أحدث الأخبار مع #عمرآيتخداش


LBCI
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- LBCI
بعد صدمة السرقة... كيم كارداشيان تفاجئ الحضور في المحكمة: "أنا أسامحك" (صور)
أكدت نجمة تلفزيون الواقع وشبكات التواصل الاجتماعي الأميركية كيم كارداشيان الثلاثاء خلال إدلائها أمام محكمة الجنايات في باريس بإفادتها في قضية سرقة تعرضت لها في فندق باريسي عام 2016، إنها تسامح لأحد مهاجميها فعلته، لكنها شددت على أن ذلك "لا يغير شيئا في الصدمة" التي عانتها، راوية تفاصيل عملية السطو. ووصلت النجمة إلى أحد مداخل هذه المحكمة الواقعة في قلب باريس برفقة والدتها كريس جينر، وكانت ترتدي ارتدت سترة وفستانا طويلا، ولوحت للمحتشدين قبل أن تدخل قاعة المحكمة وتجلس في المقعد المخصص لها. وعندما سأل رئيس المحكمة دافيد دو با النجمة الأميركية هل سبق أن وصلتها رسالة من المتهم الأبرز عمر آيت خداش (69 عاما) كتبها لها بعد أشهر قليلة من عملية السطو في باريس في تشرين الأول 2016، أجابت بالنفي، فما كان من القاضي إلا أن قرأها بنفسه. وكتب المتهم الذي أصبح الآن أصمّ وأبكم ويتابع وقائع المحاكمة عبر شاشة كمبيوتر "سيدتي، بعد أن رأيتك في برنامج، وبعد أن رأيت عاطفتك وأدركت الضرر النفسي الذي ألحقتُه بك، قررت أن أكتب إليك". وأضاف في رسالته "ليس هدفي الحصول على أي تسامح منكم، فأنا أتحمل مسؤولية ما فعلته، ولكن هدفي أن أتوجه إليكم كإنسان لأخبركم بمدى ندمي على أفعالي". وأنفجرت كارداشيان باكية على منصة الشهود، ثم مسحت دموعها وقالت بواسطة مترجم "طبعا إنه أمر مؤثر جدا (...) أنا أؤمن بالفرصة الثانية". ثم استدارت كارداشيان نحو الرجل العجوز، وقالت له النجمة التي تريد أن تصبح محامية وتناضل من أجل حقوق السجناء في الولايات المتحدة "أنا أسامحك"، مضيفة أنها "تقاتل من أجل الضحايا أيضا"، وأنها تريد "أن يتم سماعها وفهمها"، وأن "هذا لا يغير شيئا في الصدمة" التي عانتها. وما كان من عمر آيت خداش إلاّ أن كتب ردّه على ورقة، قرأها القاضي، وجاء فيها: "هذا الصفح كنور الشمس. أشكركم. لعشر سنوات، كان الندم يُرهقني، بكل ما تحمله الكلمة من معنى". واعترف المتهم بأنه كان أحد الرجال الملثمين الذين دخلوا غرفة الفندق ليلة 2-3 تشرين الأول من عام 2016. وفي بداية جلسة الاستماع، طلبت المحكمة من كيم كارداشيان الإدلاء بشهادتها. أدلت النجمة كيم كارداشيان بشهادتها أمام المحكمة عن حادثة السطو المسلح التي تعرضت لها في باريس ليلة 2-3 تشرين الأول/أكتوبر 2016، والتي وصفتها بأنها "غيّرت كل شيء" في حياتها. قالت كارداشيان إنها قررت تلك الليلة البقاء في الفندق بعد منتصف الليل، وكانت تحزم أمتعتها، قبل أن تسمع وقع خطوات وتُفاجأ بدخول رجلين يرتديان زي الشرطة، برفقة موظف الاستقبال مقيّد اليدين. طالبتها العصابة بخاتمها الذي تبلغ قيمته نحو 3.9 ملايين دولار، ثم سرقوا مجوهرات تقدر بـ10 ملايين دولار. وروت كارداشيان باكية أنهم كانوا مسلحين وسحبوها إلى الردهة، وقيّدوا يديها، مشيرة إلى أنها كانت مقتنعة تمامًا بأنها ستموت. قالت: "كنت هستيرية، توسّلت إليهم أن يأخذوا ما يريدون، لكن دعوني أعود إلى أطفالي." وغصّت قاعة المحكمة بالحضور، فيما اصطفت كاميرات وسائل الإعلام بكثافة في المكان المخصص لها خارج القاعة. وأُعطِيَت تصاريح رسمية للتغطية لنحو 500 صحافي، من بينهم عدد كبير من الأجانب. وكالة فرانس برس


روسيا اليوم
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- روسيا اليوم
بعد سنوات من الانتظار .. كيم كارداشيان تواجه "عصابة الأجداد" في باريس وتفاجئ أحد أفرادها بقرارها
وفي قاعة محكمة قصر العدل، استمعت كارداشيان (44 عاما) إلى رسالة اعتذار كتبها المتهم عمر آيت خداش بعد اعتقاله في 2017، عبر فيها عن أسفه لـ"الألم" الذي تسبب به لها. وفي لحظة مؤثرة، قالت كارداشيان: "أقدر الرسالة حقا، وأسامحك، لكن ذلك لا يمحو الصدمة ولا الطريقة التي تغيرت بها حياتي إلى الأبد". وكشفت أنها لم تكن على علم بالرسالة حتى قرئت أمام المحكمة. وأوضحت أن موقفها هذا نابع من عملها مع "نزلاء السجون الذين أصلحوا أنفسهم"، مع تأكيدها دعمها لضحايا الجرائم أيضا. وخلال الجلسة، استعادت كارداشيان تفاصيل الواقعة المروعة التي تعرضت فيها للتقييد وتكميم الفم على يد عصابة سرقت مجوهرات بقيمة ملايين الدولارات من شقتها في باريس. وقالت وهي تبكي: "كنت أخشى أن تجدني شقيقتي كورتني مقتولة بالرصاص على السرير"، مضيفة أن الحادثة "غيرت كل شيء" في حياتها. وكان خداش، أحد المتهمين العشرة في القضية، قد اعترف بتورطه في السرقة، لكنه نفى اتهامات السلطات الفرنسية بأنه لعب دورا قياديا. وتتألف العصابة من 9 رجال وامرأة واحدة، بينهم خمسة رجال مسنين تتراوح أعمارهم بين 60 و70 عاما، لذلك أطلق عليهم لقب "عصابة الأجداد" أو "عصابة العجائز". ويواجه المتهمون، الذين ينكر ثمانية منهم أي ضلوع في الجريمة، تهما تشمل السرقة المسلحة، والخطف، والتآمر الإجرامي. وتستمر المحاكمة وسط اهتمام إعلامي كبير، حيث تسلط الضوء على تداعيات الحادثة التي "تركت أثرا عميقا" على نجمة تلفزيون الواقع الأمريكية. وخلال جلسة المحاكمة، وصفت كارداشيان، بصوت مرتجف، اللحظات المروعة عندما قامت عصابة من اللصوص بتقييدها وتهديدها بمسدس في شقة بباريس خلال أسبوع الموضة. وشهدت مساعدتها الشخصية سيمون هاروش كيف سمعت صراخ كيم: "لدي أطفال وأريد أن أعيش، خذوا كل شيء ولكن دعوني أعيش". وفي تحول مثير، كشفت كارداشيان كيف ألهمتها هذه التجربة الانخراط في الإصلاحات القانونية. فمنذ عام 2018، بدأت تدريبها كمحامية ونجحت في الضغط للإفراج عن عدة سجينات، بينهن ثلاث نساء حصلن على عفو رئاسي من ترامب. وفي 2021، اجتازت بنجاح اختبار "بيبي بار" الصعب، مؤكدة على "إنستغرام": "لم يكن الأمر سهلاً أو مُهدىً لي إهداء". وعلى مدى ساعتين من الإدلاء بالشهادة، حافظت النجمة على رباطة جأشها بينما كانت تروي تفاصيل حادثة السرقة بدقة. يشار إلى أن الواقعة تعود إلى مساء الثالث من أكتوبر عام 2016، عندما تعرضت كارداشيان البالغة من العمر الآن 44 عاما لـ"أسوأ كابوس في حياتها"، حيث اقتحمت العصابة الشقة الفاخرة التي كانت تقيم فيها في وسط باريس خلال مشاركتها في أسبوع الموضة، بينما كانت وحيدة دون حارسها الشخصي الذي كان خارجا مع شقيقتها كورتني. وقام أفراد العصابة الذين كانوا متنكرين في زي رجال شرطة، بتقييد كارداشيان وحبسها في حمام الشقة. كما قاموا بتهديدها بمسدس قبل أن يسرقوا مجوهراتها الثمينة، بما في ذلك خاتم الخطوبة الماسي من زوجها السابق كاني ويست الذي يزن 18.88 قيراطا وتبلغ قيمته 4 ملايين دولار. وقد انطلقت جلسات المحاكمة في 28 أبريل الماضي، ومن المقرر أن تستمر إلى غاية 23 مايو الجاري. المصدر: إندبندنت في تطور جديد لقضايا مشاهير التواصل الاجتماعي في مصر أصدرت جهات التحقيق في محافظة كفر الشيخ قراراً بحبس التيك توكر المعروفة باسم "أم رودينا" ووالدتها لمدة 4 أيام على ذمة التحقيقات أثار المخرج هادي الباجوري الجدل مجددا بتصريحاته حول المشاهد الرومانسية في الأفلام، مؤكدًا عدم اعتراضه على مشاركة زوجته في مثل هذه المشاهد إذا كانت تخدم العمل الفني. قررت الفنانة اللبنانية كارول سماحة المضي قدما في عرض مسرحيتها الغنائية "كلو مسموح"، وفاء لوصية زوجها الراحل وليد مصطفى، الذي توفي مؤخرا بعد معاناة طويلة مع المرض.


عكاظ
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- عكاظ
الأكبر من نوعها منذ 20 عاماً.. 9 ملايين يورو سرقها اللصوص من كيم كارديشان
تابعوا عكاظ على تنظر محكمة الجنايات في باريس في الأغراض الثمينة المسروقة من كيم كارداشيان، ومنها خاتم خطوبة كبير، وطاقم أسنان من الذهب والألماس، وقلادة قيمتها 230 ألف يورو، وكلها بقيمة تبلغ عشرات الآلاف من اليورو تمّت مصادرتها من اللصوص المزعومين. وفي 9 يناير 2017، وبعد ثلاثة أشهر من السرقة التي تعرّضت لها نجمة تلفزيون الواقع، ألقت الشرطة القبض على معظم من يجلسون حالياً في قفص الاتهام، لكن لم يُعثَر في داخل منازلهم سوى على أوراق نقدية من فئة الـ 50 يورو، إذ لم تتم مصادرة قلادات، أو ألماس، أو حتى خاتم تبلغ قيمته 3.5 ملايين دولار، قال المجرمون لكارداشيان إنّهم أتوا لسرقته. وعُثر على نحو 17 ألف يورو لدى عمر آيت خداش المتهم بالتخطيط للسرقة، وعلى نحو 141 ألف يورو في أكوام من الغسيل تعود إلى فلوروس هيروي، فيما صودر 5,000 يورو خلف أقراص فيديو رقمية على رفّ تاجر المجوهرات المزعوم مارسو باوم غيرتنر (توفي قبل المحاكمة). وفي منزل نجل يونس عباس، الذي اعترف بأنه كان أحد المشاركين في العملية، عُثر على 65 ألف يورو، معظمها في داخل كيس بلاستيكي. وأوضح القاضي «دافيد دو با» أنّ «قيمة المسروقات الإجمالية قدّرت بنحو 9 ملايين يورو، وهي أكبر عملية سرقة لفرد تُسجَّل منذ 20 عاماً». وقال المحقق في المحكمة: «نحن نتعامل مع مجوهرات تتمتّع بميزات فريدة... الخاتم من 19 قيراطاً، وحجمه مماثل لقطعة مربعة من الشوكولا»، مشيراً إلى أنّ «بيعه صعب». وقال إنّ المتاجرين بالبضائع المسروقة عادة ما يتمكنون من «الحصول على 10 إلى 15%» من السعر الفعلي للمجوهرات، لا أكثر. أخبار ذات صلة وقال القاضي: «إنها مخاطرة كبيرة مقابل القليل من المال»، مؤكداً أن الشرطة كانت مقتنعة بأن المجرمين كانوا يعدّون «لعملية أخرى» عند توقيفهم. ولن يتم استجواب المتهمين الذين ينفي معظمهم تورطهم في عملية السرقة، حتى الأسبوع المقبل، بعد جلسة استماع لكيم كارداشيان الثلاثاء. كيم كارداشيان