أحدث الأخبار مع #عملية_الكرامة
البلاد البحرينية
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البلاد البحرينية
ليبيا.. صدمة بعد ظهور "النائب المختفي" في حالة "مهينة"
دانت حكومة الوحدة الوطنية في ليبيا، الإثنين، ظهور عضو مجلس النواب المختفي منذ نحو عام إبراهيم الدرسي، بمقطع مصور في ظروف احتجاز مهينة. كان الدرسي قد اختفى في مايو 2024، أثناء حضوره احتفالية "عملية الكرامة" في بنغازي شرقي ليبيا. ونشر موقع "أفريك آسيا" الفرنسي صورا صادمة للنائب من موقع احتجازه في بنغازي، ظهر فيها مقيدا بالسلاسل وبملابس داخلية ويظهر عليه الإعياء الشديد. كما نشر الصحفي البريطاني إيان تيرنر أيضا تسجيلا يظهر الدرسي يناشد صدام حفتر، نجل القائد العام للجيش الوطني الليبي خليفة حفتر، إطلاق سراحه، وقال إن الفيديو تم تصويره في 22 مايو 2024، أي بعد 6 أيام من اختطافه من منزله في بنغازي. وأكدت حكومة الوحدة في بيان أنها "تدين بأشد العبارات ما ظهر في مقاطع وصور مسربة تظهر النائب في مجلس النواب الليبي إبراهيم أبو بكر الدرسي، في ظروف احتجاز مهينة وصادمة وغير إنسانية". وأضاف البيان: "بدا مشهد النائب وهو مقيد على كرسي يحاط بعناصر مسلحة، أقرب إلى مشاهد التعذيب في الأنظمة الشمولية منه إلى أي وضع في دولة يفترض أنها تسعى للاستقرار". وأكمل البيان: "ما سرب انتهاك للكرامة البشرية، وعدوان فاضح على كل ما تبقى من قيم في المشهد العام، وهو فعل يستدعي استنفارا وطنيا لا يقف عند حدود الإدانة". واعتبرت الحكومة أن "الخلاف السياسي بينها وبين النائب لا يحول دون إدانتها القاطعة لما تعرض له، فإنها تعتبر ما وقع جريمة مكتملة الأركان لا تبررها الظروف ولا السياقات، لا سيما أن الجهة التي تتهم بتورطها لا تربطه بها بأي خصومة، ما يثير تساؤلات خطيرة حول دوافع الاحتجاز وأهدافه". ودعت الحكومة "إلى فتح تحقيق دولي عاجل ومستقل، تحت إشراف بعثة دولية مستقلة لتقصي الحقائق، وفقا للمعايير الدولية المعتمدة للكشف عن ملابسات الواقعة وضمان سلامة النائب، ومحاسبة كل من ثبت تورطه، مهما كانت صفته أو موقعه".
رؤيا نيوز
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- رؤيا نيوز
ليبيا: صدمة بعد ظهور 'النائب المختفي' في حالة 'مهينة'
دانت حكومة الوحدة الوطنية في ليبيا، الإثنين، ظهور عضو مجلس النواب المختفي منذ نحو عام إبراهيم الدرسي، بمقطع مصور في ظروف احتجاز مهينة كان الدرسي قد اختفى في مايو 2024، أثناء حضوره احتفالية 'عملية الكرامة' في بنغازي شرقي ليبيا. ونشر موقع 'أفريك آسيا' الفرنسي صورا صادمة للنائب من موقع احتجازه في بنغازي، ظهر فيها مقيدا بالسلاسل وبملابس داخلية ويظهر عليه الإعياء الشديد. كما نشر الصحفي البريطاني إيان تيرنر أيضا تسجيلا يظهر الدرسي يناشد صدام حفتر، نجل القائد العام للجيش الوطني الليبي خليفة حفتر، إطلاق سراحه، وقال إن الفيديو تم تصويره في 22 مايو 2024، أي بعد 6 أيام من اختطافه من منزله في بنغازي. وأكدت حكومة الوحدة في بيان أنها 'تدين بأشد العبارات ما ظهر في مقاطع وصور مسربة تظهر النائب في مجلس النواب الليبي إبراهيم أبو بكر الدرسي، في ظروف احتجاز مهينة وصادمة وغير إنسانية'. وأضاف البيان: 'بدا مشهد النائب وهو مقيد على كرسي يحاط بعناصر مسلحة، أقرب إلى مشاهد التعذيب في الأنظمة الشمولية منه إلى أي وضع في دولة يفترض أنها تسعى للاستقرار'. وأكمل البيان: 'ما سرب انتهاك للكرامة البشرية، وعدوان فاضح على كل ما تبقى من قيم في المشهد العام، وهو فعل يستدعي استنفارا وطنيا لا يقف عند حدود الإدانة'. واعتبرت الحكومة أن 'الخلاف السياسي بينها وبين النائب لا يحول دون إدانتها القاطعة لما تعرض له، فإنها تعتبر ما وقع جريمة مكتملة الأركان لا تبررها الظروف ولا السياقات، لا سيما أن الجهة التي تتهم بتورطها لا تربطه بها بأي خصومة، ما يثير تساؤلات خطيرة حول دوافع الاحتجاز وأهدافه'. ودعت الحكومة 'إلى فتح تحقيق دولي عاجل ومستقل، تحت إشراف بعثة دولية مستقلة لتقصي الحقائق، وفقا للمعايير الدولية المعتمدة للكشف عن ملابسات الواقعة وضمان سلامة النائب، ومحاسبة كل من ثبت تورطه، مهما كانت صفته أو موقعه'.
أخبار ليبيا
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا
بدء التحقيق في اختطاف النائب 'الدرسي' والداخلية تؤكد وقوف جهة إجرامية منظمة وراء الحادثة
الوطن|متابعات باشرت وزارة الداخلية بالحكومة الليبية، منذ اللحظات الأولى لتلقي بلاغ اختطاف عضو مجلس النواب إبراهيم الدرسي، إجراءات البحث والتحري، وذلك بتعليمات مباشرة من رئيس مجلس الوزراء. وتم تشكيل لجنة تحقيق عليا بالتنسيق مع جهاز الأمن الداخلي وكافة الجهات الأمنية المختصة لمتابعة ملابسات الحادثة وكشف هوية الجناة. وأكدت التحقيقات الأولية أن النائب الدرسي اختُطف من قبل جهة إجرامية مجهولة تتبع عصابة منظمة، فيما أشارت المعطيات الأمنية إلى أن الصور والمقاطع المتداولة عبر مواقع التواصل الاجتماعي جرى تنسيقها بدقة من قبل الخاطفين بهدف تضليل الرأي العام وتشويه صورة القوات المسلحة. وأوضحت الوزارة أن النائب يُعد من الرموز الوطنية البارزة في عملية الكرامة، مؤكدة أن الجهة الخاطفة تسعى إلى ضرب المؤسسة العسكرية وزعزعة أمن المناطق المستقرة، بينما تتواصل الجهود الأمنية لكشف مصير الدرسي والتعامل مع الخاطفين بحزم.
سكاي نيوز عربية
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
ليبيا.. صدمة بعد ظهور "النائب المختفي" في حالة "مهينة"
كان الدرسي قد اختفى في مايو 2024، أثناء حضوره احتفالية "عملية الكرامة" في بنغازي شرقي ليبيا. ونشر موقع "أفريك آسيا" الفرنسي صورا صادمة للنائب من موقع احتجازه في بنغازي، ظهر فيها مقيدا بالسلاسل وبملابس داخلية ويظهر عليه الإعياء الشديد. كما نشر الصحفي البريطاني إيان تيرنر أيضا تسجيلا يظهر الدرسي يناشد صدام حفتر، نجل القائد العام للجيش الوطني الليبي خليفة حفتر، إطلاق سراحه، وقال إن الفيديو تم تصويره في 22 مايو 2024، أي بعد 6 أيام من اختطافه من منزله في بنغازي. وأكدت حكومة الوحدة في بيان أنها "تدين بأشد العبارات ما ظهر في مقاطع وصور مسربة تظهر النائب في مجلس النواب الليبي إبراهيم أبو بكر الدرسي، في ظروف احتجاز مهينة وصادمة وغير إنسانية". وأضاف البيان: "بدا مشهد النائب وهو مقيد على كرسي يحاط بعناصر مسلحة، أقرب إلى مشاهد التعذيب في الأنظمة الشمولية منه إلى أي وضع في دولة يفترض أنها تسعى للاستقرار". وأكمل البيان: "ما سرب انتهاك للكرامة البشرية، وعدوان فاضح على كل ما تبقى من قيم في المشهد العام، وهو فعل يستدعي استنفارا وطنيا لا يقف عند حدود الإدانة". واعتبرت الحكومة أن "الخلاف السياسي بينها وبين النائب لا يحول دون إدانتها القاطعة لما تعرض له، فإنها تعتبر ما وقع جريمة مكتملة الأركان لا تبررها الظروف ولا السياقات، لا سيما أن الجهة التي تتهم بتورطها لا تربطه بها بأي خصومة، ما يثير تساؤلات خطيرة حول دوافع الاحتجاز وأهدافه". ودعت الحكومة "إلى فتح تحقيق دولي عاجل ومستقل، تحت إشراف بعثة دولية مستقلة لتقصي الحقائق، وفقا للمعايير الدولية المعتمدة للكشف عن ملابسات الواقعة وضمان سلامة النائب، ومحاسبة كل من ثبت تورطه، مهما كانت صفته أو موقعه".
ليبانون 24
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
اختفى قبل عام.. صدمة في ليببا بعد ظهور "نائب" بحالة "مهينة"!
قامت حكومة الوحدة الوطنية في ليبيا ، أمس الإثنين، بإدانة ظهور عضو مجلس النواب المختفي منذ نحو عام إبراهيم الدرسي، بمقطع مصور في ظروف احتجاز مهينة. وكان الدرسي قد اختفى في أيار 2024، أثناء حضوره احتفالية "عملية الكرامة" في بنغازي شرقي ليبيا. ونشر موقع "أفريك آسيا" الفرنسي صورا صادمة للنائب من موقع احتجازه في بنغازي، ظهر فيها مقيدا بالسلاسل وبملابس داخلية ويظهر عليه الإعياء الشديد. كما نشر الصحفي البريطاني إيان تيرنر أيضا تسجيلا يظهر الدرسي يناشد صدام حفتر ، نجل القائد العام للجيش الوطني الليبي خليفة حفتر ، إطلاق سراحه، وقال إن الفيديو تم تصويره في 22 أيار 2024، أي بعد 6 أيام من اختطافه من منزله في بنغازي. وأكدت حكومة الوحدة في بيان أنها "تدين بأشد العبارات ما ظهر في مقاطع وصور مسربة تظهر النائب في مجلس النواب الليبي إبراهيم أبو بكر الدرسي، في ظروف احتجاز مهينة وصادمة وغير إنسانية". وأضاف البيان: "بدا مشهد النائب وهو مقيد على كرسي يحاط بعناصر مسلحة، أقرب إلى مشاهد التعذيب في الأنظمة الشمولية منه إلى أي وضع في دولة يفترض أنها تسعى للاستقرار". وأكمل البيان: "ما سرب انتهاك للكرامة البشرية، وعدوان فاضح على كل ما تبقى من قيم في المشهد العام، وهو فعل يستدعي استنفارا وطنيا لا يقف عند حدود الإدانة". واعتبرت الحكومة أن "الخلاف السياسي بينها وبين النائب لا يحول دون إدانتها القاطعة لما تعرض له، فإنها تعتبر ما وقع جريمة مكتملة الأركان لا تبررها الظروف ولا السياقات، لا سيما أن الجهة التي تتهم بتورطها لا تربطه بها بأي خصومة، ما يثير تساؤلات خطيرة حول دوافع الاحتجاز وأهدافه". ودعت الحكومة "إلى فتح تحقيق دولي عاجل ومستقل، تحت إشراف بعثة دولية مستقلة لتقصي الحقائق، وفقا للمعايير الدولية المعتمدة للكشف عن ملابسات الواقعة وضمان سلامة النائب، ومحاسبة كل من ثبت تورطه، مهما كانت صفته أو موقعه".(سكاي نيوز)
