أحدث الأخبار مع #عمادالمقطوف
الوسط
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- الوسط
هيئة السلامة الوطنية: حريق جديد في منزل بالأصابعة
وقع حريق جديد داخل أحد المنازل في الأصابعة اليوم السبت، في تكرار لمسلسل الحوادث الغامضة التي تضرب المدينة منذ عدة أسابيع. وقالت هيئة السلامة الوطنية في بيان إن غرفة الطوارئ التابعة لها تلقت غرفة الطوارئ التابعة لها تلقت بلاغا عند الثانية ظهرا مفاده نشوب حريق في منزل. وتوجهت فرقة الاطفاء المتمركزة داخل المدينة والتابعة لقسم السلامة الوطنية بالأصابعة إلى موقع الحريق وتمكنت من السيطرة عليه بمشاركة فرق الإطفاء بمركز الدعم والاسناد بالهيئة. وقال عميد بلدية الأصابعة عماد المقطوف لـ «بوابة الوسط» السبت الماضي إن الحرائق التي اندلعت منذ 19 فبراير الماضي لا تزال مستمرة على الرغم من الجهود المضنية التي تبذلها فرق الدفاع المدني، مشيرًا إلى أن المدينة تعيش حالة من الاستقرار الحذر وسط تحديات ميدانية كبيرة. وأكد المقطوف أن الحرائق «لم تتوقف»، بل امتدت طوال شهر رمضان وخلال عيد الفطر، مما تسبب في أضرار جسيمة لحقت بالمنازل والممتلكات، موضحًا أن أكثر من 160 منزلًا تضررت، مع استمرار الفرق المختصة في حصر الأضرار بمختلف الأحياء. وعلى الرغم من صدور قرار رسمي بتخصيص 70 مليون دينار ليبي تعويضات للمتضررين، أوضح عميد البلدية أن هذا المبلغ لا يزال مجمّدًا لدى وزارة الحكم المحلي، في انتظار استكمال عملية الحصر الفني والمعماري للأضرار، وهو ما يعرقل بدء عمليات الترميم والتعويض. محاولة السيطرة على حريق منزل في الأصابعة، 12 أبريل 2025 (هيئة السلامة الوطنية) محاولة السيطرة على حريق منزل في الأصابعة، 12 أبريل 2025 (هيئة السلامة الوطنية)
الوسط
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الوسط
مؤسسة النفط ترسل قافلة احتياجات عاجلة وفريقا طبيا للأصابعة
أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط اليوم الجمعة إرسال قافلة احتياجات عاجلة وفريق طبي إلى بلدية الأصابعة، للتخفيف عن أهلها المتضررين جراء سلسلة الحرائق التي اندلعت في منازل هناك. وقالت المؤسسة إن القافلة تضمنت معدات ومقتنيات ومفروشات ومستلزمات خاصة بالأطفال، وسيارة إسعاف ومولدات كهرباء ومواد تموينية، حسب بيان على صفحتها في موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك». الفريق الطبي يتفقد المرافق الصحية في الأصابعة ورافق القافلة فريق طبي متخصص، الذي أجرى فور وصوله الأصابعة جولة في مرافقها الطبية لتحديد الاحتياجات الضرورية للحالات الطارئة وتوفير الرعاية الصحية الأولية وإسعاف المتضررين، رفقة اختصاصي الصحة بالمجلس البلدي للمدينة. يشار إلى أن المؤسسة دفعت بفرق إطفاء للمشاركة في السيطرة على حرائق الأصابعة، التي وجهت نداء استغاثة لجميع الجهات لتقديم المعاونة. ماذا يحدث في الأصابعة؟ وطالت حرائق غامضة 30 منزلا في الأصابعة على الأقل، ما أسفر عن إصابة نحو 17 شخصا، فيما تحاول الجهات الرسمية احتواء آثار تلك الحوادث. - - - - ولم تسجل حالات وفاة جراء هذه الحوادث، فيما صرح عميد بلدية الأصابعة عماد المقطوف بأن أسباب نشوب الحرائق «غير معروفة وغريبة جدا». وتداولت صفحات ليبية على مواقع التواصل الاجتماعي صورا ومقاطع مصورة لأضرار جسيمة أصابت منازل مواطنين في الأصابعة جراء هذا الحادث. شاحنة محملة باحتياجات عاجلة للأصابعة، 28 فبراير 2024. (صفحة المؤسسة على فيسبوك) مساعدات أرسلتها مؤسسة النفط للأصابعة، 28 فبراير 2024. (صفحة المؤسسة على فيسبوك) سيارات إسعاف ضمن القافلة، شاحنة محملة باحتياجات، 28 فبراير 2024. (صفحة المؤسسة على فيسبوك) سيارات إسعاف ضمن القافلة، شاحنة محملة باحتياجات، 28 فبراير 2024. (صفحة المؤسسة على فيسبوك)
سعورس
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- سعورس
نيران «غامضة» التهمت المنازل.. ماذا يحدث في «الأصابعة» ؟
وقالت بلدية الأصابعة إن المدينة تعاني من كارثة منذ يومين، بعدما أتت الحرائق على نحو 30 منزلاً، لأسباب لا تزال مجهولة وغامضة وغريبة للغاية، داعيةً السلطات المختصة إلى فتح تحقيق وتسخير الإمكانيات والتجهيزات اللازمة للسيطرة على هذه الحرائق، خصوصاً توفير سيارات الإطفاء. وقال عميد بلدية الأصابعة عماد المقطوف إن عدد المنازل التي تعرضت للنيران تجاوز 30 مسكناً، مشيراً إلى تسجيل حالات اختناق وإصابات، فضلاً عن احتراق بعض البيوت للمرة الثالثة على التوالي. وأضاف أن الحرائق امتدت إلى عدة أحياء في المدينة ، وفي بعض الأوقات اندلعت النيران في أكثر من منزل بشكل متزامن، ما زاد من حالة الهلع بين السكان. أخبار ذات صلة إيلون ماسك يعترف: تلقيت تهديدات بالقتل ! كوريا الشمالية تنفذ أكبر عملية سرقة ب 1.5 مليار دولار ! وأوضح المقطوف أن البلدية تعاني من نقص في المعدات، حيث لا تمتلك سوى سيارة إطفاء واحدة، بينما أرسلت هيئة السلامة الوطنية قوة دعم لمساندة فرق الإطفاء، إلا أن المشكلة تتكرر دون معرفة أسبابها حتى الآن. وأثارت هذه الحوادث حالة من الهلع والخوف لدى السكان الذين وقفوا عاجزين أمام هذه الظاهرة، حيث لم يجدوا لها تفسيراً سوى «وجود الجن»، وحلاً سوى الاستعانة بالشيوخ لقراءة القرآن، فيما لم يصدر بيان رسمي عن برنامج «حصين لمكافحة أعمال السحرة والمشعوذين» التابع لحكومة الوحدة الوطنية. من جهتها، دعت الحكومة المكلفة من البرلمان الجهات المختصة إلى «اتخاذ الإجراءات الخاصة بالسلامة والإنقاذ كافة، وأن تكون على أهبة الاستعداد حيال ما يرد من أنباء عن عدة حرائق تندلع في مدينة الأصابعة».
