logo
#

أحدث الأخبار مع #عليشمخاني،

بشأن الاتفاق مع إيران.. موقع فرنسي لترامب: إحذر
بشأن الاتفاق مع إيران.. موقع فرنسي لترامب: إحذر

ليبانون 24

timeمنذ 9 ساعات

  • سياسة
  • ليبانون 24

بشأن الاتفاق مع إيران.. موقع فرنسي لترامب: إحذر

ذكر موقع "Worldcrunch" الفرنسي أن "البرنامج النووي الإيراني دخل مرحلة جديدة في دورة المفاوضات المتكررة. وغرّد علي شمخاني، كبير المستشارين السياسيين للمرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، مؤخرًا قائلاً: "أقرّت واشنطن أخيرًا، بناءً على تقييم الوكالة الدولية للطاقة الذرية ووكالاتها الاستخباراتية، بأن إيران لا تمتلك أسلحة نووية. كلا الجانبين عازم على المضي قدمًا في مسار المفاوضات الصحيح". في الأسبوع الماضي، وخلال جولته الخليجية، صرّح الرئيس الأميركي دونالد ترامب بأن طهران وافقت على شروط واشنطن. وبغض النظر عن مدى صدق هذا التفاؤل من كلا الجانبين، فإن تصريح شمخاني يعكس آلية تضليل أعمق متأصلة في استراتيجية طهران الأمنية الكبرى. والدليل الأول على ذلك هو استشهاده بتقارير الوكالة الدولية للطاقة الذرية. نعم، يُعزز النظام الإيراني طموحاته النووية بمكر استراتيجي، وهو يفعل ذلك باتباع مسارين متوازيين: أولًا، يتجنب المسار المباشر نحو التسلح، وفي غضون ذلك يتبع مسارًا بديلًا يُركز على اختبار الأسلحة والتحقق من موثوقيتها، وهو مسار محفوف بالتحديات التقنية. وتُفضل طهران المضي قدمًا في هذا المسار سرًا تحت ستار أبحاث الفضاء حتى تصل إلى عتبة موثوقة". وبحسب الموقع، "لسنوات، استغلت إيران الوكالة الدولية للطاقة الذرية كأداة دبلوماسية لإضفاء الشرعية على أنشطتها النووية، المرتبطة ارتباطًا وثيقًا ببقاء النظام. وفي حين تتسم تقارير الوكالة بالدقة والمهنية عمومًا، تتلاعب إيران بالتكوينات التقنية قبل عمليات التفتيش لتضليل الغرب، وبذلك، يستخدم النظام الأطر القانونية لتحقيق أهداف غير قانونية. ومن الأمثلة البارزة على ذلك ما حدث عام 2001، عندما استورد النظام عمدًا، في ما يُعَدّ خيانةً للأمن القومي الإيراني، أجهزة طرد مركزي مستعملة لتخصيب اليورانيوم يُرجَّح أنها من باكستان. في عام 2003، أجرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية فحوصات بيئية في منشآت التخصيب الإيرانية. وكشف التحليل عن آثار يورانيوم مُخصَّب بنسبة نقاء تصل إلى 80%، وهي نسبة أعلى بكثير من المستوى المطلوب للتطبيقات النووية المدنية. وفي حين أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية لم تُعزِ ذلك مباشرةً إلى أنشطة التخصيب الإيرانية، زعم المسؤولون الإيرانيون أن التلوث ناتج عن أجهزة طرد مركزي مستعملة مستوردة. ومع ذلك، أثار الحادث مخاوف جدية لدى المجتمع الدولي ، لأن مستويات التخصيب هذه تتوافق مع اليورانيوم المستخدم في صنع الأسلحة". وتابع الموقع، "رغم أن نتائج الوكالة الدولية للطاقة الذرية كانت دقيقة، فإن التلوث كان متعمداً من جانب منظمة الطاقة الذرية الإيرانية لتحقيق هدفين: أولاً، تشتيت انتباه الغرب بمخاوفه بشأن منشآت سرية تحت الأرض، وثانياً، تحويل الانتباه بينما تستكمل إيران مشاريع كبرى على مستوى السطح مثل محطة أصفهان للغاز UF6، ومجمع نطنز للتخصيب، ومفاعل أراك للماء الثقيل، وموقع فوردو. في النهاية، أفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن نتائج التخصيب العالي كانت على الأرجح ناجمة عن التلوث، وليس عن جهود تخصيب فعلية داخل إيران. وباختلاق هذه الشكوك، يكسب النظام الوقت عمليًا، ويستغل في الوقت نفسه الموافقة النهائية لكسب ثقة المجتمع الدولي". وبحسب الموقع، "لهذا السبب تحديدًا، يستشهد شمخاني بتقارير الوكالة الدولية للطاقة الذرية لتصوير أنشطة طهران النووية على أنها سلمية. في جوهرها، تعمل جمهورية إيران الإسلامية كنظام مخادع، فتكتيكها المتمثل في اختلاق أزمات مصطنعة، ثم تفكيكها لتبدو متعاونة، يُمثل أداة لبناء الثقة ووسيلة لتصوير نفسها كضحية. يجب على الولايات المتحدة أن تتوخى أقصى درجات اليقظة. إن الدخول في مفاوضات مع طهران يعني إضفاء الشرعية على نظامٍ تتجذر جذوره في الإرهاب والقمع الداخلي. حتى أقوى اتفاق نووي سيُفضي في النهاية إلى منح طهران الوقت والموارد اللازمة لتعزيز أجندتها التدميرية". وتابع الموقع، "علاوة على ذلك، من غير المرجح أن ينجح أي اتفاق نووي، لأن طموحات طهران تتشابك مع استراتيجية الكرملين الأوسع لإعادة تشكيل ميزان القوى في الشرق الأوسط. في هذا السياق، يمكن اعتبار البرنامج النووي الإيراني امتدادًا لنفوذ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الإقليمي. ربما يُفسر هذا المحادثة الأخيرة التي استمرت أربع ساعات بين السيد ويتكوف والرئيس بوتين ، والتي جرت قبيل الجولة الأولى من المحادثات الإيرانية الأميركية في عُمان. ومن المنطقي تفسير هذا التوقيت على أنه إدراك من البيت الأبيض بأن الورقة النووية لطهران أصبحت فعليًا في يد بوتين". وبحسب الموقع، "يجب على ترامب والمسؤولين الأميركيين الآخرين أن يدركوا أن نظام طهران ليس جزءًا من الحل لاستقرار الشرق الأوسط، بل هو المصدر الرئيسي لعدم الاستقرار. الفوضى ليست نتيجة ثانوية، بل هي ركيزة أساسية لنموذج النظام الأيديولوجي في الحكم. لذلك، يتطلب الأمن الحقيقي في الشرق الأوسط تغييرًا جذريًا في النظام الإيراني، وتفكيك أساسه الأيديولوجي المتستر بعباءة دينية. هذا التباين يزيد من خطر التوصل إلى اتفاق ضعيف ومعيب. ومن دون ذلك، لن يكون حتى تفكيك البنية التحتية النووية الإيرانية كافيًا. مع مرور الوقت، قد يصبح تفكيك منشآته العسكرية والنفطية ضروريًا أيضًا، وهو مسار أكثر صعوبة بشكل كبير. ومن دواعي القلق الرئيسية وجود مفاوضين إيرانيين مخضرمين يتمتعون بخبرة تزيد عن عقدين في الدبلوماسية النووية، لا مثيل لها لدى نظرائهم الأميركيين. هذا التباين يزيد من خطر إبرام اتفاق ضعيف ومعيب، وهو خوف يتشاركه الخبراء والجمهور المطلع على حد سواء". وختم الموقع، "حتى الآن، بذلت إدارة ترامب جهودًا واضحة لتحقيق الاستقرار في المنطقة، لكن عليها أن تدرك أن شريكها الحقيقي في هذا المسعى ليس القيادة المسنة للجمهورية الإسلامية، بل 80 مليون إيراني يسعون إلى تغيير النظام".

إيران تعلن استعدادها لإبرام اتفاق نووي مع الولايات المتحدة مقابل رفع العقوبات
إيران تعلن استعدادها لإبرام اتفاق نووي مع الولايات المتحدة مقابل رفع العقوبات

اليمن الآن

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • اليمن الآن

إيران تعلن استعدادها لإبرام اتفاق نووي مع الولايات المتحدة مقابل رفع العقوبات

أعلن مستشار المرشد الأعلى الإيراني، علي شمخاني، أن الجمهورية الإسلامية مستعدة لعقد اتفاق مع الولايات المتحدة بشأن برنامجها النووي، وذلك مقابل رفع العقوبات المفروضة عليها فورًا. وفي مقابلة مع شبكة 'إن بي سي نيوز' الأميركية، أوضح شمخاني أن إيران تلتزم بعدم بناء أسلحة نووية، والتخلص من مخزونها من اليورانيوم العالي التخصيب، بالإضافة إلى تخصيب اليورانيوم فقط للمستويات اللازمة للاستخدام المدني. كما أكد على استعداد بلاده للسماح للمفتشين الدوليين بالإشراف على البرنامج النووي، وذلك في إطار الصفقة المحتملة. وعند سؤاله عن استعداد إيران لتوقيع الاتفاق في حال تم تلبية مطالبها، أجاب شمخاني بالإيجاب، مشيرًا إلى أن ذلك ما يزال ممكنًا. وأكد أن تنفيذ الولايات المتحدة لوعودها قد يؤدي إلى إقامة علاقات أفضل بين البلدين، وهو ما سيساهم في تحسين الوضع في المستقبل القريب.

طهران مستعدة للتخلي عن اليورانيوم عالي التخصيب
طهران مستعدة للتخلي عن اليورانيوم عالي التخصيب

الرأي

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • الرأي

طهران مستعدة للتخلي عن اليورانيوم عالي التخصيب

أبدت إيران استعدادها للتوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة، مقابل رفع العقوبات الاقتصادية. وقال علي شمخاني، مستشار المرشد الأعلى السيد علي خامنئي، في مقابلة مع شبكة «إن.بي.سي نيوز»، نشرت الأربعاء، إن إيران ستلتزم بعدم تصنيع أسلحة نووية مطلقاً، والتخلص من مخزوناتها من اليورانيوم عالي التخصيب، والموافقة على تخصيب اليورانيوم فقط إلى المستويات الأدنى اللازمة للاستخدام المدني، والسماح بإشراف مفتشين دوليين على العملية. وأضاف أن «ذلك كله مقابل الرفع الفوري لكل العقوبات الاقتصادية المفروضة» على إيران. وعمّا إذا كانت إيران جاهزة لتوقيع اتفاق اليوم إذا ما تمّت تلبية مطالبها، رد شمخاني «نعم». وتابع أنّ «الأمر لا يزال ممكناً. إذا نفذ الأميركيون ما يقولونه، فسنتمكن بالتأكيد من إقامة علاقات أفضل»، وهو ما «سيحسّن الوضع في المستقبل القريب». وفي السياق، نقل موقع «أكسيوس» عن مسؤول أميركي ومصدرين مطلعين، ان إدارة ترامب قدمت لإيران مقترحاً مكتوباً في شأن اتفاق نووي خلال جولة التفاوض الرابعة في مسقط، الأحد الماضي. وهذه المرة الأولى منذ بدء المحادثات في أوائل أبريل الماضي، التي يقدم فيها مبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف، مقترحاً مكتوباً للإيرانيين. وقال مصدر إيراني مطلع على المفاوضات، إنه لا تزال هناك فجوات يتعين سدها. يشار إلى أن إيران تقوم حالياً بالتخصيب بنسبة 60 في المئة، مقتربة من نسبة 90 في المئة المطلوبة للاستخدام العسكري.

إيران مستعدة لإبرام اتفاق نووي مقابل رفع العقوبات
إيران مستعدة لإبرام اتفاق نووي مقابل رفع العقوبات

IM Lebanon

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • IM Lebanon

إيران مستعدة لإبرام اتفاق نووي مقابل رفع العقوبات

أعلن مستشار المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، علي شمخاني، أنّ 'الجمهورية الإسلامية مستعدة لإبرام اتفاق مع الولايات المتحدة بشأن برنامجها النووي مقابل رفع العقوبات عنها فورا'، بحسب 'وكالة الصحافة الفرنسية'. وقال في مقابلة أجرتها معه شبكة 'إن بي سي نيوز' التلفزيونية الأميركية: 'إنّ إيران تتعهّد عدم بناء أسلحة نووية مطلقا، والتخلص من مخزونها من اليورانيوم العالي التخصيب، وتخصيب اليورانيوم حصرا إلى المستويات الضرورية للاستخدام المدني، والسماح للمفتشين الدوليين بالإشراف على العملية، وذلك كله مقابل الرفع الفوري لجميع العقوبات الاقتصادية المفروضة على الجمهورية الإسلامية'. وردّا على سؤال عمّا إذا كانت إيران جاهزة لتوقيع اتفاق اليوم إذا ما تمّت تلبية مطالبها، اجاب: 'نعم، والأمر لا يزال ممكنا. إذا نفذ الأميركيون ما يقولونه، فسنتمكن بالتأكيد من إقامة علاقات أفضل، وهو ما سيحسّن الوضع في المستقبل القريب'.

أخبار مصر : مسئول إيراني: طهران ستكتفي بشحن اليورانيوم عالي التخصيب للخارج حال رفعت أمريكا العقوبات
أخبار مصر : مسئول إيراني: طهران ستكتفي بشحن اليورانيوم عالي التخصيب للخارج حال رفعت أمريكا العقوبات

نافذة على العالم

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • نافذة على العالم

أخبار مصر : مسئول إيراني: طهران ستكتفي بشحن اليورانيوم عالي التخصيب للخارج حال رفعت أمريكا العقوبات

الخميس 15 مايو 2025 04:00 مساءً نافذة على العالم - قال مسئول إيراني كبير، إنّ طهران ستكتفي بشحن اليورانيوم عالي التخصيب للخارج إذا رفعت الولايات المتحدة العقوبات، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل. وأضاف، أنّ شحن اليورانيوم المخصب أعلى من 5% إلى الخارج كان دوما جزءا من المحادثات النووية مع واشنطن، مشددًا، على أنّ طهران لن تنقل اليورانيوم عالي التخصيب إلى الخارج إلا إذا تم رفع العقوبات الأمريكية بطريقة يمكن التحقق منها. وفي وقت سابق، أعلن مستشار المرشد الأعلى الإيراني، علي شمخاني، أمس الأربعاء أن إيران مستعدة لقبول اتفاق جديد مع الولايات المتحدة بشأن برنامجها النووي مقابل رفع العقوبات المفروضة عليها فورًا. واعتمدت إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، سياسة "الضغط القصوى" تجاه إيران كما فرضت عقوبات جديدة في الوقت الذي تجري فيه مفاوضات مع طهران التي تسعى إلى رفع العقوبات التي تخنق اقتصادها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store