أحدث الأخبار مع #عمروالوردانى،


صدى البلد
منذ يوم واحد
- منوعات
- صدى البلد
هل يجوز إخراج صدقة بنية الزواج؟.. الإفتاء تجيب
تلقت دار الإفتاء المصرية سؤالا يقول صاحبه: "هل يجوز إخراج الصدقة بنية الزواج؟". وأجاب عن السؤال الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، وقال: "إن كل ما يحدث للإنسان إنما هو بقضاء الله وقدره، والإنسان لا يعرف ما قدره الله له ولا يعلم الغيب، ولذلك عليه أن يأخذ بالأسباب". وأشار خلال فيديو عبر صفحة "دار الإفتاء" على "يوتيوب" الى أنه يجوز الدعاء أو إخراج صدقة أو الصلاة أو قراءة القرآن بنية أن ييسر الله أمر الزواج. وبين أن الصدقة وقراءة القرآن معناهما اللجوء إلى الله وهما من الأخذ بالأسباب. هل يجوز صلاة قضاء الحاجة للزواج من شخص معين نشرت دار الإفتاء عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، مقطع فيديو أجابت فيه عن سؤال ورد إليها نصه: "هل يجوز صلاة الحاجة والدعاء بالزواج من شخص معين؟". وجاءت الإجابة على لسان الدكتور عمرو الوردانى، أمين الفتوى بدار الإفتاء، الذى أوضح أنه لا مانع شرعًا من أن تصلى الفتاة ركعتين ثم تدعو الله بما تتمناه، بما فى ذلك الزواج من شخص بعينه، مؤكدًا أن هذا من الأمور الجائزة. وأضاف الوردانى: "لكن الأولى والأفضل، وما تعلمناه من أهل العلم، أن تقول: اللهم إن كان هذا خيرا لى فوفقنى إليه، وإن كان غير ذلك فاصرفنى عنه"، فى إشارة إلى أهمية التفويض والتسليم لمشيئة الله. دعاء تعجيل الزواج دعاء تعجيل الزواج، حثنا سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على اهمية اللجوء إلى الله فيما نريد فهو بيده الأمر كله، وأخبرنا وأرشدنا إلى أهمية الدعاء في تيسير ما نريد، وبالإضافة إلى دعاء تعجيل الزواج يستحب الإكثار من الاستغفار والصدقة قال المصطفى صلى الله عليه وسلم "صدقة السر تطفئ غضب الرب قوله تعالى: {وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ } [البقرة: 45]. فعلى كل شاب أو فتاة عليه أن يكثر من الصلاة على النبي، وأن يطيل السجود ويدعوا بتعجيل الزواج. اللهم سخّر لي زوج كما سخرت البحر لسيدنا موسى عليه السلام، وألن لي قلبه كما ألنت الحديد لداوود عليه السلام، فإنه لا ينطق إلا بإذنك، ناصيته في قبضتك وقلبه في يديك تصرفها كيف شئت. -اللهم بلطيف صنعك في التسخير وخفي لطفك في التيسير الطف بي ويسّر لي أمر الزواج وتمّمه بخير ولطف، واصرف عني السوء والشر إنك على كل شيء قدير. يا لطيف فوق كل لطيف، الطف بي في أموري كلها، وفي أمر الزواج، فإنك قلت و قولك الحق أن الله لطيف بعباده يرزق من يشاء وهو القوي العزيز يا لطيف يا خبير يا عزيز. ربِّ أعنِّي ولا تُعِنْ عليَّ، وانصُرني ولا تنصُرْ عليَّ، وامكُر لي ولا تَمكُر عليَّ، واهدِني ويسِّرِ الهدى لي، وانصُرني على من بغَى عليَّ، ربِّ اجعَلني لَكَ شَكَّارًا، لَكَ ذَكَّارًا، لَكَ رَهَّابًا، لَكَ مُطيعًا، إليكَ مُخبتًا، إليكَ أوَّاهًا مُنيبًا، ربِّ تقبَّل تَوبَتي، واغسِل حَوبَتي، وأجِب دعوَتي، واهدِ قلبي، وسدِّد لساني، وثبِّت حجَّتي واسلُلْ سَخيمةَ قلبي. اللهم زوّجنا واغننا بحلالك عن حرامك، يا الله يا كريم يا رب العرش المجيد، ارحمنا برحمتك يا أرحم الراحمين، اللهم إني أسألك باسمك العليم أنك عالم بحالي، فبرحمتك يارب يارب يارب زوجني برجل صالح يستر علي، ويكون قرّة عين لي وأكون قرّة عين له يا رب. - يا فارج الهمّ، ويا كاشف الغمّ، فرّج همي ويسر أمري، وارحم ضعفي، وقلّة حيلتي، وارزقني من حيث لا أحتسب يارب العالمين، يا ودود يا كريم، يا جبار السماوات والأرض، يا هادي القلوب اهدي قلبي، يا مغيث أغثني، يا مغيث أغثني، يا مغيث أغثني. اللّهم لا تحرمني سعة رحمتك، وشمول عافيتك، وجزيل عطائك، ولا تمنع عني مواهبك لسوء ما عندي، ولا تجازني بقبيح عملي.


خبر مصر
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- خبر مصر
فنون / أمين الفتوى: يجوز أداء الحج والعمرة عن الغير بمقابل بشرط واحد (فيديو)
أكد الدكتور عمرو الوردانى، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أنه يجوز شرعًا أن يؤدى الإنسان الحج أو العمرة عن شخص آخر بمقابل مادى، بشرط أن لا يُعتبر هذا المقابل "أجرًا" على أداء العبادة نفسها، وإنما مقابل للجهد والوقت المخصصين للسفر والقيام بهذه المهمة. وأوضح الوردانى، خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، أن العبادات فى الإسلام خالصة لوجه الله تعالى، ولا يصح أن تكون وسيلة للتكسب، مستشهدًا بقوله تعالى: "قل أن صلاتى ونسكى ومحياى ومماتى لله رب العالمين"، مشددًا على أن من يتقاضى مالًا مقابل أدائها، لا يأخذه على العبادة ذاتها، بل على ما يستقطعه من وقته وجهده وظروف سفره. وأشار إلى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أجاز للرجل أن يلبى عن "شبرمة" بعد أن لبى عن نفسه، ولم يمنعه من ذلك سواء كان بأجر أو بدون أجر، مما يدل على جواز الإنابة فى الحج أو العمرة، مادامت استوفت الشروط الشرعية. وأضاف الدكتور الورداني: "إذا سافر شخص إلى الأراضى المقدسة لأداء الحج أو العمرة عن غيره، وحصل على مبلغ مالى، فإن هذا المبلغ لا يُعد ثمنًا للعبادة، وإنما نظير ما يقدمه من وقت وجهد، وهذا لا حرج فيه شرعًا طالما لم يكن الهدف هو التكسب من العبادات". وأكد على أن نية الشخص هى العامل الأهم، فإذا كانت نية من يؤدى العبادة خالصة لله، والمال الذى يتقاضاه فى إطار الخدمة لا العبادة، فلا بأس فى ذلك. مشاركة بتاريخ: 2025-04-17


الدولة الاخبارية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- الدولة الاخبارية
أمين الفتوى: يجوز أداء الحج والعمرة عن الغير بمقابل بشرط واحد
الأربعاء، 16 أبريل 2025 11:51 مـ بتوقيت القاهرة أكد الدكتور عمرو الوردانى، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أنه يجوز شرعًا أن يؤدى الإنسان الحج أو العمرة عن شخص آخر بمقابل مادى، بشرط أن لا يُعتبر هذا المقابل "أجرًا" على أداء العبادة نفسها، وإنما مقابل للجهد والوقت المخصصين للسفر والقيام بهذه المهمة. وأوضح الوردانى، خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، أن العبادات فى الإسلام خالصة لوجه الله تعالى، ولا يصح أن تكون وسيلة للتكسب، مستشهدًا بقوله تعالى: "قل أن صلاتى ونسكى ومحياى ومماتى لله رب العالمين"، مشددًا على أن من يتقاضى مالًا مقابل أدائها، لا يأخذه على العبادة ذاتها، بل على ما يستقطعه من وقته وجهده وظروف سفره. وأشار إلى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أجاز للرجل أن يلبى عن "شبرمة" بعد أن لبى عن نفسه، ولم يمنعه من ذلك سواء كان بأجر أو بدون أجر، مما يدل على جواز الإنابة فى الحج أو العمرة، مادامت استوفت الشروط الشرعية. وأضاف الدكتور الورداني: "إذا سافر شخص إلى الأراضى المقدسة لأداء الحج أو العمرة عن غيره، وحصل على مبلغ مالى، فإن هذا المبلغ لا يُعد ثمنًا للعبادة، وإنما نظير ما يقدمه من وقت وجهد، وهذا لا حرج فيه شرعًا طالما لم يكن الهدف هو التكسب من العبادات". وأكد على أن نية الشخص هى العامل الأهم، فإذا كانت نية من يؤدى العبادة خالصة لله، والمال الذى يتقاضاه فى إطار الخدمة لا العبادة، فلا بأس فى ذلك.


اليوم السابع
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- اليوم السابع
أمين الفتوى: يجوز أداء الحج والعمرة عن الغير بمقابل بشرط واحد (فيديو)
أكد الدكتور عمرو الوردانى، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أنه يجوز شرعًا أن يؤدى الإنسان الحج أو العمرة عن شخص آخر بمقابل مادى، بشرط أن لا يُعتبر هذا المقابل "أجرًا" على أداء العبادة نفسها، وإنما مقابل للجهد والوقت المخصصين للسفر والقيام بهذه المهمة. وأوضح الوردانى، خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، أن العبادات فى الإسلام خالصة لوجه الله تعالى، ولا يصح أن تكون وسيلة للتكسب، مستشهدًا بقوله تعالى: "قل أن صلاتى ونسكى ومحياى ومماتى لله رب العالمين"، مشددًا على أن من يتقاضى مالًا مقابل أدائها، لا يأخذه على العبادة ذاتها، بل على ما يستقطعه من وقته وجهده وظروف سفره. وأشار إلى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أجاز للرجل أن يلبى عن "شبرمة" بعد أن لبى عن نفسه، ولم يمنعه من ذلك سواء كان بأجر أو بدون أجر، مما يدل على جواز الإنابة فى الحج أو العمرة، مادامت استوفت الشروط الشرعية. وأضاف الدكتور الورداني: "إذا سافر شخص إلى الأراضى المقدسة لأداء الحج أو العمرة عن غيره، وحصل على مبلغ مالى، فإن هذا المبلغ لا يُعد ثمنًا للعبادة، وإنما نظير ما يقدمه من وقت وجهد، وهذا لا حرج فيه شرعًا طالما لم يكن الهدف هو التكسب من العبادات". وأكد على أن نية الشخص هى العامل الأهم، فإذا كانت نية من يؤدى العبادة خالصة لله، والمال الذى يتقاضاه فى إطار الخدمة لا العبادة، فلا بأس فى ذلك.


اليوم السابع
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- اليوم السابع
عمرو الوردانى: مجتمع بلا رحمة هو مجتمع غير ربانى.. والرحمة أساس الحضارة
أكد الدكتور عمرو الوردانى، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن التراحم هو حجر الأساس فى بناء أى مجتمع إنسانى سليم، مشيرًا إلى أن المجتمع الذى يخلو من الرحمة هو فى حقيقته "مجتمع غير رباني"، لأنه فقد أهم معانى الوجود التى غرسها الله فى خلقه. وأوضح خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، أن الرحمة لا تبدأ فقط من التعاملات اليومية، بل هى جوهر تكوين الإنسان نفسه، قائلًا: "المجتمع يبدأ من الرحم.. من الميلاد.. والرحم أصلها من الرحمة، ولذلك فإن كل مجتمع سوى يبدأ بـ(بسم الله الرحمن الرحيم)، كما بدأ الله كتابه الكريم بها". وأضاف: "القرآن كتاب، والمجتمع كتاب آخر نقرأ فيه تجليات الرحمة، كما قال تعالى: (إن فى خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولى الألباب)، فالمجتمع الربانى لا يُبنى إلا على المحبة والتعاطف والتراحم". وبيّن الدكتور عمرو الوردانى أن الحضارات التى تفقد الرحمة هى حضارات آيلة للسقوط، موضحًا أن ما يشهده العالم اليوم من قسوة مادية وتحلل فى القيم الإنسانية هو مؤشر على أفول حضارة فقدت بوصلة الرحمة. وأكد أن بناء مجتمع التراحم ممكن، حتى فى ظل التحديات التى يمر بها العالم اليوم، مثل الأزمات البيئية والتلوث والصراعات، وقال: "هذا الكون ليس ملكًا لنا، بل ملك لله سبحانه وتعالى، ونحن لا نسير فيه وحدنا.. الله معنا، ويد الله فوق أيدينا، ومع أيدينا، وسبقتنا إلى كل خير ورحمة". وقال: "كل ما فعلناه من دعم ودعاء ومساندة، كان نابعًا من الرحمة التى لا تزال حية فى قلوبنا، وهى التى تجعلنا نعيش بشرف، ونتمسك بمبادئنا، لأننا بدأنا من عند الله.. وبدأنا بالرحمة".