logo
#

أحدث الأخبار مع #عليضاحي

اسرائيل توسّع إعتداءاتها جغرافياً لتحقيق 5 اهداف
اسرائيل توسّع إعتداءاتها جغرافياً لتحقيق 5 اهداف

ليبانون 24

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون 24

اسرائيل توسّع إعتداءاتها جغرافياً لتحقيق 5 اهداف

كتب علي ضاحي في" الديار":العدوانية الصهيونية المتمادية والمستمرة، كانت محط لقاءات رئيس مجلس النواب ومحور نقاشاته مع زواره امس. وينقل زوار الرئيس بري عنه لـ "الديار"، انه يؤكد رفض لبنان المطلق لهذه الاعتداءات. ويطالب بري الدول الراعية لاتفاق وقف إطلاق النار في 27 تشرين الثاني 2024 ، ولا سيما اميركا وفرنسا بالتشدد مع العدو، لوقف هذه الاعتداءات الوحشية والتي تتوسع يومياً لتحقيق 5 اهداف يتوقع ان العدو يسعى الى إليها في ظل غطاء دولي واضح لها! ويرى بري ان لبنان والمقاومة ملتزمان بالقرار 1701 ولم تطلق اي رصاصة من منطقة جنوب الليطاني، وليس هناك من اي عمل عسكري للمقاومة التزاماً بالقرار 1701. ويرى بري ان العدو يتنصل من وقف إطلاق النار ووقف العدوان منذ دخوله حيز التنفيذ حتى اليوم، ومحاولة توسعته ليشمل منطقة شمال نهر الليطاني، بعدما بات واضحاً ان تطبيق الـ1701 وسحب السلاح من منطقة جنوب الليطاني باتا امراً واقعاً. ويضيف: لكن العدو يواصل اجرامه في جنوب الليطاني ويتوسع نحو شماله النبطية ومحيطها واقليم التفاح، لتسويق مخطط ومطلب سحب سلاح المقاومة من منطقة شمال الليطاني وتغيير البنية الديموغرافية عبر المطالبة بتهجير ابناء القرى الحدودية، وحتى شمال الليطاني من ابنائها المقاومين، وهذا لن يحصل ولا احد يقبل المس بالمقاومة وسلاحها ما دام الاحتلال موجودا وما دامت الاراضي اللبنانية محتلة وتحت النار الصهيونية ليلاً ونهاراً. ووفق الزوار، فإن الرئيس بري متخوف من ان تكون هذه الاعتداءات وشمولها امس الضاحية مقدمة لنسف وقف إطلاق النار، والضغط لفرض امر واقع لضم مدنيين الى اللجنة العسكرية الثلاثية والمعنية بمتابعة وقف إطلاق النار. ويرفض بري كما لبنان الرسمي اي حديث عن تطبيع سياسي مع "اسرائيل"، كما يرفض ان تتحول الاعتداءات اليومية للضغط وفرض امر واقع بقوة السلاح وهو التطبيع والتوطين.

قلق متصاعد بين مسيحيي سوريا: هل بدأ زمن الرحيل؟
قلق متصاعد بين مسيحيي سوريا: هل بدأ زمن الرحيل؟

سيدر نيوز

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سيدر نيوز

قلق متصاعد بين مسيحيي سوريا: هل بدأ زمن الرحيل؟

علي ضاحي – الديار: المخاوف المسيحية من 'المرحلة الضبابية' مع تسلم السلطة الجديدة في سوريا والتي كانت 'الديار' اول من اشار اليها في نهاية كانون الثاني الماضي والتي عبر عنها المسيحيون في سوريا برسائل 'قلق' ولقاءات بشخصيات لبنانية وروحية وفي مطلعهم البطريرك الماروني بشارة الراعي، عادت الى الواجهة وبشكل خطير ومتسارع. وتكشف معلومات خاصة لـ'الديار'، عن موجة نزوح لمسيحيي سوريا الى لبنان، ولا سيما في الاسبوعين الماضيين، وبعد ارتكاب العصابات التكفيرية والارهابية، مجازر بحق آلاف من العلويين من الساحل السوري، كما سقط عشرات المسيحيين ضحايا لاعمال تصفية طائفية. وتشير المعلومات الى ان النزوح السوري المسيحي الى لبنان، موقت وكأنه محطة 'ترانزيت' الى بلد ثالث اي اوروبا. وتلفت المعلومات الى تقديم المسيحيين الهاربين من جحيم الارهاب في معلولا وصافيتا ومناطق في الساحل السوري طلبات هجرة بالمئات الى عدد من الدول منهم كندا واستراليا واوروبا. ويتركز المسيحيون في محافظات حلب والحسكة ودمشق وحمص وطرطوس، وهي مدن تاريخية تضم أعدادًا كبيرة من ابناء هذه الطائفة الذين يعانون من آثار الحرب والنزوح. وتشكل المسيحية في سوريا ثالث اكبر طائفة، اذ كانت تتراوح نسبة المسيحيين فيها بين 8% إلى 10% من إجمالي عدد السكّان قبل العام 2011، وتشير أغلب الإحصائيات إلى أن حوالي نصفهم من الروم الأرثوذكس، في حين تُشكّل سائر الطوائف النصف الآخر. لكن أعدادهم تراجعت بشكل كبير ليصبح عددهم الآن أقل من مليون نسمة. في المقابل، تؤكد اوساط كنسية واسعة الإطلاع على ملف المسيحيين النازحين من سوريا الى لبنان، حقيقة هذه المعلومات. وتشير الاوساط لـ'الديار'، الى بذل جهود لإحصاء عدد النازحين المسيحيين واماكن توزعهم في لبنان، ولا سيما انهم يسكنون في بعض فنادق العاصمة واقارب لهم في بيروت ومناطق قريبة منها. كما تكشف الاوساط عن جهد يبذل، لمعرفة عدد الذين حصلوا على 'فيزا' للهجرة وعدد الذين تقدموا بطلبات للهجرة من سوريا عبر لبنان الى بلد ثالث. وتكشف الاوساط ايضاً عن لقاءات لبنانية روحية وسياسية وحزبية لمعالجة تداعيات الوضع السوري وتأثيره على الاقليات، خصوصاً مع تعرض العلويين والمسيحيين لاعتداءات وقتل مباشر. وتضيف يعاني الدروز والاكراد من مخاوف حقيقية على المصير، من دون ان يكون هناك اي تطمينات ايضاً بعدم وقوع مجازراً بحقهم، رغم كون الدروز والاكراد لديهم فصائل مسلحة او 'دفاع شعبي' ويمتلكون سلاحاً خفيفاً ومتوسطاً، بينما لا يحمل العلويون اي سلاح بعد اخراج غالبيتهم من الجيش والقوى الامنية السورية وتسليم السلاح الفردي الى قوات احمد الشرع في الفترة الماضية. اما المسيحيون فليس لهم اي علاقة بالسلاح، وبالتالي واجهوا مصير العلويين الاسود نفسه بالقتل والتهجير. وتشير الاوساط الى تكثيف مسيحيي لبنان وسوريا الاتصالات بالمرجعيات الدينية المسيحية في لبنان خصوصاً، وبعض القوى اللبنانية الفاعلة بالاضافة الى تشكيل 'جبهة ضغط' لوقف مسلسل تهجير المسيحيين المبرمج من الشرق الاوسط. وتنقل الاوساط وجود مخاوف حقيقية من تكرار سيناريو مسيحيي العراق وما جره من ويلات عليهم وعلى وجودهم وكنائسهم وحريتهم في ممارسة شعائرهم الدينية، وفي بلد فقد اهله الامن والامان على غرار ما يجري في سوريا اليوم، وكأنه مخططات التقسيم التي كان الاميركيون يتحدثون عنها بدأت تنفذ بأشكال مباشرة ولم تعد مواربة او 'فزاعات'. وتؤكد الاوساط تحرك المرجعيات الروحية المسيحية تجاه السفارات وممثلي الدول الكبرى، لتأمين حماية دولية لمسيحيي سوريا ومنع تهجيرهم، واعتبار مخطط تفريغ سوريا ومناطقها الدينية التاريخية جريمة حرب وضد الانسانية وتهدد التنوع والتعددية الدينية والتسامح في سوريا ولبنان والعراق وكل المنطقة.

علي ضاحي: "خطة ترامب" تهديد للسيادة العربية وتصفية القضية الفلسطينية
علي ضاحي: "خطة ترامب" تهديد للسيادة العربية وتصفية القضية الفلسطينية

الدستور

time٠٥-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

علي ضاحي: "خطة ترامب" تهديد للسيادة العربية وتصفية القضية الفلسطينية

أبدى الكاتب الصحفي اللبناني علي ضاحي حول تأثير مخطط الرئيس الامريكي دونالد ترامب لتهجير الفلسطنين من قطاع غزة، قلقه العميق بشأن المخططات السياسية التي تنفذها الإدارة الأمريكية السابقة بقيادة الرئيس دونالد ترامب، معتبراً أن هذه المخططات تمثل استكمالاً لصفقة القرن. وأشار ضاحي، لـ"الدستور" إلى أن ترامب يسعى لإعادة تشكيل المنطقة من خلال تنفيذ استراتيجيات تعيد إلى الأذهان مخطط سايكس بيكو، لكن هذه المرة بأسلوب مباشر يتسم بالوحشية والفظاظة. تهديد السيادة العربية أوضح ضاحي أن المخططات الأمريكية لا تقتصر فقط على القضية الفلسطينية، بل تشمل تهديداً واضحاً لسيادة دول عربية مثل مصر والأردن ولبنان. كما أشار إلى الوضع المأساوي في غزة، حيث تُمارس على الشعب الفلسطيني إبادة جماعية وتهجير غير مسبوق. واعتبر أن ذلك يعد سابقة تاريخية تثير القلق في الأوساط السياسية والشعبية على حد سواء. وأكد ضاحي أن هذا المخطط يهدف إلى ضرب الدور المحوري لمصر في القضية الفلسطينية، ومحاولة توطين الفلسطينيين في سيناء، وهو ما يُعتبر تهديداً مباشراً لسيادة الأردن، مضيفًا أن هذه السياسات تسعى لتفتيت الوحدة العربية وتعزيز الانقسام بين الدول العربية، ما يزيد من تعقيد الأوضاع في المنطقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store