logo
#

أحدث الأخبار مع #عليمبروكعاشور،

ملتقى الصائمين..صلة الرحم درع يحمي المجتمع ودعوة لإحيائها في زمن القطيعة
ملتقى الصائمين..صلة الرحم درع يحمي المجتمع ودعوة لإحيائها في زمن القطيعة

بوابة ماسبيرو

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • بوابة ماسبيرو

ملتقى الصائمين..صلة الرحم درع يحمي المجتمع ودعوة لإحيائها في زمن القطيعة

نظم الجامع الأزهر بعد صلاة الظهر مباشرة، بالظلة العثمانية، ملتقى "رياض الصائمين"، تحت عنوان " صلة الأرحام"، وحاضر فيه الشيخ علي مبروك عاشور، واعظ باللغات الأجنبية بمجمع البحوث الإسلامية، الشيخ عبد الكريم إبراهيم علي، الباحث بالجامع الأزهر الشريف. ناقش الملتقى، أهمية صلة الرحم كقيمة أساسية في الإسلام، مؤكدا أن صلة الأرحام درع يحمي المجتمع، مستعرضا الفوائد العديدة التي تعود على الأفراد والمجتمع، مثل تعزيز التراحم والتكافل الاجتماعي، ونشر المحبة وتقوية الروابط الأسرية، كما تناول الملتقى أمثلة متعددة لصلة الرحم في حياة الصحابة والسلف الصالح، إضافة إلى مظاهر تطبيقها في الواقع المعاصر، ولم يقتصر النقاش على الجوانب الإيجابية فقط، بل تطرق أيضا إلى مظاهر ضعف صلة الرحم، مثل التفكك الأسري، والانشغال بالحياة المادية، وتأثير التكنولوجيا على العلاقات الاجتماعية. وفي ختام الملتقى، وجه المحاضرون دعوة لتعميق الاهتمام بصلة الرحم، خاصة في زمن غلبت فيه القطيعة والخصام والمشكلات بين الناس ، وحثوا الحضور على إحيائها عمليا من خلال الزيارات، والتواصل المستمر، ونشر ثقافة الود والتراحم بين أفراد المجتمع. واستكمالا لدروس التوعية الخاصة بقضايا المرأة، عقد الجامع الأزهر ظهرا ملتقى " رمضانيات نسائية"، حاضرت فيه منى صلاح، مدرس الحديث بجامعة الأزهر الشريف، نجاح محمود عبد الحميد، واعظة بمجمع البحوث الإسلامية، حياة حسين العيسوي، الباحثة بالجامع الأزهر. وتناول الملتقى أهمية شهر رمضان في إصلاح القلوب، حيث يعد فرصة عظيمة للإنسان للتخلي عن الذنوب والتحلي بالأعمال الصالحة، فهو شهر النفحات والمغفرة. وأكدت المحاضرات أن الصيام وسيلة للتقوى ونقاء القلوب، وأن العبادة الحقيقية تكمن في الصلاة، الصيام، الصبر، الصدقة، وصلة الرحم، كما تم تسليط الضوء على الأثر الروحي والطبي للصيام، ودوره في تعزيز الإخلاص، إضافة إلى أهمية الصدقة، حيث وصفها النبي بأنها برهان على الإيمان. ونبه الملتقى إلى دور صلاة الليل وصلة الأرحام في نشر التكافل الاجتماعي وجلب الرحمة، كما شدد الملتقى على أهمية القرآن الكريم كوسيلة لإصلاح القلوب، فهو شفاء للشبهات والشهوات، ودعا الحضور للاستعانة بالله، والمداومة على الذكر، والابتعاد عن رفقاء السوء، لتحقيق سلامة القلب، التي لا يقبل العبد على الله إلا بها، كما جاء في قوله تعالى: "يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم". وحرص ملتقى "باب الريان"، المنعقد عصرا بالجامع الأزهر، بعنوان: "حديث القرآن عن العلاقة بالآخر" على إيصال رسالة سلام للعالم كله مفادها أن التعارف والتآلف والوحدة والتكافل هي الأسس التي تبني المجتمعات البشرية وتحقق التقدم والازدهار. وأكد الملتقى أن الله - سبحانه وتعالى - قد بعث سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليكون رحمة للعالمين، ولينشر رسالته في احترام الآخر والتعايش بسلام، حيث كانت شرائع الإسلام أساسا للسلام والتعاون بين الناس. وأكد الملتقى أن الإسلام يدعو إلى احترام الآخر وعدم بغضه أو قتله، بل يأمر بالتعاون والتآلف لبناء مجتمع متماسك، كما أن الإسلام يحترم خصوصية الآخر، وينبذ كل ما يتعدى على حقوق الغير، مثل الزنا والقتل، وهي محرمات صريحة وردت في القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة. ووجه الملتقى دعوة - للجميع - بضرورة الالتزام بهذه المبادئ النبيلة، من خلال العيش بسلام، واحترام حقوق الآخرين، والسعي لبناء مجتمع تسوده المحبة والتعاون. ويواصل الجامع الأزهر، مسيرته المباركة في تعليم تجويد وترتيل القرآن الكريم من خلال مقارئه المتخصصة، التي تتيح الفرصة للسيدات والرجال والوافدين لتعلم القرآن الكريم مباشرة وأونلاين، وفق أعلى معايير الإتقان، وعلى يد نخبة متخصصة من علماء وحفاظ القرآن الكريم بالأزهر الشريف، وتشمل المقارئ: مقارئ صباحية ومسائية برواية حفص عن عاصم، وهي الأكثر انتشارا بين المسلمين، ومقرأة القراءات، والوافدين، التي تشمل القراءات العشر، لمن يسعون إلى تعلم القراءات المتواترة بإتقان، وتهدف مقارئ القرآن بالأزهر الشريف، إلى تعليم القرآن الكريم برواياته المتواترة، مع إتقان التجويد والتلاوة، وإتاحة الفرصة للرجال والنساء والوافدين لتعلم القرآن في بيئة تعليمية متخصصة، وتقديم التعليم عن بعد لضمان وصول العلم القرآني للجميع، وتخريج طلاب على دراية عميقة بأحكام التلاوة، ونشر ثقافة إتقان القراءة وفق الروايات المختلفة، حيث القرآن يتلى كما أنزل، وحيث يصقل الصوت بنور التجويد والإتقان.

الجامع الأزهر في اليوم الثاني عشر من رمضان.. منارة علمية لنشر التوعية وتعليم القرآن
الجامع الأزهر في اليوم الثاني عشر من رمضان.. منارة علمية لنشر التوعية وتعليم القرآن

بلدنا اليوم

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • بلدنا اليوم

الجامع الأزهر في اليوم الثاني عشر من رمضان.. منارة علمية لنشر التوعية وتعليم القرآن

يواصل الجامع الأزهر تحت رعاية فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، جهوده التوعوية والتعليمية خلال شهر رمضان المبارك، من خلال تنظيم ملتقيات علمية وفكرية يومية تهدف إلى تعزيز القيم الإسلامية، وتقديم التوجيه الديني السليم. وفي اليوم الثاني عشر من رمضان، احتضن الجامع عددا من الفعاليات التي تناولت موضوعات محورية، مثل أهمية صلة الرحم، وإصلاح القلوب، وتعليم القرآن الكريم، إضافة إلى نشر ثقافة التعايش السلمي واحترام الآخر. وفي هذا التقرير تسلط " بلدنا اليوم" الضوء على أبرز فعاليات اليوم بالجامع الأزهر: ملتقى "رياض الصائمين": صلة الرحم حصن للمجتمع ودعوة لإحيائها عقد الجامع الأزهر بعد صلاة الظهر ملتقى "رياض الصائمين" بالظلة العثمانية، حيث دار الحديث حول صلة الأرحام، بمشاركة الشيخ علي مبروك عاشور، واعظ باللغات الأجنبية بمجمع البحوث الإسلامية، والشيخ عبد الكريم إبراهيم علي، الباحث بالجامع الأزهر. تناول المتحدثون أهمية صلة الرحم كقيمة أساسية في الإسلام، مؤكدين أنها تشكل درعا يحمي المجتمع من التفكك، وتسهم في نشر المحبة والتكافل الاجتماعي. ناقش الملتقى الفوائد المتعددة لهذه العبادة، مستعرضا نماذج من حياة الصحابة والسلف الصالح في تطبيقها، كما تطرق إلى مظاهر ضعفها في العصر الحديث، مثل الانشغال بالحياة المادية وتأثير التكنولوجيا على العلاقات الأسرية. وفي ختام اللقاء، دعا المحاضرون إلى ضرورة إحياء هذه السنة النبوية، عبر التواصل المستمر، وتبادل الزيارات، وترسيخ ثقافة التراحم بين أفراد المجتمع، خاصة في زمن غلبت فيه القطيعة والمشكلات الأسرية. "رمضانيات نسائية": رمضان فرصة لتطهير القلوب وتعزيز الروحانيات وضمن الفعاليات المخصصة لقضايا المرأة، نظم الجامع الأزهر ملتقى "رمضانيات نسائية" ظهرا، بمشاركة الدكتورة منى صلاح، مدرس الحديث بجامعة الأزهر، والأستاذة نجاح محمود عبد الحميد، واعظة بمجمع البحوث الإسلامية، والأستاذة حياة حسين العيسوي، الباحثة بالجامع الأزهر. تناول الملتقى الدور الروحي لشهر رمضان في إصلاح القلوب، باعتباره فرصة للتخلي عن الذنوب والتحلي بالأعمال الصالحة، حيث يمثل محطة للتقوى والنقاء الروحي. أكدت المتحدثات على أهمية العبادات في تهذيب النفس، مثل الصلاة، الصيام، الصبر، الصدقة، وصلة الرحم، مشيرات إلى دور الصيام في تعزيز الإخلاص، وأثر الصدقة في نشر التكافل. كما تم تسليط الضوء على القرآن الكريم كوسيلة أساسية لإصلاح القلوب، مستشهدين بقول الله تعالى: "يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم". ملتقى "باب الريان": الإسلام يدعو إلى التعايش واحترام الآخر وفي فترة العصر، استضاف الجامع الأزهر ملتقى "باب الريان"، تحت عنوان: "حديث القرآن عن العلاقة بالآخر"، حيث شارك فيه الدكتور حسن إبراهيم يحيى، الأمين المساعد للجنة العليا للدعوة الإسلامية بمجمع البحوث الإسلامية، والشيخ محمد عماد أبو الهدى، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، والشيخ ياسر صلاح عجوة، منسق رواق التفسير والحديث بالجامع الأزهر. ركز الملتقى على الرسالة السلمية للإسلام، مشددا على أن القرآن الكريم يدعو إلى التآلف والتعاون بين البشر، ويؤكد على احترام الآخر وعدم الاعتداء على حقوقه. وأوضح المحاضرون أن الإسلام جاء ليكون رحمة للعالمين، مؤكدين أن احترام الإنسان وحقوقه من القيم الأساسية التي جاءت بها الشريعة الإسلامية، كما أن القرآن الكريم نهى عن الاعتداء والظلم، وأمر بالتسامح والتعايش السلمي. اختتم اللقاء بالدعوة إلى ترسيخ هذه القيم النبيلة في المجتمع، والسعي إلى بناء مجتمع يسوده التعاون والمحبة، حيث يكون الإنسان فيه عاملا للخير، بعيدا عن التطرف والكراهية. مقارئ الجامع الأزهر: مسيرة مستمرة في تعليم التلاوة والقراءات وفي إطار رسالته التعليمية، يواصل الجامع الأزهر إقامة المقارئ القرآنية، التي توفر فرصة للرجال والنساء والوافدين لتعلم التلاوة الصحيحة وإتقان القراءات المختلفة، سواء بالحضور المباشر أو عبر الإنترنت. تتنوع المقارئ لتناسب مختلف المستويات، حيث تشمل مقارئ صباحية ومسائية برواية حفص عن عاصم، وهي الرواية الأكثر انتشارا، بالإضافة إلى مقرأة القراءات والوافدين، التي تقدم دروسا متخصصة في القراءات العشر.

مقارئ الجامع الأزهر.. رحلة متواصلة لإتقان التلاوة وتعليم القراءات
مقارئ الجامع الأزهر.. رحلة متواصلة لإتقان التلاوة وتعليم القراءات

24 القاهرة

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • 24 القاهرة

مقارئ الجامع الأزهر.. رحلة متواصلة لإتقان التلاوة وتعليم القراءات

شهد الجامع الأزهر في اليوم الثاني عشر من رمضان، عددًا من الفعاليات التي تناولت قضايا محورية في بناء المجتمع، مثل أهمية صلة الرحم، وإصلاح القلوب، وتعليم القرآن الكريم، إضافة إلى تعزيز ثقافة التعايش السلمي واحترام الآخر، وذلك في ظل حرص الأزهر الشريف على أداء رسالته في التنوير والتوعية والتعليم، من خلال منصاته العلمية ومقارئه القرآنية وملتقياته الفكرية، ليكون منارة تهدي المسلمين إلى الفهم الصحيح للإسلام، وتعزز روح المحبة والسلام بين الناس. مقارئ الجامع الأزهر.. رحلة متواصلة لإتقان التلاوة وتعليم القراءات نظم الجامع الأزهر بعد صلاة الظهر مباشرة، بالظلة العثمانية، ملتقى رياض الصائمين، تحت عنوان صلة الأرحام، وحاضر فيه الشيخ علي مبروك عاشور، واعظ باللغات الأجنبية بمجمع البحوث الإسلامية، الشيخ عبد الكريم إبراهيم علي، الباحث بالجامع الأزهر الشريف، وقد ناقش الملتقى، أهمية صلة الرحم كقيمة أساسية في الإسلام، مؤكدًا أن صلة الأرحام درعٌ يحمي المجتمع، مستعرضًا الفوائد العديدة التي تعود على الأفراد والمجتمع، مثل تعزيز التراحم والتكافل الاجتماعي، ونشر المحبة وتقوية الروابط الأسرية. كما تناول الملتقى أمثلة متعددة لصلة الرحم في حياة الصحابة والسلف الصالح، إضافة إلى مظاهر تطبيقها في الواقع المعاصر، ولم يقتصر النقاش على الجوانب الإيجابية فقط، بل تطرق أيضًا إلى مظاهر ضعف صلة الرحم، مثل التفكك الأسري، والانشغال بالحياة المادية، وتأثير التكنولوجيا على العلاقات الاجتماعية، وفي ختام الملتقى، وجّه المحاضرون دعوة لتعميق الاهتمام بصلة الرحم، خاصة في زمن غلبت فيه القطيعة والخصام والمشكلات بين الناس، وحثّوا الحضور على إحيائها عمليًا من خلال الزيارات، والتواصل المستمر، ونشر ثقافة الود والتراحم بين أفراد المجتمع. واستكمالًا لدروس التوعية الخاصة بقضايا المرأة، عقد الجامع الأزهر ظهرًا ملتقى رمضانيات نسائية، حاضرت فيه الدكتورة منى صلاح، مدرس الحديث بجامعة الأزهر الشريف، نجاح محمود عبد الحميد، واعظة بمجمع البحوث الإسلامية، حياة حسين العيسوي، الباحثة بالجامع الأزهر. وتناول الملتقى أهمية شهر رمضان في إصلاح القلوب، حيث يعد فرصة عظيمة للإنسان للتخلي عن الذنوب والتحلي بالأعمال الصالحة، فهو شهر النفحات والمغفرة، وأكدت المحاضِرات أن الصيام وسيلة للتقوى ونقاء القلوب، وأن العبادة الحقيقية تكمن في الصلاة، الصيام، الصبر، الصدقة، وصلة الرحم، كما تم تسليط الضوء على الأثر الروحي والطبي للصيام، ودوره في تعزيز الإخلاص، إضافةً إلى أهمية الصدقة، حيث وصفها النبي ﷺ بأنها برهان على الإيمان، ونبّه الملتقى إلى دور صلاة الليل وصلة الأرحام في نشر التكافل الاجتماعي وجلب الرحمة، كما شدد الملتقى على أهمية القرآن الكريم كوسيلة لإصلاح القلوب، فهو شفاء للشبهات والشهوات، ودعا الحضور للاستعانة بالله، والمداومة على الذكر، والابتعاد عن رفقاء السوء، لتحقيق سلامة القلب، التي لا يُقبِل العبد على الله إلا بها، كما جاء في قوله تعالى: "يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم". ملتقى باب الريان يدعو للتعايش السلمي واحترام حقوق الآخر في ضوء قيم الإسلام وحرص ملتقى باب الريان، المنعقد عصرًا بالجامع الأزهر، بعنوان: حديث القرآن عن العلاقة بالآخر، بمشاركة كل من: الدكتور حسن إبراهيم يحيى الأمين المساعد للجنة العليا للدعوة الإسلامية بمجمع البحوث الإسلامية، الشيخ محمد عماد أبو الهدى عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، الشيخ ياسر صلاح عجوة منسق ورواق التفسير والحديث بجامع الأزهر، على إيصال رسالة سلام للعالم كله، مفادها أن التعارف والتآلف والوحدة والتكافل هي الأسس التي تبني المجتمعات البشرية وتحقق التقدم والازدهار. وأكد الملتقى أن الله سبحانه وتعالى قد بعث سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليكون رحمة للعالمين، ولينشر رسالته في احترام الآخر والتعايش بسلام، حيث كانت شرائع الإسلام أساسًا للسلام والتعاون بين الناس. ويواصل الجامع الأزهر مسيرته المباركة في تعليم تجويد وترتيل القرآن الكريم من خلال مقارئه المتخصصة، التي تتيح الفرصة للسيدات والرجال والوافدين لتعلم القرآن الكريم مباشرة وأونلاين، وفق أعلى معايير الإتقان، وعلى يد نخبة متخصصة من علماء وحفاظ القرآن الكريم بالأزهر الشريف، وتشمل المقارئ: مقارئ صباحية ومسائية برواية حفص عن عاصم، وهي الأكثر انتشارًا بين المسلمين، ومقرأة القراءات، والوافدين، التي تشمل القراءات العشر، لمن يسعون إلى تعلم القراءات المتواترة بإتقان، وتهدف مقارئ القرآن بالأزهر الشريف، إلى تعليم القرآن الكريم برواياته المتواترة، مع إتقان التجويد والتلاوة، وإتاحة الفرصة للرجال والنساء والوافدين لتعلم القرآن في بيئة تعليمية متخصصة، وتقديم التعليم عن بُعد لضمان وصول العلم القرآني للجميع، وتخريج طلاب على دراية عميقة بأحكام التلاوة، ونشر ثقافة إتقان القراءة وفق الروايات المختلفة، حيث القرآن يُتلى كما أُنزل، وحيث يُصقل الصوت بنور التجويد والإتقان. شيخ الأزهر: الإنسان دائم الاحتياج إلى الله تعالى فهو وحده حسيبه وكافيه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store