logo
#

أحدث الأخبار مع #عمصالح

أبو صالح ملك الكنافة البلدي في الزقازيق: العجينة الحلوة سرالصنعة (فيديو وصور)
أبو صالح ملك الكنافة البلدي في الزقازيق: العجينة الحلوة سرالصنعة (فيديو وصور)

فيتو

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • فيتو

أبو صالح ملك الكنافة البلدي في الزقازيق: العجينة الحلوة سرالصنعة (فيديو وصور)

شهررمضان المبارك 2025،صنع الكنافة مهنة شاقة للغاية تتطلب الصبروالخبرة والدقة والوقوف لفترات طويلة على الأقدام في شهر الصيام، تلك هى مهنة أبوصالح أشهر صانع كنافة بلدي بمدينة الزقازيق محافظة الشرقية، الذي يخرج للعمل عقب أدائه صلاة الفجر، وينتهي عند أذان المغرب ومغادرته للمكان لتناول الإفطار برفقة أسرته البسيطة المكونة من عدة أفراد، ويستمر فى برنامجه اليومي هذا حتى نهاية الشهر الكريم. فيما قدمت فيتو بثا مباشرا عبر صفحتها الرسمية علي منصات التواصل الاجتماعي مع عم صالح أشهر كنفاني بلدي في الشرقية…وتعد الكنافة هى الحلوى الرئيسية على مائدة إفطار رمضان فهي أكثر الحلوى التى يقبل عليها المصريون فى شهر الصوم، ويعد أكلها من طقوس الصائم والذى كشف لنا سر الصنعة. ابوصالح اشهركنفاني بلدي في الشرقية،فيتو عم ابو صالح:أكل العيش يحب الخفية "أكل العيش يحب الخفية"، نهج سارعليه الحاج صالح الرجل الخمسيني والذي يملك ابتسامة عريضة يتلوها نفس عميق محمل بالفكاهة والرضا للتغلب على ضغوط الحياة وهمومها العنيدة والذي لم يترك فرصة عمل تجلب له رزقا حلالا خاصة في ظل الظروف المعيشية الصعبة التي تواجهها معظم الأسر المصرية. ابوصالح اشهركنفاني بلدي في الشرقية،فيتو1 الرجل الخمسينى صانع كنافة بدرجة جزار الجزارة هي مهنة عم صالح الأساسية طوال أيام العام بالمنطقة القريبة من ديوان عام محافظة الشرقية وقصر ثقافة الزقازيق إلا أنه بحلول شهر رمضان الكريم يتوجه لنصب الصوان لإعداد الكنافة والقطايف لزبائنه خلال الشهر الكريم. ابوصالح اشهركنفاني بلدي في الشرقية،فيتو2 مهنة الجزار التي يمتهنها لا تؤتى ثمارها خلال الشهر الكريم ويتوقف معها الدخل ويقول أبو صالح كما يحب أن يلقبونه زبائنه إنه اعتاد على نصب صوان الكنافة والقطايف منذ نحو 42 عاما تقريبا خاصة وأن مهنة الجزار الذي يمتهنها لا تؤتى ثمارها خلال الشهر الكريم ويتوقف معها الدخل، معلقا"ايام زمان كنت ألاقي نفسي ييجي شهررمضان عليه من غير شغلة ولا مشغلة، لقيت الناس كلها بتتوجه للكنافة في الشهر الكريم فتعلمتها وبقيت أشطر صنايعي فيها. أبو صالح يكشف سر الصنعة وتابع: «أحضرأدوات العجين وأحضر إناء كبير لأخذ العجين ووضعه بجوار الفرن وبعدها أرش الكنافة عقب اشعال الفرن ووضعها على درجة حرارة هادئة حتى لاتحرق الكنافة وعقب الرشة الأولى انتظر حتى تطهو الكنافة وبعدها أقوم بجمعها ووضعها على الإناء المخصص بجوار الميزان لبيعها للزبائن». ابوصالح اشهركنفاني بلدي في الشرقية،فيتو3 واستكمل حديثه:"الكنافة البلدي لها زبائنها الخاصة فهناك العديد من العائلات من يرفض الكنافة الآلي ويفضل الكنافة اليدوية، معللا ذلك بأن اليدوية لها صناعة خاصة ومتقنة لأنه يصبر عليها حتى تستوي فيصبح طعمها مختلفا اختلافا كليا عن الآلية". وتابع: برغم ارتفاع أسعار الخامات إلا أن أسعار الكنافة والقطايف لم تختلف عن أسعارالعام الماضي وبلغ سعر الكنافة البيضاء 55 جنيها والقطايف 40 جنيها. ارتفاع الأسعار لم يؤثر بشكل كبير على البيع والشراء بشكل سلبي وأشار إلى أن ارتفاع الأسعار الذي نشهده خلال السنوات الماضية لم يؤثر بشكل كبيرعلى حركة البيع والشراء بشكل سلبي يعني الزبون بدلا من شراء 2 كيلو يأخذ كيلو أوأقل وهكذا ولكن لا يزال الإقبال مستمرا على الكنافة البلدي خاصة أنها خفيفة ويتم عملها بعدة طرق وتفضلها ربة المنزل عن الآلية. ابوصالح اشهركنفاني بلدي في الشرقية،فيتو4 تاريخ «الكنافة» على مائدة الصائمين في تاريخ «الكنافة»، هناك روايات عدة تتحدث عن تاريخها، غيرأن جميع الروايات هذه اتفقت على أن ظهورها بدأ في «أرض الشام»، والتي انطلقت منها إلى ربوع البلدان الإسلامية، وبدأت تظهر أنواع ووصفات عدة على مر السنين، حيث تنوعت طريقة عملها من بلد لآخر، وهذا ما جعلها تعد واحدة من أشهر أنواع الحلوى التي يفضلها الجميع خلال الشهر الكريم. ابوصالح اشهركنفاني بلدي في الشرقية،فيتو5 الكنافة والقطايف.. تاريخ عريق ودائما عندما يأتي ذكر «الكنافة» تكون «القطايف» حاضرة، لأنهما يعتبران من الحلوى الرمضانية التاريخية، التي تعددت الروايات حول بداية ظهورهما، حتى باتت جزءا من تراث الشعوب العربية، بدأ تقديم الكنافة للأمراء، ووصلت في نهاية المطاف لأهل الشام، ومن ثم فتحت طريقها إلى مصر لتصبح الحلوى المفضلة لدى جموع الشعب المصري في شهر رمضان، لتتزين بها كافة موائد إفطار الأغنياء والفقراء. واعتادت الأسر العربية بشكل عام، والمصرية بشكل خاص، خلال شهر رمضان المبارك على تحضير أنواع مختلفة من الحلوى الشرقية، والتي يأتي من أبرزها الكنافة التى تحتل مائدة الطعام طوال شهر رمضان، بأنواعها المختلفة لتمثل العلامة المميزة لشهر رمضان. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حكاية مهنة من الزمن الجميل، رحلة داخل أقدم ورشة لصناعة طبلة المسحراتي بالغربية (فيديو)
حكاية مهنة من الزمن الجميل، رحلة داخل أقدم ورشة لصناعة طبلة المسحراتي بالغربية (فيديو)

مصرس

time١٥-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصرس

حكاية مهنة من الزمن الجميل، رحلة داخل أقدم ورشة لصناعة طبلة المسحراتي بالغربية (فيديو)

وسط أزقة مدينة طنطا العريقة وبجوار مسجد السيد البدوى تختبئ ورشة قديمة يعود تاريخها إلى أكثر من مئة عام ، تُعد واحدة من آخر معاقل صناعة "طبلة المسحراتي" في محافظة الغربية. محافظ الغربية يفتتح معرض أهلًا رمضان بحي ثانِ طنطاأوقاف الغربية تفتتح مسجدين جديدين في قرى طنطاداخل هذه الورشة التي تفوح منها رائحة الخشب والجلد الطبيعي، يعمل "عم صالح علي" آخر الحرفيين الباقين على هذا الإرث، محافظًا على مهنة توارثها عن أجداده منذ عقود.حرفة تتحدى الزمنفي زمن باتت التكنولوجيا تطغى فيه على كل شيء، لا يزال صوت المسحراتي بطبلته الإيقاعية يحمل عبق رمضان وروحانياته يقول "عم صالح"، وهو يضبط جلد الطبلة بعناية: "زمان كان لكل حارة مسحراتي، وكانت الطبول تُصنع يدويًا بحب وإتقان أما الآن فقلة من يعرفون سر هذه الصنعة."وأضاف العم "صالح" أن صناعة طبلة المسحراتي تعتمد على خامات طبيعية، حيث تُستخدم الأخشاب المحلية مثل الزان والجميز في صنع الهيكل بينما يتم شد الجلد الطبيعي غالبًا من الماعز ليمنح الطبلة صوتها المميز بعد ذلك، يتم شد الحبال حولها لضبط الصوت وهي عملية تحتاج إلى خبرة طويلة ودقة بالغة.رمضان.. موسم الانتعاشمع اقتراب شهر رمضان، تزداد حركة العمل داخل الورشة حيث يقبل أصحاب الفرق الشعبية والمسحراتية على شراء الطبول وتجديد القديمة. يوضح "عم صالح": "في الأيام العادية يكون الإقبال ضعيفًا لكن مع حلول شعبان ورمضان يبدأ الزبائن في التوافد لشراء الطبول الجديدة أو إصلاح القديمة استعدادًا لجولات السحور."ويتابع بفخر: "زمان كنت أعمل مع والدي وكنا نصنع عشرات الطبول يوميًا اليوم تراجع الإقبال، لكنني مصرّ على الاستمرار حتى لا تندثر هذه المهنة."بين الحرفة والتراثوأكد عم "صالح" أنه لا تقتصر أهمية طبلة المسحراتي على كونها أداة إيقاعية بل تحمل قيمة تراثية تعيد للأذهان ليالي رمضان في الزمن الجميل حين كان المسحراتي يطوف الشوارع مرددًا ندائه الشهير: "اصحَى يا نايم.. وحّد الدايم!"ورغم اندثار المهنة في بعض المناطق لا يزال "عم صالح" وزملاؤه القلائل يتمسكون بها، متمنين أن تجد الأجيال الجديدة شغفًا في تعلمها والحفاظ عليها.حكاية مهنة قاومت الزمنبين جدران هذه الورشة العتيقة، يستمر نبض التراث الرمضاني يروي حكاية مهنة قاومت الزمن، ويثبت أن صوت المسحراتي سيظل حاضرًا طالما أن هناك أيادي ما زالت تصنع الطبول بحب وإخلاص. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

حكاية مهنة من الزمن الجميل، رحلة داخل أقدم ورشة لصناعة طبلة المسحراتي بالغربية (فيديو)
حكاية مهنة من الزمن الجميل، رحلة داخل أقدم ورشة لصناعة طبلة المسحراتي بالغربية (فيديو)

فيتو

time١٥-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • فيتو

حكاية مهنة من الزمن الجميل، رحلة داخل أقدم ورشة لصناعة طبلة المسحراتي بالغربية (فيديو)

وسط أزقة مدينة طنطا العريقة وبجوار مسجد السيد البدوى تختبئ ورشة قديمة يعود تاريخها إلى أكثر من مئة عام ، تُعد واحدة من آخر معاقل صناعة "طبلة المسحراتي" في محافظة الغربية. داخل هذه الورشة التي تفوح منها رائحة الخشب والجلد الطبيعي، يعمل "عم صالح علي" آخر الحرفيين الباقين على هذا الإرث، محافظًا على مهنة توارثها عن أجداده منذ عقود. حرفة تتحدى الزمن في زمن باتت التكنولوجيا تطغى فيه على كل شيء، لا يزال صوت المسحراتي بطبلته الإيقاعية يحمل عبق رمضان وروحانياته يقول "عم صالح"، وهو يضبط جلد الطبلة بعناية: "زمان كان لكل حارة مسحراتي، وكانت الطبول تُصنع يدويًا بحب وإتقان أما الآن فقلة من يعرفون سر هذه الصنعة." وأضاف العم "صالح" أن صناعة طبلة المسحراتي تعتمد على خامات طبيعية، حيث تُستخدم الأخشاب المحلية مثل الزان والجميز في صنع الهيكل بينما يتم شد الجلد الطبيعي غالبًا من الماعز ليمنح الطبلة صوتها المميز بعد ذلك، يتم شد الحبال حولها لضبط الصوت وهي عملية تحتاج إلى خبرة طويلة ودقة بالغة. رمضان.. موسم الانتعاش مع اقتراب شهر رمضان، تزداد حركة العمل داخل الورشة حيث يقبل أصحاب الفرق الشعبية والمسحراتية على شراء الطبول وتجديد القديمة. يوضح "عم صالح": "في الأيام العادية يكون الإقبال ضعيفًا لكن مع حلول شعبان ورمضان يبدأ الزبائن في التوافد لشراء الطبول الجديدة أو إصلاح القديمة استعدادًا لجولات السحور." ويتابع بفخر: "زمان كنت أعمل مع والدي وكنا نصنع عشرات الطبول يوميًا اليوم تراجع الإقبال، لكنني مصرّ على الاستمرار حتى لا تندثر هذه المهنة." بين الحرفة والتراث وأكد عم "صالح" أنه لا تقتصر أهمية طبلة المسحراتي على كونها أداة إيقاعية بل تحمل قيمة تراثية تعيد للأذهان ليالي رمضان في الزمن الجميل حين كان المسحراتي يطوف الشوارع مرددًا ندائه الشهير: "اصحَى يا نايم.. وحّد الدايم!" ورغم اندثار المهنة في بعض المناطق لا يزال "عم صالح" وزملاؤه القلائل يتمسكون بها، متمنين أن تجد الأجيال الجديدة شغفًا في تعلمها والحفاظ عليها. حكاية مهنة قاومت الزمن بين جدران هذه الورشة العتيقة، يستمر نبض التراث الرمضاني يروي حكاية مهنة قاومت الزمن، ويثبت أن صوت المسحراتي سيظل حاضرًا طالما أن هناك أيادي ما زالت تصنع الطبول بحب وإخلاص. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store