أحدث الأخبار مع #عوفرا_كيدار


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- سياسة
- الشرق الأوسط
استعادة جثث الرهائن... هل تُعقّد الوصول إلى اتفاق هدنة في غزة؟
إعلان إسرائيلي جديد عن استعادة جثث لرهائنها في قطاع غزة، وسط مسار متعثر للمفاوضات حالياً مع التصعيد الإسرائيلي - الإيراني، جاء غداة أحاديث إسرائيلية عن وصول وفد من «حماس» للقاهرة لبحث التوصل لصفقة. وشملت العملية رفات 3 رهائن بحسب إعلان إسرائيلي رسمي دون تأكيد من «حماس»، ليرتفع عدد الجثث خلال هذا الشهر إلى 8 جثث، في عدد غير مسبوق منذ اندلاع حرب غزة، وهو ما يرى خبراء تحدثوا لـ«الشرق الأوسط»، أنه سيعقّد نسبياً جهود التوصل لاتفاق مع تعنت محتمل من حكومة بنيامين نتنياهو، وأولويتها في التصعيد ضد إيران، مشيرين إلى أن الرهائن الأحياء لا يزالون ورقة رابحة في يد «حماس»، وسط تباين في إمكانية التوصل لصفقة قريبة. وقال الجيش الإسرائيلي، ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، في بيان الأحد، إن القوات استعادت رفات ثلاث رهائن احتُجزوا في قطاع غزة منذ حرب 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023، وهم: المدنيان عوفرا كيدار ويوناتان سامرانو، والجندي شاي ليفنسون. وباستعادة رفات هؤلاء الرهائن، يتبقى الآن 50 رهينة في غزة، ويعتقد أن 20 فقط ما زالوا على قيد الحياة، كما يرتفع عدد جثث الرهائن التي استعادتها إسرائيل هذا الشهر إلى ثمانٍ، بحسب «رويترز»، وهو رقم غير مسبوق منذ بداية الحرب. رد فعل فلسطينيين على مقتل أحد أقربائهم بنيران إسرائيلية أثناء توجهه للحصول على مساعدة غذائية (أ.ف.ب) ويرى الخبير العسكري والاستراتيجي اللواء سمير فرج، أن عثور نتنياهو المستمر على جثث للرهائن، لا سيما هذا الشهر، نتاج عمليات استخبارية متزايدة وصعوبة سيطرة «حماس» حالياً على مجريات الأمور، ولا يمثل نجاحاً له، وخاصة أنه لا يزال نحو 20 رهينة أحياء لم يُعثر عليهم بعدُ، وهم الرقم الأهم والورقة الرابحة لدى الحركة الفلسطينية، مشيراً إلى أنه قد تستغل إسرائيل تلك التطورات في تعقيد المفاوضات وتعطيلها بعض الوقت دون أن يستمر ذلك طويلاً. ويوضح المحلل السياسي الفلسطيني الدكتور أيمن الرقب، أن جثث الرهائن لا يمكن نقلها بسهولة من مكان لمكان مثل الأحياء، فضلاً على أن جميعها حسب التقديرات فوق الأرض وليس بالأنفاق، وبالتالي فمع أي ضغوط استخباراتية واعتقالات قد تستطيع إسرائيل التوصل لها، وخاصة أن لديها مراقبة واسعة لكل فلسطين. ورجّح الرقب أن يحاول نتنياهو استغلال تلك الاستعادات ليعرقل المفاوضات لاحقاً كعادته، في ظل هذا التصعيد الإسرائيلي - الإيراني، مؤكداً أن «حماس» لا تزال بيدها الورقة الرابحة، وهي الرهائن الأحياء. في المقابل، أفاد مصدران على علم بتفاصيل مفاوضات غزة، في تصريحات الأحد، لـ«الشرق الأوسط»، بأن وفداً من حركة «حماس» وصل إلى مصر السبت، وقد يتبعه وفد إسرائيلي. وكانت صحيفة «جيروزاليم بوست» وقناة «i24NEWS» الإسرائيليتين أفادتا السبت، بأن وفداً من «حماس» وصل إلى مصر لاستئناف المفاوضات التي تستهدف التوصل لاتفاق، لافتة إلى أنه «نظراً للقيود الحالية على الرحلات الجوية، تم اقتراح مدينة شرم الشيخ كمكان بديل للمفاوضات». وبحسب «i24NEWS»، فإن «هناك ثلاث قضايا على جدول الأعمال: أولاً، إطلاق سراح الرهائن؛ إذ من المقرر إطلاق سراح ثماني رهائن في اليوم الأول من وقف إطلاق النار، وفقاً للاتفاقيات الحالية. قضية أخرى هي الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة. القضية الثالثة هي مسألة ما سيحدث في نهاية وقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً». ومنذ بدء إسرائيل هجومها على إيران في 13 يونيو (حزيران) الجاري، كانت مفاوضات غزة حاضرة بشكل لافت، وقال نتنياهو في مؤتمرين صحافيين يومَي الأحد والاثنين، إن «هناك تحركات بشأن (اتفاق غزة)، وأعطيت تفويضاً واسعاً للفريق المفاوض للمضي في المفاوضات، وننتظر إجابة». ويستبعد اللواء فرج أن تثمر أي مفاوضات حالية هدنة في ظل حسابات معقدة مع استمرار التصعيد الإسرائيلي والإيراني ودخول أميركا على الخط، مؤكداً أن الأمر يحتاج مزيداً من الوقت، إلا إذا رأت واشنطن الحاجة لتلك الصفقة، فستضغط على إسرائيل وستقبلها. في حين يعتقد الرقب أن وصول وفد من «حماس» للقاهرة، وآخر إسرائيلي، قد يجعل الهدنة أمام تغيير إيجابي، فنرى مفاوضات جديدة تسمح بتنفيذ المقترح الجديد للمبعوث الأميركي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، والذي يتضمن إطلاق 10 رهائن، مشيراً إلى أن الصعوبات حتى الآن أنه لا توجد ضمانات بوقف الحرب مستقبلاً، لكن «حماس» خياراتها محدودة حالياً، وقد تقبل بهدنة مؤقتة حالياً.


BBC عربية
منذ 8 ساعات
- سياسة
- BBC عربية
إسرائيل تعلن استعادة جثامين رهينتين وجندي من غزة
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أنه تم استعادة جثامين رهينتين وجندي إسرائيلي من قطاع غزة. وأكد نتنياهو أن رفات يوناتان سامرانو، وعوفرا كيدار، والرقيب شاي ليفنسون، تمّت استعادتها يوم السبت ضمن عملية عسكرية. وقال نتنياهو في بيان له: "أشكر قادتنا ومقاتلينا على نجاح هذه العملية، وعلى عزمهم وشجاعتهم". وذكر الجيش الإسرائيلي أنه تمكن من استعادة جثامين ثمانية رهائن من غزة منذ بداية هذا الشهر. وأضاف نتنياهو: "حملة إعادة المختطفين مستمرة دون توقف، وتسير بالتوازي مع الحملة ضد إيران". وأكد: "لن نهدأ حتى نعيد جميع مختطفينا إلى الوطن، سواء الأحياء منهم أو الأموات". وأعلن الجيش الإسرائيلي أن الجثامين استُعيدت يوم السبت، دون الكشف عن الموقع الذي عُثر عليها فيه داخل قطاع غزة. وكانت كيدار، البالغة من العمر 71 عامًا، قد قُتلت داخل أحد الكيبوتسات قبل أن تُنقل جثتها إلى غزة. وأشار الجيش الإسرائيلي إلى أن الرقيب ليفنسون "اشتبك مع الإرهابيين وقاتلهم صباح 7 أكتوبر، وسقط أثناء القتال"، وكان عمره 19 عامًا عند مصرعه. وفي وقت سابق من يوم الأحد، أعلن والد يوناتان سامرانو أن جثة نجله جرى استعادتها على يد الجيش الإسرائيلي. وكتب كوبي سامرانو، في حسابه على موقع التواصل الاجتماعي إنستغرام: "بالأمس كان عيد ميلاد يوناتي بحسب التقويم العبري، وفي يوم ميلاده الثالث والعشرين، وهو اليوم نفسه الذي وُلد فيه، أُنقذ يوناتي في عملية بطولية نفّذها جنود الجيش الإسرائيلي وجهاز الشاباك". وفي بيان أعقب الإعلان، قال منتدى عائلات الأسرى والمفقودين الإسرائيليين، الذي يمثل بعض ذوي الرهائن: "قلوبنا اليوم مع عائلات كيدار، وسامرانو، وليفنسون. وإلى جانب الحزن والألم، فإن عودتهم توفر بعض العزاء للعائلات التي انتظرت 625 يومًا من العذاب وعدم اليقين والقلق". وأضاف البيان: "وخاصةً على خلفية التطورات العسكرية الأخيرة، والإنجازات الكبيرة التي تحققت ضد إيران، نود التأكيد على أن إعادة المختطفين الخمسين المتبقين هي المفتاح لتحقيق نصر إسرائيلي كامل. لن يكون هناك نصر قبل عودة آخر مختطف إلى الوطن". وقد شنت إسرائيل حملة عسكرية على غزة ردًا على الهجوم الذي شنّته حركة حماس عبر الحدود، يوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، والذي أدى إلى مقتل نحو 1200 شخص، واختطاف 251 آخرين. ومنذ اندلاع الحرب، قُتل ما لا يقل عن 54,677 شخصًا في غزة، وفقًا لوزارة الصحة في القطاع. ولا يزال نحو 54 شخصًا ممن اختطفتهم حماس خلال الهجوم قيد الاحتجاز، من بينهم 31 تؤكد إسرائيل أنهم لقوا حتفهم.


اليوم السابع
منذ 15 ساعات
- اليوم السابع
إسرائيل تعلن استعادة ثلاثة جثامين لأسرى مدنيين وعسكريين محتجزين بغزة
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلى وجهاز الشاباك استعادة جثامين الأسرى عوفرا كيدار ويوناتان سامرانو والرقيب الأول شاي ليفينسون من قطاع غزة. زعم جيش الاحتلال أن عوفرا كيدار من أعضاء كيبوتس بئيري قتلت واختطفت جثتها من الكيبوتس في 7 أكتوبر 2023 على يد حركة حماس، كانت عوفرا التي قتلت وهي في 71 من عمرها زوجة شموئيل كيدار الذي قتل هو الآخر في 7 أكتوبر 2023 على يد حركة حماس، عندما كانا في منزلهما. وأوضحت إسرائيل أن الأسير وناتان سامرانو قتل بصورة وحشية واختطفت جثته من كيبوتس بئيري في 7 أكتوبر 2023 على يد حركة حماس بعد أن فر إلى الكيبوتس من موقع مهرجان النوفا. قتل يوناتان وهو في الـ21 من عمره. أما الرقيب الأول شاي ليفينسون قائد دبابة في الكتيبة 77 قاتل حماس صباح يوم 7 أكتوبر 2023 إلى أن سقط في المعركة واختطفت جثته على يد حركة حماس، وكان في الـ19 من عمره. وقال جيش الاحتلال إنه تم تنفيذ عملية استعادة الجثامين من قبل جهاز الشاباك وقوات الجيش من قيادة المنطقة الجنوبية وفرقة غزة، حيث تسنى تنفيذ العملية بفضل معلومات استخبارية دقيقة لجهاز الشاباك وقيادة شؤون المختطفين وهيئة الاستخبارات العسكرية.


البيان
منذ 16 ساعات
- سياسة
- البيان
إسرائيل تعلن استعادة جثث 3 رهائن كانوا محتجزين في غزة
أعلن الجيش الإسرائيلي أنه استعاد جثث 3 رهائن، كانوا محتجزين في غزة. وأضاف الجيش الإسرائيلي أن الرهائن هم يوناتان ساميرانو/21 عاما/ وعوفرا كيدار/70 عاما/ وشاي ليفينسون/19 عاما/. وكان الثلاثة قد قتلوا خلال الهجوم الذي شنته حماس في السابع من أكتوبر 2023، على إسرائيل والذي أشعل فتيل الحرب الدائرة. ومازالت حماس تحتجز 50 رهينة، ويعتقد أن أقل من نصفهم أحياء.


LBCI
منذ 17 ساعات
- سياسة
- LBCI
الجيش الإسرائيلي يعلن استعادة رفات ثلاث رهائن محتجزين في قطاع غزة
أعلن الجيش الإسرائيلي استعادة رفات ثلاث رهائن كانوا محتجزين في قطاع غزة منذ هجوم السابع من تشرين الأول 2023. وقال الجيش في بيان: "في عملية خاصة... تم أمس استعادة رفات الرهائن عوفرا كيدار، يوناتان سامرانو، والرقيب الأول شاي ليفينسون من قطاع غزة".