أحدث الأخبار مع #عمرعبدالعزيز


عكاظ
منذ 3 أيام
- ترفيه
- عكاظ
احتفال أسرتي الحجاب والضفيدع بزواج عمر
احتفلت أسرتا الحجاب والضفيدع، بزواج الشاب عمر عبدالعزيز من كريمة سعيد الضفيدع، في العاصمة الرياض، وسط حضور لفيف من الأهل والأقارب والمحبين، الذين قدموا التهاني والتبريكات للعروسين. وعبّر العريس عن فرحته بتوديع حياة العزوبية ودخوله عش الزوجية، داعياً الله بالتوفيق والسعادة في حياته القادمة. أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
٢٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
أخبار العالم : في عمر السبعين.. المخرج عمر عبد العزيز يبدأ فصلًا جديدًا في حياته بزواج مفاجئ ومسيرة فنية حافلة
الثلاثاء 27 مايو 2025 06:30 صباحاً نافذة على العالم - رغم تجاوزه السبعين من عمره، لا يزال المخرج الكبير عمر عبد العزيز يحافظ على حضوره القوي في الساحة الفنية، سواء من خلال أعماله السينمائية والتلفزيونية التي تركت بصمة واضحة، أو من خلال مواقفه وإنجازاته التي يخلدها الوسط الفني. ومؤخرًا، عاد عبد العزيز ليتصدر العناوين بزواجه من سيدة من خارج الوسط الفني، وسط حضور فني لافت واحتفاء من نجوم كبار. في هذا التقرير، نسلّط الضوء على نشأته، أبرز محطاته الفنية، وزيجته الجديدة التي أعادت الأضواء إليه مجددًا. الميلاد والنشأة وُلد عمر عبد العزيز في 25 مايو عام 1953، ونشأ في بيئة فنية ساعدته على صقل موهبته مبكرًا، خاصة أنه شقيق المخرج المعروف محمد عبد العزيز، وعم الفنان كريم عبد العزيز. التحق بالمعهد العالي للسينما وتخرج منه عام 1976 بتقدير جيد جدًا، ليبدأ مسيرته في عالم الإخراج كمساعد مخرج إلى جانب شقيقه في عدد من الأفلام الشهيرة مثل "عالم عيال عيال" و"البعض يذهب للمأذون مرتين". من مساعد إلى مخرج صاحب بصمة لم يتأخر عبد العزيز كثيرًا في أن يشق طريقه كمخرج مستقل، حيث قدم أول أفلامه "دعوة خاصة جدًا" عام 1982، ليبدأ بعدها سلسلة من الأعمال التي حفرت اسمه بين كبار المخرجين. تنوعت أفلامه ما بين الكوميديا والدراما الاجتماعية، وكان من أبرزها: • "الشقة من حق الزوجة" • "فرحان ملازم آدم" • "خلي بالك من جيرانك" هذه الأعمال امتازت برؤية إخراجية مرنة ومتفهمة لطبيعة الجمهور المصري، مما أكسبه شعبية واسعة. الانتقال إلى التلفزيون في عام 2002، قرر عمر عبد العزيز دخول عالم الدراما التلفزيونية، فبدأ بمسلسل "بين شطين وميه"، واستمر في تقديم أعمال ناجحة حتى مسلسل "أهل الهوى" عام 2013، الذي تناول فيه حياة الشاعر بيرم التونسي. ورغم غيابه لفترة عن الساحة، فإنه يستعد للعودة مجددًا عبر فيلم تسجيلي يحمل عنوان "وش الصبح"، يرصد قصة أول لاعبة كفيفة تمثل مصر وأفريقيا في رياضة القوس والسهم، وهو مشروع يعكس اهتمامه بالقضايا الإنسانية والاجتماعية. زواج مفاجئ في عمر السبعين أحدث محطات عمر عبد العزيز الشخصية كانت مفاجأة لجمهوره، حيث احتفل في فبراير 2024 بزواجه من السيدة أماني صفوت، وهي من خارج الوسط الفني. أُقيم حفل الزفاف في أجواء مبهجة، وشهد حضور نخبة من النجوم، من أبرزهم الفنان كريم عبد العزيز، ميرفت أمين، إلهام شاهين، لبلبة، وآخرون، في مشهد يجسّد تقدير الوسط الفني لهذا الرجل الذي قدّم الكثير للسينما المصرية. تقدير الوسط الفني ومسيرة مستمرة رغم السنوات الطويلة التي قضاها في مجال الإخراج، لم يفقد عمر عبد العزيز حماسه ولا طموحه الفني، لا يزال يتمتع برؤية واضحة ورغبة صادقة في تقديم أعمال تليق بتاريخه، كما يحظى بتقدير كبير في الأوساط الفنية، ليس فقط بسبب أعماله، بل أيضًا بسبب مواقفه الداعمة للفن والإبداع.


بوابة الفجر
٢٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
في عمر السبعين.. المخرج عمر عبد العزيز يبدأ فصلًا جديدًا في حياته بزواج مفاجئ ومسيرة فنية حافلة
رغم تجاوزه السبعين من عمره، لا يزال المخرج الكبير عمر عبد العزيز يحافظ على حضوره القوي في الساحة الفنية، سواء من خلال أعماله السينمائية والتلفزيونية التي تركت بصمة واضحة، أو من خلال مواقفه وإنجازاته التي يخلدها الوسط الفني. ومؤخرًا، عاد عبد العزيز ليتصدر العناوين بزواجه من سيدة من خارج الوسط الفني، وسط حضور فني لافت واحتفاء من نجوم كبار. في هذا التقرير، نسلّط الضوء على نشأته، أبرز محطاته الفنية، وزيجته الجديدة التي أعادت الأضواء إليه مجددًا. الميلاد والنشأة وُلد عمر عبد العزيز في 25 مايو عام 1953، ونشأ في بيئة فنية ساعدته على صقل موهبته مبكرًا، خاصة أنه شقيق المخرج المعروف محمد عبد العزيز، وعم الفنان كريم عبد العزيز. التحق بالمعهد العالي للسينما وتخرج منه عام 1976 بتقدير جيد جدًا، ليبدأ مسيرته في عالم الإخراج كمساعد مخرج إلى جانب شقيقه في عدد من الأفلام الشهيرة مثل "عالم عيال عيال" و"البعض يذهب للمأذون مرتين". من مساعد إلى مخرج صاحب بصمة لم يتأخر عبد العزيز كثيرًا في أن يشق طريقه كمخرج مستقل، حيث قدم أول أفلامه "دعوة خاصة جدًا" عام 1982، ليبدأ بعدها سلسلة من الأعمال التي حفرت اسمه بين كبار المخرجين. تنوعت أفلامه ما بين الكوميديا والدراما الاجتماعية، وكان من أبرزها: • "الشقة من حق الزوجة" • "فرحان ملازم آدم" • "خلي بالك من جيرانك" هذه الأعمال امتازت برؤية إخراجية مرنة ومتفهمة لطبيعة الجمهور المصري، مما أكسبه شعبية واسعة. الانتقال إلى التلفزيون في عام 2002، قرر عمر عبد العزيز دخول عالم الدراما التلفزيونية، فبدأ بمسلسل "بين شطين وميه"، واستمر في تقديم أعمال ناجحة حتى مسلسل "أهل الهوى" عام 2013، الذي تناول فيه حياة الشاعر بيرم التونسي. ورغم غيابه لفترة عن الساحة، فإنه يستعد للعودة مجددًا عبر فيلم تسجيلي يحمل عنوان "وش الصبح"، يرصد قصة أول لاعبة كفيفة تمثل مصر وأفريقيا في رياضة القوس والسهم، وهو مشروع يعكس اهتمامه بالقضايا الإنسانية والاجتماعية. زواج مفاجئ في عمر السبعين أحدث محطات عمر عبد العزيز الشخصية كانت مفاجأة لجمهوره، حيث احتفل في فبراير 2024 بزواجه من السيدة أماني صفوت، وهي من خارج الوسط الفني. أُقيم حفل الزفاف في أجواء مبهجة، وشهد حضور نخبة من النجوم، من أبرزهم الفنان كريم عبد العزيز، ميرفت أمين، إلهام شاهين، لبلبة، وآخرون، في مشهد يجسّد تقدير الوسط الفني لهذا الرجل الذي قدّم الكثير للسينما المصرية. تقدير الوسط الفني ومسيرة مستمرة رغم السنوات الطويلة التي قضاها في مجال الإخراج، لم يفقد عمر عبد العزيز حماسه ولا طموحه الفني، لا يزال يتمتع برؤية واضحة ورغبة صادقة في تقديم أعمال تليق بتاريخه، كما يحظى بتقدير كبير في الأوساط الفنية، ليس فقط بسبب أعماله، بل أيضًا بسبب مواقفه الداعمة للفن والإبداع.


بوابة الفجر
٢٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
في عمر السبعين.. المخرج عمر عبد العزيز يبدأ فصلًا جديدًا في حياته بزواج مفاجئ ومسيرة فنية حافلة
رغم تجاوزه السبعين من عمره، لا يزال المخرج الكبير عمر عبد العزيز يحافظ على حضوره القوي في الساحة الفنية، سواء من خلال أعماله السينمائية والتلفزيونية التي تركت بصمة واضحة، أو من خلال مواقفه وإنجازاته التي يخلدها الوسط الفني. ومؤخرًا، عاد عبد العزيز ليتصدر العناوين بزواجه من سيدة من خارج الوسط الفني، وسط حضور فني لافت واحتفاء من نجوم كبار. في هذا التقرير، نسلّط الضوء على نشأته، أبرز محطاته الفنية، وزيجته الجديدة التي أعادت الأضواء إليه مجددًا. الميلاد والنشأة وُلد عمر عبد العزيز في 25 مايو عام 1953، ونشأ في بيئة فنية ساعدته على صقل موهبته مبكرًا، خاصة أنه شقيق المخرج المعروف محمد عبد العزيز، وعم الفنان كريم عبد العزيز. التحق بالمعهد العالي للسينما وتخرج منه عام 1976 بتقدير جيد جدًا، ليبدأ مسيرته في عالم الإخراج كمساعد مخرج إلى جانب شقيقه في عدد من الأفلام الشهيرة مثل "عالم عيال عيال" و"البعض يذهب للمأذون مرتين". من مساعد إلى مخرج صاحب بصمة لم يتأخر عبد العزيز كثيرًا في أن يشق طريقه كمخرج مستقل، حيث قدم أول أفلامه "دعوة خاصة جدًا" عام 1982، ليبدأ بعدها سلسلة من الأعمال التي حفرت اسمه بين كبار المخرجين. تنوعت أفلامه ما بين الكوميديا والدراما الاجتماعية، وكان من أبرزها: • "الشقة من حق الزوجة" • "فرحان ملازم آدم" • "خلي بالك من جيرانك" هذه الأعمال امتازت برؤية إخراجية مرنة ومتفهمة لطبيعة الجمهور المصري، مما أكسبه شعبية واسعة. الانتقال إلى التلفزيون في عام 2002، قرر عمر عبد العزيز دخول عالم الدراما التلفزيونية، فبدأ بمسلسل "بين شطين وميه"، واستمر في تقديم أعمال ناجحة حتى مسلسل "أهل الهوى" عام 2013، الذي تناول فيه حياة الشاعر بيرم التونسي. ورغم غيابه لفترة عن الساحة، فإنه يستعد للعودة مجددًا عبر فيلم تسجيلي يحمل عنوان "وش الصبح"، يرصد قصة أول لاعبة كفيفة تمثل مصر وأفريقيا في رياضة القوس والسهم، وهو مشروع يعكس اهتمامه بالقضايا الإنسانية والاجتماعية. زواج مفاجئ في عمر السبعين أحدث محطات عمر عبد العزيز الشخصية كانت مفاجأة لجمهوره، حيث احتفل في فبراير 2024 بزواجه من السيدة أماني صفوت، وهي من خارج الوسط الفني. أُقيم حفل الزفاف في أجواء مبهجة، وشهد حضور نخبة من النجوم، من أبرزهم الفنان كريم عبد العزيز، ميرفت أمين، إلهام شاهين، لبلبة، وآخرون، في مشهد يجسّد تقدير الوسط الفني لهذا الرجل الذي قدّم الكثير للسينما المصرية. تقدير الوسط الفني ومسيرة مستمرة رغم السنوات الطويلة التي قضاها في مجال الإخراج، لم يفقد عمر عبد العزيز حماسه ولا طموحه الفني، لا يزال يتمتع برؤية واضحة ورغبة صادقة في تقديم أعمال تليق بتاريخه، كما يحظى بتقدير كبير في الأوساط الفنية، ليس فقط بسبب أعماله، بل أيضًا بسبب مواقفه الداعمة للفن والإبداع.


الاتحاد
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاتحاد
«الثقافي العربي» يناقش كتاب «زمردة»
محمد عبدالسميع (الشارقة) نظم النادي الثقافي العربي في الشارقة أمسية ثقافية تناولت كتاب «زمردة» الصادر عن دائرة الثقافة في الشارقة، ضمن سلسلة كتب الأطفال التي تصدرها، وهو عبارة عن قصة للأطفال من تأليف الكاتبة يارا عبد الهادي ليبزو، ورسومات الفنان فواز سلامة، وقد اشترك في النقاش كل من الدكتور عمر عبد العزيز رئيس مجلس إدارة النادي ومدير إدارة النشر بالدائرة، والفنانة الدكتورة نجاة مكي، إلى جانب كاتبة القصة، وذلك بحضور علي المغني نائب رئيس مجلس إدارة النادي. تركز النقاش حول فاعلية القصص الموجهة للطفل عندما يستطيع الكاتب والرسام أن يقدما نصا متشابك العناصر، تلائم لغته الفئة العمرية المستهدفة وتقدم قصة ذات رمزية عالية ومقاصد تربوية نافعة، ويكون فيه النص البصري موازياً وعاكساً باحترافية للنص السردي، فتتمازج تلك العناصر لتجذب حواسّ الطفل وتجعله ينغمس في القصة ويستوعبها، وقصة (زمردة) تتناول حكاية سمكة صغيرة جميلة نشأت في بحيرة اصطناعية مع صديقاتها السمكات الصغيرة الجميلات السعيدات لكنها هي لم تكن سعيدة، وتاقت إلى أن تخرج من تلك البحيرة إلى المحيط الذي جاءت منه جداتها السمكات الكبيرات، ولجأت إلى (نانا) الخارقة التي أعطتها فرصة الإقامة لثلاثة أيام فقط في المحيط، وهناك لامست رحابة المحيط وتمتعت بالحرية التامة فيه. وعندما عادت بعد ثلاثة أيام إلى البحيرة الاصطناعية، أصيبت بالكآبة والحزن ومرضت حتى كادت تموت، فاضطرت نانا لإرسالها إلى المحيط دون رجعة، وهناك عاشت حرة سعيدة. غلاف كتاب "زمردة" في مداخلته، قال الدكتور عمر عبد العزيز: «نحن في إدارة النشر بالدائرة نحرص على إقامة تواشج وتلاحم تعبيري وفني بين الجانب الأدبي والبصري في إصداراتنا الموجهة للطفل، والكتاب الذي بين يدينا (زمردة) كتاب يخاطب الطفل من فئة ثمانية إلى عشرة أعوام، وهي مرحلة يحب فيها الطفل الحيوانات ويخلع عليها الطابع الإنساني، حيث ترمز الحيوانات معاني أو نوازع الإنسان، فمنها الخير ومنها الشرير، ومنها الجميل ومنها القبيح، ومنها المتهور ومنها الحكيم، وقد اختارت يارا عبد الكريم أن تؤنس صفات الجمال والوداعة والطموح إلى الحرية بمثال سمكة صغيرة هي (زمردة)، وقدمتها في لغة بسيطة ومحمولات درامية شفيفة، واستطاع الفنان فواز سلامة أن يقدم نصاً بصرياً موازياً للنص الأدبي، عكس فيه من ألوان منسقة ومشهدية طبيعية مراحل تطور القصة وتنقلات زمردة بين البحيرة الاصطناعية والمحيط الكبير». وقالت يارا عبد الكريم: «هذا هو كتابي الأول الذي يتناول موضوعاً عزيزاً على قلبي هو الطفل وطموحه، والتمسك بالأمل، ورحلة البحث عن الحرية. وفي صفحاته، أتحدث عن أهمية تشجيع الأطفال على التعبير عن طموحاتهم، وكيف يمكن للآباء والمربين والمجتمع ككل أن يسهموا في بناء بيئة تحفزهم على تحقيق أحلامهم». وقالت الدكتورة نجاة مكي: «قصة زمردة تخاطب فئة محددة من الأطفال ما بين 8- 10 أعوام، وهي ترمز للطموح، حيث تخاطبهم من خلال الحيوانات وتقدم لهم معاني إنسانية نبيلة، وهو عالم يحبه الأطفال، وقد أجاد الرسام فواز سلامة فيها لأنه قدم صورة بصرية تكميلية للقصة، وكانت ألوانه كلها متناغمة مع الحركية السردية للقصة وانتقالاتها».