أحدث الأخبار مع #عمرعبدالعزيز


الاتحاد
منذ 3 أيام
- ترفيه
- الاتحاد
«الثقافي العربي» يناقش كتاب «زمردة»
محمد عبدالسميع (الشارقة) نظم النادي الثقافي العربي في الشارقة أمسية ثقافية تناولت كتاب «زمردة» الصادر عن دائرة الثقافة في الشارقة، ضمن سلسلة كتب الأطفال التي تصدرها، وهو عبارة عن قصة للأطفال من تأليف الكاتبة يارا عبد الهادي ليبزو، ورسومات الفنان فواز سلامة، وقد اشترك في النقاش كل من الدكتور عمر عبد العزيز رئيس مجلس إدارة النادي ومدير إدارة النشر بالدائرة، والفنانة الدكتورة نجاة مكي، إلى جانب كاتبة القصة، وذلك بحضور علي المغني نائب رئيس مجلس إدارة النادي. تركز النقاش حول فاعلية القصص الموجهة للطفل عندما يستطيع الكاتب والرسام أن يقدما نصا متشابك العناصر، تلائم لغته الفئة العمرية المستهدفة وتقدم قصة ذات رمزية عالية ومقاصد تربوية نافعة، ويكون فيه النص البصري موازياً وعاكساً باحترافية للنص السردي، فتتمازج تلك العناصر لتجذب حواسّ الطفل وتجعله ينغمس في القصة ويستوعبها، وقصة (زمردة) تتناول حكاية سمكة صغيرة جميلة نشأت في بحيرة اصطناعية مع صديقاتها السمكات الصغيرة الجميلات السعيدات لكنها هي لم تكن سعيدة، وتاقت إلى أن تخرج من تلك البحيرة إلى المحيط الذي جاءت منه جداتها السمكات الكبيرات، ولجأت إلى (نانا) الخارقة التي أعطتها فرصة الإقامة لثلاثة أيام فقط في المحيط، وهناك لامست رحابة المحيط وتمتعت بالحرية التامة فيه. وعندما عادت بعد ثلاثة أيام إلى البحيرة الاصطناعية، أصيبت بالكآبة والحزن ومرضت حتى كادت تموت، فاضطرت نانا لإرسالها إلى المحيط دون رجعة، وهناك عاشت حرة سعيدة. غلاف كتاب "زمردة" في مداخلته، قال الدكتور عمر عبد العزيز: «نحن في إدارة النشر بالدائرة نحرص على إقامة تواشج وتلاحم تعبيري وفني بين الجانب الأدبي والبصري في إصداراتنا الموجهة للطفل، والكتاب الذي بين يدينا (زمردة) كتاب يخاطب الطفل من فئة ثمانية إلى عشرة أعوام، وهي مرحلة يحب فيها الطفل الحيوانات ويخلع عليها الطابع الإنساني، حيث ترمز الحيوانات معاني أو نوازع الإنسان، فمنها الخير ومنها الشرير، ومنها الجميل ومنها القبيح، ومنها المتهور ومنها الحكيم، وقد اختارت يارا عبد الكريم أن تؤنس صفات الجمال والوداعة والطموح إلى الحرية بمثال سمكة صغيرة هي (زمردة)، وقدمتها في لغة بسيطة ومحمولات درامية شفيفة، واستطاع الفنان فواز سلامة أن يقدم نصاً بصرياً موازياً للنص الأدبي، عكس فيه من ألوان منسقة ومشهدية طبيعية مراحل تطور القصة وتنقلات زمردة بين البحيرة الاصطناعية والمحيط الكبير». وقالت يارا عبد الكريم: «هذا هو كتابي الأول الذي يتناول موضوعاً عزيزاً على قلبي هو الطفل وطموحه، والتمسك بالأمل، ورحلة البحث عن الحرية. وفي صفحاته، أتحدث عن أهمية تشجيع الأطفال على التعبير عن طموحاتهم، وكيف يمكن للآباء والمربين والمجتمع ككل أن يسهموا في بناء بيئة تحفزهم على تحقيق أحلامهم». وقالت الدكتورة نجاة مكي: «قصة زمردة تخاطب فئة محددة من الأطفال ما بين 8- 10 أعوام، وهي ترمز للطموح، حيث تخاطبهم من خلال الحيوانات وتقدم لهم معاني إنسانية نبيلة، وهو عالم يحبه الأطفال، وقد أجاد الرسام فواز سلامة فيها لأنه قدم صورة بصرية تكميلية للقصة، وكانت ألوانه كلها متناغمة مع الحركية السردية للقصة وانتقالاتها».


العربية
منذ 6 أيام
- ترفيه
- العربية
كيف تأثرت أفريقيا وأوروبا بتراث اليمن؟
نستضيف في هذه الحلقة من #بودكاست_يمان د.عمر عبدالعزيز، الذي ولد في الصومال وأتقن لغتها كما أتقن الإيطالية نتيجة انضمام والده للجيش الإيطالي وانتقاله للصومال، ومحطة ولادته من جديد في عدن لبدء عمله الإعلامي، ثم أسس وزارة المغتربين آنذاك ليغادر اليمن مغتربا مع القلم والريشة إلى أوروبا، ويكمل رحلة تأليف 120 كتابا بدأت عام 1984 وكانت بين الفكر والأدب والاقتصاد. يحكي ضيفنا لحظاته في اليمن فترة حرب عدن عندما كان رئيسا لتلفزيون اليمن الجنوبى 1980-1985، وتحركاته لإخماد الفتنة الأهلية وتهدئة النفوس، ويكمل عن التواصل الثقافي ورصده لبصمات التراث اليمني في إسبانيا حتى اليوم، والوجود اليمني في الشعر الأندلسي، والتشابه الثقافي والفني وانتقاله إلى دول أفريقيا والاندماج في الألوان الموسيقية، والكثير من الارتباطات التي يبوح بها ضيفنا في هذه الحلقة. وفي الفصل الأخير يتحدث عن قراءته للمشهد اليمني المقرون بالحروب والآلام ونزيف الجروح وتجفيف منابع ثرواته على أيدي أبنائه، وتفاؤله بأن يرافق حال اليمن اليوم التجربة الصينية في نجاحها وتقدمها والتي حولت زمن الأوجاع إلى نهضة تسابق نفسها.


الشارقة 24
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشارقة 24
حوار التصوير والخط في معرض "الأبيض والأسود" بالنادي الثقافي العربي
الشارقة 24: افتتح في النادي الثقافي العربي في الشارقة مساء أمس الأول معرض تشكيلي بعنوان (الأبيض والأسود.. 3 تجارب)، شارك فيه كل من الخطاط تاج السر حسن والخطاط خليفة الشميمي والفنانة المصورة د.مريم الشناصي، وذلك بحضور الدكتور عمر عبد العزيز رئيس مجلس إدارة النادي وعلي المغني نائب رئيس مجلس الإدارة، وسط حضور فني وثقافي كبير. وضم المعرض 33 لوحة فنية، حيث شارك تاج السر حسن في المعرض 15 لوحة خطية هي في غالبها عبارة عن اسكتشات للوحات فنية بعضها نفذ وبعضها الآخر لم ينفذ، وأما خليفة الشيمي فشارك 12 لوحة خطية، كما شاركت مريم الشناصي 6 لوحات فتوغرافية. وفي مستهل جلسة خصصت للتعليق على المعرض قال الدكتور عمر عبد العزيز يواصل النادي الثقافي العربي في الشارقة العمل مهمته في تنشيط الساحة الثقافية المحلية، وتعزيز الواجهة الثقافية للشارقة، وذلك باستقطاب المدعين العرب من مختلف المشارب وفتح الباب أمامهم لمخاطبة الجمهور مباشرة بإبداعاتهم، فينظم الأمسيات والندوات والمعارض التي تعود عليها الجمهور وحرص دائماً على حضورها ومتابعتها، وهذه المهمة هي التي رسمها له صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة منذ أن أسسه وجعله منبرا ثقافيا جامعا للمثقفين والمبدعين العرب من كل المشارب. وأضاف د.عمر: "في هذه المرة نحن أمام تجربة فنية مختلفة تجمع ثلاثة مبدعين في معرض بالأبيض والأسود، وتنوع المعرض بين الأعمال الخطية والأعمال الحروفية والتصوير الضوئي، لكنّ ناظمها موحّد وهو الأبيض والأسود باعتبارهما حواراً وتلاقياً بين الظل والضوء، وباعتبارهما هارموني، وباعتبارهما تكويناً متكاملاً، فالاعتداد بماهية البياض والسواد هو في نهاية المطاف اعتداد بماهية الوجود، لأن كل شيء ينتظم في إطار تلاقي أو تتابع هذين اللونين، الذين يتجاوزان كونهما لونين إلى إلى أن يصبحا رمزا لتواشج العتمة والضياء وتداعياتهما الرمزية، كما ذهب إلى ذلك ابن حزم الأندلسي في رسالته حول الألوان. وعن أعمال الفنانين الثلاثة، قال د.عمر:" إن أعمال تاج السر حسن هي في المعرض هي تجارب حروفية تلقائية مرتبطة بالتجريد ومؤسسة على أصول خطية راسخة. أما عن د.مريم الشناصي التي تحمل دكتوراه في العلوم البيولوجية - جامعة جلاسغو المملكة المتحدة، فقد عشقت التصوير الفوتوغرافي الأبيض والأسود، والتحقت بجمعية الإمارات للفنون التشكيلية منذ العام 1991، فهي تحاول أن تعبر عن كوامن ذاتها، حيث ترسم بالضوء تلك العوالم الداخلية واللامرئية في الذات البشرية. وأما خليفة الشيمي فأعماله قائمة على الاحتشاد البصري الذي ينبجس من خلال العتمة عبر إضاءات تتولد في عدة نواحي من اللوحة الخطية، حيث تبدو الكلمات والنصوص متشابكة ومتصارعة. وفي تعليقات الفنانين على أعمالهم، قال الخطاط تاج السر حسن:" إن الخطاطين السودانيين يتميزون بأنهم خريجو كلية الفنون الجميلة والتصميم، فقد تعلمنا الجمع بين الرسم الحر والانضباط الحروفي، وقد اتخذت تجربي الفنية هذا المنحى، وقد درست فنون التصميم في بريطانيا واستفدت كثيراً من هذا التخصص، الذي أتاح لي أن أكون أسلوبي الخاص المبني على أصالة الالتزام العام بقواعد الخط العربي، ومتعة من القواعد الصارمة، وقد قدمت في هذا المنهج عدة مشاريع على مدى تجربتي المتواصلة". وقال الخطاط خليفة الشيمي:" إن أعماله قائمة على ما يسميه صدى الكلمات، فهو يحاول عن طريق لوحاته تجسيد المرئي واللامرئي في النصوص والكلمات، فالكلام له صدى ودلالات غير مرئية لكنها موجودة ومتحركة تشتبك مع النص وتدور حوله، كأصداء تسبح في الفضاء، فأحاول أن أدون فنياً ولونياً تلك الأصداء". وقالت الفنانة د.مريم الشناصي:" إن اللوحات التي عرضتها هي عبارة عن صورة مجهرية مكبرة للقطات مكررة لنفس المكان التقطت في أوقات مختلفة من النهار، في محاولة لاستكشاف التغيرات الخفية واللامرئية التي تحدث في رؤيتنا للشيء ذاته". وأشارت إلى أن أعمالها التصويرية تصب في إطار اتجاه فني حديث مرتبط بعلم الأعصاب يحاول أن يستكنه بالفن ما يدور في الدماغ البشري وجهازه العصبي من أفكار.


بطولات
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- بطولات
تشكيل منتخب مصر للناشئين أمام أنجولا في ملحق كأس العالم
أعلن أحمد الكأس، المدير الفني لمنتخب مصر تحت 17 عامًا التشكيل الرسمي لمواجهة أنجولا، بعد قليل، في الملحق المؤهل إلى كأس العالم للناشئين في قطر. وتقام المباراة بين منتخب مصر تحت 17 عامًا مع أنجولا على ملعب بن أحمد العبدي من أجل حسم المتأهل لكأس العالم. طالع.. منتخب مصر يكثف استعداداته لمواجهة أنجولا في الملحق المؤهل لـ كأس العالم للناشئين ووصل منتخب مصر إلى الملحق بعد أن احتل المركز الثالث في المجموعة الثالثة من بطولة كأس أمم إفريقيا للناشئين، المقامة حاليًا في المغرب، حيث تلقى المنتخب خسارتين أمام جنوب إفريقيا بنتيجة (4-3) وبوركينا فاسو (2-1)، قبل أن يحقق انتصارًا مهمًا على الكاميرون بنتيجة (2-1) في الجولة الأخيرة. في المقابل، بلغ منتخب أنجولا نفس المرحلة بعد أن أنهى دور المجموعات في المركز الثالث بمجموعته، ليضرب موعدًا قويًا مع المنتخب المصري في مواجهة لا تقبل القسمة على اثنين، إذ يتأهل الفائز منها إلى مونديال الناشئين المقبل. تشكيل منتخب مصر اليوم أمام أنجولا حراسة المرمى: عمر عبد العزيز. الدفاع عمر كمال – مهند الشامي- حمزة الدجوي – نور أشرف. الوسط: أدهم فريد – محمد البنداري – محمد حمد. الهجوم: أنس رشدي – عبد العزيز الزغبي – حمزة عبد الكريم.


صحيفة الشرق
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الشرق
وزير التربية تكرم الفائزين في مسابقة "اقرأ وارتق ورتل" للمدارس ورياض الأطفال الخاصة
محليات 22 A- الدوحة - قنا كرمت سعادة السيدة لولوة بنت راشد بن محمد الخاطر وزير التربية والتعليم والتعليم العالي، الطلاب والطالبات الفائزين في النسخة الثانية من مسابقة "اقرأ وارتق ورتل" للعام الأكاديمي 2024-2025، التي نظمتها إدارة المدارس ورياض الأطفال الخاصة بالوزارة، بالتعاون مع مدرسة بيتا كامبريدج، وذلك خلال حفل أقيم بمبنى الوزارة الدائم. وتهدف المسابقة إلى ترسيخ القيم الإسلامية في نفوس الطلبة، وتحفيزهم على حفظ وتفسير كتاب الله تعالى، ليكون منهجا لحياتهم، بما يسهم في بناء شخصياتهم المتزنة، والارتقاء بمستوى تحصيلهم الأكاديمي، من خلال تعزيز مهارات الحفظ والتركيز. كما تسعى إلى تنمية روح التنافس الإيجابي، وتأهيل المشاركين لتمثيل دولة قطر في المسابقات الدولية. وفي كلمة له خلال الحفل، أكد السيد عمر عبدالعزيز النعمة وكيل الوزارة المساعد لشؤون التعليم الخاص أن المسابقة تجسد قيمة روحية وتربوية عالية، باتخاذها من القرآن الكريم محورا لها، ما جعلها مصدرا للخير والبركة، وأفرزت نماذج مشرفة من الأبناء والبنات الذين جسدوا القيم الإسلامية بأخلاقهم وأدائهم، وبثوا الطمأنينة والأمل في النفوس، بمستقبل يحمل فيه الجيل كتاب الله، ويتخلق بأخلاقه. وأضاف أن قطاع التعليم الخاص يؤمن بأن التربية الأصيلة تنبع من القلب، وأن ما يبنى على الإيمان والقرآن يظل ثابتا لا تهزه التحديات، مشيرا إلى أن الإقبال الكبير من الطلبة على المشاركة يعكس عمق الخير المتأصل في نفوسهم. من جهتها، أعربت الدكتورة رانية محمد مدير إدارة المدارس ورياض الأطفال الخاصة، عن فخرها بالمستوى الرفيع الذي أظهره الطلبة في الحفظ والتلاوة، وثمنت الجهود الكبيرة التي بذلها أولياء الأمور والمدارس في دعم الطلبة وتشجيعهم، مؤكدة أن هذا التميز يعكس عمق الشراكة بين الأسرة والمؤسسة التعليمية، ويبرز أهمية المبادرات التي تعزز القيم، وتسهم في بناء شخصية متزنة تستمد من القرآن سلوكها وقوتها في الحياة. وقد أقيمت المسابقة بمشاركة 1077 طالبا وطالبة من 123 مدرسة وروضة خاصة، وتنافس الطلبة في عدة مستويات وفروع، شملت فرع "القراءات العشر الصغرى" لحفظ القرآن الكريم كاملا برواية من الروايات المتواترة من طريقي الشاطبية والدرة (عدا رواية حفص عن عاصم)، مع إتقان أصول وفرش الرواية، والتجويد، وحسن الصوت، والأداء المتقن، بالإضافة إلى تفسير سورة الإسراء كاملة. كما اشتملت المسابقة على خمسة مستويات للحفظ: حفظ القرآن الكريم كاملا، وخمسة عشر جزءا، وعشرة أجزاء، وخمسة أجزاء، وجزء "عم" لمرحلة الروضة والتمهيدي. وفاز بلقب "تاج الوقار" الطالب علي محمد مصطفى فتح الله المكي من مدرسة الأندلس الثانوية الخاصة للبنين، بعد حصوله على المركز الأول في حفظ القرآن الكريم كاملا، مجسدا بذلك نموذجا مشرفا للطلبة الحافظين لكتاب الله، والمستنيرين بهديه في مسيرتهم التربوية. مساحة إعلانية