من زمن تأخّر المعالجة بموازاة تعزيز الكفاءة وأمن البيانات. صُممت الميزة الجديدة خصيصًا لتناسب أعباء العمل التي تركز على النصوص، وهي مثالية للسيناريوهات التي تشمل "تطوير عامل الاسترجاع المعزّز" (RAG) للمحادثة، وتوليد تضمين النص، والبحث عن التشابه الدلالي. كما أنها تدمج مستودع البيانات الخاص بها AnalyticDB في "استديو نموذجي" (Model Studio)، الذي هو عبارة عن نموذج الذكاء الاصطناعي التوليدي ومنصة تطوير التطبيقات الخاصة بعلي بابا كلاود، بكونها قاعدة البيانات التوجيهية الموصى بها لحلول "تطوير عامل الاسترجاع المعزز" (RAG). ويربط هذا التحسين قواعد المعرفة المملوكة للمؤسسات مباشرةً بنماذج وأدوات الذكاء الاصطناعي المتاحة على Model Studio، مما يسهّل تطوير التطبيقات المراعية والمدركة للسياق العام. أدوات جديدة للذكاء الاصطناعي البرنامج كخدمة لتسريع التحول في الصناعة إلى جانب نماذج الذكاء الاصطناعي، والبنية التحتية، والتحديثات اللاحقة بالمنصة، كشفت علي بابا كلاود عن مجموعة جديدة من منتجات الذكاء الاصطناعي العاملة وفق مفهوم البرنامج كخدمة (SaaS) والتي تهدف إلى تسريع التحوّل الرقمي في مختلف القطاعات. ستتيح هذه الأدوات المَدعومة بالذكاء الاصطناعي للعملاء الدَوليّين توسيع الإمكانات التي يتمتّعون بها في مجال تحليلات البيانات، والأتمتة، وإنشاء المحتوى. مستند الذكاء الاصطناعي: أداة ذكية لمعالجة المستندات تستفيد من نماذج اللغة الكبيرة (LLMs) في تحليل أنواع مختلفة من المستندات بكفاءة وفعالية، بما في ذلك التقارير الخاصة بالأعمال، والنماذج، وأدلة تشغيل المنتجات، ومستندات الشراء، واستخراج المعلومات بدقة متناهية بناءً على متطلبات العمل، والقيام سريعًا بصياغة تقارير مُخصّصة. على سبيل المثال، عند نشرها ضمن حل الاستدامة القائم على الذكاء الاصطناعي من علي بابا كلاود، والذي يحمل اسم Energy Expert، بٍإمكان الشركات معالجة المستندات بوتيرة سريعة، وصياغة التقارير التي تتبع أطر عمل إعداد التقارير البيئية والاجتماعية والحوكمة (ESG)، ومبادئها التوجيهيّة، ومعاييرها. الاستوديو الذكي: منصة مخصصة لابتكار المحتوى مدعومة بالذكاء الاصطناعي كفيلة بأن تتيح بسلاسة تطبيقات من نص إلى صورة، ومن صورة إلى صورة، ومن نص إلى فيديو، من أجل تعزيز التسويق والمخرجات الإبداعية في مختلف الصناعات، مثل التجارة الإلكترونية، والألعاب، والتعليم، والترفيه. وبإمكانها، وعلى سبيل المثال، تسخير قوة الذكاء الاصطناعي لإنشاء تجارب تسوّق شخصية للعملاء عبر شبكة الإنترنت، الأمر الذي يتيح للمستخدمين تغيير الملابس، وتجربة تسريحات شعر، وعمليات تبرّج، وارتداء أكسسوارات، بشكل افتراضي ومخصص، ومن دون أي عناء، وكذلك توليد الصور باستعمال أوصاف لغوية طبيعية أو تصميمات للمنتجات، بنقرة واحدة. خلال الفعالية، أطلقت علي بابا كلاود على موقعها الرسمي أيضًا وظيفة بحث جديدة تعمل بالذكاء الاصطناعي. وتم تصميم هذا المساعد الذكي، المدعوم من Qwen، لمساعدة عملاء المؤسسة المحتملين، وبخاصة الشركات الصغيرة والمتوسطة، على تسريع اكتشاف الحلول، واكتساب رؤىً أساسية لتسهيل اتخاذ القرارات الاستراتيجية. كما يُقدّم إمكانية الوصول إلى حلول سحابية فعالة من حيث التكلفة والقابلية للتطوير، بموازاة موارد تدريبية مجانية في مجال الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية. كما تم تقديم سياسات محسنة كفيلة بتحفيز الشركاء من أجل دعم البائعين والموزعين بشكل أفضل عبر تأمين مرونة أكبر، ومعدلات عمولة أعلى، وفرص بعائدات أهم للنمو المتبادل. كما جرى أكثر فأكثر تعزيز الالتزام المذكور القاضي بتمكين الشركاء، من خلال تفعيل موارد التدريب والدعم، المصممة لتمتين قدراتهم والدفع قُدمًا بالنجاح في النظام البيئي المتطور. في فبراير 2025، أعلنت مجموعة علي بابا عن استثمار 53 مليار دولار أمريكي (380 مليار يوان صيني) على مدى السنوات الثلاث المقبلة بغية تطوير بنيتها التحتية للحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي، بشكل قوّى التزامها بالابتكار التكنولوجي على المدى الطويل. ويعكس هذا الاستثمار التاريخي، الذي يتجاوز إجمالي إنفاق علي بابا على الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية على مدار العقد الماضي، تفاني الشركة إزاء النمو الذي يقوم على الذكاء الاصطناعي، ودورها كمزود عالمي رائد في مجال الحوسبة السحابية. يذكر أن علي بابا كلاود تشغل حاليًا شبكة بنية تحتية عالمية تضم 87 منطقة توافر على امتداد 29 منطقة. -انتهى-


المصريين بالخارج
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- المصريين بالخارج
قنوات روتانا توقّع مذكرة تفاهم مع علي بابا كلاود- Alibaba Cloud لتطوير تقنية التعرف التلقائي على الكلام باللغة العربية
وقّعت قنوات روتانا مذكرة تفاهم مع "علي بابا كلاود Alibaba Cloud"، ذراع التكنولوجيا الرقمية والمعلومات ، لمجموعة علي بابا - Alibaba؛ لتطوير تقنية التعرف التلقائي على الكلام (ASR) للغة العربية، وتحسين دقة التعرف على اللهجات العربية. ويعكس هذا التعاون الاستراتيجي الدور الريادي الذي تلعبه قنوات روتانا في تعزيز الابتكار الرقمي في قطاع الإعلام والترفيه، من خلال دمج أحدث التقنيات مع خبرتها الواسعة في إنتاج المحتوى العربي، مما سيوفر حلولًا متطورة تلبي احتياجات الجمهور المتنامية في المنطقة. وتهدف الاتفاقية إلى تطوير نموذج متقدم لتقنية التعرف التلقائي على الكلام باللغة العربية ومعالجته، ليتناسب مع التنوع اللغوي والثقافي الثري في العالم العربي، وكذلك تأسيس شراكة توزيع في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بين الجانبين؛ لضمان تقديم حلول متطورة تلبي احتياجات السوق الإقليمية، مستفيدةً من تقنيات "علي بابا كلاود Alibaba Cloud" السحابية المتطورة بالذكاء الاصطناعي، وخبرة روتانا العريقة في المحتوى العربي. وتتضمن مذكرة التفاهم دعم "علي بابا كلاود Alibaba Cloud" قنوات روتانا في نقل أرشيفها المرئي إلى السحابة، مما يوفر لها حلاً شاملاً وقابلاً للتطوير، يعتمد على بنية تحتية سحابية آمنة وقوية، إضافة إلى إمكانية استفادة روتانا من خدمة ترميم الأفلام المتقدمة التي تعتمد على نماذج التعلم العميق؛ لإعادة إحياء الأفلام العربية الكلاسيكية والحفاظ على الإرث الثقافي للأجيال القادمة. وحول هذه الاتفاقية، قالت صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود الرئيس التنفيذي لمجموعة روتانا الإعلامية: "يمثل التعاون مع علي بابا كلاود Alibaba Cloud خطوة مهمة نحو تطوير الإعلام العربي باستخدام أحدث حلول الذكاء الاصطناعي، من خلال تقنية التعرف التلقائي على الكلام المعززة بالذكاء الاصطناعي والحلول السحابية". وأضافت أن قنوات روتانا بصفتها رائدة في إنتاج المحتوى تواصل تبنيها أحدث التقنيات التي تعزز تجربة الجمهور وتدعم التحوّل الرقمي في القطاع، مبينة أن التقنية الجديدة ستساعد في الحفاظ على التراث اللغوي والثقافي الغني للغة العربية، وستضع أيضًا معايير جديدة لإمكانية الوصول والمشاركة في إنتاج المحتوى الإعلامي. من جانبه، علق إريك وان المدير العام لمنطقة الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا في "علي بابا كلاود Alibaba Cloud" قائلاً: "يعكس تعاوننا مع قنوات روتانا التزامنا بدعم التحوّل الرقمي لصناعة الإعلام في الشرق الأوسط، من خلال الاستفادة من تقنياتنا المتقدمة وحلول الذكاء الاصطناعي السحابية المبتكرة، ونهدف إلى تحسين توصيل محتوى قنوات روتانا وتعزيز تفاعل الجمهور، مما يضيف قيمة كبيرة لعملياتها ويرتقي بتجربة المشاهدين." وتعد قنوات روتانا شبكة إعلامية رائدة في العالم العربي، تشتهر بمحفظتها الواسعة من القنوات الترفيهية والإنتاجات الموسيقية والسينمائية، وتلتزم بالحفاظ على الثقافة العربية والترويج لها من خلال الجمع بين أحدث التقنيات والمحتوى الجذاب، مما يمكنها من الوصول إلى ملايين المشاهدين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وخارجها. وتأسست "علي بابا كلاود Alibaba Cloud" عام 2009، وهي ذراع التكنولوجيا الرقمية والمعلومات لمجموعة علي بابا Alibaba، حيث توفر مجموعة متكاملة من الخدمات السحابية لعملائها حول العالم، ويتم تصنيفها كأكبر مزود لخدمات البنية التحتية السحابية (IaaS) في منطقة آسيا والمحيط الهادئ من حيث الإيرادات منذ عام 2018 وفقًا لمؤسسة "جارتنر"، كما أنها واحدة من أبرز مزودي الخدمات السحابية العامة عالميًا وفقًا لتصنيفات "IDC". Page 2


الاقتصادية
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
"روتانا" توقع مذكرة تفاهم لتطوير تقنية التعرف التلقائي على الكلام باللغة العربية
وقّعت قنوات روتانا مذكرة تفاهم مع "علي بابا كلاود Alibaba Cloud"، ذراع التكنولوجيا الرقمية والمعلومات ، لمجموعة علي بابا - Alibaba؛ لتطوير تقنية التعرف التلقائي على الكلام (ASR) للغة العربية، وتحسين دقة التعرف على اللهجات العربية. ويعكس هذا التعاون الاستراتيجي الدور الريادي الذي تلعبه قنوات روتانا في تعزيز الابتكار الرقمي في قطاع الإعلام والترفيه، من خلال دمج أحدث التقنيات مع خبرتها الواسعة في إنتاج المحتوى العربي، مما سيوفر حلولًا متطورة تلبي احتياجات الجمهور المتنامية في المنطقة. وتهدف الاتفاقية إلى تطوير نموذج متقدم لتقنية التعرف التلقائي على الكلام باللغة العربية ومعالجته، ليتناسب مع التنوع اللغوي والثقافي الثري في العالم العربي، وكذلك تأسيس شراكة توزيع في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بين الجانبين؛ لضمان تقديم حلول متطورة تلبي احتياجات السوق الإقليمية، مستفيدةً من تقنيات "علي بابا كلاود Alibaba Cloud" السحابية المتطورة بالذكاء الاصطناعي، وخبرة روتانا العريقة في المحتوى العربي. وتتضمن مذكرة التفاهم دعم "علي بابا كلاود Alibaba Cloud" قنوات روتانا في نقل أرشيفها المرئي إلى السحابة، مما يوفر لها حلاً شاملاً وقابلاً للتطوير، يعتمد على بنية تحتية سحابية آمنة وقوية، إضافة إلى إمكانية استفادة روتانا من خدمة ترميم الأفلام المتقدمة التي تعتمد على نماذج التعلم العميق؛ لإعادة إحياء الأفلام العربية الكلاسيكية والحفاظ على الإرث الثقافي للأجيال القادمة. وحول هذه الاتفاقية، قالت صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود الرئيس التنفيذي لمجموعة روتانا الإعلامية: "يمثل التعاون مع علي بابا كلاود Alibaba Cloud خطوة مهمة نحو تطوير الإعلام العربي باستخدام أحدث حلول الذكاء الاصطناعي، من خلال تقنية التعرف التلقائي على الكلام المعززة بالذكاء الاصطناعي والحلول السحابية". وأضافت أن قنوات روتانا بصفتها رائدة في إنتاج المحتوى تواصل تبنيها أحدث التقنيات التي تعزز تجربة الجمهور وتدعم التحوّل الرقمي في القطاع، مبينة أن التقنية الجديدة ستساعد في الحفاظ على التراث اللغوي والثقافي الغني للغة العربية، وستضع أيضًا معايير جديدة لإمكانية الوصول والمشاركة في إنتاج المحتوى الإعلامي. من جانبه، علق إريك وان المدير العام لمنطقة الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا في "علي بابا كلاود Alibaba Cloud" قائلاً: "يعكس تعاوننا مع قنوات روتانا التزامنا بدعم التحوّل الرقمي لصناعة الإعلام في الشرق الأوسط، من خلال الاستفادة من تقنياتنا المتقدمة وحلول الذكاء الاصطناعي السحابية المبتكرة، ونهدف إلى تحسين توصيل محتوى قنوات روتانا وتعزيز تفاعل الجمهور، مما يضيف قيمة كبيرة لعملياتها ويرتقي بتجربة المشاهدين." وتعد قنوات روتانا شبكة إعلامية رائدة في العالم العربي، تشتهر بمحفظتها الواسعة من القنوات الترفيهية والإنتاجات الموسيقية والسينمائية، وتلتزم بالحفاظ على الثقافة العربية والترويج لها من خلال الجمع بين أحدث التقنيات والمحتوى الجذاب، مما يمكنها من الوصول إلى ملايين المشاهدين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وخارجها. وتأسست "علي بابا كلاود Alibaba Cloud" عام 2009، وهي ذراع التكنولوجيا الرقمية والمعلومات لمجموعة علي بابا Alibaba، حيث توفر مجموعة متكاملة من الخدمات السحابية لعملائها حول العالم، ويتم تصنيفها كأكبر مزود لخدمات البنية التحتية السحابية (IaaS) في منطقة آسيا والمحيط الهادئ من حيث الإيرادات منذ عام 2018 وفقًا لمؤسسة "جارتنر"، كما أنها واحدة من أبرز مزودي الخدمات السحابية العامة عالميًا وفقًا لتصنيفات "IDC". مادة إعلانية


الرجل
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الرجل
مؤتمر "ليب 2025" في الرياض يشهد استثمارات تقنية تتجاوز 14.9 مليار دولار
انطلقت في الرياض، الأحد، فعاليات النسخة الرابعة من مؤتمر "ليب 2025" التقني، الذي يعد أحد أكبر التجمعات التقنية العالمية، حيث يجمع نخبة من الخبراء والمبتكرين لمناقشة مستقبل القطاع واستعراض أحدث التطورات في مجالات الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية الرقمية. السعودية في صدارة المشهد التقني وأعلن وزير الاتصالات وتقنية المعلومات السعودي، المهندس عبد الله السواحة، خلال كلمته الافتتاحية، أن المؤتمر سيشهد استثمارات وإطلاقات تتجاوز 14.9 مليار دولار، ما يعكس التوسع المتسارع للمملكة كمركز عالمي للتقنية والابتكار. وأشار السواحة إلى التحولات السريعة التي تشهدها المنطقة، موضحًا أن المملكة تمثل 50% من القوة التقنية في الشرق الأوسط، ما يعزز مكانتها كدولة رائدة في هذا المجال. كما لفت إلى أن عدد المتخصصين في التقنية داخل السعودية شهد نموًا كبيرًا، حيث ارتفع من 150 ألفًا إلى 381 ألفًا خلال فترة قصيرة، وهو ما يعكس التوسع السريع في مجالات التكنولوجيا والابتكار، مدعومًا باستثمارات ضخمة وشراكات استراتيجية. استثمارات ضخمة في البنية التحتية والذكاء الاصطناعي وشهد المؤتمر إعلان عدة استثمارات كبرى تعكس التزام الشركات العالمية بتوسيع وجودها في السوق السعودي. فقد كشفت شركة "غروك" بالتعاون مع "أرامكو ديجيتال" عن استثمار بقيمة 1.5 مليار دولار لتعزيز مشاريع الحوسبة السحابية المدعومة بالذكاء الاصطناعي، فيما أعلنت "غوغل" عن استثمارات جديدة تهدف إلى تطوير البنية التحتية الرقمية للذكاء الاصطناعي، عبر إطلاق تجمع جديد يلبي الاحتياجات المحلية والعالمية. كما أعلنت "داتا بريكس" عن ضخ 300 مليون دولار في تطوير خدمات "PaaS" المتكاملة، بهدف دعم المطورين وتمكينهم من ابتكار تطبيقات تعتمد على الحوسبة السحابية. وفي إطار الجهود المبذولة لتنمية الكفاءات الوطنية في قطاع الذكاء الاصطناعي، أطلقت "علي بابا كلاود" برنامجًا لتمكين تقنيات الذكاء الاصطناعي في السعودية، وذلك بالتعاون مع أكاديميتي "طويق" و"إس تي سي"، بهدف تدريب المواهب المحلية وتجهيزها لمتطلبات السوق المتسارعة. اليوم الأول من مؤتمر #ليب25 يشهد.. إطلاقات واستثمارات نوعية وشراكات استراتيجية تعزز ريادة المملكة في الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة والاقتصاد الرقمي عالميًا. — وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات (@McitGovSa) February 9, 2025 بنية تحتية متقدمة للذكاء الاصطناعي كما أعلنت "سامبا نوفا" عن استثمار بقيمة 140 مليون دولار لإنشاء بنية تحتية متقدمة للذكاء الاصطناعي في المملكة، في خطوة تعزز من قدرات الدولة في هذا المجال الحيوي. وضمن التوسع في مشروعات مراكز البيانات، أعلنت "آي كي آر" بالشراكة مع "جي دي إتش" عن استثمارات لتطوير مراكز بيانات ضخمة بسعات تصل إلى 300 ميغاوات، ما يسهم في تعزيز القدرات الحوسبية ودعم التحول الرقمي. كما أعلنت "سيلز فورس" عن تخصيص 500 مليون دولار لإنشاء منصة "هايبر فورس"، التي ستوفر حلولاً رقمية متقدمة لعملائها في المنطقة انطلاقًا من السعودية. وفي خطوة أخرى تؤكد أهمية المملكة كمركز إقليمي للحوسبة السحابية، أعلنت "تينسينت كلاود" عن استثمار 150 مليون دولار لإطلاق أول منطقة سحابية في الشرق الأوسط، مدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، ما يسهم في تعزيز قدرات الشركات المحلية والعالمية على الاستفادة من أحدث التقنيات. البـث المبـاشـر | شـاهد حفل افتتاح النسخة الرابعة من المؤتمر التقني الأكثر حضورًا في العالم #ليب25 — وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات (@McitGovSa) February 9, 2025 نقلة نوعية في الاقتصاد الرقمي السعودي وتعكس هذه الاستثمارات الضخمة التزام المملكة بتعزيز اقتصادها الرقمي، ضمن إطار رؤية السعودية 2030، التي تهدف إلى ترسيخ مكانة السعودية كمركز عالمي للابتكار التكنولوجي. ومع تزايد المبادرات والمشاريع التقنية، يؤكد مؤتمر "ليب 2025" دوره كمحفز رئيس لمسار التحول الرقمي في المنطقة، ومساحة لعرض أحدث الحلول التي ستشكل مستقبل التكنولوجيا عالميًّا.


صحيفة الخليج
٠٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
علي بابا كلاود تطلق Qwen 2.5 Max عالمياً
كشفت علي بابا كلاود مؤخرًا عن نموذجها الأحدث للغات الكبيرة (Qwen2.5-Max) للمطورين والعملاء العالميين. وحقق نموذج الذكاء الاصطناعي المتطور نتائج مبهرة على Chatbot Arena، وهي منصة مفتوحة تشتهر بتقييم أفضل نماذج اللغات الكبيرة و برامج الدردشة القائمة على الذكاء الاصطناعي في العالم. واحتل النموذج Qwen2.5-Max المرتبة السابعة إجمالاً في تقييم Arena، حيث ضاهى أفضل نماذج اللغات الكبيرة الأخرى وأظهر قدرات استثنائية، خاصة في المجالات التقنية. واحتل المرتبة الأولى في الرياضيات والترميز، والثانية في الأوامر الصعبة، والتي تنطوي على أوامر معقدة في معالجة المهام الصعبة. وقال إريك وان، المدير العام لمنطقة الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا في علي بابا كلاود إنتيليجنس: «نؤمن بأن أحدث نماذجنا للذكاء الاصطناعي، مثل Qwen2.5 Max، قادرة على تحقيق قيم ملموسة للمطورين والعملاء. ويؤكد هذا النموذج المتطور على التزامنا المستمر بتعزيز إمكانية الوصول إلى قوة الحوسبة وإتاحة الذكاء الاصطناعي. ويهدف نموذج Qwen2.5 Max إلى تحسين الكفاءة البشرية في مختلف القطاعات بفضل قدراته الاستثنائية، مما يجعله أداة ثمينة بالنسبة للشركات العالمية. ويعد هذا النموذج المتطور من علي بابا كلاود نموذجًا واسع النطاق من»مزيج الخبراء«تم تدريبه مسبقًا على أكثر من 20 تريليون رمز وتم تعزيزه باستخدام تقنيات»الضبط الخاضع للإشراف«الدقيق و»التعلم المعزز من الملاحظات البشرية'. وعبر الاستفادة من هذه التطورات التكنولوجية، أظهر Qwen2.5-Max نقاط قوة استثنائية في المعرفة والترميز والقدرات العامة والمواءمة البشرية، وحصل على درجات غير مسبوقة في معايير رئيسية منها MMLU-Pro وLiveCodeBench وLiveBench وArena-Hard. ويمكن للمطورين والعملاء العالميين الوصول إلى Qwen2.5-Max من خلال Model Studio، منصة تطوير الذكاء الاصطناعي التوليدي من علي بابا كلاود، بطريقة فعالة من حيث التكلفة. ويمكنهم أيضًا تجربة قدرات النموذج على منصة Qwen Chat. على مدار العام الماضي، أصدرت الشركة سلسلة من نماذج Qwen عبر تنسيقات نصية وصوتية ومرئية بأحجام مختلفة لتلبية متطلبات الذكاء الاصطناعي المتزايدة من المطورين والعملاء في جميع أنحاء العالم. كما كشفت مؤخرًا عن أحدث نموذج مفتوح المصدر للغة البصرية، Qwen2.5-VL، والذي يتميز بقدرات رائعة متعددة الوسائط ويعمل كأداة مرئية لتسهيل تنفيذ المهام على الحواسيب والأجهزة المحمولة. كما أصدرت الشركة Qwen2.5-1M، وهو نموذج مفتوح المصدر قادر على معالجة مدخلات السياق الطويل التي تصل إلى مليون رمز. وفي وقت سابق من هذا العام، كشفت الشركة عن مجموعة موسعة من أدوات تطوير الذكاء الاصطناعي ونماذج اللغات الكبيرة، وعروض البنية التحتية المحدثة، وبرامج الدعم الجديدة للمطورين العالميين خلال قمة المطورين العالمية في جاكرتا.