أحدث الأخبار مع #عمليةسندور


روسيا اليوم
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
"عالمنا لا يحتمل".. شيخ الأزهر يوجه رسالة إلى الهند وباكستان
وكتب الطيب على حسابه بموقع "فيسبوك" مساء اليوم الخميس، قائلا: "أدعو الجارتين الهند وباكستان للتحلي بالحكمة، وتغليب لغة الحوار، وممارسة أقصى درجات ضبط النفس، ووقف التصعيد، وعدم استخدام الموارد الطبيعية المشتركة بين الدول أداة لتأجيج الصراعات والتعصب". وواصل الطيب رسالته قائلا: "نهيب بسرعة العودة إلى طاولة المفاوضات، فعالمنا اليوم لا يحتمل مزيدًا من الحروب والصراعات". وقد تزايد التوتر بين كل من الهند وباكستان منذ الهجوم المسلح الذي استهدف مدنيين وسياحا في منطقة بهالغام بإقليم جامو وكشمير، في 22 أبريل الماضي، وأسفر عن مقتل 26 شخصا، وفق ما أعلنته وسائل إعلام هندية. وتتهم الهند، باكستان بالوقوف وراء "الهجوم الإرهابي" في منطقة بهالغام بينما تنفى إسلام آباد تورطها في الهجوم، كما دعا وزير الدفاع الباكستاني خواجة محمد آصف إلى إجراء تحقيق دولي في الهجوم. وفي ليلة 6 - 7 مايو الجاري أعلنت الهند إطلاق عملية عسكرية ضد باكستان أطلقت عليها اسم عملية "سِندور" وقالت إنها تهدف لـ"ضرب بنى تحتية إرهابية في باكستان والجزء الذي تحتله باكستان من إقليم جامو وكشمير، وهي مواقع خُططت ووُجهت منها الهجمات الإرهابية ضد الهند"، بحسب وكالة الأنباء الهندية "آني". واليوم، قُتل 13 شخصا وأصيب 59 آخرون بإطلاق للنار من الجانب الباكستاني على بلدة بونش في الجزء الهندي من إقليم جامو وكشمير، حسب الخارجية الهندية. المصدر: RT ذكرت شبكة "سي إن إن" الأمريكية أن الأجواء بين الهند وباكستان شهدت إحدى أكبر وأطول المعارك الجوية في تاريخ الطيران الحديث، حيث اشتبكت 125 مقاتلة من الجانبين لأكثر من ساعة. صرح رئيس باكستان آصف علي زرداري يوم الأربعاء، بأن روسيا الاتحادية يمكنها لعب دور فعال في سحب فتيل الأزمة المشتعلة حاليا بين بلاده والهند. أكد نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الباكستاني إسحاق دار، أن مستشاري الأمن القومي الباكستاني والهندي أجروا اتصالات في أعقاب التصعيد الحاد بين الدولتين المسلحتين نوويا. أعلن الجيش الباكستاني في ساعة متأخرة من اليوم الأربعاء أن حصيلة القتلى جراء الهجمات الهندية على الأهداف الباكستانية ارتفعت إلى 31 قتيلا، فيما بلغ عدد المصابين 57 شخصا. أثارت مناقشات مشروع قانون «تنظيم الفتوى الشرعية» في لجنة الشؤون الدينية بمجلس النواب المصري جدلًا واسعًا حول اختصاص إصدار الفتاوى في مصر.


روسيا اليوم
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
مقتل 13 شخصا بإطلاق للنار من جانب باكستان على بلدة هندية في كشمير
ونقلت وكالة أنباء "آسيا نيوز" الرسمية الهندية عن الوزارة إعلانها أن "13 مدنيًا قُتلوا في بونش، وأصيب 59 (بينهم 44 في بونش) إثر خروقات لوقف إطلاق النار من جانب باكستان بطول خط السيطرة". من جهتها أفادت وسائل إعلام باكستانية اليوم الخميس بوقوع انفجار في مدينة لاهور شرقي باكستان، وإسقاط الدفاعات الجوية مسيرة هندية قرب مطار المدينة. وأعلنت الهند، ليلة 6 - 7 مايو الجاري، إطلاق عملية عسكرية ضد باكستان أطلقت عليها عملية "سِندور" قالت إنها تهدف لـ"ضرب بنى تحتية إرهابية في باكستان والجزء الذي تحتله باكستان من إقليم جامو وكشمير، وهي مواقع خُططت ووُجهت منها هجمات إرهابية ضد الهند"، بحسب وكالة الأنباء الهندية "آني". وأكد رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف، أمس الأربعاء، أن بلاده تحتفظ بحقها الكامل في الرد على العملية العسكرية التي شنتها الهند، وبدورها قالت الخارجية الباكستانية في بيان لها إن العملية العسكرية الهندية "عمل حربي صارخ" يهدد سيادة واستقرار باكستان. وأعلن المدير العام للجناح الإعلامي للجيش الباكستاني أحمد شريف تشودري، الأربعاء، ارتفاع حصيلة ضحايا الهجوم الهندي على باكستان إلى 31 قتيلا و57 مصابًا من المدنيين. ويشهد إقليم جامو وكشمير، الواقع في قلب النزاع المزمن بين الهند وباكستان، موجة جديدة من التصعيد عقب هجوم مسلح استهدف مدنيين وسياحا في منطقة بهالغام، في 22 أبريل الماضي، وأسفر عن مقتل 26 شخصا، وفق ما أعلنته وسائل إعلام هندية. وتتهم الهند، باكستان بالوقوف وراء "الهجوم الإرهابي" في منطقة بهالغام بإقليم جامو وكشمير، بينما تنفى إسلام آباد تورطها في الهجوم، كما دعا وزير الدفاع الباكستاني خواجة محمد آصف إلى إجراء تحقيق دولي حول الهجوم. المصدر: وكالاتأفادت وسائل إعلام باكستانية اليوم الخميس بوقوع انفجار في مدينة لاهور شرقي باكستان، وإسقاط الدفاعات الجوية مسيرة هندية قرب مطار المدينة. أفادت صحيفة "إنديان إكسبريس" بأن الهند بدأت تدريبات وطنية للدفاع المدني تحمل الاسم الرمزي "عملية أبهياس" وسيتم تنفيذها في جميع أنحاء البلاد.


المرصد
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المرصد
" مسحوق يرمز للزواج".. صحيفة تكشف سبب إطلاق الهند اسم "عملية سندور" في هجومها الصاروخي على باكستان
" مسحوق يرمز للزواج".. صحيفة تكشف سبب إطلاق الهند اسم "عملية سندور" في هجومها الصاروخي على باكستان صحيفة المرصد: كشفت صحيفة "كيرالا كاومودي"، الهند إطلاق اسم "عملية سندور" في هجومها الصاروخي على باكستان، سبب إطلاق الهند اسم "عملية سندور"، على العملية العسكرية ضد باكستان. وقالت، يُعتبر "السندور" مسحوقا أحمر يُستخدم تقليديا من قبل النساء الهنديات المتزوجات، حيث يُوضع على الجبهة كرمز للزواج والحياة الزوجية. وأضافت، اختيار هذا الاسم للعملية العسكرية يحمل رسالة رمزية قوية، تعكس إصرار الهند على رد الاعتبار للضحايا وحماية كرامة النساء الهنديات اللواتي فقدن أزواجهن خلال الهجمات. وتصاعدت التوترات بين الهند وباكستان بشكل كبير، في أعقاب الهجوم الذي نفذه مسلحون في باهالغام الواقعة في الشطر الهندي من كشمير، واتهمت الهند باكستان بالوقوف وراء الهجوم، فيما نفت باكستان أي علاقة لها بالهجوم وقالت إن لديها معلومات مخابرات تشير إلى أن الهند تخطط لهجوم.


BBC عربية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- BBC عربية
الهند وباكستان: ماذا نعرف عن هجوم نيو دلهي على إسلام أباد ومناطق سيطرتها في كشمير؟
ماذا نعرف عن هجوم الهند على باكستان ومناطق سيطرتها في كشمير؟ صدر الصورة، Reuters التعليق على الصورة، الهند استهدفت مدينة مظفر أباد في الشطر الباكستاني من إقليم كشمير Author, فلورا دروري Role, بي بي سي نيوز قبل 6 دقيقة بعد أسبوعين من الهجوم على السياح في منتجع باهالغام السياحي في الشطر الهندي من إقليم كشمير، نفذت القوات الهندية هجوما على مواقع في باكستان والشطر الباكستاني من كشمير، في الساعات الأولى من صباح الأربعاء. وأعلنت وزارة الدفاع الهندية أن الضربات، التي أطلقت عليها "عملية سيندور"، جاءت في إطار "الالتزام" بمحاسبة المسؤولين عن الهجوم المسلح، الذي أودى بحياة 25 هندياً ومواطن نيبالي، في 22 أبريل/نيسان. و نفت باكستان تورطها في هذا الهجوم، ووصفت الضربات الهندية بأنها "غير مبررة"، وقال رئيس الوزراء شهباز شريف، فور تلقيه أنباء الهجوم يوم الأربعاء، إن "هذا العمل العدواني الشنيع لن يمر دون عقاب". وبالفعل رد الجيش الباكستاني سريعا وأعلن إسقاط خمس طائرات هندية مقاتلة وطائرة بدون طيار. ولم ترد الهند على هذه الادعاءات بعد. وأعلن المتحدث باسم الجيش الباكستاني، الفريق أحمد شريف شودري، عن مقتل 26 شخصاً على الأقل وإصابة 46 آخرين. في حين أعلنت الهند مقتل سبعة مدنيين على الأقل جراء قصف باكستاني في الشطر الهندي من كشمير. ما هي المواقع التي ضربتها الهند؟ صرحت نيودلهي في الساعات الأولى من صباح الأربعاء، بأن قواتها استهدفت تسعة مواقع مختلفة في الجزء الباكستاني من كشمير وكذلك داخل الأراضي الباكستانية. وأضافت أن هذه المواقع كانت "بنية تحتية إرهابية"، أي أنها كانت مركز "التخطيط والتوجيه" للهجوم المسلح في الشطر الهندي من كشمير. وأكدت الهند أنها لم تضرب أي منشآت عسكرية باكستانية، وأضافت أن "ضرباتها كانت مركزة ومدروسة وغير تصعيدية بطبيعتها". ومن جانبها قالت باكستان إن الهند استهدفت ثلاث مناطق مختلفة: مظفر آباد وكوتلي في كشمير الخاضعة لإدارة باكستان، وبهاوالبور في إقليم البنجاب الباكستاني. وصرح وزير الدفاع الباكستاني خواجة آصف، لقناة جيو تي في الباكستانية، بأن الضربات الهندية أصابت مناطق مدنية، مؤكدا أن ادعاء الهند "باستهداف معسكرات إرهابية" غير صحيح. لماذا شنت الهند الهجوم؟ تخطى يستحق الانتباه وواصل القراءة حسابنا الرسمي على واتساب تابعوا التغطية الشاملة من بي بي سي نيوز عربي على واتساب. اضغط هنا يستحق الانتباه نهاية تأتي هذه الضربات بعد أسابيع من تصاعد التوتر بين الجارتين النوويتين على خلفية إطلاق النار في منتجع باهالغام السياحي. وأدى هجوم 22 أبريل/نيسان الذي شنته مجموعة مسلحة إلى مقتل 26 شخصا، وقال الناجون إن المسلحين كانوا يستهدفون الرجال الهندوس. كان هذا أسوأ هجوم على المدنيين في المنطقة منذ عقدين، وأثار غضباً كبيرا في الهند. وصرح رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، بأن بلاده سوف تلاحق المشتبه بهم "حتى أقاصي الأرض"، وأن من خططوا ونفذوا الهجوم "سيُعاقبون بما لا يحتملونه". مع ذلك، لم توجه الهند اتهاما محددا لأي جماعة أو تنظيم بتنفيذ الهجوم، ولا يزال من غير الواضح من المسؤول عنه. لكن الشرطة الهندية زعمت أن هناك مواطنين اثنين من باكستان بين منفذي الهجوم، في وقت تتهم فيه نيودلهي إسلام أباد بدعم المسلحين، وهي الاتهامات التى دائما تنفيها باكستان. ونفت إسلام أباد أي علاقة لها بهجمات 22 أبريل/نيسان. لكن التصعيد تواصل بعد الهجوم، وعلى مدار أسبوعين تبادل الجانبان التصعيد وطرد الدبلوماسيين، وتعليق التأشيرات، وإغلاق المعابر الحدودية. وتزايدت التوقعات بالتصعيد العسكري وضربة عابرة للحدود، كما حدث بعد هجمات بولواما التي أسفرت عن مقتل 40 فردا من القوات شبه العسكرية الهندية في عام 2019. لماذا تُعد كشمير بؤرة توتر بين الهند وباكستان؟ تطالب كل من الهند وباكستان بالسيادة الكاملة على إقليم كشمير، وكل بلد يدير جزءاً من الإقليم منذ تقسيمه بعد الاستقلال عن بريطانيا عام 1947. خاضت الدولتان حربين بسبب هذه المنطقة. وفي الآونة الأخيرة، تسببت هجمات المسلحين في دفع البلدين إلى حافة الصدام، حيث يشهد الجزء الخاضع للإدارة الهندية تمرداً مسلحاً ضد الحكم الهندي منذ عام 1989، ويستهدف المتمردون قوات الأمن والمدنيين على حد سواء. وفي عام 2019 ردت الهند على هذه الهجمات بإلغاء المادة 370 التي منحت كشمير وضعاً شبه مستقل، وكان الهجوم الأخير هو الأكبر منذ إلغاء الهند هذه المادة. خرجت احتجاجات عارمة ضد القرار الهندي، لكنها مع هذا شهدت أيضاً "تراجعاً" في التشدد وزيادة هائلة في عدد السياح الذين يزورونها. وعن أبرز الاشتباكات العابرة للحدود بين البلدين، نفذت الهند في 2016، "ضربات دقيقة" عبر خط السيطرة، الحدود الفعلية بين الهند وباكستان، مستهدفة "قواعد للمسلحين"، بعد مقتل 19 جندياً هندياً في أوري. وفي عام 2019، أدى تفجير بولواما، الذي أودى بحياة 40 من أفراد القوات شبه العسكرية الهندية، إلى شن الهند غارات جوية في عمق بالاكوت، وكان أول عمل من نوعه داخل باكستان منذ عام 1971، مما تسبب في غارات انتقامية باكستانية ومعارك جوية بين الطرفين. لم تشهد الاشتباكات السابقة تصاعدا خطيرا بينهما، لكن العالم بأسره لا يزال في حالة استنفار تحسبا لوقوع أي تصعيد غير متوقع. وقد بذلت دول مختلفة حول العالم محاولات دبلوماسية لوقف تصعيد الوضع الحالي.


رؤيا
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- رؤيا
لماذا أطلقت الهند اسم "السندور" على عمليتها العسكرية ضد باكستان؟
"السندور" هو مسحوق أحمر تقليدي تستخدمه النساء الهنديات المتزوجات بوضعه على الجبهة كرمز للزواج والحياة الزوجية أثار اختيار الهند لاسم "عملية سندور" في هجومها الصاروخي الأخير على باكستان اهتماماً واسعاً، وسط تساؤلات عن دلالة هذا الاسم الرمزي، والرسائل التي أرادت نيودلهي إيصالها في خضم تصاعد التوترات بين البلدين النوويين. بحسب وسائل إعلام هندية، فإن "السندور" هو مسحوق أحمر تقليدي تستخدمه النساء الهنديات المتزوجات بوضعه على الجبهة كرمز للزواج والحياة الزوجية. ويُعد من أبرز الرموز الثقافية المرتبطة بالهوية الأنثوية والروابط الأسرية في المجتمع الهندي. ووفقاً لصحيفة كيرالا كاومودي، فإن الحكومة الهندية اختارت اسم "السندور" للعملية العسكرية في إشارة رمزية لحماية كرامة النساء الهنديات، خاصة من فقدن أزواجهن نتيجة الهجمات التي تتهم نيودلهي باكستان بالوقوف خلفها. وتُعتبر هذه التسمية بمثابة "رد اعتبار وطني"، ورسالة تؤكد إصرار الهند على محاسبة المسؤولين عن الهجوم الذي استهدف سياحاً في منطقة باهالغام بكشمير الخاضعة لسيطرتها. خلفية التوتر بين الهند وباكستان تصاعدت حدة التوتر بين الهند وباكستان في الأسابيع الماضية، بعد هجوم دامٍ نفذه مسلحون في كشمير، ما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى. ووجهت الحكومة الهندية أصابع الاتهام إلى باكستان بدعم المهاجمين، وهو ما نفته إسلام آباد بشدة، مشيرة إلى أن لديها معلومات استخباراتية تفيد بأن الهند كانت تخطط لهجوم مسبق. وتُعد هذه العملية العسكرية الجديدة من أبرز مؤشرات تصاعد الأزمة بين الجارتين النوويتين، وتسلط الضوء على الأبعاد الرمزية التي تلجأ إليها الحكومات لتبرير خطواتها العسكرية أمام الداخل والخارج. رمزية الاسم ورسائل سياسية اختيار اسم "السندور" لا يُعد مجرد صدفة، بل يعكس توظيف الرموز الثقافية في سياقات سياسية وأمنية. ووفق مراقبين، فإن هذه الخطوة تحمل رسالة حاسمة مفادها أن الهجمات على الهنود تمسّ كرامة الأمة الهندية بكاملها، وخاصة النساء، وبالتالي فإن الرد يجب أن يكون بحجم هذا الاستهداف الرمزي.