logo
#

أحدث الأخبار مع #عهودالنقبي

النيادي: الشباب طاقة محركة في المسيرة التنموية
النيادي: الشباب طاقة محركة في المسيرة التنموية

بلد نيوز

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • بلد نيوز

النيادي: الشباب طاقة محركة في المسيرة التنموية

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: النيادي: الشباب طاقة محركة في المسيرة التنموية - بلد نيوز, اليوم الثلاثاء 29 أبريل 2025 12:13 صباحاً دبي: عهود النقبي انطلقت أمس فعاليات «هاكاثون التكنولوجيا والابتكار لشباب الخليج» 2025، وهو حدث تقني يجمع الشباب المبتكرين والمبرمجين والمصممين من دول مجلس التعاون الخليجي للعمل على تطوير حلول مبتكرة تعالج التحديات المحلية والإقليمية القائمة باستخدام أحدث التقنيات. ويهدف إلى تعزيز التعاون بين الشباب. وتنظم المؤسسة الاتحادية للشباب، بالتعاون مع هيئة تنظيم الاتصالات، والحكومة الرقمية، الهاكاثون الممتد لثلاثة أيام، حيث سيعمل المشاركون في فرق لتطوير مشاريعهم وعرضها أمام لجنة من الخبراء لتقييمها. ويعقد البرنامج من 28 حتى 30 إبريل في «مكتبة محمد بن راشد». وأكد الدكتور سلطان النيادي، وزير الدولة لشؤون الشباب، في كلمته في اليوم الافتتاحي إيمان القيادة الرشيدة بأن الشباب هم الثروة الحقيقية للمستقبل، والركيزة الأساسية لاستدامة التنمية وازدهار الأوطان، فهم يستثمرون في طاقاتهم، ويمهّدون لهم الطريق لقيادة التغيير، انطلاقاً من قناعة راسخة بأن المبدعين من الأجيال الصاعدة هم من سيقودون مسيرة التطوير والابتكار في منطقتنا. وأضاف «نحن في دولة الإمارات ندرك أن الشباب هم الطاقة المحركة لإحداث الفارق في واقع المسيرة التنموية، إذ لطالما كانت القيادة الرشيدة سبّاقة في دعم الشباب بتوفير بيئة تمكينية تشجعهم على الابتكار وتدعم طموحاتهم، وتتيح لهم الأفق لمواكبة التطورات.. وتلبية متطلبات المستقبل. لذلك أعددنا منهجاً داعماً تدور مساراته حول تساؤلات ذات مغزى هادف وبنّاء، وتُشكل إجاباتها رؤية استشرافية لما نحن بحاجة إليه لتعزيز مكانتنا كشعوب تفكر، وتبتكر، وتصنع التأثير لازدهار أوطاننا». ويهدف الهاكاثون إلى تشجيع الابتكار وتحفيز الشباب على تطوير حلول مبتكرة باستخدام أحدث التقنيات، وتطوير مهاراتهم وتحسينها في البرمجة وتحليل البيانات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، وتطوير حلول تقنية تسهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة في المنطقة، وتعزيز التعاون بين الشباب من مختلف دول مجلس التعاون. وفي اليوم الأخير ستقدّم جوائز الهاكاثون التي تقسم أفرعها إلى «أفضل حل مبتكر»، و«أفضل تصميم تقني»، و«أفضل نموذج أولي قابل للتطبيق».

إطار لحوكمة التطبيقات.. هل يتصل الدماغ البشري بالحاسوب؟
إطار لحوكمة التطبيقات.. هل يتصل الدماغ البشري بالحاسوب؟

صحيفة الخليج

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة الخليج

إطار لحوكمة التطبيقات.. هل يتصل الدماغ البشري بالحاسوب؟

دبي: عهود النقبي أكدت دراسات حديثة نشرتها مؤسسة دبي للمستقبل، ضمن تقريرها السنوي «50 فرصة عالمية»، إمكانية وضع ميثاق وإطار عمل عالمي لحوكمة تطبيقات واجهات الدماغ والحاسوب (وهي طريقة للاتصال المباشر بين دماغ الإنسان والحاسوب، تسمح له بإصدار الأوامر باستخدام نشاط الدماغ)، بحيث يضمن هذا الميثاق التنسيق الدولي، عبر عدة ركائز تشمل تعزيز الشفافية، والالتزام بمعايير السلامة، وتمكين النشر المسؤول لهذه التطبيقات، بما يسهم في استخدامها بشكل مستدام وشامل على مستوى العالم. يشير الواقع الحالي إلى تزايد الاهتمام العالي بتطبيقات واجهات الدماغ والحاسوب، ومن المتوقع أن يشهد السوق العالمي لهذه الواجهات نمواً مطرداً في العائدات من 1.74 مليار دولار عام 2022 إلى 6.2 مليار دولار، بحلول عام 2030، أي بمعدل نمو سنوي مركب يبلغ 17.5%، ويعود هذا النمو إلى الاستخدامات العديدة والمتزايدة لهذه الواجهات، بما في ذلك صناعة الألعاب الإلكترونية والتطبيقات المتكاملة مع الذكاء الاصطناعي والميتافيرس، وعلاج السكتات الدماغية، وإصابات الحبل الشوكي، والإصابات الدماغية، والتصلب الجاني الضموري. وتتصدر الولايات المتحدة الأمريكية قائمة الدول التي أحرزت تقدماً في مجال واجهات الدماغ والحاسوب، بفضل التمويل الكبير الذي يحظى به قطاع البحث والتطوير، تليها أوروبا وعدد من الاقتصادات الناشئة مثل البرازيل والهند وجنوب أفريقيا. معايير التصنيف تواجه واجهات الدماغ والحاسوب تحديات كبيرة، بما في ذلك عدم وضوح معايير تصنيفها، ففي حين تتيح تلك الواجهات فرصاً، من شأنها أن تحقق نقلة نوعية في مجال الرعاية الصحية، وتحسين القدرات العقلية والجسدية للأفراد، إلا أنها تفرض مخاطر غير مسبوقة تهدد أمن البيانات، مع العلم أن البيانات العصبية تتطلب معايير صارمة، في ما يتعلق بخصوصية الأفراد، في الوقت الذي يتزايد فيه عدد المؤسسات، التي تعاني من النقص في عدد المتخصصين في مجال الأمن السيبراني (42% من المؤسسات في عام 2023، مقابل 53% في عام 2024). في ما يتعلق بتصنيف واجهات الدماغ والحاسوب، فإن الواجهات (الخارجية)، التي لا تتطلب تدخلاً جراحياً هي الأكثر شيوعاً في الوقت الحاضر، إلا أن واجهات الدماغ القابلة للزرع في جسم الإنسان، تثير الكثير من المخاوف بشأن تأثيراتها النفسية والعصبية والفسيولوجية، ومن ناحية أخرى ظهر تصنيف آخر لهذه التكنولوجيا يقسمها إلى نوعين، الأول يشمل التطبيقات العلاجية، والثاني يتضمن التطبيقات المصممة لتعزيز القدرات البشرية. فجوة معرفية تشمل مخاطر واجهات الدماغ والحاسوب، خلق فجوة معرفية جديدة بين الأشخاص الأثرياء، والذين يعانون من الفقر، ففيما يفتقر أكثر من ثلث سكان العالم، أي حوالي 2.85 مليار شخص إلى إمكانية الوصول إلى الإنترنت، فإن تطوير تطبيقات متطورة لهذه الواجهات، يهدد بتفاقم الفجوة الرقمية القائمة، وفي الوقت الذي تعد فيه هذه الأجهزة بعلاجات طبية وتحسينات معرفية ثورية، إلا أنها تزيد من خطر حدوث فجوة غير مسبوقة بين الذين يستطيعون الوصول إلى هذه التقنيات، ودفع ثمنها وأولئك الذين لا يستطيعون ذلك. ميثاق وإطار استباقاً للإنجازات الضخمة التي يُتوقع تحقيقها في مجال واجهات الدماغ والحاسوب، تضع الجهات المعنية ميثاقاً وإطار عمل عالياً لمواءمة استخدامات هذه التكنولوجيا، وضمان انتشارها بشكل مسؤول في جميع دول العالم، ويتمحور هذا الإطار حول ثلاث ركائز أساسية، تتمثل في فتح المصادر البحثية، ومعايير السلامة والنشر المسؤول. وتشمل ركيزة «فتح المصادر البحثية»، الالتزام بفتح المصادر، وإتاحة الأبحاث والمنشورات العلمية المتعلقة بالواجهات والتجارب السريرية التابعة لها للجميع، إلى جانب تبادل المعرفة في هذا المجال، وتسجيل الأفراد المزودين بهذه الأجهزة. وتتم مشاركة الخوارزميات، المقرونة ببروتوكولات الخصوصية المُحكمة الخاصة بالبيانات الحساسة، مع الأطراف الموقعة على الميثاق فقط، حرصاً على تزويدهم بتصميمات آمنة لا يمكن التلاعب بها. أما ركيزة «معايير السلامة» فتنص على اعتماد شهادات صارمة للأجهزة، وضمان أمن البرمجيات، وتطبيق ضمانات أخلاقية متقدمة، كما تُولي أهمية كبيرة لحماية الخصوصية، ومكافحة التمييز، وتأمين الأنظمة ضد الهجمات السيبرانية، بهدف تقليل المخاطر مثل التنصت على الدماغ (الكشف عن بيانات الدماغ السرية)، والتلاعب ببيانات التغذية الراجعة، والهجمات المعادية (مثل التلاعب في نموذج تعلم الآلة المدمج في نظام واجهات الدماغ والحاسوب). وتأخذ ركيزة «النشر المسؤول» بعين الاعتبار تنوع السياقات العالمية، من خلال تقديم إرشادات لتقييم المخاطر، والمواءمة مع اللوائح والتشريعات المحلية، ومتابعة التأثيرات المجتمعية، وتتولى هيئة حوكمة عالمية لمواجهات الدماغ والحاسوب تنسيق هذه الجهود، عبر لجان إقليمية، وهيئات تنظيمية وطنية، ومجلس استشاري تقني، يضم خبراء في مجالات علوم الأعصاب، والأخلاقيات، والأمن السيبراني. إيجابيات تنظيمية تتضمن هذه الفرصة المستقبلية التي يصنفها التقرير أنها قريبة المدى إيجابيات، تتمثل بتوجيهات تنظيمية واضحة لنشر واجهات الدماغ والحاسوب، ودعم الوصول العادل للجميع، وحماية حقوق الأفراد، وتقليل مخاطر الإضرار بالمجتمع، والحد من خطر الاستغلال، وزيادة الوعي العام، كما أنها لا تتجاهل المخاطر، التي قد تتمثل بانتهاكات الخصوصية وتعرض البيانات العصبية الحساسة للاختراق والكشف، وعدم توافق الأطر التنظيمية العالمية، والأضرار غير المقصودة على الأفراد الذين يرفضون استخدام هذه الواجهات، والتفاوت في اعتماد التكنولوجيا بين الدول.

أخبار العالم : 24 متسابقاً بنهائيات التحدي الدولي للذكاء الاصطناعي
أخبار العالم : 24 متسابقاً بنهائيات التحدي الدولي للذكاء الاصطناعي

نافذة على العالم

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : 24 متسابقاً بنهائيات التحدي الدولي للذكاء الاصطناعي

الخميس 17 أبريل 2025 05:55 صباحاً نافذة على العالم - دبي: عهود النقبي كشفت دبي للمستقبل عن أسماء المتأهلين إلى المرحلة النهائية للدورة الثانية من التحدي الدولي للذكاء الاصطناعي والبالغ عددهم 24 مشاركاً من مختلف دول العالم، والذي يُعقد ضمن فعاليات أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي خلال الفترة ما بين 21 و25 إبريل الجاري. وستنعقد فعاليات التحدي بمنطقة 2071 في بوليفارد أبراج الإمارات يومي 22 و23 إبريل الجاري، فيما يتنافس المتأهلون في أربع فئات رئيسية تشمل الصور الفنية، والفيديوهات القصيرة، والألعاب الإلكترونية، والبرمجة، وتبلغ قيمة الجائزة مليون درهم. ويعد مجال هندسة أوامر الذكاء الاصطناعي المحور الرئيسي الذي تدور حوله المسابقة، كفرع جديد من علوم الحوسبة، حيث يركز على تصميم وتطوير الأوامر أو التعليمات التي تُعطى لنماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي، مثل ChatGPT، لتحصيل نتائج دقيقة وفعالة، وصنفه الخبراء على أنه فن وعلم طرح الأسئلة أو الطلبات بطريقة تجعل الذكاء الاصطناعي يقدم أفضل استجابة ممكنة، ويتطلب بعض المهارات مثل الفهم الجيد لكيفية عمل النماذج، والقدرة على التفكير المنطقي التحليلي، والتمتع بمهارات اللغة والاتصال. وأعلنت دبي للمستقبل أسماء المتأهلين في فئة الصور الفنية وهم أناستازيا إغناتكو من روسيا، رامز إقبال من باكستان، سفيان الحسين من العراق، يحيى قدورة من فلسطين، هبة حسين من الهند، نيكولا شمالي من جنوب إفريقيا. وعن فئة البرمجة، تأهل كل من بلال البواردي من المغرب، نديحة عبدالسلام من الهند، فاطمة بيشي من إيران، بلال العبيد من سوريا، ياسير العيرجي من المغرب، عبدالرحمن المرزوقي من الإمارات. وفي فئة الفيديويهات القصيرة، تأهل إبراهيم حجو من سوريا، أنش ميهرا من الهند، إبراهيم ضياء من الأردن، فهمي متولي من الأردن، مصطفى زكريا من مصر، وسالم العتيبي من الكويت. وعن فئة الألعاب الإلكترونية، تأهلت آية محمد من مصر، وإبراهيم حلمي من كندا، محمد علم من بنغلاديش، علي الحموي من سوريا، رهف شورا من سوريا، إدواردو سوزا من البرازيل.

«سكاي كير».. تاكسي جوي ينقل ذوي الحالات الحرجة
«سكاي كير».. تاكسي جوي ينقل ذوي الحالات الحرجة

صحيفة الخليج

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة الخليج

«سكاي كير».. تاكسي جوي ينقل ذوي الحالات الحرجة

دبي: عهود النقبي ضمن مشاركتها المتميّزة في «معرض الصحة العربي» 2025، استعرضت مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، وتحت شعار «مستقبل الصحة الآن» والمنبثق من الاستراتيجية الوطنية لجودة الحياة 2031 لدولة الإمارات والاستراتيجية الوطنية للابتكار 2071. وضمن محور «الصحة الرقمية» الذي يشمل مشاريع بإمكانها نقل الرعاية الصحية نقلة نوعية، شمل النموذج الأولي المقترح تطبيقه وهو «سكاي كير» ويهدف إلى حجز «التاكسي الجوي» المستقل وسيلة نقل جوية عن طريق توفير خدمات النقل وحجز خدمات الرعاية الصحية للمرضى ذوي الحالات الحرجة التي تتطلب عناية ومراقبة طبية. ويكون ذلك خلال ثلاث مراحل: ما قبل النقل وفيها يحجز الموعد عن طريق التطبيق أو موقع المؤسسة. ثم حجز المواعيد مع خدمات النقل وتحديد الخدمة المعنيّة التي ستنقل المريض، والتواصل معه وإرسال «التاكسي الجوي المستقل». وخلال النقل وفيه توفّر التعليمات والإرشادات اللوجستية والمعلومات الخاصة، عن طريق استخدام المساعد الآلي بتقنية الذكاء الاصطناعي وتحديد المؤشرات الحيوية الخاصة بالمريض وإضافتها في الملف عن طريق استخدام الأجهزة الطبية المحمولة أو الحساسات وضمان المراقبة الطبية مع تفعيل التواصل الفوري وتنبيه الطاقم الطبي، وتخطيط الرعاية التي ستوفّرها عند الوصول كما يمكن لأسرة المريض تعقب حركة المريض والاطمئنان عليه عن طريق تطبيق المؤسسة. وعند وصول المريض إلى المنشأة الصحية المحددة يتسلّم المريض الطاقم الطبي ويتأكد من هويته، ثم يبدأ التخطيط لرعايته المستقبلية، وتحديد الموعد التالي وتنسيق النقل لسلامة عودة المريض عند الحاجة.

5 صيدليات «روبوتية» في الإمارات
5 صيدليات «روبوتية» في الإمارات

صحيفة الخليج

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة الخليج

5 صيدليات «روبوتية» في الإمارات

دبي: عهود النقبي سعت «مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية» إلى التوسع في نطاق تطبيق مشروع «الصيدلية الروبوتية»، من منطلق حرصها على تطبيق أفضل الممارسات العالمية لحصول المريض على الرعاية الصحية المثلى وعلى ذلك طبقت المشروع في 5 من مستشفياتها، بمعدل انتظار 8 دقائق في الصيدليات، ما أدى إلى تحسن ملحوظ في وقت الانتظار، مقارنة بما قبل تنفيذ المبادرة الذي تجاوز 20 دقيقة، كذلك انخفض الوقت اللازم لكتابة الوصفات 25 دقيقة، قبل تطبيق المبادرة إلى نحو دقيقة واحدة فقط. وتعمل الصيدلية الروبوتية بطريقة متكاملة من دون تدخل بشري يتمكن فيها الروبوت بتقنية الذكاء الاصطناعي، من تحديد أماكن الأدوية والتفريق بينها عند صرف علب الأدوية الكاملة والأدوية الموصوفة بحبات دواء محددة، كما يتميز بقدرات فائقة المستوى لتحضير الوصفة الطبية وصرفها آلياً بأقل من دقيقة. كما يتحمل سعة تخزين تفوق 45 ألف علبة دواء بالموقع الواحد لبعض الصيدليات، كما أنها تحوي آلية تنبيه ذكية مدمجة بالنظام تعمل على مدار الساعة، لقياس درجات الحرارة ومعدل الرطوبة، لضمان صلاحية الأدوية وجودتها، كما يحوي برمجيات متطورة لإعداد التقارير وتنفيذ الجرد في ثوان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store