أحدث الأخبار مع #عمادكريدية

المركزية
منذ 20 ساعات
- أعمال
- المركزية
هل يعيّن مجلس الوزراء عويدات رئيساً لـ"أوجيرو" في جلسته المقبلة؟
المركزية- يسير قطار التعيينات الإدارية في "الخطّ السريع" على أكثر من مرفق، بعد سنوات من التمديد لرؤساء ومدراء حاليين لأسباب عديدة ومتشعّبة باتت معروفة، بدءاً من الفراغ الرئاسي إلى المناكفات السياسية وغيرهما... ومحطات التعيينات متعددة: من مجلس الإنماء والإعمار، إلى تلفزيون لبنان، فهيئة "أوجيرو" للاتصالات الأرضية... فمع استقالة المدير العام لـ"أوجيرو" عماد كريدية في 18 الجاري بعدما عيّنه مجلس الوزراء مديرًا عامًا للهيئة في العام 2017 خلفاً لعبد المنعم يوسف، استعجلت وزارة الاتصالات "فتح باب الترشّح لملء مركز رئيس هيئة "أوجيرو"/ مدير عام"، ودعت "مَن تتوفر فيهم الشروط المطلوبة إلى تقديم طلباتهم عبر منصّة "OMSAR". ووفق الآلية المُتّبَعة، أُجريَت الأربعاء الفائت المقابلات المطلوبة مع المرشحين لتولي إدارة هيئة "أوجيرو"، وحصل كلٌ منهم على نقاط معيّنة تخوّل مَن نال النقاط الأعلى أن يحظى بفرصة الفوز. وبحسب معلومات "المركزية"، من غير المستبعَد طرح الموضوع على طاولة مجلس الوزراء في أول جلسة مقبلة، حيث من المقرّر أن يقيّم المجلس الأسماء المؤهّلة للتعيين في المنصب المذكور، وفق سِيَرهم الذاتية والنقاط التي حصلوا عليها خلال المقابلات المنوَّه عنها. وعلمت "المركزية" أن من بين ما يقارب الـ100 طلب، يبرز إسم المرشّح أحمد بسّام عويدات لرئاسة "أوجيرو". في السياق، تجدر الإشارة إلى أن العُرف يقضي بتولي شخصيّة من الطائفة السنيّة رئاسة هيئة "أوجيرو"، ولكن... مع غياب المنافسة الطائفية، هل تشهد غربلة الأسماء منافسة من نوع آخر تحتدم فيها المبارزة السياسية والحزبية؟!

القناة الثالثة والعشرون
منذ 20 ساعات
- أعمال
- القناة الثالثة والعشرون
هل يعيّن مجلس الوزراء عويدات رئيساً لـ"أوجيرو" في جلسته المقبلة؟
يسير قطار التعيينات الإدارية في "الخطّ السريع" على أكثر من مرفق، بعد سنوات من التمديد لرؤساء ومدراء حاليين لأسباب عديدة ومتشعّبة باتت معروفة، بدءاً من الفراغ الرئاسي إلى المناكفات السياسية وغيرهما... ومحطات التعيينات متعددة: من مجلس الإنماء والإعمار، إلى تلفزيون لبنان، فهيئة "أوجيرو" للاتصالات الأرضية... فمع استقالة المدير العام لـ"أوجيرو" عماد كريدية في 18 الجاري بعدما عيّنه مجلس الوزراء مديرًا عامًا للهيئة في العام 2017 خلفاً لعبد المنعم يوسف، استعجلت وزارة الاتصالات "فتح باب الترشّح لملء مركز رئيس هيئة "أوجيرو"/ مدير عام"، ودعت "مَن تتوفر فيهم الشروط المطلوبة إلى تقديم طلباتهم عبر منصّة "OMSAR". ووفق الآلية المُتّبَعة، أُجريَت الأربعاء الفائت المقابلات المطلوبة مع المرشحين لتولي إدارة هيئة "أوجيرو"، وحصل كلٌ منهم على نقاط معيّنة تخوّل مَن نال النقاط الأعلى أن يحظى بفرصة الفوز. وبحسب معلومات "المركزية"، من غير المستبعَد طرح الموضوع على طاولة مجلس الوزراء في أول جلسة مقبلة، حيث من المقرّر أن يقيّم المجلس الأسماء المؤهّلة للتعيين في المنصب المذكور، وفق سِيَرهم الذاتية والنقاط التي حصلوا عليها خلال المقابلات المنوَّه عنها. وعلمت "المركزية" أن من بين ما يقارب الـ100 طلب، يبرز إسم المرشّح أحمد فارس عويدات لرئاسة "أوجيرو"، وهو يشغل حالياً منصب مدير عام الصيانة والاستثمار في وزارة الاتصالات منذ كانون الأول 1999. في السياق، تجدر الإشارة إلى أن العُرف يقضي بتولي شخصيّة من الطائفة السنيّة رئاسة هيئة "أوجيرو"، ولكن... مع غياب المنافسة الطائفية، هل تشهد غربلة الأسماء منافسة من نوع آخر تحتدم فيها المبارزة السياسية والحزبية؟! انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


ليبانون 24
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
بعد إقالته.. أوّل تعليق لكريدية
كتب مدير عام هيئة"أوجيرو" عماد كريدية عبر حسابه على "أكس": "نحن جماعة لو دامت لغيرك لما آلت إليك… الله يرحم الرئيس رفيق الحريري ، رفيق التواضع و العقلانية، رفيق ما حدا اكبر من بلده، رفيق خدمة الناس أينما وجدوا". يأتي ذلك بعد اتخاذ وزير الاتصالات شارل الحاج قرارا بإقالته.


Independent عربية
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- Independent عربية
إنهاء عقد مدير "أوجيرو" يثير التساؤلات في لبنان
أثار خبر استغناء وزارة الاتصالات اللبنانية عن خدمات مدير عام هيئة "أوجيرو" للاتصالات عماد كريدية تساؤلات حول أسباب وخلفية القرار بينما أشارت وسائل إعلام محلية إلى خلافات قديمة بينه وبين وزير الاتصالات شارل الحاج، وهو ما نفته أوساط الوزير مؤكدة أن الإجراء قانوني لملء الشواغر إذ إن كريدية بلغ السن القانونية. وفي التفاصيل، تلقى كريدية إخطاراً من وزير الاتصالات يبلغه بفسخ عقد العمل الموقع معه وإنهاء عمله كمدير عام لـ"أوجيرو"، على أن يسري القرار بعد ثلاثة أشهر من تاريخ التبليغ، وفق ما ينص عليه العقد بين الطرفين. وقد أشارت وزارة الاتصالات في إخطارها لكريدية، وفق صور تداولتها وسائل الإعلام المحلية لرسالة التبليغ، إلى أن مدير عام "أوجيرو" تجاوز السن القانونية لتولي المنصب وهي 64 سنة، وأضافت الرسالة أن عقد العمل الذي أبرمته الحكومة السابقة مع كريدية لتمديد عمله لمدة عام بسبب تعذر تعيين مدير عام أصيل، ينص في المادة الرابعة منه على أنه يحق لطرفي العقد "في أي وقت" إنهاء مفاعيله "شرط إبلاغ الفريق الآخر رغبته بهذا الإنهاء قبل ثلاثة أشهر". وبموجب قرار التمديد الذي أقرته الحكومة السابقة كان يفترض أن يتابع كريدية مهامه حتى الـ11 من أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، أو حتى تعيين مدير عام أصيل لهيئة "أوجيرو"، وهي الذراع التنفيذية لوزارة الاتصالات في لبنان التي تشرف على عمل وصيانة البنية التحتية لشبكة الاتصالات. لذا وفي ضوء قرار الحاج الأخير سيتعين على كريدية ترك منصبه في يونيو (حزيران) المقبل، أي قبل نحو ثلاثة أشهر فقط من المهلة القصوى لعقد عمله. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) إجراء قانوني أم خلافات سابقة؟ عقب انتشار الخبر طرحت تساؤلات عن أسباب القرار وخلفياته، وسط أنباء عن خلافات بين الحاج وكريدية، غير أن مصدراً قريباً من وزير الاتصالات أكد لـ"اندبندنت عربية" أن القرار ليس إقالة بل "إجراء قانوني روتيني لمدير بلغ السن القانونية وجرى التمديد لخدماته في المرحلة الماضية بسبب الأوضاع الاستثنائية التي كانت سائدة في البلد، وبعد انتخاب رئيس الجمهورية وانطلاق عمل المؤسسات وتشكيل الحكومة ونيلها الثقة، من البديهيات أن تعود الأمور إلى نصابها وتملأ الشواغر"، وأضاف المصدر أن التعيينات ستطاول معظم المناصب الشاغرة وسيعلن عنها بدءاً من الأسبوع المقبل. وكانت تقارير صحافية أفادت بأن وزير الاتصالات أبلغ رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام بأنه سينهي العقد مع كريدية، لأن الأخير يتمنع عن إعطائه معلومات تطلبها الوزارة عن "أوجيرو"، مشيرة كذلك إلى خلافات سابقة بين الرجلين تعود إلى أعوام مضت، حين عارض كريدية منح تراخيص لشركات خاصة تتيح لها إدخال معدات اتصالات إلى البلاد تتيح لها استخدام نطاق الترددات اللاسلكية لخدمات الجوال بجميع أجيالها، بما فيها شركة يملكها الحاج، معتبراً أن ذلك يتطلب قانوناً صادراً عن مجلس النواب، غير أن شركة الحاج وشركات أخرى من مزودي خدمات الإنترنت وخدمات المعلومات (Data service providers)، عادت وحصلت على الترخيص من وزير الاتصالات السابق جوني القرم. وفي هذا السياق أوضح وزير المهجرين ووزير الدولة لشؤون تكنولوجيا المعلومات والذكاء الاصطناعي كمال شحادة أنه حين كان رئيس مجلس إدارة الهيئة المنظمة للاتصالات بين عامي 2007 و2010، مُنحت أربع شركات خاصة، منها شركة الحاج، تراخيص موقتة تجدد بشكل سنوي لاستخدام الترددات اللاسلكية لجملة أهداف، بما فيها تشجيع الاستثمار من قبل الشركات الخاصة ونقل قطاع الاتصالات في لبنان إلى مستوى أرفع وتقديم خدمة أفضل للمواطنين، وأضاف أن التراخيص منحت للمرة الأولى عام 2009 وجُددت لاحقاً حين تولى الدكتور عماد حب الله رئاسة الهيئة من دون أي تدخلات سياسية، ومن ثم انتقل تجديد التراخيص إلى وزارة الاتصالات، وأكد شحادة ألا خطأ في ما قامت به هيئة الاتصالات، مشيراً إلى أن لا شيء مخفي في هذا الملف وأن كل ما جرى تم بصورة قانونية ونشر في الصحيفة الرسمية.