logo
#

أحدث الأخبار مع #عيدالنصر

أوشاكوف: بوتين أبلغ ترامب بمحاولة أنصار النازية ترهيب ضيوف عيد النصر بموسكو
أوشاكوف: بوتين أبلغ ترامب بمحاولة أنصار النازية ترهيب ضيوف عيد النصر بموسكو

روسيا اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • سياسة
  • روسيا اليوم

أوشاكوف: بوتين أبلغ ترامب بمحاولة أنصار النازية ترهيب ضيوف عيد النصر بموسكو

أفاد بذلك مساعد الرئيس الروسي يوري أوشاكوف، وقال في حديث للصحفيين اليوم: "طبعا لم يكن محض صدفة أن تطرق الرئيس بوتين إلى هذا الموضوع، لأن الأوكرانيين هددوا بشكل مباشر المشاركين الأجانب في الفعاليات الاحتفالية بمناسبة عيد النصر، وحاولوا ترهيب القادة الأجانب ومنعهم من القدوم إلى موسكو". وذكّر أوشاكوف بالهجوم الضخم الذي شنته القوات الأوكرانية بالمسيرات الجوية على موسكو قبيل الاحتفالات بالذكرى الثمانين للنصر. وأشار أوشاكوف إلى أنه "تم التأكيد [من الجانب الروسي] على أن منظمي هذا الترهيب هم الذين يكرمون المجرمين النازيين ويروجون لعسكرة القارة . ووفقا لممثل الكرملين، سرد الرئيس الروسي أمس على نظيره الأمريكي، كيف تم منع تهديدات الهجمات الإرهابية في محيط الكرملين والساحة الحمراء قبيل حلول عيد النصر. ونوه الرئيس بوتين بأن روسيا أعلنت حينها وقف إطلاق النار لمدة ثلاثة أيام تكريما ليوم النصر، ولكن نظام كييف استهدف في ليلة السابع من مايو الأراضي الروسية، بـ 524 طائرة بدون طيار وصواريخ ستورم شادو. وتم إسقاطها بالكامل. وحظي موضوع "الأخوة القتالية" بين الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة خلال الحرب العالمية الثانية باهتمام خاص خلال محادثة هاتفية بين الرئيس الروسي والرئيس الأمريكي. وأعرب ترامب عن أسفه لأن واشنطن وموسكو بعيدتان عن بعضهما البعض اليوم. وقال أوشاكوف: "تحدث الزعيمان كثيرا وبكل ود عن تحالف بلدينا خلال الحرب العالمية الثانية، حيث قاتلا معا ضد ألمانيا النازية واليابان ذات النزعة العسكرية". وأشار الرئيس الأمريكي ، خلال المحادثة الهاتفية، إلى أنه يقدر عاليا الثمن الغالي الذي دفعه الشعب الروسي لتحقيق النصر في الحرب الوطنية العظمى. المصدر: تاس قال مارك روته أمين عام الناتو، قبيل اجتماع وزراء الخارجية والدفاع في الاتحاد الأوروبي، إن الحلف يعتبر المحادثة بين الرئيسين الروسي والأمريكي خطوة إيجابية لأنها "أعادت التواصل". وصف مسؤولون أوروبيون المحادثة الهاتفية التي جرت بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي دونالد ترامب بأنها "انتصار كبير" لموسكو وسط خوفهم من تراجع واشنطن عن دعم كييف. اعتبر نائب رئيس مجلس الاتحاد الروسي قسطنطين كوساتشيف، أن نتائج الاتصالات بين الرئيسين الروسي والأمريكي تخلق انطباعا بأنه يجري في الوقت الراهن تشكيل مجموعتين للتفاوض. قال روديون ميروشنيك سفير خارجية روسيا للمهام الخاصة عن جرائم نظام كييف إن مفاوضات إسطنبول ومزاعم أوكرانيا عن الرغبة بتسوية سلمية لم تسفر عن خفض شدة قصفها للأهداف المدنية الروسية. قال ضابط الاستخبارات الأمريكي السابق سكوت ريتر على منصة Substack، إن الفرصة لا تزال متوفرة لدى فلاديمير زيلينسكي لإنهاء الصراع في أوكرانيا بأقل الخسائر.

عاجل - أونروا: نفاد إمدادات الطحين في قطاع غزة والوكالة تحذر من تفاقم الأوضاع الإنسانية
عاجل - أونروا: نفاد إمدادات الطحين في قطاع غزة والوكالة تحذر من تفاقم الأوضاع الإنسانية

مصرس

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

عاجل - أونروا: نفاد إمدادات الطحين في قطاع غزة والوكالة تحذر من تفاقم الأوضاع الإنسانية

أعلنت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) اليوم الأحد، عن نفاد إمدادات الطحين في قطاع غزة. وأوضحت الوكالة في منشور على حسابها الرسمي بمنصة "إكس" أن هذا النقص يأتي بعد أن أعلن برنامج الأغذية العالمي في 25 أبريل عن نفاد مخزونه الغذائي بالكامل في القطاع.الأمم المتحدة: غوتيريش لن يشارك في احتفالات عيد النصر بموسكوالأمم المتحدة: خفض تمويل المساعدات العالمية يعطل جهود تطعيم الأطفال ضد الأمراض القاتلةوأضافت أونروا أن إمدادات الطحين قد نفدت من مخازنها في وقت سابق من هذا الأسبوع، وهو ما يزيد من تعقيد الوضع الإنساني في غزة، حيث يعتمد السكان على المساعدات الإنسانية بشكل شبه كامل. حصار إسرائيلي يفاقم الأوضاعأكدت أونروا أن نحو 3 آلاف شاحنة محملة بمساعدات إنسانية جاهزة لدخول غزة، لكن السلطات الإسرائيلية تمنع دخول هذه الشاحنات عبر المعابر، مما يعطل وصول المساعدات إلى المحتاجين في القطاع.وتعاني غزة، التي يقطنها نحو 2.4 مليون نسمة، من نقص حاد في المواد الغذائية والضروريات الأساسية منذ أن أغلقت إسرائيل معابر كرم أبو سالم وزيكيم وبيت حانون في الثاني من مارس الماضي، وهو ما أدى إلى توقف تدفق المساعدات بشكل كامل.تدهور الوضع الغذائي في غزةوقالت أونروا إن "الجوع يتفاقم في غزة"، حيث يعاني الأهالي من نقص حاد في الطعام، خاصة الأطفال الذين يواجهون صعوبات بالغة للبقاء على قيد الحياة. وأشارت الوكالة إلى أن سكان القطاع يعتمدون على ما توزعه المنظمات الخيرية من وجبات دافئة، في ظل انعدام الغذاء الأساسي.وأعلنت أونروا في وقت سابق أن "الوضع في غزة أصبح كارثيًا"، مع تزايد الحاجة الماسة إلى رفع الحصار المفروض على القطاع منذ سنوات، والذي يساهم في تفاقم الأوضاع الإنسانية بشكل كبير.الإغلاق الإسرائيلي: أطول فترة حصار لغزةفي وقت سابق من هذا الشهر، أعلن برنامج الأغذية العالمي عن نفاد مخزونه الغذائي بالكامل في القطاع، وهو ما يعد أطول إغلاق يشهده قطاع غزة على الإطلاق، حيث توقفت المساعدات عن الوصول إلى القطاع لمدة سبعة أسابيع بسبب الإغلاق الإسرائيلي للمعابر.وقد ساهم هذا الإغلاق في تدهور الأوضاع في الأسواق ونظام الغذاء في غزة، مما يزيد من معاناة المدنيين في القطاع المحاصر.تصعيد عسكري مستمرمنذ السابع من أكتوبر 2023، تشهد غزة تصعيدًا عسكريًا مستمرًا، حيث تشن إسرائيل حربًا شاملة على القطاع، وهو ما أسفر عن سقوط أكثر من 168 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم من النساء والأطفال.هذا التصعيد، الذي تحظى إسرائيل بدعم أميركي مطلق، يأتي رغم الالتزام المعلن من حركة حماس باتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى منذ يناير الماضي.

مصر.. وعيد النصر في روسيا
مصر.. وعيد النصر في روسيا

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال

مصر.. وعيد النصر في روسيا

لم تكن زيارة الرئيس السيسي إلى موسكو ومشاركته في احتفالات عيد النصر الذي يمثل الذكرى الثمانين للنصر على النازية، مجرد حدث بروتوكولي تقليدي، وإنما مثلت هذه الزيارة وهذه المشاركة رسالة كبرى وعنوانًا بارزًا في توقيت بالغ الأهمية، ويتضمن رسائل عديدة مهمة وملهمة وموحية وعلى عدة محاور، ربما في مقدمتها تلك العلاقة القديمة والمتينة، التي تتوطد يومًا بعد آخر بين الدولتين الكُبريين مصر وروسيا، والتي تمتد في شكلها الدبلوماسي إلى العام 1943 مع الاتحاد السوفيتي وافتتاح مصر أول سفارة لها بموسكو، بينما افتتحت روسيا سفارتها بالقاهرة وقنصلية عامة في الإسكندرية، مرورًا بعام 1948 الذي شهد توقيع أول اتفاقية اقتصادية بين البلدين في أول تعاون اقتصادي بينهما، ومرورًا كذلك بمحطة مهمة في تاريخ مصر، خلال خمسينيات القرن الماضي، واستعانة مصر بآلاف الخبراء الروس في إنشاء واحد من أضخم وأهم السدود في العالم، "السد العالي" وإقامة مصنع الحديد والصلب فى حلوان ومجمع ألومنيوم نجع حمادى، ومد خطوط الكهرباء بين أسوان والإسكندرية، وتعريجًا على إمداد القوات المسلحة المصرية بالسلاح السوفيتي، وكذا إقامة أول منطقة صناعية روسية فى محور قناة السويس، والعديد من المشاريع الصناعية الكبرى، وليس انتهاء بمشروع الضبعة النووية. وفي الوقت الراهن، توطدت هذه العلاقات بين مصر وروسيا، وصار هناك توافق كبير في الرؤى في القضايا المتباينة، خصوصًا في ظل الصراعات التي يموج بها العالم ومنطقة الشرق الأوسط. وشهدت الفترة الماضية تبادلًا للزيارات بين الزعيمين عبدالفتاح السيسي وفلاديمير بوتين ما بين القاهرة وموسكو، فضلا عن اللقاءات التي تمت على هوامش المؤتمرات الخارجية، الأمر الذي عزز من هذه العلاقة الإستراتيجية والتاريخية بين البلدين الكبيرين، وعكس الحرص الدائم على الدعم السياسي المتبادل إقليميًا ودوليًا، تقديرًا للظروف المحيطة والتحديات، وظلت الأفكار البناءة في إطار التفعيل لتحقيق المصالح المشتركة في دعم أوجه الحياة أمنيًا واقتصاديًا، ودفع قاطرة النمو الاقتصادي، وخلق الفرص الاقتصادية التكاملية، في تطور لافت لتوطيد العلاقات، تعكسه أرقام وحجم التبادل التجاري بين البلدين الذي بلغ أكثر من 5 مليارات دولار عام 2023، وأكثر من 6 مليارات عام 2024. من أجل ذلك كله نجد كارين فاسيليان قنصل عام روسيا الاتحادية بالإسكندرية، يتحدث بفخر وسعادة وثقة عن مشاركة الرئيس السيسي في احتفالات روسيا بذكرى عيد النصر، وفي حضور سفير جمهورية بيلا روسيا في مصر سيرجي تيرنتييف، ومدير مشروع بناء محطة الضبعة للطاقة النووية أليكسي كونونينكو، وهم يشهدون احتفالًا موازيًا بهذه الذكرى تحتضنه مصر، ويذكر الحضور بهذا البعد التاريخي حين دارت في مصر بعض المعارك خلال الحرب العالمية الثانية عام 1942، وتصدي قوات التحالف للنازيين في العلمين، ومقاومة مصر والاتحاد السوفيتي للغزو النازي، لتمتد العلاقات الراسخة، عبر الشراكات المختلفة والتعاون والدعم، ويبرز منها مشروع بناء أول محطة مصرية للطاقة النووية بالضبعة كأحد أبرز مجالات الصداقة الوطيدة بين الشعبين. وتأتي هذه المشاركة المصرية في احتفالات الذكرى الثمانين ليوم النصر بموسكو، ودعوة الرئيس السيسي مع زعماء الصين والبرازيل وفنزويلا والبوسنة وأذربيجان وسلوفيكيا وصربيا وطاجيكستان وقيرغيزستان وأوزبكستان، تعزيزًا لهذه المكانة التي استحقتها مصر كدولة محورية، تحظى بتقدير واحترام القوى الكبرى، ولاعب إقليمي مهم يتميز بسياسة متوازنة في بناء علاقاته الخارجية، وقد استطاعت مصر عبر هذه الرؤية أن تفتح آفاقًا جديدة للتعاون في المجالات المختلفة كالطاقة والاقتصاد، والتكنولوجيا، وزيادة حجم الاستثمارات، خصوصًا أن مصر هي البوابة الرئيسية للقارة الإفريقية والشريك الأساسي لروسيا في إفريقيا. ونظرًا إلى ما يُمليه الوقت الراهن من تحديات جسام، أبرزها ما يحيط بمنطقة الشرق من أزمات قائمة ومتتابعة، فقد حملت مصر على عاتقها كدولة رائدة ورمانة الميزان السياسي إقليميًا ودوليًا، مكابدات السعي لإرساء السلام، وإخراج الشرق من النفق الذي يهدد استقراره، والعمل المتواصل على مواجهة الأزمات الدولية، والدفع بالأفكار الخلاقة والطرق لحلحلتها سلميًا، فلم يكن من فراغ هذا التقدير الدولي الذي يُكنه العالم كله لمصر وللقيادة الحكيمة فيها، حتى شهد لقاء الرئيسين في موسكو إشادة بوتين بسياسة مصر المتوازنة التي تنتهجها مصر، واعتزازه بما تشهده العلاقات معها من تطور قائم على أساس اتفاقية الشراكة الإستراتيجية الشاملة، وأن ذلك يأتي تزامنًا مع انعقاد اللجنة الاقتصادية المشتركة بين روسيا ومصر في موسكو خلال الأسابيع المقبلة. وتبقى في مقدمة القضايا الملحة القضية الفلسطينية، والجهود المتلاحقة لمصر للدفع بهذه القضية على جميع طاولات المناقشة وفي المؤتمرات المختلفة، متمسكة برؤيتها الراسخة في إحقاق الحق وإرساء قيم العدالة، وألا سبيل للسلام إلا من خلال حل الدولتين، وتظل ضرورة ملحة للتوصل إلى حل نهائي وشامل للصراع ووقف الحرب الهمجية، والسعي لإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من يونيو عام 1967، باعتباره السبيل الوحيد لتحقيق السلام الدائم في المنطقة، وكان مهما أن يكون قادة الدول المشاركة في "عيد النصر" بالعاصمة الروسية، ضد استمرار الحرب الغاشمة على غزة ويؤيدون حل الدولتين كوسيلة ضرورية لتحقيق السلام والاستقرار في الشرق الأوسط. وكذلك اشتملت المباحثات على النظر في تطورات الأوضاع في السودان وسوريا وليبيا، وكذلك الأزمة الروسية الأوكرانية، ليعرب الرئيس الروسي عن تقديره لهذا الدور اللافت الذي تقوم به مصر، ويؤكد دعم روسيا بشكل كامل لمساعيها نحو استعادة الأمن وتحقيق الاستقرار، وكان مهما وملفتًا دعمه خطة مصر في إعادة إعمار قطاع غزة، التي تم إقرارها خلال القمة العربية الاستثنائية بالقاهرة في مارس الماضي. ومن 9 مايو إلى نهايته، حيث اجتماع اللجنة الاقتصادية المصرية الروسية، في موسكو، وتأكيد جديد على عمق ومتانة العلاقات المصرية الروسية، ودفع لعجلة التعاون النشطة والمنتجة، وإبقاء ملفات الاقتصاد والتجارة والاستثمار مفتوحة لحصد ثمار التعاون التاريخي الممتد والقائم، والتي تثبت مع هذه الزيارة ومشاركة الرئيس في ذكر يوم من أهم أيام روسيا في تاريخها حجم مصر وقدرتها وأهميتها سواء في محيطها الإقليمي أو تأثيرها الدولي.

الدفاع الروسية: 14043 انتهاكا لوقف إطلاق النار من الجانب الأوكراني خلال هدنة "عيد النصر"
الدفاع الروسية: 14043 انتهاكا لوقف إطلاق النار من الجانب الأوكراني خلال هدنة "عيد النصر"

البوابة

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البوابة

الدفاع الروسية: 14043 انتهاكا لوقف إطلاق النار من الجانب الأوكراني خلال هدنة "عيد النصر"

أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم /الأحد/، أن القوات الأوكرانية انتهكت وقف إطلاق النار أكثر من 14 ألف مرة خلال الاحتفالات بالذكرى الثمانين لـ "عيد النصر". وذكرت الوزارة - في بيان أذاعته وكالة أنباء سبوتنك الروسية - أنه "رغم إعلان وقف إطلاق النار، واصلت التشكيلات المسلحة الأوكرانية عملياتها العسكرية ضد القوات الروسية. وسُجِل ما مجموعه 14043 انتهاكًا لوقف إطلاق النار". وتابع البيان: "وفقا لقرار القائد الأعلى للقوات المسلحة الروسية، التزمت جميع مجموعات القوات الروسية في منطقة العملية العسكرية الخاصة - من منتصف ليل يوم 8 مايو حتى منتصف ليل يوم 11 مايو - بوقف إطلاق النار بشكل صارم وبقيت في الخطوط والمواقع التي سيطرت عليها سابقا". وأشارت إلى أن القوات المسلحة الأوكرانية حاولت اختراق الحدود الدولية الروسية في منطقتي كورسك وبيلغورود، خمس مرات ونفذت 37 هجوما. وأوضحت أنه "على طول خط التماس، نفذت الوحدات الأوكرانية 4011 هجومًا بالمدفعية والدبابات وقذائف الهاون على مواقع قواتنا، بما في ذلك 62 هجومًا باستخدام أنظمة إطلاق صواريخ متعددة. بالإضافة إلى ذلك، نفذ العدو 9918 غارة وإسقاط ذخيرة من طائرات مسيرة". وأشارت إلى أنه "اعتبارًا من منتصف ليل يوم 8 مايو، أسقطت وحدات الدفاع الجوي الروسية 58 طائرة دون طيار خارج منطقة العمليات العسكرية الخاصة". وأكدت الدفاع الروسية، أنه "في ظل هذه الظروف، ردت القوات المسلحة الروسية بطريقة مماثلة على انتهاكات نظام وقف إطلاق النار من قبل القوات المسلحة الأوكرانية وتصرفت وفقًا للوضع المتطور، ردًا على التجاوزات الإجرامية لنظام كييف". وأعلنت روسيا، اليوم الأحد، انتهاء وقف إطلاق النار، الذي أعلنته خلال ذكرى عيد النصر الـ 80 على النازية، والذي استمر لمدة ثلاثة أيام. وكانت روسيا، بقرار من الرئيس فلاديمير بوتين، أعلنت وقف إطلاق النار في أيام الذكرى الثمانين للنصر، من منتصف ليل 7-8 مايو حتى منتصف ليل 10-11 مايو. وخلال هذه الفترة، توقفت جميع العمليات العسكرية، بحسب ما أفاد الكرملين.

الدفاع الروسية: 14043 انتهاكا لوقف إطلاق النار من الجانب الأوكراني خلال هدنة 'عيد النصر'
الدفاع الروسية: 14043 انتهاكا لوقف إطلاق النار من الجانب الأوكراني خلال هدنة 'عيد النصر'

الدولة الاخبارية

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدولة الاخبارية

الدفاع الروسية: 14043 انتهاكا لوقف إطلاق النار من الجانب الأوكراني خلال هدنة 'عيد النصر'

الأحد، 11 مايو 2025 01:30 مـ بتوقيت القاهرة أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم /الأحد/، أن القوات الأوكرانية انتهكت وقف إطلاق النار أكثر من 14 ألف مرة خلال الاحتفالات بالذكرى الثمانين لـ "عيد النصر". وذكرت الوزارة - في بيان أذاعته وكالة أنباء سبوتنك الروسية - أنه "رغم إعلان وقف إطلاق النار، واصلت التشكيلات المسلحة الأوكرانية عملياتها العسكرية ضد القوات الروسية. وسُجِل ما مجموعه 14043 انتهاكًا لوقف إطلاق النار". وتابع البيان: "وفقا لقرار القائد الأعلى للقوات المسلحة الروسية، التزمت جميع مجموعات القوات الروسية في منطقة العملية العسكرية الخاصة - من منتصف ليل يوم 8 مايو حتى منتصف ليل يوم 11 مايو - بوقف إطلاق النار بشكل صارم وبقيت في الخطوط والمواقع التي سيطرت عليها سابقا". وأشارت إلى أن القوات المسلحة الأوكرانية حاولت اختراق الحدود الدولية الروسية في منطقتي كورسك وبيلغورود، خمس مرات ونفذت 37 هجوما. وأوضحت أنه "على طول خط التماس، نفذت الوحدات الأوكرانية 4011 هجومًا بالمدفعية والدبابات وقذائف الهاون على مواقع قواتنا، بما في ذلك 62 هجومًا باستخدام أنظمة إطلاق صواريخ متعددة. بالإضافة إلى ذلك، نفذ العدو 9918 غارة وإسقاط ذخيرة من طائرات مسيرة". وأشارت إلى أنه "اعتبارًا من منتصف ليل يوم 8 مايو، أسقطت وحدات الدفاع الجوي الروسية 58 طائرة دون طيار خارج منطقة العمليات العسكرية الخاصة". وأكدت الدفاع الروسية، أنه "في ظل هذه الظروف، ردت القوات المسلحة الروسية بطريقة مماثلة على انتهاكات نظام وقف إطلاق النار من قبل القوات المسلحة الأوكرانية وتصرفت وفقًا للوضع المتطور، ردًا على التجاوزات الإجرامية لنظام كييف". وأعلنت روسيا، اليوم الأحد، انتهاء وقف إطلاق النار، الذي أعلنته خلال ذكرى عيد النصر الـ 80 على النازية، والذي استمر لمدة ثلاثة أيام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store