logo
#

أحدث الأخبار مع #عملية_سيندور

الهند تزعم إسقاط عدة طائرات باكستانية
الهند تزعم إسقاط عدة طائرات باكستانية

اليوم السابع

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليوم السابع

الهند تزعم إسقاط عدة طائرات باكستانية

قال المارشال الجوي الهندي إيه كيه بهارتي، إن قوات بلاده أسقطت بنجاح عدة طائرات باكستانية خلال "عملية سيندور"، مؤكدًا المارشال الجوي أيضا عودة جميع الطيارين الهنود إلى الوطن. وذكرت صحيفة هندوستان تايمز، أن المدير العام للعمليات العسكرية للقوات المسلحة الثلاث كشف عن تفاصيل "عملية سيندور". ورداً على سؤال لوسائل الإعلام حول إسقاط القوات الجوية لطائرات باكستانية، قال المارشال الجوي بهارتي: "كما قلت، مُنعت طائراتهم من الدخول إلى حدودنا، لذلك ليس لدينا حطام، لكن بالتأكيد، أسقطنا عدة طائرات باكستانية. وتابع أنه فيما يتعلق بالأرقام، لا نود أن نخوض في التكهنات. لدي الأرقام ونحن ندخل في تفاصيل فنية لتحديدها. لذلك، لا أود أن أضع رقما في هذا الوقت". وردًا على سؤال حول أهداف العملية، قال المارشال الجوي بهارتي: "فيما يتعلق بتحقيق هدفنا المتمثل في تدمير معسكرات الإرهابيين، فإن الإجابة هي نعم بشكل واضح. النتائج واضحة للعالم أجمع". وأضاف: "أما بالنسبة للتفاصيل، في هذا الوقت، لا أود التعليق على ذلك لأننا ما زلنا في وضع قتال، وإذا علقت، فلن يفيد ذلك إلا خصمنا، لذلك، لا نريد أن نمنحهم أي ميزة في هذه المرحلة. لقد حققنا جميع أهدافنا المختارة وعاد جميع طيارينا إلى الوطن". وقال المارشال الجوي بهارتي أيضا إن أنظمة الدفاع الجوي الهندية، أحبطت بنجاح موجة من المسيرات التي أطلقتها باكستان ليلة 8 و 9 مايو. وقال: "كان هجوما جماعيا منسقا تم تنفيذه بموجات متواصلة. ومع ذلك، وبفضل استعدادنا القوي للدفاع الجوي، لم تحدث أي أضرار - لا للأهداف الاستراتيجية ولا للمناطق المدنية". ولم يصدر من باكستان حتى الآن أي رد على تلك التصريحات بالتأكيد أو النفي.

لماذا اختارت الهند اسم "سيندور" للعملية العسكرية في باكستان؟
لماذا اختارت الهند اسم "سيندور" للعملية العسكرية في باكستان؟

البيان

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البيان

لماذا اختارت الهند اسم "سيندور" للعملية العسكرية في باكستان؟

في خطوة غير مسبوقة منذ حرب عام 1971، أعلنت الهند تنفيذ عملية عسكرية مشتركة بين الجيش والقوات الجوية والبحرية، استهدفت خلالها مواقع داخل الأراضي الباكستانية، وذلك ردّاً على الهجوم الذي وقع في بلدة باهالغام والذي راح ضحيته 26 شخصاً في الشطر الهندي من كشمير الشهر الماضي. وأطلقت السلطات الهندية على الهجوم المضاد اسم "عملية سيندور"، في إشارة إلى المسحوق القرمزي الذي تضعه بعض النساء الهنديات على جباههن كرمز للزواج، حيث اختير الاسم تجسيداً للفقد الذي تعرّضت له النساء اللاتي قُتل أزواجهن في الهجوم، وفقا لـ ndtv. وذكرت وكالة "برس ترست أوف إنديا" أن رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي هو من اختار اسم العملية بنفسه. ونشر الجيش الهندي عبر حسابه الرسمي ملصقا يحمل اسم العملية، كُتبت فيه كلمة "سيندور" بأحرف بارزة، يظهر فيها حرف "O" على شكل وعاء يُسكب منه المسحوق القرمزي، في دلالة رمزية إلى الدماء والدموع التي سالت بفعل الهجوم، وأرفق المنشور بتعليق: "تحققت العدالة". العملية العسكرية نُفذت في الساعة 1:44 فجراً، وأكد بيان حكومي أن العملية كانت محددة الأهداف وغير تصعيدية، مع تجنّب استهداف أي منشآت عسكرية باكستانية، وأنها تهدف فقط إلى معاقبة المسؤولين عن الهجوم. وقال رئيس الوزراء مودي في وقت سابق إن منفذي الهجوم "سيتلقّون عقابا لا يُوصف"، مضيفًا أن "الهجوم لم يكن مجرد استهداف لسياح، بل محاولة لضرب روح الأمة". في المقابل، ردّت باكستان بقصف مدفعي عبر الحدود، استهدف قرى هندية وأسفر عن مقتل ثلاثة مدنيين، بحسب ما أفادت السلطات الهندية. وأعلن الجيش الباكستاني أن الضربات الهندية طالت مناطق داخل عمق الأراضي الباكستانية، متوعدا بردّ قوي على ما وصفه بـ"العدوان العسكري". وتعد "عملية سيندور" أول عملية ثلاثية مشتركة للقوات الهندية منذ أكثر من خمسة عقود، وسط تصاعد التوترات بين الجارتين النوويتين. الأسلحة المستخدمة في العملية استخدمت الهند في العملية مجموعة من الأسلحة الهجومية عالية الدقة وبعيدة المدى، من بينها صاروخ كروز سكالب، وقنابل هامر. صاروخ سكالب (ستورم شادو): صاروخ سكالب، المعروف أيضا باسم ستورم شادو، هو صاروخ كروز بعيد المدى يُطلق من الجو ويتجاوز مداه 250 كيلومترا ومصمم لقدرات الضربة العميقة. هامر (ذخيرة معيارية عالية المرونة وممتدة المدى): تستخدم قنبلة هامر الذكية لضرب البنى التحتية المُحصّنة، مثل المخابئ المُعزّزة والمباني متعددة الطوابق. هامر ذخيرة دقيقة التوجيه، بعيدة المدى، قادرة على ضرب أهداف على مسافات تتراوح بين 50 و70 كيلومترا، حسب ارتفاع الإطلاق.

الهند تختار اسما بدلالة دينية لضربتها ضد باكستان.. إليكم المعنى
الهند تختار اسما بدلالة دينية لضربتها ضد باكستان.. إليكم المعنى

CNN عربية

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • CNN عربية

الهند تختار اسما بدلالة دينية لضربتها ضد باكستان.. إليكم المعنى

(CNN) -- يبدو أن الاسم الذي اختارته الهند لعمليتها العسكرية ضد باكستان يحمل في طياته رمزية دينية، " عملية سيندور" هي إشارة إلى اللون الأحمر القرمزي، الذي تضعه العديد من النساء الهندوسيات على جباههن بعد الزواج . وأدت مذبحة أبريل/ نيسان التي استهدفت المدنيين في الجزء الخاضع للإدارة الهندية من كشمير إلى ترمل العديد من النساء، وفي الأيام التي تلت الهجوم، انتشرت صورة لامرأة مستلقية بجانب جثة زوجها، وأصبحت رمزًا للألم والأسى الذي تحمله ضحايا الاعتداء . ونشر وزيرا الدفاع والخارجية الهنديان صورة على منصة إكس (تويتر سابقا) تُظهر اسم العملية، والذي يُظهر المسحوق الأحمر . كتب وزير الخارجية الهندي إس. جايشانكار بتعليق على تدوينته: "على العالم ألا يُبدي أي تسامح مع الإرهاب ". من جهته كتب وزير الدفاع راجناث سينغ باللغة الهندية: "النصر للهند".

الهند تطلق عملية «سيندور» ضد باكستان.. وتؤكد: «لقد تحققت العدالة»
الهند تطلق عملية «سيندور» ضد باكستان.. وتؤكد: «لقد تحققت العدالة»

صحيفة الخليج

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

الهند تطلق عملية «سيندور» ضد باكستان.. وتؤكد: «لقد تحققت العدالة»

في تصعيد خطر بين الجارتين النوويتين، شنت الهند عملية عسكرية باسم «سيندور»، لضرب البنية التحتية في باكستان وجامو وكشمير، وذلك رداً على هجوم إرهابي شهده الشطر الخاضع لسيطرتها من إقليم كشمير في 22 إبريل، فيما أكدت باكستان تعرضها لقصف صاروخي هندي توعدت بالرد عليه. وأكدت الحكومة الهندية في بيان: «أطلقت القوات المسلحة عملية «سيندور» لضرب البنية التحتية للإرهاب في باكستان وجامو وكشمير»، وأشار البيان إلى أن العملية العسكرية تستهدف تسعة مواقع في باكستان. وأوضحت الحكومة الهندية: «أفعالنا كانت مُركزة ومدروسة وغير تصعيدية»، مشددة على أن القوات المسلحة نفذت ضربة دقيقة على معسكرات لـ«الإرهابيين»، فيما قال الجيش الهندي بعد هجومه « لقد تحققت العدالة». من جهة أخرى، أكد متحدث عسكري باكستاني أن الهند هاجمت منذ قليل بلده في 3 مواقع بالصواريخ، قائلاً: «إسلام آباد سترد على هجمات الهند». وأكد الجيش الباكستاني أنه لم تدخل أي مقاتلة هندية إلى المجال الجوي لبلاده. وأعلنت الخطوط الجوية الباكستانية أن الرحلات الجوية التي كانت بالفعل في الجو تم تحويلها إلى كراتشي. دعوة للتهدئة وفي وقت سابق، دعت الولايات المتحدة الهند وباكستان إلى العمل من أجل «حل مسؤول»، بعد إعلان نيودلهي أنها «ستقطع مياه» الأنهار التي تروي أراضي باكستان رداً على هجوم دام في الشطر الهندي من كشمير. وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية تامي بروس للصحفيين «نواصل حض باكستان والهند على العمل من أجل حل مسؤول يحفظ السلام على المدى البعيد والاستقرار الإقليمي في جنوب آسيا». وأعلنت الهند الثلاثاء أنها «ستقطع مياه» الأنهار التي تنبع من أراضيها وتروي باكستان، رداً على الهجوم الذي وقع في الشطر الهندي من كشمير. وقال رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي في خطاب «كانت مياه الهند تتدفّق إلى الخارج، هذا الأمر سيتوقف الآن خدمة لمصالح الهند وهي ستستعمل لخدمة البلاد». هجوم كشمير وتدهورت العلاقات بين الجارتين المسلحتين نووياً منذ أن قتل مسلحون 26 شخصاً في 22 إبريل في هجوم في الشطر الذي تسيطر عليه الهند من إقليم كشمير، ولم تعلن أيّ جهة بعد مسؤوليتها عن الهجوم، غير أن الهند وجّهت أصابع الاتهام إلى باكستان التي نفت الأمر نفياً قاطعاً. وهذا هو أعنف هجوم يستهدف مدنيين في كشمير منذ ما يقرب من 20 عاماً.

الهند تُطلق "عملية سيندور".. وتستهدف 9 مواقع داخل باكستان
الهند تُطلق "عملية سيندور".. وتستهدف 9 مواقع داخل باكستان

صحيفة سبق

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة سبق

الهند تُطلق "عملية سيندور".. وتستهدف 9 مواقع داخل باكستان

أعلنت الهند في ساعة متأخرة من مساء أمس الثلاثاء إطلاق عملية عسكرية، وصفتها بـ"الدقيقة"، استهدفت من خلالها تسعة مواقع داخل الأراضي الباكستانية، شملت بنى تحتية ومعسكرات تابعة لما وصفته بـ"الإرهاب"، وذلك في تصعيد جديد وخطير للتوترات بين الجارتين النوويتين. وأوضحت القوات المسلحة الهندية في بيان رسمي أنها نفَّذت "ضربات دقيقة على معسكرات لمسلحين في باكستان"، ضمن ما سمته بـ"عملية سيندور"، مؤكدة أن الضربات طالت مواقع في باكستان، وفي الجزء الخاضع لسيطرتها من إقليم كشمير. صواريخ عبر الحدود ومواقع دينية مستهدفة وفي المقابل، أكد مسؤولون أمنيون باكستانيون، وفق ما نقلته وكالة "رويترز"، أن الجانب الهندي أطلق صواريخ عبر الحدود، استهدفت ثلاثة مواقع، من بينها معهد ديني في مدينة بهولبور في إقليم البنجاب، إضافة إلى مناطق قرب بيشاور. وأسفرت إحدى الضربات عن مقتل طفل وإصابة اثنين. كما أفاد المتحدث باسم الجيش الباكستاني بأن الهجوم طال مسجدين على الأقل، في خطوة اعتبرتها إسلام أباد انتهاكًا صريحًا للسيادة الباكستانية، مؤكدة أن "الرد قادم في الزمان والمكان المناسبَيْن". وتأتي هذه التطورات على خلفية الهجوم الدامي الذي شهدته بلدة باهالغام في الشطر الهندي من كشمير يوم الثلاثاء الماضي، وأسفر عن مقتل 26 شخصًا، في أحد أكثر الحوادث دموية في المنطقة منذ عقدين. وبينما لم تتبن أي جهة الهجوم سارعت نيودلهي إلى اتهام باكستان بالضلوع فيه. وفي المقابل، نفت إسلام أباد تلك الاتهامات، وطالبت بفتح تحقيق محايد ومستقل؛ للكشف عن ملابسات الحادث، مؤكدة أنها ليست طرفًا فيه، وأنها ترفض الزج باسمها في كل تصعيد. يُذكر أن المنطقة الحدودية بين البلدين، وخصوصًا إقليم كشمير، شهدت تصاعدًا كبيرًا في التوترات العسكرية على مَر السنوات، وسط تحذيرات دولية من انزلاق الطرفين نحو مواجهة مفتوحة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store