
الهند تختار اسما بدلالة دينية لضربتها ضد باكستان.. إليكم المعنى
(CNN) -- يبدو أن الاسم الذي اختارته الهند لعمليتها العسكرية ضد باكستان يحمل في طياته رمزية دينية، " عملية سيندور" هي إشارة إلى اللون الأحمر القرمزي، الذي تضعه العديد من النساء الهندوسيات على جباههن بعد الزواج .
وأدت مذبحة أبريل/ نيسان التي استهدفت المدنيين في الجزء الخاضع للإدارة الهندية من كشمير إلى ترمل العديد من النساء، وفي الأيام التي تلت الهجوم، انتشرت صورة لامرأة مستلقية بجانب جثة زوجها، وأصبحت رمزًا للألم والأسى الذي تحمله ضحايا الاعتداء .
ونشر وزيرا الدفاع والخارجية الهنديان صورة على منصة إكس (تويتر سابقا) تُظهر اسم العملية، والذي يُظهر المسحوق الأحمر .
كتب وزير الخارجية الهندي إس. جايشانكار بتعليق على تدوينته: "على العالم ألا يُبدي أي تسامح مع الإرهاب ".
من جهته كتب وزير الدفاع راجناث سينغ باللغة الهندية: "النصر للهند".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


CNN عربية
منذ يوم واحد
- CNN عربية
قطر عن مقتل اثنين من موظفي سفارة إسرائيل بواشنطن: "نرفض الإرهاب مهما كانت الدوافع"
(CNN) -- أعربت الحكومة القطرية، الخميس، عن "إدانتها واستنكارها" لحادثة إطلاق النار أمام المتحف اليهودي في العاصمة الأمريكية، واشنطن، التي أدت إلى مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية. وقالت وزارة الخارجية القطرية، في بيان، إنها تجدد موقف بلادها "الثابت الرافض للعنف والإرهاب والأعمال الإجرامية، مهما كانت الدوافع والأسباب"، وعبرت الوزارة عن "تعازي قطر لذوي الضحيتين". الإمارات تدين مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن يذكر أن وزارة الخارجية الإسرائيلية كانت أعلنت عن هوية ضحيتي حادث إطلاق النار، وهما يارون ليشينسكي وسارة ميلغريم، وذلك بتدوينة على صفحتها بمنصة إكس (تويتر سابقا) ورد فيها: "نشعر بصدمة ورعب هذا الصباح إزاء نبأ الهجوم الإرهابي الوحشي الذي أودى بحياة اثنين من موظفي سفارتنا في واشنطن - يارون ليشينسكي وسارة لين ميلغريم"، وكان ليشينسكي مساعدا باحثا في القسم السياسي بالسفارة، وكانت ميلغريم تنظم رحلات إلى إسرائيل". وكذلك تم التعرف على المشتبه به في الحادثة باسم إلياس رودريغيز، 30 عاما، من شيكاغو، إلينوي، وقد هتف "الحرية لفلسطين" أثناء احتجازه.


CNN عربية
منذ 2 أيام
- CNN عربية
غضب زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون بسبب خطأ بمراسم إطلاق مدمرة
(CNN)-- تعرّضت أحدث سفينة حربية لكوريا الشمالية لأضرار بالغة خلال مراسم إطلاقها، الأربعاء، حيث قال الزعيم كيم جونغ أون، الذي شهد الحادث، إنه جلب العار على هيبة الأمة وتعهد بمعاقبة المسؤولين، حسبما ذكرت وسائل الإعلام الرسمية.وفي اعتراف نادر بالفشل، ذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الرسمية (KCNA) أن عطلًا في آلية الإطلاق تسبب في انزلاق مؤخرة المدمرة التي لم يُطلق عليها اسم بعد، والتي يبلغ وزنها 5000 طن، قبل الأوان في الماء، مما أدى إلى سحق أجزاء من الهيكل وترك مقدمة السفينة عالقة على ممر السفن. ووصف كيم فشل الإطلاق بأنه "عمل إجرامي" وألقى باللوم فيه على "الإهمال المطلق" و"عدم المسؤولية" من قبل العديد من مؤسسات الدولة، بما في ذلك إدارة صناعة الذخائر وجامعة كيم تشايك للتكنولوجيا والمكتب المركزي لتصميم السفن. ووفقًا لتحليل عسكري كوري جنوبي، فإن السفينة على جانبها في الماء، وفقًا لما صرّح به المتحدث باسم هيئة الأركان المشتركة، لي سونغ جون، خلال مؤتمر صحفي، الخميس. وقال محللون بحريون إن الأضرار التي لحقت بسفينة نتيجة عطل في نظام الإطلاق قد تكون "كارثية"، في حين لم تنشر وسائل الإعلام الرسمية صورًا للحادث فورًا. وقال الأستاذ في جامعة كامبل بولاية كارولاينا الشمالية والخبير البحري، سال ميركوجليانو ، لشبكة CNN: "إذا لم تتحرك السفينة كلها بذات الوقت، فإن الضغط سيمزق هيكلها". قال المحلل البحري، كارل شوستر في هاواي، بعد مراجعة تقرير وكالة الأنباء المركزية الكورية، إنه يعتقد أن الضغوط ستؤدي إلى "تشويه هيكل السفينة، وتسبب تشققات، وربما كسر عارضة السفينة، وذلك حسب موضع أكبر ضغط". ويمثل فشل الإطلاق انتكاسة لما اعتبره المحللون أكثر جهود كوريا الشمالية طموحًا لتحديث أسطولها البحري منذ عقود، إذ كان من المقرر أن تكون هذه السفينة ثاني سفينة سطحية بحرية رئيسية تكشف عنها كوريا الشمالية على التوالي، ففي أبريل، كشف كيم النقاب عن "تشوي هيون"، أول مدمرة حديثة البناء في البلاد منذ عقود، وأعلن عن طموحه في بناء المزيد من المدمرات والطرادات والفرقاطات المتنوعة. كوريا الشمالية تعترف للمرة الأولى بالمشاركة في حرب روسيا وأوكرانيا


CNN عربية
منذ 2 أيام
- CNN عربية
كيف كلفت "زلة لسان" عن الأرز وزيرا يابانيا منصبه؟
(CNN) -- أدت زلة لسان حول "عدم دفع ثمن الأرز أبدا" إلى استقالة وزير الزراعة الياباني تاكو إيتو، في ظل تزايد الضغوط على الحكومة لحل أزمة الأرز في بلاده. وقال إيتو، الأربعاء، للصحفيين إنه خلص إلى أنه "ليس الشخص المناسب لهذا المنصب" بعد أن أثار رد فعل شعبي عنيف بقوله إن لديه "كمية كبيرة من الأرز في المنزل تكفي لبيعه". وأصبحت تكلفة الأرز- الغذاء الرئيسي في اليابان - قضية سياسية رئيسية، مع ارتفاع الأسعار إلى مستويات قياسية هذا العام، واتخاذ الحكومة خطوات نادرة بإصدار احتياطيات الطوارئ واستيراد الأرز من الخارج. وجاءت زلة إيتو في وقتٍ حرجٍ للغاية بالنسبة لحكومة رئيس الوزراء شيغيرو إيشيبا، التي كانت تعاني أصلًا من انخفاض شعبيتها بسبب ارتفاع تكاليف المعيشة، قبل أسابيع من الانتخابات. وكان إيتو صرح في نهاية الأسبوع: "لم أشترِ الأرز بنفسي قط، بصراحة، يُعطيني أنصاري كمياتٍ كبيرة منه، لدي كمية كبيرة من الأرز في المنزل تكفي لبيعها"، مما أثار غضب الجمهور.وأوضح لاحقًا أنه اشترى الأرز بنفسه، وأعرب عن "أسفه الشديد" لتصريحاته. وقال إيتو، الأربعاء، بعد تقديم استقالته: "لقد أدليت بتصريح غير لائقٍ على الإطلاق بصفتي الوزير المسؤول، وأعتذر مجددا للشعب الياباني عن ذلك"، وأضاف أنه "يُدرك تمامًا" المعاناة التي يواجهها الناس بسبب ارتفاع أسعار الأرز. تهديد كبير ويُشكل الإحباط الناجم عن ارتفاع تكاليف المعيشة في اليابان تهديدًا كبيرًا لرئيس الوزراء وحزبه الليبرالي الديمقراطي، مع توجه البلاد إلى صناديق الاقتراع لانتخابات مجلس الشيوخ في يوليو/ تموز. وانخفضت نسبة التأييد الأخيرة لحكومة إيشيبا إلى 27.4%، وهو أدنى مستوى لها على الإطلاق، وفقًا لاستطلاع أجرته وكالة الأنباء اليابانية (كيودو)، الأحد. وقال ما يقرب من واحدة من كل 9 أسر شملها الاستطلاع إن جهود الحكومة للسيطرة على أسعار الأرز لم تكن كافية. وتعرض حزب إيشيبا، الذي حكم اليابان طوال تاريخها ما بعد الحرب تقريبًا، لهزيمة ساحقة في انتخابات مجلس النواب العام الماضي، لكنه تمسك بالسلطة من خلال السعي للحصول على دعم الأحزاب الصغيرة.قد تُهدد أي هزيمة أخرى في الانتخابات المقبلة حكم ائتلافه وتُثير دعوات لاختيار زعيم جديد. أسعار الأرز في ارتفاع مستمر وعلى الرغم من محاولات الحكومة لخفضها، ظلت أسعار الأرز في اليابان مرتفعة باستمرار- ما يقرب من ضعف ما كانت عليه قبل عام. وارتفع متوسط سعر التجزئة للأرز إلى 4268 ينًا (29.4 دولارًا أمريكيًا) لكل 5 كيلوغرامات في الأسبوع الثاني من مايو/ أيار، معوضا بذلك انخفاضا قصيرا استمر 18 أسبوعا سجل في الشهر السابق، وفقًا لوزارة الزراعة والغابات ومصايد الأسماك. وفي وقت سابق من هذا العام، اتخذت اليابان خطوةً نادرةً بطرح مئات الآلاف من أطنان الأرز من احتياطياتها الطارئة في مزاد علني، في محاولةٍ لخفض الأسعار. ومنذ ذلك الحين، تم تحديد مواعيد عدة مزادات حتى يوليو، حيث سيتم الإفراج عن مئات الآلاف من أطنان الأرز.كما زادت اليابان، التي تفخر بشدة بأرزها المحلي، من وارداتها من الأرز من الخارج، وخاصةً من الولايات المتحدة. وفي إبريل/ نيسان، استوردت أيضًا أرزًا من كوريا الجنوبية لأول مرة منذ 1999. وأصبحت معالجة أزمة الأرز الآن من مسؤولية شينجيرو كويزومي، وزير البيئة السابق وابن رئيس وزراء ياباني سابق، والذي عيّنه إيشيبا وزيرًا للزراعة والغابات ومصايد الأسماك. وقال إيشيبا: "وجهت كويزومي لبذل جهود قوية لتوفير الأرز للمستهلكين بسعر مستقر، خاصة في ضوء أسعار الأرز المرتفعة حاليا".