logo
#

أحدث الأخبار مع #عليهاشم،

معارض سعودي يثير أزمة في صنعاء بعد إساءته للصحابة ومطالبات بطرده
معارض سعودي يثير أزمة في صنعاء بعد إساءته للصحابة ومطالبات بطرده

اليمن الآن

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

معارض سعودي يثير أزمة في صنعاء بعد إساءته للصحابة ومطالبات بطرده

أثارت تصريحات السياسي السعودي الهارب والمقيم في صنعاء، علي هاشم، موجة غضب واسعة في أوساط المواطنين والناشطين في العاصمة، بعد نشره منشورات تضمنت إساءات مباشرة للصحابة الكرام، ما اعتُبر تجاوزًا خطيرًا للقيم الدينية والاجتماعية لدى اليمنيين. ونشر هاشم، المعروف بتوجهاته الطائفية، منشورًا عبر منصاته الرقمية أساء فيه إلى الخليفة الراشد أبو بكر الصديق رضي الله عنه، وهو ما قوبل برفض شعبي شديد، ودعوات لمحاسبته وطرده من اليمن. وقال المحامي اليمني المعروف محمد المسوري، في منشور على صفحته الرسمية: 'ما يريد أن يقوله عبدالملك الحوثي من سب الصحابة وأم المؤمنين عائشة يقوله نيابة عنه علي هاشم، الذي جيء به من طهران إلى صنعاء'. وتسببت تصريحات هاشم أيضًا في انتقادات داخلية من بعض قيادات جماعة الحوثي ذاتها، حيث علّق محمد البخيتي، المعين من الجماعة محافظًا لمحافظة ذمار، على تصرفاته قائلًا: 'علي هاشم منذ أن وطأت قدمه اليمن يتتبع قيادات أنصار الله لأخذ صور معهم، لكنه لم يدرك أن نشرها يترتب عليه مسؤولية والتزامات'، مضيفًا: 'الإساءة للجيش المصري أو لحماس أو الحديث في مواضيع تثير التباينات داخل جمهور محور المقاومة هو عمل غير مقبول'. وتأتي هذه التصريحات في وقت تشهد فيه العاصمة صنعاء حالة من التوتر المجتمعي إزاء تكرار الخطاب الطائفي والمذهبي الذي تسعى بعض الجهات لفرضه في المجتمع، وهو ما يزيد من حالة الاحتقان والانقسام. وطالب ناشطون يمنيون في مواقع التواصل الاجتماعي بسرعة اتخاذ إجراءات قانونية ضد هاشم، باعتباره عنصرًا دخيلًا يثير الفتن، ولا يحترم قيم ومقدسات المجتمع اليمني، مشددين على ضرورة ترحيله ووقف نشاطه الإعلامي المثير للجدل. ويُعد علي هاشم من الشخصيات المثيرة للجدل التي تنقلت بين طهران وصنعاء خلال السنوات الماضية، وسبق أن أطلق تصريحات حادة ضد عدة دول وشخصيات عربية، ما جعله موضع انتقاد دائم في الأوساط السياسية والإعلامية. صنعاء ،الصحابه،عبدالملك الحوثي شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق كيف تستهدف أمريكا مخابئ ومخازن الحوثي في صعدة تحت الأرض التالي مقتل الرجل القوي للحوثي بصعدة وقيادات بارزة بغارات أمريكية (الاسماء)

سياسي سعودي يثير أزمة في صنعاء بعد إساءته للصحابة ومطالبات بطرده
سياسي سعودي يثير أزمة في صنعاء بعد إساءته للصحابة ومطالبات بطرده

اليمن الآن

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

سياسي سعودي يثير أزمة في صنعاء بعد إساءته للصحابة ومطالبات بطرده

أثارت تصريحات السياسي السعودي الهارب والمقيم في صنعاء، علي هاشم، موجة غضب واسعة في أوساط المواطنين والناشطين في العاصمة، بعد نشره منشورات تضمنت إساءات مباشرة للصحابة الكرام، ما اعتُبر تجاوزًا خطيرًا للقيم الدينية والاجتماعية لدى اليمنيين. ونشر هاشم، المعروف بتوجهاته الطائفية، منشورًا عبر منصاته الرقمية أساء فيه إلى الخليفة الراشد أبو بكر الصديق رضي الله عنه، وهو ما قوبل برفض شعبي شديد، ودعوات لمحاسبته وطرده من اليمن. وقال المحامي اليمني المعروف محمد المسوري، في منشور على صفحته الرسمية: "ما يريد أن يقوله عبدالملك الحوثي من سب الصحابة وأم المؤمنين عائشة يقوله نيابة عنه علي هاشم، الذي جيء به من طهران إلى صنعاء". وتسببت تصريحات هاشم أيضًا في انتقادات داخلية من بعض قيادات جماعة الحوثي ذاتها، حيث علّق محمد البخيتي، المعين من الجماعة محافظًا لمحافظة ذمار، على تصرفاته قائلًا: "علي هاشم منذ أن وطأت قدمه اليمن يتتبع قيادات أنصار الله لأخذ صور معهم، لكنه لم يدرك أن نشرها يترتب عليه مسؤولية والتزامات"، مضيفًا: "الإساءة للجيش المصري أو لحماس أو الحديث في مواضيع تثير التباينات داخل جمهور محور المقاومة هو عمل غير مقبول". وتأتي هذه التصريحات في وقت تشهد فيه العاصمة صنعاء حالة من التوتر المجتمعي إزاء تكرار الخطاب الطائفي والمذهبي الذي تسعى بعض الجهات لفرضه في المجتمع، وهو ما يزيد من حالة الاحتقان والانقسام. وطالب ناشطون يمنيون في مواقع التواصل الاجتماعي بسرعة اتخاذ إجراءات قانونية ضد هاشم، باعتباره عنصرًا دخيلًا يثير الفتن، ولا يحترم قيم ومقدسات المجتمع اليمني، مشددين على ضرورة ترحيله ووقف نشاطه الإعلامي المثير للجدل. ويُعد علي هاشم من الشخصيات المثيرة للجدل التي تنقلت بين طهران وصنعاء خلال السنوات الماضية، وسبق أن أطلق تصريحات حادة ضد عدة دول وشخصيات عربية، ما جعله موضع انتقاد دائم في الأوساط السياسية والإعلامية.

موجة غضب عارمة بعد تطاول ناشط حوثي يدعي انه سعودي على الصحابة في قلب صنعاء
موجة غضب عارمة بعد تطاول ناشط حوثي يدعي انه سعودي على الصحابة في قلب صنعاء

حضرموت نت

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • حضرموت نت

موجة غضب عارمة بعد تطاول ناشط حوثي يدعي انه سعودي على الصحابة في قلب صنعاء

أثار ناشط حوثي يُدعى 'علي هاشم'، يدّعي أنه سعودي الأصل، موجة غضب واسعة النطاق على منصات التواصل الاجتماعي، بعد أن أقدم على سبّ وتطاول على صحابة النبي محمد صلى الله عليه وسلم خلال كلمة له ألقاها في أحد التجمعات الحوثية وسط العاصمة اليمنية صنعاء. الواقعة التي أثارت استهجانًا كبيرًا بين النشطاء والمواطنين اليمنيين، جاءت لتسلط الضوء مجددًا على الممارسات الطائفية التي تتهم بها جماعة الحوثي، والتي تقول إنها تعمل على نشر الفكر الإمامي المتطرف في المناطق الخاضعة لسيطرتها. ردود فعل شعبية وتفاعل واسع عبر ناشطون يمنيون عن غضبهم الشديد إزاء ما اعتبروه 'إساءة ممنهجة للإسلام وللصحابة الكرام'، مشيرين إلى أن هذه الحادثة ليست الأولى من نوعها، بل إنها تعكس سياسة الجماعة في تحريض أتباعها ضد رموز الإسلام ومقدساته. وقال ناشطون في تصريحات متداولة عبر وسائل التواصل الاجتماعي: 'ندعو الحوثيين إلى طرد علي هاشم من صنعاء فورًا إذا كانوا فعلاً جماعة ليست طائفية كما يزعمون. أما إذا بقي هذا الشخص ولم يتم محاسبته، فإن ذلك سيكون دليلاً قاطعًا على أن الحوثيين جماعة طائفية تسعى لنشر الكراهية وتشويه الدين الإسلامي'. وأضافوا: 'ما قام به علي هاشم هو تطاول واضح على الصحابة الكرام الذين ضحوا بأرواحهم لنصرة الإسلام والمسلمين، ولا يمكن السكوت عن مثل هذه الإساءات'. دعوات لمحاسبة المسؤولين في الوقت نفسه، دعا ناشطون مختلف الجهات الحقوقية والإسلامية إلى التحرك العاجل لمعاقبة مرتكبي مثل هذه التجاوزات، وحملوا قيادات جماعة الحوثي المسؤولية الكاملة عن هذه الإساءات. وأكدوا أن الصمت على مثل هذه التصرفات يعزز من خطورة الجماعة ويغذي الفتنة الطائفية في البلاد. وتساءل البعض: 'كيف يمكن لجماعة تدعي أنها تمثل الشعب اليمني أن تسمح لأحد عناصرها بالإساءة إلى الصحابة؟ وهل يمكن الوثوق بمليشيا تستخدم الدين كوسيلة لتحقيق أجنداتها السياسية؟'. تحول القضية إلى قضية رأي عام الحادثة تحولت سريعًا إلى قضية رأي عام، حيث أطلق ناشطون حملة واسعة على وسائل التواصل الاجتماعي تحت هاشتاغات مثل '#محاكمة_علي_هاشم' و'#الصحابة_خط_أحمر'، مطالبين بضرورة تقديم الجاني إلى العدالة ومحاسبة كل من يقف وراءه أو يدعمه. وفي الوقت الذي يرى فيه البعض أن هذه الحادثة قد تكون محاولة من قبل الجماعة الحوثية لاستفزاز مشاعر المسلمين وإثارة الفتن الطائفية، يؤكد آخرون أن الأمر يعكس مدى الانفصال بين الجماعة والقيم الإسلامية التي تدعي الدفاع عنها. الحوثيون والتهمة المستمرة بالطائفية هذه الواقعة ليست الأولى التي تتعرض فيها جماعة الحوثي لانتقادات واسعة بسبب تجاوزاتها الطائفية. فقد سبق أن اتهمت الجماعة بنشر أفكار متطرفة تستهدف زعزعة الوحدة الوطنية في اليمن، واستخدام الدين كأداة للسيطرة على المناطق الخاضعة لسلطتها. ويرى مراقبون أن مثل هذه الحوادث تزيد من تعقيد المشهد السياسي والإنساني في اليمن، وتجعل من الصعب تحقيق أي تقارب أو حلول سلمية بين الأطراف المختلفة، خاصة وأنها تؤجج مشاعر الكراهية وتعميق الانقسامات المجتمعية. يبقى السؤال المطروح الآن: هل ستتحرك قيادات جماعة الحوثي لمحاسبة 'علي هاشم' أم ستستمر في صمتها المعهود تجاه مثل هذه التجاوزات؟ وما هي الآثار المترتبة على استمرار مثل هذه السياسات الطائفية في ظل الأوضاع الإنسانية والسياسية المعقدة التي يعيشها اليمن؟ الشعب اليمني والعالم الإسلامي بانتظار ردود فعل واضحة وحاسمة، سواء من الحوثيين أو من الجهات الدولية المعنية بحقوق الإنسان والحرية الدينية، لوضع حد لهذه الممارسات التي تسيء ليس فقط لليمنيين ولكن للإسلام والمسلمين بشكل عام.

موجة غضب عارمة بعد تطاول ناشط حوثي يدعي انه سعودي على الصحابة في قلب صنعاء
موجة غضب عارمة بعد تطاول ناشط حوثي يدعي انه سعودي على الصحابة في قلب صنعاء

اليمن الآن

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

موجة غضب عارمة بعد تطاول ناشط حوثي يدعي انه سعودي على الصحابة في قلب صنعاء

أثار ناشط حوثي يُدعى "علي هاشم"، يدّعي أنه سعودي الأصل، موجة غضب واسعة النطاق على منصات التواصل الاجتماعي، بعد أن أقدم على سبّ وتطاول على صحابة النبي محمد صلى الله عليه وسلم خلال كلمة له ألقاها في أحد التجمعات الحوثية وسط العاصمة اليمنية صنعاء. الواقعة التي أثارت استهجانًا كبيرًا بين النشطاء والمواطنين اليمنيين، جاءت لتسلط الضوء مجددًا على الممارسات الطائفية التي تتهم بها جماعة الحوثي، والتي تقول إنها تعمل على نشر الفكر الإمامي المتطرف في المناطق الخاضعة لسيطرتها. ردود فعل شعبية وتفاعل واسع عبر ناشطون يمنيون عن غضبهم الشديد إزاء ما اعتبروه "إساءة ممنهجة للإسلام وللصحابة الكرام"، مشيرين إلى أن هذه الحادثة ليست الأولى من نوعها، بل إنها تعكس سياسة الجماعة في تحريض أتباعها ضد رموز الإسلام ومقدساته. وقال ناشطون في تصريحات متداولة عبر وسائل التواصل الاجتماعي: "ندعو الحوثيين إلى طرد علي هاشم من صنعاء فورًا إذا كانوا فعلاً جماعة ليست طائفية كما يزعمون. أما إذا بقي هذا الشخص ولم يتم محاسبته، فإن ذلك سيكون دليلاً قاطعًا على أن الحوثيين جماعة طائفية تسعى لنشر الكراهية وتشويه الدين الإسلامي". وأضافوا: "ما قام به علي هاشم هو تطاول واضح على الصحابة الكرام الذين ضحوا بأرواحهم لنصرة الإسلام والمسلمين، ولا يمكن السكوت عن مثل هذه الإساءات". دعوات لمحاسبة المسؤولين في الوقت نفسه، دعا ناشطون مختلف الجهات الحقوقية والإسلامية إلى التحرك العاجل لمعاقبة مرتكبي مثل هذه التجاوزات، وحملوا قيادات جماعة الحوثي المسؤولية الكاملة عن هذه الإساءات. وأكدوا أن الصمت على مثل هذه التصرفات يعزز من خطورة الجماعة ويغذي الفتنة الطائفية في البلاد. وتساءل البعض: "كيف يمكن لجماعة تدعي أنها تمثل الشعب اليمني أن تسمح لأحد عناصرها بالإساءة إلى الصحابة؟ وهل يمكن الوثوق بمليشيا تستخدم الدين كوسيلة لتحقيق أجنداتها السياسية؟". تحول القضية إلى قضية رأي عام الحادثة تحولت سريعًا إلى قضية رأي عام، حيث أطلق ناشطون حملة واسعة على وسائل التواصل الاجتماعي تحت هاشتاغات مثل "#محاكمة_علي_هاشم" و"#الصحابة_خط_أحمر"، مطالبين بضرورة تقديم الجاني إلى العدالة ومحاسبة كل من يقف وراءه أو يدعمه. وفي الوقت الذي يرى فيه البعض أن هذه الحادثة قد تكون محاولة من قبل الجماعة الحوثية لاستفزاز مشاعر المسلمين وإثارة الفتن الطائفية، يؤكد آخرون أن الأمر يعكس مدى الانفصال بين الجماعة والقيم الإسلامية التي تدعي الدفاع عنها. الحوثيون والتهمة المستمرة بالطائفية هذه الواقعة ليست الأولى التي تتعرض فيها جماعة الحوثي لانتقادات واسعة بسبب تجاوزاتها الطائفية. فقد سبق أن اتهمت الجماعة بنشر أفكار متطرفة تستهدف زعزعة الوحدة الوطنية في اليمن، واستخدام الدين كأداة للسيطرة على المناطق الخاضعة لسلطتها. ويرى مراقبون أن مثل هذه الحوادث تزيد من تعقيد المشهد السياسي والإنساني في اليمن، وتجعل من الصعب تحقيق أي تقارب أو حلول سلمية بين الأطراف المختلفة، خاصة وأنها تؤجج مشاعر الكراهية وتعميق الانقسامات المجتمعية. يبقى السؤال المطروح الآن: هل ستتحرك قيادات جماعة الحوثي لمحاسبة "علي هاشم" أم ستستمر في صمتها المعهود تجاه مثل هذه التجاوزات؟ وما هي الآثار المترتبة على استمرار مثل هذه السياسات الطائفية في ظل الأوضاع الإنسانية والسياسية المعقدة التي يعيشها اليمن؟ الشعب اليمني والعالم الإسلامي بانتظار ردود فعل واضحة وحاسمة، سواء من الحوثيين أو من الجهات الدولية المعنية بحقوق الإنسان والحرية الدينية، لوضع حد لهذه الممارسات التي تسيء ليس فقط لليمنيين ولكن للإسلام والمسلمين بشكل عام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store