logo
5 صيدليات «روبوتية» في الإمارات

5 صيدليات «روبوتية» في الإمارات

صحيفة الخليج٠٣-٠٣-٢٠٢٥

دبي: عهود النقبي
سعت «مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية» إلى التوسع في نطاق تطبيق مشروع «الصيدلية الروبوتية»، من منطلق حرصها على تطبيق أفضل الممارسات العالمية لحصول المريض على الرعاية الصحية المثلى وعلى ذلك طبقت المشروع في 5 من مستشفياتها، بمعدل انتظار 8 دقائق في الصيدليات، ما أدى إلى تحسن ملحوظ في وقت الانتظار، مقارنة بما قبل تنفيذ المبادرة الذي تجاوز 20 دقيقة، كذلك انخفض الوقت اللازم لكتابة الوصفات 25 دقيقة، قبل تطبيق المبادرة إلى نحو دقيقة واحدة فقط.
وتعمل الصيدلية الروبوتية بطريقة متكاملة من دون تدخل بشري يتمكن فيها الروبوت بتقنية الذكاء الاصطناعي، من تحديد أماكن الأدوية والتفريق بينها عند صرف علب الأدوية الكاملة والأدوية الموصوفة بحبات دواء محددة، كما يتميز بقدرات فائقة المستوى لتحضير الوصفة الطبية وصرفها آلياً بأقل من دقيقة. كما يتحمل سعة تخزين تفوق 45 ألف علبة دواء بالموقع الواحد لبعض الصيدليات، كما أنها تحوي آلية تنبيه ذكية مدمجة بالنظام تعمل على مدار الساعة، لقياس درجات الحرارة ومعدل الرطوبة، لضمان صلاحية الأدوية وجودتها، كما يحوي برمجيات متطورة لإعداد التقارير وتنفيذ الجرد في ثوان.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإمارات تستضيف إطلاق تقرير حالة التمريض العالمي 2025 «أوسطياً»
الإمارات تستضيف إطلاق تقرير حالة التمريض العالمي 2025 «أوسطياً»

الاتحاد

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • الاتحاد

الإمارات تستضيف إطلاق تقرير حالة التمريض العالمي 2025 «أوسطياً»

سامي عبد الرؤوف (دبي) استضافت وزارة الصحة ووقاية المجتمع ومؤسسة الإمارات للخدمات الصحية إطلاق تقرير «حالة التمريض العالمي 2025» على مستوى إقليم شرق المتوسط بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية، والذي عُقد افتراضياً بمشاركة قيادات من الوزارة والمؤسسة وممثلين عن المنظمة ومؤسسات الرعاية الصحية من دول الإقليم. وشهد الحدث الذي أقيم تزامناً مع اليوم العالمي للتمريض تحت شعار «ممرضونا هم مستقبلنا، الاهتمام بالكادر التمريضي يعزّز قوة الاقتصاد ويدعم ازدهاره»، استعراضاً شاملاً لمخرجات التقرير وتوصياته الاستراتيجية، إلى جانب حلقة نقاشية إقليمية بمشاركة نخبة من خبراء التمريض على مستوى المنطقة. وتأتي استضافة هذا الحدث، بالتزامن مع الاحتفال باليوم العالمي للتمريض الموافق الثاني عشر من شهر مايو الجاري، تحت شعار «ممرضونا. مستقبلنا. القوة الاقتصادية للرعاية»، وذلك بالتعاون مع مكتب منظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط ومؤسسة الإمارات للخدمات الصحية وجمعية التمريض الإماراتية. وأوضح الدكتور محمد سليم العلماء، وكيل وزارة الصحة ووقاية المجتمع، أن مخرجات وتوصيات التقرير ستشكل خريطة طريق استراتيجية لتطوير مهنة التمريض على مستوى المنطقة، وتعزيز دورها المحوري في تحقيق التغطية الصحية الشاملة، ولفت إلى أن الإمارات كانت عضواً في تحضير التقرير الأول، والذي أطلق عام 2020، واستثمرت التوصيات لإطلاق خريطة طريق واضحة ضمن إطار الاستراتيجية الوطنية للتمريض والقبالة 2022-2026. وقال: «قدم التقرير في نسخته الثانية منظوراً استشرافياً متكاملاً للقوى العاملة التمريضية، ويعد اختيار الإمارات لرئاسة إطلاقه بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية اعترافاً دولياً بنموذجنا المتفرّد، الذي نجح في تحويل التحديات إلى فرص ابتكارية حققت قفزات نوعية في تطوير المهنة وتمكين الكوادر. مما كرّس دورنا كمنصة إقليمية رائدة في استشراف مستقبل المهنة وموجه استراتيجي لمسارات التطوير المهني في القطاع الصحي بالمنطقة». شراكة إماراتية من جهته، قال الدكتور يوسف السركال، مدير عام مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية: «حرصت دولة الإمارات منذ وقت مبكر على دعم مهنة التمريض، سواء من خلال تطوير السياسات الوطنية أو الاستثمار في التعليم والتدريب وبناء القدرات، إدراكاً منها لأهمية التمريض كأحد أعمدة النظم الصحية». انعكاس الاستضافة من جانبه، قال الدكتور حسين الرند، الوكيل المساعد لقطاع الصحة العامة بوزارة الصحة ووقاية المجتمع، في كلمته بافتتاح الحدث: «نقف اليوم تقديراً للدور الحيوي والمحوري الذي يضطلع به الكادر التمريضي في بناء مستقبل النظم الصحية العالمية». وأكد أن الممرضين والممرضات ليسوا مجرد مقدمي رعاية، بل هم روح المنظومة الصحية وعمودها الفقري، وصمام الأمان لصحة المجتمعات في أحلك الظروف وأصعب التحديات. وأكد أن هذا الحدث العالمي يجسّد تكاملاً دولياً يجمع منظمة الصحة العالمية ومجلس التمريض الدولي برئاسة الإمارات، ويؤكد الثقة العالمية بقدرات دولتنا ومكانتها المرموقة في منظومة العمل الصحي الدولي، ويمثل ترجمة حقيقية للمستهدفات الاستراتيجية لرؤية نحن الإمارات 2031 في تحقيق الريادة بمؤشرات الرعاية الصحية، وتعزيز تنافسية قطاعنا الصحي الوطني على المستوى العالمي. وقال الرند: «إن رئاسة دولة الإمارات لهذا الحدث العالمي يعكس توجيهات قيادتنا الحكيمة، التي تضع صحة الإنسان وجودة الحياة في قلب أولوياتها الوطنية، ويجسّد رؤية الدولة في بناء نظام صحي رائد عالمياً قائم على الابتكار والاستدامة». وأضاف: «تمثل دولة الإمارات نموذجاً يحتذى به كأحد أفضل الممارسات العالمية في المجال التمريضي، خاصة في تطوير برامج الاختصاص المبتكرة، والذي يتماشى مع توصيات التقرير العالمي لتمكين وتعزيز الكوادر التمريضية المؤهلة وذات الكفاءة». وتابع: «كما ويرسخ مكانة الإمارات كمختبر عالمي للابتكار في الرعاية الصحية ونموذج يحتذى به في تطوير الكفاءات التمريضية». نموذج مؤسسي قالت الدكتورة سمية البلوشي، رئيس اللجنة الوطنية للتمريض والقبالة في دولة الإمارات، مدير إدارة التمريض في مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، رئيس جمعية التمريض الإماراتية، أن التقرير العالمي الثاني عن حالة التمريض 2025 يكتسب أهمية كبيرة لما يحمله من دلالات على التحول في النظرة العالمية لمهنة التمريض، وعلى الاعتراف المتزايد بدور الكادر التمريضي كشريك أساسي في صياغة مستقبل الرعاية الصحية. وأضافت: «تأتي استضافة دولة الإمارات لحفل إطلاق هذا التقرير انعكاساً لمسيرتها المتميزة في بناء نموذج مؤسسي متطور لمهنة التمريض، يرتكز على أسس علمية، ومهنية عالية، ومعايير جودة صارمة، إلى جانب الالتزام بالتطوير المستمر للكوادر التمريضية الوطنية». وأشارت إلى أنه انطلاقاً من هذا الالتزام، تواصل مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية جهودها الرامية إلى دعم الكادر التمريضي، وضمان توافق ممارساتها مع التوجهات الاستراتيجية الهادفة إلى تطوير واستدامة الموارد البشرية الصحية، بما يعزّز جاهزية النظام الصحي لمواجهة التحديات المستقبلية. ملخص التقرير يُقدم تقرير حالة التمريض العالمي 2025 تحليلاً شاملاً للقوى العاملة التمريضية ودورها المحوري في تحقيق التغطية الصحية الشاملة وأهداف التنمية المستدامة. ويكشف التقرير عن تحديات رئيسية تواجه القطاع، أبرزها التوقعات بنقص عالمي يصل إلى 4.1 مليون ممرض بحلول 2030، تتركز 70% منها في إقليمي أفريقيا وشرق المتوسط. كما يرصد تفاوتاً كبيراً في توزيع الممرضين عالمياً، حيث يخدم 78% من الممرضين 49% فقط من سكان العالم، مما يعمّق الفجوة بين الدول الغنية والفقيرة بمقدار 10 أضعاف في كثافة التمريض.

إطار لحوكمة التطبيقات.. هل يتصل الدماغ البشري بالحاسوب؟
إطار لحوكمة التطبيقات.. هل يتصل الدماغ البشري بالحاسوب؟

صحيفة الخليج

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحيفة الخليج

إطار لحوكمة التطبيقات.. هل يتصل الدماغ البشري بالحاسوب؟

دبي: عهود النقبي أكدت دراسات حديثة نشرتها مؤسسة دبي للمستقبل، ضمن تقريرها السنوي «50 فرصة عالمية»، إمكانية وضع ميثاق وإطار عمل عالمي لحوكمة تطبيقات واجهات الدماغ والحاسوب (وهي طريقة للاتصال المباشر بين دماغ الإنسان والحاسوب، تسمح له بإصدار الأوامر باستخدام نشاط الدماغ)، بحيث يضمن هذا الميثاق التنسيق الدولي، عبر عدة ركائز تشمل تعزيز الشفافية، والالتزام بمعايير السلامة، وتمكين النشر المسؤول لهذه التطبيقات، بما يسهم في استخدامها بشكل مستدام وشامل على مستوى العالم. يشير الواقع الحالي إلى تزايد الاهتمام العالي بتطبيقات واجهات الدماغ والحاسوب، ومن المتوقع أن يشهد السوق العالمي لهذه الواجهات نمواً مطرداً في العائدات من 1.74 مليار دولار عام 2022 إلى 6.2 مليار دولار، بحلول عام 2030، أي بمعدل نمو سنوي مركب يبلغ 17.5%، ويعود هذا النمو إلى الاستخدامات العديدة والمتزايدة لهذه الواجهات، بما في ذلك صناعة الألعاب الإلكترونية والتطبيقات المتكاملة مع الذكاء الاصطناعي والميتافيرس، وعلاج السكتات الدماغية، وإصابات الحبل الشوكي، والإصابات الدماغية، والتصلب الجاني الضموري. وتتصدر الولايات المتحدة الأمريكية قائمة الدول التي أحرزت تقدماً في مجال واجهات الدماغ والحاسوب، بفضل التمويل الكبير الذي يحظى به قطاع البحث والتطوير، تليها أوروبا وعدد من الاقتصادات الناشئة مثل البرازيل والهند وجنوب أفريقيا. معايير التصنيف تواجه واجهات الدماغ والحاسوب تحديات كبيرة، بما في ذلك عدم وضوح معايير تصنيفها، ففي حين تتيح تلك الواجهات فرصاً، من شأنها أن تحقق نقلة نوعية في مجال الرعاية الصحية، وتحسين القدرات العقلية والجسدية للأفراد، إلا أنها تفرض مخاطر غير مسبوقة تهدد أمن البيانات، مع العلم أن البيانات العصبية تتطلب معايير صارمة، في ما يتعلق بخصوصية الأفراد، في الوقت الذي يتزايد فيه عدد المؤسسات، التي تعاني من النقص في عدد المتخصصين في مجال الأمن السيبراني (42% من المؤسسات في عام 2023، مقابل 53% في عام 2024). في ما يتعلق بتصنيف واجهات الدماغ والحاسوب، فإن الواجهات (الخارجية)، التي لا تتطلب تدخلاً جراحياً هي الأكثر شيوعاً في الوقت الحاضر، إلا أن واجهات الدماغ القابلة للزرع في جسم الإنسان، تثير الكثير من المخاوف بشأن تأثيراتها النفسية والعصبية والفسيولوجية، ومن ناحية أخرى ظهر تصنيف آخر لهذه التكنولوجيا يقسمها إلى نوعين، الأول يشمل التطبيقات العلاجية، والثاني يتضمن التطبيقات المصممة لتعزيز القدرات البشرية. فجوة معرفية تشمل مخاطر واجهات الدماغ والحاسوب، خلق فجوة معرفية جديدة بين الأشخاص الأثرياء، والذين يعانون من الفقر، ففيما يفتقر أكثر من ثلث سكان العالم، أي حوالي 2.85 مليار شخص إلى إمكانية الوصول إلى الإنترنت، فإن تطوير تطبيقات متطورة لهذه الواجهات، يهدد بتفاقم الفجوة الرقمية القائمة، وفي الوقت الذي تعد فيه هذه الأجهزة بعلاجات طبية وتحسينات معرفية ثورية، إلا أنها تزيد من خطر حدوث فجوة غير مسبوقة بين الذين يستطيعون الوصول إلى هذه التقنيات، ودفع ثمنها وأولئك الذين لا يستطيعون ذلك. ميثاق وإطار استباقاً للإنجازات الضخمة التي يُتوقع تحقيقها في مجال واجهات الدماغ والحاسوب، تضع الجهات المعنية ميثاقاً وإطار عمل عالياً لمواءمة استخدامات هذه التكنولوجيا، وضمان انتشارها بشكل مسؤول في جميع دول العالم، ويتمحور هذا الإطار حول ثلاث ركائز أساسية، تتمثل في فتح المصادر البحثية، ومعايير السلامة والنشر المسؤول. وتشمل ركيزة «فتح المصادر البحثية»، الالتزام بفتح المصادر، وإتاحة الأبحاث والمنشورات العلمية المتعلقة بالواجهات والتجارب السريرية التابعة لها للجميع، إلى جانب تبادل المعرفة في هذا المجال، وتسجيل الأفراد المزودين بهذه الأجهزة. وتتم مشاركة الخوارزميات، المقرونة ببروتوكولات الخصوصية المُحكمة الخاصة بالبيانات الحساسة، مع الأطراف الموقعة على الميثاق فقط، حرصاً على تزويدهم بتصميمات آمنة لا يمكن التلاعب بها. أما ركيزة «معايير السلامة» فتنص على اعتماد شهادات صارمة للأجهزة، وضمان أمن البرمجيات، وتطبيق ضمانات أخلاقية متقدمة، كما تُولي أهمية كبيرة لحماية الخصوصية، ومكافحة التمييز، وتأمين الأنظمة ضد الهجمات السيبرانية، بهدف تقليل المخاطر مثل التنصت على الدماغ (الكشف عن بيانات الدماغ السرية)، والتلاعب ببيانات التغذية الراجعة، والهجمات المعادية (مثل التلاعب في نموذج تعلم الآلة المدمج في نظام واجهات الدماغ والحاسوب). وتأخذ ركيزة «النشر المسؤول» بعين الاعتبار تنوع السياقات العالمية، من خلال تقديم إرشادات لتقييم المخاطر، والمواءمة مع اللوائح والتشريعات المحلية، ومتابعة التأثيرات المجتمعية، وتتولى هيئة حوكمة عالمية لمواجهات الدماغ والحاسوب تنسيق هذه الجهود، عبر لجان إقليمية، وهيئات تنظيمية وطنية، ومجلس استشاري تقني، يضم خبراء في مجالات علوم الأعصاب، والأخلاقيات، والأمن السيبراني. إيجابيات تنظيمية تتضمن هذه الفرصة المستقبلية التي يصنفها التقرير أنها قريبة المدى إيجابيات، تتمثل بتوجيهات تنظيمية واضحة لنشر واجهات الدماغ والحاسوب، ودعم الوصول العادل للجميع، وحماية حقوق الأفراد، وتقليل مخاطر الإضرار بالمجتمع، والحد من خطر الاستغلال، وزيادة الوعي العام، كما أنها لا تتجاهل المخاطر، التي قد تتمثل بانتهاكات الخصوصية وتعرض البيانات العصبية الحساسة للاختراق والكشف، وعدم توافق الأطر التنظيمية العالمية، والأضرار غير المقصودة على الأفراد الذين يرفضون استخدام هذه الواجهات، والتفاوت في اعتماد التكنولوجيا بين الدول.

«سكاي كير».. تاكسي جوي ينقل ذوي الحالات الحرجة
«سكاي كير».. تاكسي جوي ينقل ذوي الحالات الحرجة

صحيفة الخليج

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحيفة الخليج

«سكاي كير».. تاكسي جوي ينقل ذوي الحالات الحرجة

دبي: عهود النقبي ضمن مشاركتها المتميّزة في «معرض الصحة العربي» 2025، استعرضت مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، وتحت شعار «مستقبل الصحة الآن» والمنبثق من الاستراتيجية الوطنية لجودة الحياة 2031 لدولة الإمارات والاستراتيجية الوطنية للابتكار 2071. وضمن محور «الصحة الرقمية» الذي يشمل مشاريع بإمكانها نقل الرعاية الصحية نقلة نوعية، شمل النموذج الأولي المقترح تطبيقه وهو «سكاي كير» ويهدف إلى حجز «التاكسي الجوي» المستقل وسيلة نقل جوية عن طريق توفير خدمات النقل وحجز خدمات الرعاية الصحية للمرضى ذوي الحالات الحرجة التي تتطلب عناية ومراقبة طبية. ويكون ذلك خلال ثلاث مراحل: ما قبل النقل وفيها يحجز الموعد عن طريق التطبيق أو موقع المؤسسة. ثم حجز المواعيد مع خدمات النقل وتحديد الخدمة المعنيّة التي ستنقل المريض، والتواصل معه وإرسال «التاكسي الجوي المستقل». وخلال النقل وفيه توفّر التعليمات والإرشادات اللوجستية والمعلومات الخاصة، عن طريق استخدام المساعد الآلي بتقنية الذكاء الاصطناعي وتحديد المؤشرات الحيوية الخاصة بالمريض وإضافتها في الملف عن طريق استخدام الأجهزة الطبية المحمولة أو الحساسات وضمان المراقبة الطبية مع تفعيل التواصل الفوري وتنبيه الطاقم الطبي، وتخطيط الرعاية التي ستوفّرها عند الوصول كما يمكن لأسرة المريض تعقب حركة المريض والاطمئنان عليه عن طريق تطبيق المؤسسة. وعند وصول المريض إلى المنشأة الصحية المحددة يتسلّم المريض الطاقم الطبي ويتأكد من هويته، ثم يبدأ التخطيط لرعايته المستقبلية، وتحديد الموعد التالي وتنسيق النقل لسلامة عودة المريض عند الحاجة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store