أحدث الأخبار مع #عمرشقروق


الجزيرة
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الجزيرة
وزير الكهرباء السوري: نحتاج 23 مليون متر مكعب من الغاز يوميا لتوفير الكهرباء
كشف وزير الكهرباء السوري عمر شقروق أمس الأربعاء عن الحاجة إلى 23 مليون متر مكعب من الغاز و5 آلاف طن من مادة الفيول يوميا، لتوفير التغذية الكهربائية على مدار الساعة. جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي في قاعة المؤتمرات بوزارة الإعلام عن آخر تطورات القطاع الكهربائي وأهمية عودة ضخ الغاز إلى محطات التوليد، وفق ما أوردته وكالة الأنباء السورية (سانا) على حسابها بمنصة إكس. وقال شقروق "في بداية شهر رمضان تمت صيانة بعض محطات توليد الكهرباء والعنفات ووضعها بالخدمة، مما أدى إلى زيادة ساعات التغذية، وخطة الوزارة بعد ورود كميات من مادة الفيول رفع ساعات التغذية إلى 8 ساعات يوميا". وأضاف "لدينا خطة لتأمين الكهرباء إلى المدن الصناعية على مدار الـ24 ساعة". خطة دعم وأشار شقروق إلى أن "زيادة التغذية الكهربائية تشمل كافة المحافظات، ووضعنا خطة لدعم الشبكة من الطاقة البديلة". وأوضح أنه "لا يمكن توفير التغذية الكهربائية على مدار الساعة، لأن ذلك يحتاج إلى 23 مليون متر مكعب من الغاز و5 آلاف طن من الفيول يوميا". وتسعى الإدارة السورية الجديدة إلى تحسين مستوى قطاع الكهرباء الذي يعاني من تهالك البنية التحتية في شبكات النقل والتوزيع أو محطات التوليد، بسبب نقص تحسينه وصيانته والاهتمام به إبان فترة حكم النظام المخلوع. والخميس الماضي، أعلنت قطر مبادرة لتزويد سوريا بالغاز الطبيعي عبر الأردن ، للإسهام في توليد الطاقة الكهربائية. وقال صندوق قطر للتنمية إن الإمدادات ستتيح توليد ما يصل إلى 400 ميغاواط من الكهرباء يوميا في المرحلة الأولى، على أن ترتفع القدرة الإنتاجية تدريجيا في محطة دير علي بسوريا. توزيع الكهرباء وأضاف الصندوق -قبل أسبوع- أنه سيتم توزيع الكهرباء على مناطق سورية عدة، من بينها العاصمة دمشق وريفها والسويداء ودرعا والقنيطرة وحمص وحماة وطرطوس واللاذقية وحلب ودير الزور، مما سيسهم في تحسين الخدمات الأساسية وتعزيز استقرار المجتمعات المتضررة. ووفق وكالة الأنباء القطرية، فإن هذه المبادرة تأتي في إطار توقيع اتفاقية بين صندوق قطر للتنمية ووزارة الطاقة والثروة المعدنية الأردنية، بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي الذي سيتولى الإشراف على الجوانب التنفيذية للمشروع. وتعاني سوريا من نقص حاد في الكهرباء، وما تقدمه الدولة منها لا يكون متاحا إلا لـ4 ساعات (ساعتان نهارا ومثلهما ليلا) في أغلب المناطق. واعتادت سوريا تلقي أغلب النفط المخصص لتوليد الكهرباء من إيران ، لكن الإمدادات انقطعت منذ الإطاحة ببشار الأسد في ديسمبر/كانون الأول الماضي.


حلب اليوم
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- حلب اليوم
تحسن ملحوظ في الكهرباء بسوريا وسط عقباتٍ في تأمين الطاقة
أكد وزير الكهرباء السوري المهندس 'عمر شقروق' في مؤتمر صحفي أمس الأربعاء، أن الاتفاق مع 'قسد' لم يحسم بعد مسألة النفط، وهو ما يُعدّ عاملاً رئيسيًا في تحسين إمدادات الطاقة. وأوضح 'شقروق' أن توفير الكهرباء بشكل مستمر يتطلب نحو 23 مليون متر مكعب من الغاز و5 آلاف طن من الفيول يوميًا، وهو ما يُعتبر تحديًا في ظل الظروف الحالية. وأضاف أن الوزارة تمكنت من زيادة ساعات التغذية الكهربائية بعد صيانة عدد من محطات التوليد، حيث تسعى الخطة الحالية لرفع ساعات التغذية إلى 8 ساعات يوميًا في جميع المحافظات، مع إعطاء الأولوية للمدن الصناعية لضمان تشغيلها على مدار الساعة. كما كشف عن خطة لدعم الشبكة الكهربائية عبر مصادر الطاقة البديلة لتعزيز استقرار الإمدادات. من جانبه، ذكر أحد سكان مدينة حلب، 'محمد الأمين'، لحلب اليوم أن ساعات تشغيل الكهرباء شهدت تحسنًا خلال اليومين الماضيين، حيث ارتفعت مدة التشغيل من ساعتين فقط كل 24 ساعة إلى نحو 6 ساعات يوميًا. قطر تضخ الغاز لدعم قطاع الكهرباء وفي إطار الجهود المبذولة لتحسين الوضع الكهربائي، بدأت دولة قطر بضخ الغاز الطبيعي إلى سوريا عبر الأردن، وهو ما انعكس إيجابًا على تشغيل محطات التوليد. وأوضح مدير مؤسسة توزيع الكهرباء، 'خالد أبو دي'، أن 2 مليون متر مكعب من الغاز تصل يوميًا إلى الشبكة السورية، ما ساهم في تشغيل العنفات وتعزيز التغذية الكهربائية من 3 إلى 4 ساعات يوميًا. تحديات كبيرة رغم الاتفاق تعاني سوريا من أزمة طاقة خانقة نتيجة العقوبات الدولية، وعدم صيانة المحطات، والدمار الذي طال البنية التحتية على مدار 14 عامًا من الحرب. ورغم أن الاتفاق بين الحكومة السورية و'قسد' يعزز الآمال بتحسن الأوضاع، خاصة أن هذه القوات تسيطر على مناطق غنية بالموارد، إلا أن تأمين الغاز والقطع الأجنبي لا يزال أحد أبرز العقبات أمام حل أزمة الكهرباء بشكل جذري. ومع استمرار الجهود الحكومية والدعم الإقليمي، يبقى السؤال: هل ستتمكن سوريا من تجاوز أزمتها الكهربائية في ظل هذه التحديات؟


MTV
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- MTV
سوريا ستَنعَم بالكهرباء 24 ساعة... ماذا عن لبنان؟
أثار تصريح وزير الكهرباء السوري عمر شقروق اليوم عن وجود "خطة لتوفير الكهرباء للمدن الصناعية السورية على مدار 24 ساعة" حفيظة اللبنانيين الرازحين تحت عبء "الفاتورَتين" ومعضلة "التقنين المتقلّب صعوداً ونزولاً"، من دون أن يخلق لديهم الأمل في الحذو بسوريا، لعلمهم بأن النية السياسية تبدو غائبة...حتى إشعارٍ آخر. كلام شقروق جاء بعدما بدأت دولة قطر بضخّ الغاز الطبيعي إلى سوريا عبر الأردن، في عملية تستهدف تحسين واقع الكهرباء في البلاد من 3 إلى 4 ساعات يومياً، وذلك بتوجيه من أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني. ... تطوّر يُثير دهشة الرأي العام اللبناني كما خبراء قطاع الطاقة! فسوريا التي رزحت تحت حرب دامية منذ العام 2011 إلى اليوم، تحقق الإنجاز المنوَّه عنه في قطاع الكهرباء، فيما لبنان لا يزال حتى اللحظة تحت تهديد "العتمة الشاملة" يستفرِد به "النفط العراقي" دون سواه، في ظل غياب الإصلاحات التي تسحب ثقة المجتمع الدولي منه وتدفعه إلى التردّد في تمويل أي مشروع من هذا القبيل. هذا ما تؤكده الخبيرة في شؤون الطاقة المحامية كريستينا أبي حيدر وتتوقف عند تصريح وزير الكهرباء السوري لتعود بالسبب إلى "وجود نية سياسية لدى السلطة السورية الجديدة في تأمين الكهرباء 24 ساعة يومياً"، وتقول لـ"المركزية": نجحت سوريا في تلقف الفرَص، عكس الدولة اللبنانية التي لم تفلح مرةً في الاستفادة من أي فرصة دولية توفّرت لها لتطوير قطاع الكهرباء! بل لا يزال لبنان حتى اليوم غير جاهز للقيام بأي مشروع تطويري في هذا المجال. ومن بين تلك الفرَص المتاحة، كان عرض الغاز المصري وكهرباء الأردن... لم يستفد لبنان منهما، وحتى اليوم لم يحضّر الأرضيّة المطلوبة، إذ يتطلب المضي في هذين المشروعَين الحصول على قرض من البنك الدولي ما يُفترَض أن تكون الدولة قادرة على تسديده، مع الالتزام بتحقيق الإصلاحات المطلوبة التي حتى اليوم لم يُنجَز أيٌّ منها. ..."هذا هو الفارق بين لبنان وسوريا اليوم" تقول أبي حيدر "فالنظام السوري الحالي يعلم جيداً كيف يتلقف الفرصة ويستفيد منها، واستمداد الكهرباء من تركيا إلى المناطق الصناعيّة يشكّل إحدى هذه الفرص المتاحة، مع الإشارة إلى أن السعر المحدَّد من تركيا هو سعر تنافسي مقبول"، لتُضيف: في حين أن لبنان لا يزال إلى اليوم يعتمد على مصدر واحد لتأمين الفيول لزوم معامل إنتاج الطاقة، وهو الفيول العراقي فقط لا غير. لقد كررنا مراراً وتكراراً على مدى سنوات، وجوب تعدّد مصادر الطاقة والانفتاح على أي مشروع يصبّ في هذا الإطار من الجزائر ومصر والأردن... لكن من دون جدوى! وإذ تأسف "لعدم تجهيز الأرضيّة لأي مشروع يتعلق الكهرباء حتى اليوم، بدءاً من غياب الهيئة الناظمة للكهرباء، مروراً بعدم تطبيق القوانين، وصولاً إلى عدم وقف الهدر الفني..."، تُبدي أبي حيدر تحّفظها "على التزام وزير الطاقة الجديد الصمت منذ شهرين، وعدم مكاشفة الرأي العام عما يحضّر له للنهوض بالقطاع أو أقله ما يقوم به لجهة تأمين الفيول أويل، فولاية الحكومة قصيرة وبالتالي لا يوجد ترف الوقت للانطلاق بالإصلاح والمعالجات التي أصبحت معروفة ولم تعُد سراً". وتكشف في السياق، أن "للدولة العراقية في ذمّة لبنان اليوم، ما قيمته مليارَي دولار، وقد سبق ونبّهت إلى أن أي شحنة نفط سترسلها إلى لبنان في العام 2025، يجب أن تسدّد الدولة اللبنانية ثمنها نقداً وفوراً، وذلك بسبب تقصير الأخيرة في تسديد المستحقات المتوجبة عليها للدولة العراقية في العام 2024". وهنا تسأل "مَن سيدفع مبلغ الـ2 مليار دولار اليوم؟! فهذا المبلغ غير ملحوظ في الموازنة، وإذا كان الاتكال على إيرادات "مؤسسة كهرباء لبنان"، فقد تكبّدت المؤسسة جرّاء الحرب الإسرائيلية الأخيرة خسائر فادحة إذ وفق تقرير البنك الدولي بلغت خسائر الكهرباء ما قيمته 209 مليون دولار من دون أن تلحظ الموازنة الجديدة كيفية تغطية هذه الخسائر أو آلية إصلاح الأضرار! إن كان من موازنة وزارة الطاقة أم "كهرباء لبنان"....أم خزينة الدولة! ناهيك عن إعفاء مجلس الوزراء المتضرّرين من الحرب في الجنوب والبقاع والضاحية، من تسديد رسوم الكهرباء! لماذا يبقى على الشريحة الأخرى الاستمرار في تغطية كلفة ما يسمّى بـ"الهدر الفنّي؟ علماً أن كل المناطق قد تضررت من الحرب الأخيرة بطريقة مباشرة وغير مباشرة". كذلك تسأل "في حال قررت الحكومة العراقية وقف إمداد لبنان بالنفط، هل من بديل لدى الحكومة اللبنانية؟! أم ستغرق مناطق لبنان بالعتمة مجدداً وترك اللبنانيين تحت رحمة أصحا المولدات الخاصة؟! علماً أن "قانون قيصر" لم يعُد "الفزاعة" التي تلطّت خلفه الدولة اللبنانية لسنوات، فسوريا باتت اليوم تحظى برضى الدول الغربية والأوروبية". ...بعد طرحها كل تلك الهواجس ووضعها في عهدة المسؤولين المعنيين، تختم أبي حيدر "أملنا في وضع قطاع الكهرباء على السكة السليمة في العهد الجديد الذي نأمل منه النهوض بلبنان واقتصاده بعيداً عن الشعبوية والمحاصصة، بل بالاعتماد على الكفاءة والنيّة السياسية الصادقة بتحقيق ما عجزت عنه الحكومات السابقة في قطاع الكهرباء النازِف".


البشاير
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البشاير
الدوحة تعلن عن مبادرة لزيادة توليد الكهرباء في سور
أعلنت قطر عن مبادرة لتوفير إمدادات من الغاز لسوريا لزيادة توليد الطاقة الكهربائية، فيما أشارت دمشق إلى أن الدوحة ستدعم هذا القطاع عبر توفير مليوني متر مكعب من الغاز الطبيعي يوميا. وأعلن القائم بأعمال السفارة القطرية في سوريا خليفة عبد الله آل محمود الشريف عن مبادرة لتوفير إمدادات معتمدة من الغاز الطبيعي لسوريا بهدف زيادة توليد الطاقة الكهربائية. ونقلت وكالة 'سانا' عن المسؤول القطري أن إمدادات الغاز الطبيعي إلى ستتم عبر الأراضي الأردنية ولمدة محددة، وذلك بهدف المساهمة في توليد طاقة كهربائية بدءا من 400 ميغاواط ورفعها تدريجيا. وذكر القائم بأعمال السفارة القطرية أن المبادرة مقدمة من قبل صندوق قطر للتنمية، الذي يقدم هذا الدعم كمساهمة في تخفيف معاناة الشعب السوري وتحسين الظروف المعيشية. بدوره أفاد وزير الكهرباء السوري عمر شقروق بأن دولة قطر ستساهم بدعم قطاع الطاقة في سوريا عبر توفير 2 مليون متر مكعب من الغاز الطبيعي يوميا. وأضاف أن هذه المساهمة ستؤدي إلى توليد 400 ميغاواط إضافية من الكهرباء، ما سيؤدي إلى تحسين التغذية الكهربائية وزيادتها بمعدل ساعتين إلى 4 ساعات يوميا، الأمر الذي سينعكس إيجابا على الحياة اليومية للمواطنين ودعم القطاعات الحيوية في البلاد. وذكر الوزير السوري أن إمدادات الغاز ستنتقل عبر الخط العربي للغاز الذي يمر من أراضي المملكة الأردنية الهاشمية. وقبل ذلك أفادت مصادر أن إطلاق المبارة تم بتوجيه من أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، وذلك بهدف المساهمة في معالجة النقص الحاد في إنتاج الكهرباء وتحسين أداء البنية التحتية في سوريا. وفي شهر فبراير الماضي، تحدث وزير الكهرباء السوري عمر شقروق عن واقع الكهرباء في سوريا، حيث قال إن التيار الكهربائي في سوريا 'متدهور جدا'، مرجعا ذلك إلى تعرض الشبكات للسرقة وأضرار خلال سنوات الحرب. وفي الشهر نفسه أعلنت وزارة الكهرباء السورية طرح فرصة استثمارية لإنشاء وتشغيل محطة طاقة كهروضوئية بقدرة 100 ميغا واط في ريف دمشق، وذلك وفق نظام (BOO) الذي يتيح للمستثمرين تمويل وبناء المحطة وتشغيلها.


روسيا اليوم
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- روسيا اليوم
القائم بأعمال السفارة القطرية في سوريا يعلن عن مبادرة لزيادة توليد الطاقة الكهربائية
ونقلت وكالة "سانا" عن المسؤول القطري أن إمدادات الغاز الطبيعي إلى ستتم عبر الأراضي الأردنية ولمدة محددة، وذلك بهدف المساهمة في توليد طاقة كهربائية بدءا من 400 ميغاواط ورفعها تدريجيا. وذكر القائم بأعمال السفارة القطرية أن المبادرة مقدمة من قبل صندوق قطر للتنمية، الذي يقدم هذا الدعم كمساهمة في تخفيف معاناة الشعب السوري وتحسين الظروف المعيشية. وقبل ذلك أفادت مصادر أن إطلاق المبارة تم بتوجيه من أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، وذلك بهدف المساهمة في معالجة النقص الحاد في إنتاج الكهرباء وتحسين أداء البنية التحتية في سوريا. وفي شهر فبراير الماضي، تحدث وزير الكهرباء السوري عمر شقروق عن واقع الكهرباء في سوريا، حيث قال إن التيار الكهربائي في سوريا "متدهور جدا"، مرجعا ذلك إلى تعرض الشبكات للسرقة وأضرار خلال سنوات الحرب. وفي الشهر نفسه أعلنت وزارة الكهرباء السورية طرح فرصة استثمارية لإنشاء وتشغيل محطة طاقة كهروضوئية بقدرة 100 ميغا واط في ريف دمشق، وذلك وفق نظام (BOO) الذي يتيح للمستثمرين تمويل وبناء المحطة وتشغيلها. المصدر: RT + سانا