أحدث الأخبار مع #عملية_أمنية


الشرق الأوسط
منذ 2 أيام
- سياسة
- الشرق الأوسط
الداخلية السورية: القبض على مسلح له صلة بـ«حزب الله» في حمص
قالت وزارة الداخلية السورية، اليوم (الأحد)، إن جهاز الاستخبارات العامة نفّذ عملية أمنية مع قيادة الأمن الداخلي في حمص أسفرت عن إلقاء القبض على مسلح له صلة بـ«حزب الله» اللبناني. وأوضحت الداخلية السورية، في بيان، أن المسلح محمود فاضل ضُبط في حوزته عبوات ناسفة، وقالت إنه كان يعتزم تنفيذ «عمليات إرهابية» في المنطقة. وأضافت: «كشفت التحقيقات الأولية ارتباط الموقوف بخلية تتبع ميليشيا (حزب الله) اللبناني، حيث تبين أنه تسلَّم العبوات عبر معابر التهريب غير الشرعية». غير أن «حزب الله» نفى ما ورد في بيان وزارة الداخلية السورية. وقال في بيان إنه «ليس لديه أي وجود أو نشاط في سوريا، ولا علاقة له بأي أحداث أو صراعات هناك، وهو حريص على أمن سوريا واستقرارها وسلامة شعبها».


LBCI
منذ 2 أيام
- LBCI
وزارة الداخلية السورية ألقت القبض على شحص يعتزم تنفيذ عمليات إرهابية: ارتباط الموقوف بخلية تتبع لـ"حزب الله"
نفّذ جهاز الاستخبارات العامة، بالتعاون مع قيادة الأمن الداخليّ في محافظة حمص، عملية أمنية نوعية استباقية، أسفرت عن إلقاء القبض على المدعو محمود فاضل، وفق ما أكّدت وزارة الداخلية السورية. وأوضحت الوزارة ضبط عدد من العبوات الناسفة الجاهزة للاستخدام في حوزته، كان يعتزم تنفيذ عمليات إرهابية بها في المنطقة. وكشفت التحقيقات الأوّلية، وفق ما قالت الوزارة، ارتباط الموقوف بخلية تتبع لـ"حزب الله" اللبنانيّ. وأضافت: "تبيّن أنه استلم العبوات عبر معابر التهريب غير الشرعية، صودرت العبوات الناسفة، وأُحيل الموقوف إلى القضاء المختص لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقه".


عكاظ
منذ 2 أيام
- سياسة
- عكاظ
العراق يطلق عملية عسكرية لملاحقة «دواعش» كركوك
أطلقت السلطات العراقية، اليوم (الأحد)، عملية أمنية واسعة النطاق في جبال «قره جوغ» شمال غربي محافظة كركوك، بعد تسجيل تحركات لعناصر تنظيم «داعش» في المنطقة خلال الأيام الماضية. وأعلن مصدر عراقي أن قوات مشتركة من الجيش العراقي والبيشمركة باشرت منذ ساعات الصباح الأولى تنفيذ عملية تمشيط واسعة في سلسلة جبال (قره جوغ)، التي تُعد من المناطق الوعرة التي يستخدمها عناصر التنظيم الإرهابي ملاذاً آمناً لتنفيذ تحركاتهم. وأضاف أن العملية جاءت استناداً إلى معلومات استخبارية دقيقة أكدت وجود نشاط وتحركات مشبوهة لخلايا التنظيم، فضلاً عن رصد بعض المضافات والأنفاق التي يُعتقد أن عناصر داعش يتحصنون فيها. وحسب المصدر، فإن العملية العسكرية تهدف إلى ملاحقة فلول التنظيم، وتدمير مخابئهم، وإحباط أي محاولات لإعادة نشاطهم في تلك المناطق الجبلية الوعرة، مؤكداً أن التنسيق بين الجيش العراقي والبيشمركة جرى بشكل مشترك وبإشراف غرف العمليات الأمنية. وتُعد جبال قره جوغ الممتدة بين محافظتي كركوك وأربيل من أهم المناطق التي تشهد بين الحين والآخر عمليات عسكرية بسبب محاولات فلول التنظيم استغلال وعورة المنطقة لشن هجمات متفرقة على القرى والقوات الأمنية. أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 2 أيام
- سياسة
- الشرق الأوسط
أوكرانيا: مقتل عملاء يعملون لصالح روسيا في كييف
قالت أوكرانيا إن عملاء من جهاز الخدمة السرية الروسي قتلوا، اليوم الأحد، في منطقة كييف خلال عملية نفذها جهاز الأمن الأوكراني (إس بي يو) لاعتقالهم بسبب الاشتباه في أنهم قتلوا ضابطاً الأسبوع الماضي. وذكر جهاز الأمن الأوكراني، في بيان على تطبيق «تلغرام»، أنه يعتقد أن عملاء من جهاز الأمن الاتحادي الروسي (إف إس بي) هم المسؤولون عن مقتل الكولونيل إيفان فورونيتش في كييف يوم الخميس، مضيفاً أنه حاول اعتقالهم اليوم الأحد. وأوضح جهاز الأمن الأوكراني أن هناك رجلاً وامرأة يشتبه في أنهما اغتالا فورونيتش. ولم يذكر عدد المشتبه بهم من عملاء جهاز الأمن الاتحادي الروسي الذين قتلوا في الواقعة التي حدثت اليوم الأحد، وفقاً لوكالة «رويترز». СБУ ліквідувала кілерів, які убили полковника Служби безпеки у КиєвіСпецоперацією з пошуку вбивць українського захисника особисто керував голова СБУ, генерал-лейтенант Василь Малюк. — СБ України (@ServiceSsu) July 13, 2025 واغتيل ضابط استخبارات أوكراني كبير برصاص مسدس كاتم للصوت في شوارع كييف، الخميس الماضي، ووفق تقرير نشرته صحيفة «التلغراف»، كان العقيد إيفان فورونيتش، وهو ضابط عمليات كبير في جهاز الأمن الأوكراني، يعبر الشارع بالقرب من مبنى سكني في منطقة هولوسيفسكي بالعاصمة عندما اقترب منه رجل مسلح بمسدس وأطلق النار.


الجزيرة
٣١-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- الجزيرة
تفاصيل عملية أمنية لسرايا القدس استولت فيها على متفجرات للاحتلال
حصلت قناة الجزيرة على صور حصرية تظهر مراحل عملية أمنية نفذتها سرايا القدس -الجناح العسكري ل حركة الجهاد الإسلامي – في حي التفاح (شرقي مدينة غزة) وتمكنت خلالها من الاستيلاء على عشرات الكيلوغرامات من مادة شديدة التفجير ألقتها مسيّرات إسرائيلية فوق أحد المباني قبل بضعة أيام. ويشير تقرير بثته الجزيرة إلى أن هذه المواد كانت جزءا من عملية خاصة خطط جيش الاحتلال لتنفيذها على أيدي وحدات خاصة تابعة أو عملاء للجيش في مناطق بعيدة عن حدود التوغل (شمال القطاع). وحصلت الجزيرة على صور حصرية للمسيّرة الإسرائيلية، وعلى معلومات خاصة بالمهمة التي كانت بصدد تنفيذها. ويشير التقرير إلى أن وحدة الرصد في سرايا القدس تمكنت من ملاحظة مسيّرتين إسرائيليتين على الأقل تحملان مستوعبات غامضة. ونفذت المسيّرتان، ابتداء من السادسة صباحاً، عدة رحلات نحو نقطة محددة في حي التفاح، وألقتا نحو 17 مستوعبا داخل أحد المباني بالمنطقة. ووفق المعلومات التي حصلت عليها الجزيرة، تصنّف فصائل المقاومة هذا التوقيت باعتباره جزءا أساسياً من العملية، فمن الناحية العسكرية يسمى هذا التوقيت "بالرخو" إذ إن ضوء النهار والقدرات الاستخبارية للمسيّرات الإسرائيلية تمنع أو تقلل من احتمال وفاعلية الرصد المضاد. وفور الإبلاغ عن حركة المسيّرات، بقيت مجموعة الرصد في موقعها وطلبت دعما نحو المكان الذي ألقت فيه المسيّرات حمولتها. وعند انسحاب الطائرات، نجحت مجموعة من التسلل إلى المبنى وسحبت معها كامل ما ألقته الطائرات، حسبما تظهر الصور الحصرية، ثم سلّمت المواد إلى مجموعة هندسية مختصة، ليتبين -بحسب المعلومات التي حصلت عليها الجزيرة- أنها مواد شديدة التفجير، مرفقة أيضاً بصواعق لكنها لم تكن جاهزة للتفجير، إذ تتطلب جهدا بشريا لتحويلها إلى قنابل جاهزة للاستخدام. وتقول سرايا القدس إن هذه المادة حديثة التصنيع، وتشبه في تكوينها وقدراتها التفجيرية مادة "C4". إحباط العملية وبحسب تقرير الجزيرة، فإن الصور تظهر أن الحاويات حملت تحذيرا واضحاً بأنها "مواد متفجرة سائلة" وأن كل حاوية تتسع 10كيلوغرامات وتحمل رقما متسلسلا، بالإضافة إلى أنها حملت معها أيضاً ما يُعتقد أنها صواعق عليها تحذير باللغة العبرية بأنها "أداة تسرّع التفجير" أو "تفعّل التفجير". وتقول سرايا القدس إن المسيّرات عادت إلى المكان نفسه بعد 3 أيام وألقت حاوية إضافية يُعتقد أنها بقية التجهيزات الكهربائية الضرورية لتفعيل نظام التفجير. وبما أن المسيّرات تحمل كاميرات تبث بشكل مباشر إلى غرف العمليات لدى الجيش الإسرائيلي، تمت ملاحظة اختفاء حاويات المواد المتفجرة، ورُصدت طائرات مقاتلة تستهدف المبنى بداية بصاروخ واحد. وبحسب سرايا القدس، فإن غياب انفجار ضخم -كان من المفترض حدوثه بوجود قرابة 170 كيلوغراما من المواد شديدة الانفجار- كان كافياً لإدراك إدارة العمليات بالجيش الإسرائيلي أن المواد لم تعد في المبنى، فبدأت المقاتلات تنفيذ أحزمة نارية شاملة في المنطقة المحيطة. ووفق تقديرات سرايا القدس، فإن موقع المبنى البعيد نسبيا عن نقاط التوغل شرق مدينة غزة يشير إلى أن المواد المتفجرة أُلقيت في ذلك المكان تمهيدا لعملية أمنية كانت وحدات إسرائيلية خاصة أو عملاء لجيش الاحتلال بصدد تنفيذها، وأن المواد جزء من تجهيز مسرح العمليات، مضيفة أن القصف العنيف للموقع يؤكد أن الاستيلاء على هذه المواد المتفجرة قد أحبط تلك العملية الأمنية. وقامت مجموعات الهندسة العكسية -حسب السرايا- بتجهيز تلك المواد لاستخدامها ضد الجيش الإسرائيلي، وذلك ضمن نطاق الخطط الدفاعية، مؤكدة أن المواد أصبحت مفعلة وجاهزة للاستخدام بانتظار أي تقدم لقوات الاحتلال في المناطق الشرقية لمدينة غزة.