أحدث الأخبار مع #عوفراكيدار،


العربي الجديد
منذ 5 ساعات
- سياسة
- العربي الجديد
جيش الاحتلال يعلن استعادة 3 جثث من غزة
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي ، اليوم الأحد، استعادة جثث 3 محتجزين إسرائيليين من قطاع غزة المحاصر، في عملية خاصة نفذها جهاز الأمن العام " الشاباك " بالاشتراك مع الجيش، وقال جيش الاحتلال في بيان إنه استعاد جثث كل من "عوفرا كيدار، وجوناثان سمرانو، والرقيب أول شاي ليفنسون من غزة". وأضاف: "جرى تنفيذ العملية بفضل معلومات استخباراتية دقيقة من جهاز الأمن العام (الشاباك)، وفرع المخابرات"، وتابع: "بعد عملية تحديد هوية أجرتها شرطة إسرائيل والحاخامية العسكرية، جرى تحديد هوية القتلى، وقام ممثلو إدارة الموارد البشرية بتبليغ الرسالة إلى عائلات القتلى"، ولاحقاً أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن النبأ، وقال "في عملية مشتركة نفذها الشاباك والجيش استعدنا جثامين 3 من المحتجزين في قطاع غزة". أخبار التحديثات الحية إسرائيل تزعم أن عدوانها على إيران "سيساعد" في إعادة الأسرى من غزة وفي 11 يونيو/حزيران الجاري، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، استعادة رفات محتجزَين اثنين من قطاع غزة، وقال الجيش في بيان له إنّ أحد المحتجزَين هو يائير يعقوب الذي اقتيد في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، يوم عملية "طوفان الأقصى"، من كيبوتس نير عوز إلى قطاع غزة، وأعلن الجيش استعادة الجثمان من منطقة خانيونس جنوبي القطاع، ووفق بيان الجيش في حينه: "نُفذت عملية الإنقاذ والانتشال من قوة من الفرقة 36 بناء على معلومات استخبارية دقيقة من قيادة المختطفين وهيئة الاستخبارات والشاباك". وبالنظر إلى تقديرات إسرائيلية سابقة، فإن عدد المحتجزين المتبقين في قطاع غزة أصبح بعد الإعلانَين الأخيرَين للجيش، نحو 50 محتجزاً بينهم نحو 20 أحياء و30 جثة. وفي ظل فشل التوصل إلى صفقة تبادل أسرى مع حركة حماس، بسبب رفض الحكومية اليمينية الإسرائيلية إبرامها، طالبت عائلات المحتجزين الإسرائيليين، في وقت سابق هذا الشهر، المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف بتقديم مقترح جديد لإعادة أبنائهم.


وكالة خبر
منذ 16 ساعات
- سياسة
- وكالة خبر
جيش الاحتلال والشاباك يستعيدان جثث 3 محتجزين من غزة
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، أنه تمكن بالتعاون مع جهاز الأمن العام (الشاباك) من استعادة جثث ثلاثة رهائن إسرائيليين من قطاع غزة، وذلك في عملية خاصة نُفّذت الليلة الماضية داخل القطاع. وأوضح البيان أن العملية أسفرت عن استعادة جثث كل من عوفرا كيدار، ويوناتان سمرانو، والرقيب أول شاي ليفينسون، الذين اختُطفوا من كيبوتس بئيري خلال هجمات 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023. وبحسب المعلومات التي نشرها الجيش، فإن عوفرا كيدار، البالغة من العمر 71 عاما، قتلت خلال الهجوم الذي نفذته حركة حماس على كيبوتس بئيري، حيث تم اختطافها بعد مقتل زوجها شموئيل في منزلهما في ذات اليوم. كما أشار البيان إلى أن يوناتان سمرانو (21 عاما) قتل هو الآخر خلال معركة "طوفان الأقصى" على يد عناصر من حركة حماس، بعد أن تم اختطافه من نفس الكيبوتس. أما الرقيب أول شاي ليفينسون (19 عامًا)، فقد قاتل ضمن طاقم دبابة في كتيبة "عوز" صباح ذلك اليوم، قبل أن يقتل خلال المعارك ويختطف جثمانه أيضا إلى داخل قطاع غزة. وتمت العملية استنادا إلى معلومات استخباراتية دقيقة جمعها الشاباك وفرع المخابرات في الجيش، بمشاركة قوات من القيادة الجنوبية وفرقة غزة. وبعد استعادة الجثث، جرى التأكد من هويات القتلى من خلال عمليات فحص أجرتها شرطة إسرائيل والحاخامية العسكرية، قبل أن يتم إبلاغ عائلاتهم وسكان كيبوتس بئيري بالنبأ. من جانبه، قال رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إن عملية خاصة نفذها الشاباك بالتعاون مع الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، أسفرت عن استعادة جثامين ثلاثة من الرهائن الذين كانوا محتجزين لدى حركة حماس.


العين الإخبارية
منذ 20 ساعات
- سياسة
- العين الإخبارية
الجيش الإسرائيلي يعلن استعادة رفات 3 رهائن من غزة
تم تحديثه الأحد 2025/6/22 01:17 م بتوقيت أبوظبي أعلن الجيش الإسرائيلي، الأحد، استعادة رفات 3 رهائن كانوا محتجزين في قطاع غزة منذ هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023. وقال الجيش، في بيان: «في عملية خاصة بالتعاون مع جهاز الأمن العام (الشاباك).. تم أمس استعادة رفات الرهائن عوفرا كيدار، ويوناتان سامرانو، والرقيب الأول شاي ليفينسون من قطاع غزة». ووصف الجيش العملية بأنها كانت «معقدة وحساسة»، وتم تنفيذها خلال ساعات الليل، واستهدفت مواقع داخل القطاع بعد جمع معلومات استخباراتية ساهمت في تحديد مواقع احتجاز الجثامين. وأكد المتحدث باسم الجيش أن العملية تأتي ضمن سلسلة عمليات أوسع ينفذها الجيش في القطاع، في إطار ما تسميه إسرائيل «المعركة من أجل استعادة المحتجزين والمفقودين»، وذلك بالتوازي مع التصعيد المستمر على جبهات متعددة، أبرزها في جنوب لبنان وداخل العمق الإيراني. وبحسب مصادر عسكرية، فقد تم تحديد موقع الجثامين عبر تتبع سلسلة من المؤشرات الميدانية، والمعلومات المستخرجة من التحقيقات والتقنيات الاستخبارية. وتم نقل الجثامين إلى إسرائيل بعد السيطرة على الموقع، دون وقوع إصابات بين القوات. في السياق نفسه، بثّت وسائل إعلام إسرائيلية لقطات زعمت أنها توثّق استخدام مركبة تابعة لوكالة «أونروا» في عملية نقل أحد الجثامين من موقع الهجوم إلى داخل غزة، ما دفع مسؤولين إسرائيليين لتوجيه اتهامات مباشرة للوكالة بالتورط في التستر أو التواطؤ، وسط مطالب بإجراء تحقيق دولي. يأتي الإعلان عن العملية في توقيت سياسي وأمني حساس، مع اتساع رقعة العمليات الإسرائيلية في الإقليم، وتحديدًا الضربات الجوية التي استهدفت منشآت داخل إيران، بينها مواقع نووية في فوردو ونطنز وأصفهان. وبحسب محللين إسرائيليين، فإن التوقيت يحمل أبعادًا رمزية ورسائل مزدوجة، سواء فيما يتعلق بطمأنة الرأي العام الداخلي بشأن ملف المحتجزين، أو في إطار محاولة إبراز قدرة الجيش على تنفيذ عمليات متزامنة في مسارح عمليات متعددة، من غزة إلى إيران. وأكد بيان الجيش أن «استعادة الجثامين لا تعني نهاية المهمة»، مشيرًا إلى أن «جهود البحث عن بقية المحتجزين والمفقودين لا تزال مستمرة، وهي على رأس أولويات الجيش في هذه المرحلة من الحرب». aXA6IDgyLjI2LjIyMC4xMDYg جزيرة ام اند امز LV