أحدث الأخبار مع #عمادالمقطوف،


عين ليبيا
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- عين ليبيا
بلدية الأصابعة تسجل سلسلة حرائق وتنظّم ورشة عمل علمية لمواجهة الأزمة
سجّلت غرفة البلاغات بقسم السلامة الوطنية ببلدية الأصابعة احتراق أربعة منازل، تكررت فيها الحرائق أكثر من مرة، بالإضافة إلى احتراق سيارة مواطن من نوع 'سامسونج'. وبحسب بيان البلدية اليومي، تشهد بعض المنازل حرائق بسيطة متكررة، يتعامل معها المواطنون مباشرة دون تدخل سيارات الإطفاء، كما سُجّلت حالتا اختناق في صفوف عناصر السلامة الوطنية، إحداهما من قسم الأصابعة، والأخرى من قسم مطار الزنتان. ووفق البيان، تواصل فرق السلامة الوطنية في الأصابعة، الزنتان، ككلة، والشقيقة تمركزها في مواقعها المحددة بحالة جاهزية تامة. وفي سياق متصل، نظّمت كلية العلوم بالأصابعة– جامعة غريان، ورشة عمل علمية بعنوان: 'أزمة الحرائق في مدينة الأصابعة: تحليل الأسباب والتداعيات وسبل المواجهة'، بالتعاون مع الفريق العلمي لإدارة الأزمة، ومؤسسة الشيخ الطاهر الزاوي الخيرية. وشارك في الورشة عدد من الشخصيات الأكاديمية والإدارية، من أبرزهم: عماد المقطوف، جمال حسن الدعيك، عثمان علي حمس، جمال علي حمس، والعميد ركن حسين عبدالسلام الفقي. وتناولت الورشة أربعة محاور رئيسية: الانتشار الجغرافي للحرائق، إدارة الأزمة، الأثر البيئي، والآثار الاقتصادية والاجتماعية. وقدّم المحور الأول جمال الدعيك وإبراهيم الصغير، مدعومًا برسومات بيانية، بينما ناقش جمال علي حمس مفهوم إدارة الأزمات. وسلّطت جميلة اللباد الضوء على الأضرار البيئية، فيما أدار فرج أجبيل وجميلة اللباد حلقة حوارية بمشاركة مباشرة من الحضور. واختُتمت الورشة بإعلان مجموعة توصيات لمجابهة الأزمات مستقبلًا، وتكريم مؤسسة الشيخ الطاهر الزاوي الخيرية، وكلية الدفاع الوطني، وكلية العلوم بالأصابعة– جامعة غريان.


الوسط
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
عودة «حرائق الأصابعة».. ومطالبات بكشف الأسباب
في وقت لا تزال فيه سحب الدخان تغطي أفق مدينة الأصابعة، قال عدد من سكان في تصريحات لـ«بوابة الوسط» إن أوضاع الحرائق لم تشهد تحسنًا كبيرًا، على الرغم من انخفاض وتيرتها نسبيًا خلال شهر رمضان. وأكد الأهالي أنه لم تُقدَّم حتى الآن أي تعويضات للمتضررين، بعدما اكتفت الجهات المعنية بكتابة أرقام على واجهات المنازل التي طالتها الحرائق دون اتخاذ خطوات فعلية لمعالجة الأضرار. وأفاد عميد البلدية، عماد المقطوف، «بوابة الوسط» بأن الحرائق التي اندلعت منذ 19 فبراير الماضي لا تزال مستمرة على الرغم من الجهود المضنية التي تبذلها فرق الدفاع المدني، مشيرًا إلى أن المدينة تعيش حالة من الاستقرار الحذر وسط تحديات ميدانية كبيرة. حرائق الأصابعة «لم تتوقف» أكد المقطوف أن الحرائق «لم تتوقف»، بل امتدت طوال شهر رمضان وخلال عيد الفطر، مما تسبب في أضرار جسيمة لحقت بالمنازل والممتلكات، موضحًا أن أكثر من 160 منزلًا تضررت حتى الآن، مع استمرار الفرق المختصة في تحديث البيانات، وحصر الأضرار في مختلف الأحياء. - وفي ظل محدودية الموارد، بيّن عميد البلدية أن فرق الدفاع المدني تعمل بطاقة قصوى على الرغم من نقص المعدات والآليات، مضيفًا أن البلدية قدمت دعمًا لوجستيًا لتسهيل عمل فرق الإطفاء بالتنسيق مع هيئة السلامة الوطنية، التي جرى الاتفاق معها على تعزيز التغطية الميدانية عبر تخصيص سيارات إطفاء إضافية في ثلاث نقاط جرى تحديدها وفقًا لمناطق الخطر والاحتياج. عميد بلدية الأصابعة: مبالغ التعويضات لا تزال «مجمدة» وعلى الرغم من صدور قرار رسمي بتخصيص 70 مليون دينار ليبي تعويضات للمتضررين، أوضح المقطوف أن هذا المبلغ لا يزال مجمّدًا لدى وزارة الحكم المحلي، في انتظار استكمال عملية الحصر الفني والمعماري للأضرار، وهو ما يعرقل بدء عمليات الترميم والتعويض. واختتم عميد البلدية حديثه بدعوة صريحة إلى الدولة بكل مؤسساتها لتحمّل مسؤولياتها، قائلا: «نطالب فقط بما يكفل حماية أرواح المواطنين وممتلكاتهم، ونحث على تشكيل لجنة تحقيق عاجلة، لدراسة أسباب الحرائق المتكررة، سواء عبر خبرات ليبية أو تعاون دولي مع جهات متخصصة في هذا النوع من الكوارث، فالصمت لم يعد مقبولًا، والاستمرار في إدارة الأزمة بالآليات الحالية لن يؤدي إلا إلى مزيد الخسائر». خبراء من مالطا في ليبيا للمساعدة في تحديد أسباب «حرائق الأصابعة» أكدت مالطا تقديم مساعدات لليبيا من أجل الإسهام في التعامل مع الحرائق الغامضة التي اندلعت في عشرات المنازل ببلدية الأصابعة. وأشارت إدارة الحماية المدنية في الدولة الأوروبية إلى إرسال أربعة مسؤولين، لتقديم خبراتهم في تحديد أسباب هذه الحرائق، وحماية العائلات المتضررة، وفق بيان رسمي للحكومة المالطية صدر الثلاثاء الماضي. وأضافت: «يُقدم هذا الدعم من خلال آلية الحماية المدنية التابعة للاتحاد الأوروبي، التي تُمكّن بلدنا من تقديم المساعدات الإنسانية، مما يُثبت مرة أخرى التزام مالطا بمساعدة المحتاجين، كما فعلت في حالات الطوارئ السابقة في اليونان وليبيا وتركيا، وغيرها».


أخبار ليبيا
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- أخبار ليبيا
عميد الأصابعة: لجنة تعويضات الحرائق باشرت أعمالها رسميًا
خبراء التقييم يباشرون العمل بالتنسيق مع الجهات الأمنية باشرت لجنة تعويضات حـرائق المنازل في بلدية الأصابعة أعمالها منذ الأربعاء الماضي، حيث انطلقت مهامها ميدانيًا بمشاركة خبراء تقييم بالتنسيق مع الجهات الأمنية في المدينة، وفقًا لما أعلنه عميد البلدية، عماد المقطوف، في تصريحات صحفية رصدتها 'أخبار ليبيا 24'. وأكد المقطوف في تصريحات صحفية رصدتها 'أخبار ليبيا 24' أن اللجنة بدأت بعمليات حصر الأضرار، بينما لم تُسجل أي حرائق جديدة منذ اندلاع الموجة الأولى. وأضاف أن جميع الحوادث السابقة وقعت ضمن نفس النطاق السكني، مما يدحض الشائعات حول تعمد إشعال النيران بغرض الحصول على تعويضات. الأسباب مجهولة حتى الآن.. وفرق البحث تواصل مهامها وأوضح عميد البلدية أن الجهات المختصة لم تتوصل حتى الآن إلى أسباب واضحة لهذه الحـوادث، لافتًا إلى أن فرق البحث والتحقيق مستمرة في عملها دون تدخلات، مع الالتزام بالترتيبات المتبعة في مثل هذه الحالات. المقطوف ينفي شائعات افتعال الحرائق لتعويض المتضررين كما أشار المقطوف إلى أهمية التثبت من المعلومات قبل نشرها، خاصة في ظل تداول شائعات غير مؤكدة بشأن وجود دوافع خفية وراء هذه الحرائق. وأكد أن اللجنة ملتزمة بتقديم التعويضات وفق الإجراءات القانونية المعتمدة، بناءً على تقارير فنية دقيقة. وختم عميد البلدية حديثه بالتأكيد على أن السلطات المحلية تتابع الملف باهتمام، مشددًا على أن أي مستجدات سيتم الإعلان عنها عبر القنوات الرسمية لتجنب تضليل الرأي العام بمعلومات غير دقيقة. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من اخبار ليبيا 24


أخبار ليبيا 24
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- أخبار ليبيا 24
عميد الأصابعة: لجنة تعويضات الحرائق باشرت أعمالها رسميًا
خبراء التقييم يباشرون العمل بالتنسيق مع الجهات الأمنية باشرت لجنة تعويضات حـرائق المنازل في بلدية الأصابعة أعمالها منذ الأربعاء الماضي، حيث انطلقت مهامها ميدانيًا بمشاركة خبراء تقييم بالتنسيق مع الجهات الأمنية في المدينة، وفقًا لما أعلنه عميد البلدية، عماد المقطوف، في تصريحات صحفية رصدتها 'أخبار ليبيا 24'. وأكد المقطوف في تصريحات صحفية رصدتها 'أخبار ليبيا 24' أن اللجنة بدأت بعمليات حصر الأضرار، بينما لم تُسجل أي حرائق جديدة منذ اندلاع الموجة الأولى. وأضاف أن جميع الحوادث السابقة وقعت ضمن نفس النطاق السكني، مما يدحض الشائعات حول تعمد إشعال النيران بغرض الحصول على تعويضات. الأسباب مجهولة حتى الآن.. وفرق البحث تواصل مهامها وأوضح عميد البلدية أن الجهات المختصة لم تتوصل حتى الآن إلى أسباب واضحة لهذه الحـوادث، لافتًا إلى أن فرق البحث والتحقيق مستمرة في عملها دون تدخلات، مع الالتزام بالترتيبات المتبعة في مثل هذه الحالات. المقطوف ينفي شائعات افتعال الحرائق لتعويض المتضررين كما أشار المقطوف إلى أهمية التثبت من المعلومات قبل نشرها، خاصة في ظل تداول شائعات غير مؤكدة بشأن وجود دوافع خفية وراء هذه الحرائق. وأكد أن اللجنة ملتزمة بتقديم التعويضات وفق الإجراءات القانونية المعتمدة، بناءً على تقارير فنية دقيقة. وختم عميد البلدية حديثه بالتأكيد على أن السلطات المحلية تتابع الملف باهتمام، مشددًا على أن أي مستجدات سيتم الإعلان عنها عبر القنوات الرسمية لتجنب تضليل الرأي العام بمعلومات غير دقيقة.