أحدث الأخبار مع #عليرمضانالرياني،


أخبار ليبيا
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أخبار ليبيا
القماطي يكشف تفاصيل تورط شخصيات أمنية في واقعة العميد علي الرياني
كشف الناشط الحقوقي حسام القماطي عن أسماء المتورطين في واقعة مقتل العميد علي رمضان الرياني، التابع للواء 56 مدفعية وصواريخ، مشيرًا إلى وجود ارتباطات لهم بجهاز المخابرات العامة ووزارة الداخلية بحكومة الدبيبة. وأوضح القماطي أن التحقيقات أظهرت تورط كل من: رامي بركة، المنتسب لإدارة عمليات الأمن القومي (الفرق) بجهاز المخابرات الليبية. فيصل الغزاوي، المقيم في منطقة صلاح الدين بجوار معسكر 444، ويعمل بشكل وثيق مع إدارة مكافحة الأنشطة الهدامة بوزارة الداخلية. سيف الزعكة، المقيم بمنطقة الهضبة، والناشط ضمن شبكات مرتبطة بإدارة مكافحة الأنشطة الهدامة بالداخلية. وأضاف أن الجناة استخدموا سيارة من نوع 'كيا سبورتاج' حمراء اللون، تحمل اللوحة رقم (2425470-5)، كما كانوا بحوزتهم مسدسان تركيان عيار 9 ملم، بالأرقام التسلسلية 001737-13 و16-07205. وأشار إلى أن العميد الرياني، الذي كان يخدم ضمن كتيبة رحبة المدفعية والصواريخ، كان بحوزته بندقية كلاشنكوف طراز AK103-2 أثناء الحادثة. وفي تفاصيل إضافية، تم العثور على سيف الزعكة وفيصل الغزاوي مقتولين داخل منزل العميد الرياني جراء إصابتهما بأعيرة نارية، فيما أُصيب رامي بركة بجروح خطيرة، ونُقل إلى مصحة الرشيد في منطقة صلاح الدين، قبل أن يفارق الحياة متأثرًا بجراحه.


أخبار ليبيا
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أخبار ليبيا
مصرع العميد علي الرياني في طرابلس يهز مواقع التواصل الاجتماعي
في حادثة مأساوية تحولت إلى حديث الساعة في ليبيا، قتل العميد علي رمضان الرياني، أحد أبرز ضباط هندسة الصواريخ خلال تصديه لمحاولة سطو مسلح على منزله في طرابلس. وأكدت مصادر خاصة لقناة RT أن العميد الرياني، باغت المهاجمين الذين اقتحموا منزله ليلا، وأطلق النار عليهم ببندقية كلاشنكوف طراز AK103-2. تبادل إطلاق النار كان عنيفا وسريعا، وأسفر عن مقتل اثنين من المهاجمين على الفور داخل المنزل، بينما أصيب الثالث بجروح بالغة ليفارق الحياة لاحقا في مصحة الرشيد. وتشير المعلومات التي حصلت عليها RT إلى أن الجناة الثلاثة، وهم رامي بركة وفيصل الغزاوي وسيف الزعكة، ينتمون إلى مجموعة معروفة في تاجوراء تدعى 'الزمرينة' ويحملون مسدسات تركية عيار 9 ملم. رغم إصابته البليغة، حاولت زوجة العميد إنقاذه بنقله إلى مستشفى شارع الزاوية بالعاصمة طرابلس، إلا أن القدر لم يمهله طويلا، ليفارق الحياة متأثرا بجراحه قبل الوصول إلى الطوارئ. مقتله بهذه الطريقة البطولية أشعل مواقع التواصل الاجتماعي، حيث امتلأت الصفحات والمنصات برسائل التعزية والإشادة بشجاعته. حادثة الرياني تحولت في ساعات قليلة إلى رمز لصمود الأبطال في وجه الفوضى، وسط حالة من الغضب الشعبي العارم والمطالبات المتصاعدة بفرض الأمن وملاحقة العصابات الإجرامية. المصدر: RT


العين الإخبارية
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
اشتباكات واغتيالات غربي ليبيا.. السلاح يفرض سطوته
لم تهدأ بعد رشقات الرصاص في مدن الغرب الليبي، حتى تجددت الاشتباكات المسلحة في طرابلس والزاوية خلال الأربع وعشرين ساعة الماضية ، مُعلنةً مرحلة جديدة من الانفلات الأمني والفوضى، وسط صمت رسمي وخوف شعبي متزايد. فيما كانت العاصمة طرابلس تودع ضابطاً رفيعاً بالجيش الليبي، العميد علي رمضان الرياني، الذي اغتيل على يد مجموعة مسلحة داخل منزله، كانت مدينة الزاوية تشهد حرب شوارع مدمرة بين المليشيات، مخلفة دمارًا في الممتلكات وحالة من الذعر بين السكان. صراع مدروس تأتي هذه التطورات في سياق معقد تحركه حسابات سياسية وأطماع اقتصادية، بحسب خبراء ومحللين. ويرى المحلل العسكري الليبي محمد الترهوني، أن ما يحدث ليس مجرد نزاعات عشوائية، بل هو صراع مدروس للسيطرة على مراكز النفوذ، خاصة مدينة الزاوية ذات الأهمية النفطية والاقتصادية. وأضاف الترهوني، في حديث لـ«العين الإخبارية»، أن الاضطرابات الأخيرة تأتي في وقت تصاعد فيه الحراك الشعبي المطالب بإنهاء الفساد وإجراء انتخابات، وهو ما تخشاه أطراف نافذة تستفيد من الفوضى، لذلك تستخدم المليشيات كأداة لقمع هذا الحراك وإجهاض أي محاولة للاستقرار. من يحكم فعليًا؟ بحسب مصادر أمنية، تسيطر شبكات مليشياوية مرتبطة بمستشارين حكوميين نافذين على مناطق واسعة تمتد من زوارة حتى جنزور، جنوب العاصمة حيث تنشط عمليات تهريب الوقود والبشر بالتنسيق مع مافيات دولية. الزاوية، التي تضم واحدة من أهم مصافي النفط الليبية، أصبحت مسرحًا لعمليات إجرامية منظمة تقودها جماعات متعددة الولاءات، تقتسم السلطة بعيدًا عن رقابة الدولة الضعيفة، مما يجعل أي محاولة لإرساء الاستقرار أو فرض القانون مهمة شبه مستحيلة في المدى القريب. السلاح.. الفاعل الأول منذ 2011 منذ سقوط نظام معمر القذافي، تعاني ليبيا من انتشار غير مسبوق للسلاح؛ إذ تشير التقديرات إلى وجود أكثر من 29 مليون قطعة سلاح خارج سيطرة الدولة، في بلد لا يتجاوز عدد سكانه 7 ملايين نسمة هذا الانتشار الكثيف للسلاح جعل من العنف لغة الحوار الوحيدة بين الفرقاء، وحول المليشيات المسلحة إلى أطراف سياسية تفرض شروطها بالقوة، مما يعمق الأزمة ويعقد مسارات الحل السياسي. aXA6IDUuMTU3LjEyOS43MyA= جزيرة ام اند امز ES


رؤيا نيوز
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- رؤيا نيوز
مقتل العميد الليبي علي الرياني يهز مواقع التواصل الاجتماعي
في حادثة مأساوية تحولت إلى حديث الساعة في ليبيا، قتل العميد علي رمضان الرياني، أحد أبرز ضباط هندسة الصواريخ خلال تصديه لمحاولة سطو مسلح على منزله في طرابلس. وأكدت مصادر خاصة أن العميد الرياني، باغت المهاجمين الذين اقتحموا منزله ليلا، وأطلق النار عليهم ببندقية كلاشنكوف طراز AK103-2. تبادل إطلاق النار كان عنيفا وسريعا، وأسفر عن مقتل اثنين من المهاجمين على الفور داخل المنزل، بينما أصيب الثالث بجروح بالغة ليفارق الحياة لاحقا في مصحة الرشيد. تشير المعلومات التي حصلت عليها RT إلى أن الجناة الثلاثة، وهم رامي بركة وفيصل الغزاوي وسيف الزعكة، ينتمون إلى مجموعة معروفة في تاجوراء تدعى 'الزمرينة' ويحملون مسدسات تركية عيار 9 ملم. رغم إصابته البليغة، حاولت زوجة العميد إنقاذه بنقله إلى مستشفى شارع الزاوية بالعاصمة طرابلس، إلا أن القدر لم يمهله طويلا، ليفارق الحياة متأثرا بجراحه قبل الوصول إلى الطوارئ. مقتله بهذه الطريقة البطولية أشعل مواقع التواصل الاجتماعي، حيث امتلأت الصفحات والمنصات برسائل التعزية والإشادة بشجاعته. حادثة الرياني تحولت في ساعات قليلة إلى رمز لصمود الأبطال في وجه الفوضى، وسط حالة من الغضب الشعبي العارم والمطالبات المتصاعدة بفرض الأمن وملاحقة العصابات الإجرامية