logo
#

أحدث الأخبار مع #غابابنتين

دواء شهير لآلام الظهر تحت المجهر بعد ربطه بمخاطر الخرف
دواء شهير لآلام الظهر تحت المجهر بعد ربطه بمخاطر الخرف

سرايا الإخبارية

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • سرايا الإخبارية

دواء شهير لآلام الظهر تحت المجهر بعد ربطه بمخاطر الخرف

سرايا - كشفت دراسة جديدة عن وجود علاقة محتملة بين استخدام دواء شائع لعلاج آلام أسفل الظهر وارتفاع خطر الإصابة بالخرف وضعف الإدراك، ما يسلط الضوء على إعادة تقييم استخدام هذا الدواء. وفي التسعينيات، اعتمدت هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية (NHS) دواء "غابابنتين" (Gabapentin)، المعروف تجاريا باسم "نيورونتين"، لعلاج آلام الأعصاب والصرع. ومنذ ذلك الحين، بات يُستخدم على نطاق واسع لعلاج حالات الألم المزمن، بما في ذلك آلام الظهر، وغالبا ما يُؤخذ ثلاث مرات يوميا. وفي الدراسة الجديدة، راجع فريق من الباحثين من جامعة "كيس ويسترن ريزيرف" في ولاية أوهايو سجلات صحية لأكثر من 26000 مريض أمريكي تناولوا "غابابنتين" بين عامي 2004 و2024 لعلاج آلام مزمنة خفيفة. ووجد الباحثون أن خطر الإصابة بالخرف ارتفع بنسبة 29% لدى المرضى الذين وُصف لهم "غابابنتين" 6 مرات على الأقل، ووصل إلى 40% لدى من تلقوا الدواء أكثر من 12 مرة. كما زادت احتمالية الإصابة بما يعرف بـ"ضعف الإدراك الخفيف" (MCI) بنسبة 85%، وهي حالة تعد أحيانا مقدّمة لمرض الخرف. ورغم أن هذه العلاقة ظهرت لدى المرضى من مختلف الأعمار، فإن التأثير كان أكثر وضوحا في الفئة العمرية بين 35 و49 عاما، إذ تضاعف خطر الخرف وضعف الإدراك مقارنة بمن هم في سن أصغر. وأوضح الباحثون أن نتائجهم تظهر ارتباطا فقط بين استخدام "غابابنتين" وزيادة خطر الخرف، لكنها لا تثبت وجود علاقة سببية مباشرة. وقالوا إن المرضى الذين يتناولون هذا الدواء لفترات طويلة يجب أن يخضعوا لمراقبة إدراكية دقيقة لتقييم احتمالات التدهور الذهني. وأشار خبراء مستقلون إلى وجود عوامل أخرى قد تكون مؤثرة، مثل قلة النشاط البدني لدى الأشخاص الذين يعانون من آلام مزمنة، وهو ما قد يفسر جزئيا ارتفاع معدل الإصابة بالخرف. كما أن الدراسة لم توثق جرعات الدواء أو مدة الاستخدام بدقة، ما يعد أحد قيودها المنهجية. وقالت الدكتورة ليا مورسالين، رئيسة قسم الأبحاث السريرية في مركز أبحاث ألزهايمر بالمملكة المتحدة: "رغم قوة الدراسة من حيث حجم العينة، فإنها تظهر فقط علاقة ارتباط ولا تؤكد أن "غابابنتين" هو السبب المباشر في الإصابة بالخرف". وأشارت إلى أن الدراسات السابقة التي تناولت استخدام "غابابنتين" في سياقات مختلفة، مثل علاج الصرع، لم تظهر أي ارتباط مماثل. ومن جهتها، نبهت البروفيسورة تارا سبايرز-جونز، مديرة مركز علوم الدماغ بجامعة إدنبرة، إلى أن انخفاض النشاط البدني عامل خطر رئيسي يجب أخذه في الاعتبار، إذ يُحتمل أن المرضى الذين يستخدمون "غابابنتين" كانوا يعانون من انخفاض في الحركة والنشاط. نشرت الدراسة في مجلة Regional Anesthesia & Pain Medicine. المصدر: ديلي ميل

دراسة تربط دواء شائع لآلام الظهر بزيادة خطر الخرف
دراسة تربط دواء شائع لآلام الظهر بزيادة خطر الخرف

الوئام

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • الوئام

دراسة تربط دواء شائع لآلام الظهر بزيادة خطر الخرف

كشفت دراسة حديثة عن ارتباط محتمل بين استخدام دواء شائع لتسكين آلام أسفل الظهر وبين ارتفاع خطر الإصابة بالخرف واضطرابات الإدراك، مما دفع الخبراء إلى الدعوة لإعادة تقييم مدى أمان هذا الدواء واسع الانتشار. وبحسب الدراسة التي أجراها باحثون من جامعة 'كيس ويسترن ريزيرف' في أوهايو، فإن استخدام دواء غابابنتين (Gabapentin)، المعروف تجارياً باسم 'نيورونتين'، يرتبط بزيادة كبيرة في خطر الإصابة بالخرف، خصوصاً لدى الأشخاص الذين يستخدمونه بشكل متكرر على المدى الطويل. حلّل الباحثون السجلات الطبية لأكثر من 26 ألف مريض أمريكي ممن تناولوا 'غابابنتين' بين عامي 2004 و2024 لعلاج آلام مزمنة خفيفة، بينها آلام أسفل الظهر. وأظهرت النتائج أن المرضى الذين تناولوا الدواء أكثر من 6 مرات ارتفعت لديهم احتمالات الإصابة بالخرف بنسبة 29%، وارتفعت النسبة إلى 40% لدى من تلقوا الدواء أكثر من 12 مرة. وفيما يتعلق بضعف الإدراك، وهو اضطراب يُعد في كثير من الأحيان مقدمة للإصابة بالخرف، ارتفعت نسبة الخطر إلى 85%، وكان التأثير أكثر وضوحاً بين الفئة العمرية من 35 إلى 49 عاماً، ما يعزز المخاوف بشأن تأثيرات الدواء على المدى البعيد. ورغم أهمية النتائج، شدد الباحثون على أن الدراسة لا تثبت وجود علاقة سببية مباشرة بين 'غابابنتين' والإصابة بالخرف، لكنها تُظهر ارتباطاً يستدعي الانتباه وإجراء مزيد من الأبحاث. كما أشارت الدراسة إلى أن عوامل أخرى مثل قلة النشاط البدني، وهي شائعة لدى من يعانون من الألم المزمن، قد تلعب دوراً في التأثير على القدرات الإدراكية، وهو ما يمثل أحد الجوانب المعقدة التي يتعين أخذها في الحسبان. دعت الدكتورة ليا مورسالين من مركز أبحاث ألزهايمر في المملكة المتحدة إلى مراقبة الحالات الإدراكية للمرضى الذين يتناولون 'غابابنتين' بانتظام، محذّرة من التسرع في استنتاج أن الدواء سبب مباشر للخرف. من جانبها، أشارت البروفيسورة تارا سبايرز-جونز، مديرة مركز علوم الدماغ بجامعة إدنبرة، إلى أن نتائج الدراسة تشير إلى وجود ارتباط مع انخفاض النشاط البدني، وهو بدوره أحد أبرز العوامل المرتبطة بتدهور الإدراك. وبينما لم تُظهر دراسات سابقة أي ارتباط بين 'غابابنتين' والخرف في سياقات أخرى مثل علاج الصرع، فإن استخدامه كمسكن طويل الأمد لألم الظهر أصبح موضع تساؤل، خصوصاً في ضوء نتائجه على الصحة الإدراكية. وقد نُشرت نتائج الدراسة في مجلة Regional Anesthesia & Pain Medicine، ما قد يدفع المؤسسات الطبية لمراجعة بروتوكولات استخدام هذا الدواء الشائع.

دواء شهير لآلام الظهر تحت المجهر بعد ربطه بمخاطر الخرف
دواء شهير لآلام الظهر تحت المجهر بعد ربطه بمخاطر الخرف

أخبار السياحة

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • أخبار السياحة

دواء شهير لآلام الظهر تحت المجهر بعد ربطه بمخاطر الخرف

كشفت دراسة جديدة عن وجود علاقة محتملة بين استخدام دواء شائع لعلاج آلام أسفل الظهر وارتفاع خطر الإصابة بالخرف وضعف الإدراك، ما يسلط الضوء على إعادة تقييم استخدام هذا الدواء. وفي التسعينيات، اعتمدت هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية (NHS) دواء 'غابابنتين' (Gabapentin)، المعروف تجاريا باسم 'نيورونتين'، لعلاج آلام الأعصاب والصرع. ومنذ ذلك الحين، بات يُستخدم على نطاق واسع لعلاج حالات الألم المزمن، بما في ذلك آلام الظهر، وغالبا ما يُؤخذ ثلاث مرات يوميا. وفي الدراسة الجديدة، راجع فريق من الباحثين من جامعة 'كيس ويسترن ريزيرف' في ولاية أوهايو سجلات صحية لأكثر من 26000 مريض أمريكي تناولوا 'غابابنتين' بين عامي 2004 و2024 لعلاج آلام مزمنة خفيفة. ووجد الباحثون أن خطر الإصابة بالخرف ارتفع بنسبة 29% لدى المرضى الذين وُصف لهم 'غابابنتين' 6 مرات على الأقل، ووصل إلى 40% لدى من تلقوا الدواء أكثر من 12 مرة. كما زادت احتمالية الإصابة بما يعرف بـ'ضعف الإدراك الخفيف' (MCI) بنسبة 85%، وهي حالة تعد أحيانا مقدّمة لمرض الخرف. ورغم أن هذه العلاقة ظهرت لدى المرضى من مختلف الأعمار، فإن التأثير كان أكثر وضوحا في الفئة العمرية بين 35 و49 عاما، إذ تضاعف خطر الخرف وضعف الإدراك مقارنة بمن هم في سن أصغر. وأوضح الباحثون أن نتائجهم تظهر ارتباطا فقط بين استخدام 'غابابنتين' وزيادة خطر الخرف، لكنها لا تثبت وجود علاقة سببية مباشرة. وقالوا إن المرضى الذين يتناولون هذا الدواء لفترات طويلة يجب أن يخضعوا لمراقبة إدراكية دقيقة لتقييم احتمالات التدهور الذهني. وأشار خبراء مستقلون إلى وجود عوامل أخرى قد تكون مؤثرة، مثل قلة النشاط البدني لدى الأشخاص الذين يعانون من آلام مزمنة، وهو ما قد يفسر جزئيا ارتفاع معدل الإصابة بالخرف. كما أن الدراسة لم توثق جرعات الدواء أو مدة الاستخدام بدقة، ما يعد أحد قيودها المنهجية. وقالت الدكتورة ليا مورسالين، رئيسة قسم الأبحاث السريرية في مركز أبحاث ألزهايمر بالمملكة المتحدة: 'رغم قوة الدراسة من حيث حجم العينة، فإنها تظهر فقط علاقة ارتباط ولا تؤكد أن 'غابابنتين' هو السبب المباشر في الإصابة بالخرف'. وأشارت إلى أن الدراسات السابقة التي تناولت استخدام 'غابابنتين' في سياقات مختلفة، مثل علاج الصرع، لم تظهر أي ارتباط مماثل. ومن جهتها، نبهت البروفيسورة تارا سبايرز-جونز، مديرة مركز علوم الدماغ بجامعة إدنبرة، إلى أن انخفاض النشاط البدني عامل خطر رئيسي يجب أخذه في الاعتبار، إذ يُحتمل أن المرضى الذين يستخدمون 'غابابنتين' كانوا يعانون من انخفاض في الحركة والنشاط. نشرت الدراسة في مجلة Regional Anesthesia & Pain Medicine. المصدر: ديلي ميل

بعد ربطه بمخاطر الخرف.. دواء شهير لآلام الظهر تحت المجهر
بعد ربطه بمخاطر الخرف.. دواء شهير لآلام الظهر تحت المجهر

بيروت نيوز

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • بيروت نيوز

بعد ربطه بمخاطر الخرف.. دواء شهير لآلام الظهر تحت المجهر

كشفت دراسة جديدة عن وجود علاقة محتملة بين استخدام دواء شائع لعلاج آلام أسفل الظهر وارتفاع خطر الإصابة بالخرف وضعف الإدراك، ما يسلط الضوء على إعادة تقييم استخدام هذا الدواء. ورغم أن هذه العلاقة ظهرت لدى المرضى من مختلف الأعمار، فإن التأثير كان أكثر وضوحا في الفئة العمرية بين 35 و49 عاما، إذ تضاعف خطر الخرف وضعف الإدراك مقارنة بمن هم في سن أصغر. وأوضح الباحثون أن نتائجهم تظهر ارتباطا فقط بين استخدام 'غابابنتين' وزيادة خطر الخرف، لكنها لا تثبت وجود علاقة سببية مباشرة. وقالوا إن المرضى الذين يتناولون هذا الدواء لفترات طويلة يجب أن يخضعوا لمراقبة إدراكية دقيقة لتقييم احتمالات التدهور الذهني. وأشار خبراء مستقلون إلى وجود عوامل أخرى قد تكون مؤثرة، مثل قلة النشاط البدني لدى الأشخاص الذين يعانون من آلام مزمنة، وهو ما قد يفسر جزئيا ارتفاع معدل الإصابة بالخرف. كما أن الدراسة لم توثق جرعات الدواء أو مدة الاستخدام بدقة، ما يعد أحد قيودها المنهجية. وقالت الدكتورة ليا مورسالين، رئيسة قسم الأبحاث السريرية في مركز أبحاث ألزهايمر بالمملكة المتحدة: 'رغم قوة الدراسة من حيث حجم العينة، فإنها تظهر فقط علاقة ارتباط ولا تؤكد أن 'غابابنتين' هو السبب المباشر في الإصابة بالخرف'. وأشارت إلى أن الدراسات السابقة التي تناولت استخدام 'غابابنتين' في سياقات مختلفة، مثل علاج الصرع، لم تظهر أي ارتباط مماثل. (روسيا اليوم)

دواء شهير لآلام الظهر تحت المجهر بعد ربطه بمخاطر الخرف
دواء شهير لآلام الظهر تحت المجهر بعد ربطه بمخاطر الخرف

أخبار ليبيا

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • أخبار ليبيا

دواء شهير لآلام الظهر تحت المجهر بعد ربطه بمخاطر الخرف

وفي التسعينيات، اعتمدت هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية (NHS) دواء 'غابابنتين' (Gabapentin)، المعروف تجاريا باسم 'نيورونتين'، لعلاج آلام الأعصاب والصرع. ومنذ ذلك الحين، بات يُستخدم على نطاق واسع لعلاج حالات الألم المزمن، بما في ذلك آلام الظهر، وغالبا ما يُؤخذ ثلاث مرات يوميا. وفي الدراسة الجديدة، راجع فريق من الباحثين من جامعة 'كيس ويسترن ريزيرف' في ولاية أوهايو سجلات صحية لأكثر من 26000 مريض أمريكي تناولوا 'غابابنتين' بين عامي 2004 و2024 لعلاج آلام مزمنة خفيفة. ووجد الباحثون أن خطر الإصابة بالخرف ارتفع بنسبة 29% لدى المرضى الذين وُصف لهم 'غابابنتين' 6 مرات على الأقل، ووصل إلى 40% لدى من تلقوا الدواء أكثر من 12 مرة. كما زادت احتمالية الإصابة بما يعرف بـ'ضعف الإدراك الخفيف' (MCI) بنسبة 85%، وهي حالة تعد أحيانا مقدّمة لمرض الخرف. ورغم أن هذه العلاقة ظهرت لدى المرضى من مختلف الأعمار، فإن التأثير كان أكثر وضوحا في الفئة العمرية بين 35 و49 عاما، إذ تضاعف خطر الخرف وضعف الإدراك مقارنة بمن هم في سن أصغر. وأوضح الباحثون أن نتائجهم تظهر ارتباطا فقط بين استخدام 'غابابنتين' وزيادة خطر الخرف، لكنها لا تثبت وجود علاقة سببية مباشرة. وقالوا إن المرضى الذين يتناولون هذا الدواء لفترات طويلة يجب أن يخضعوا لمراقبة إدراكية دقيقة لتقييم احتمالات التدهور الذهني. وأشار خبراء مستقلون إلى وجود عوامل أخرى قد تكون مؤثرة، مثل قلة النشاط البدني لدى الأشخاص الذين يعانون من آلام مزمنة، وهو ما قد يفسر جزئيا ارتفاع معدل الإصابة بالخرف. كما أن الدراسة لم توثق جرعات الدواء أو مدة الاستخدام بدقة، ما يعد أحد قيودها المنهجية. وقالت الدكتورة ليا مورسالين، رئيسة قسم الأبحاث السريرية في مركز أبحاث ألزهايمر بالمملكة المتحدة: 'رغم قوة الدراسة من حيث حجم العينة، فإنها تظهر فقط علاقة ارتباط ولا تؤكد أن 'غابابنتين' هو السبب المباشر في الإصابة بالخرف'. وأشارت إلى أن الدراسات السابقة التي تناولت استخدام 'غابابنتين' في سياقات مختلفة، مثل علاج الصرع، لم تظهر أي ارتباط مماثل. ومن جهتها، نبهت البروفيسورة تارا سبايرز-جونز، مديرة مركز علوم الدماغ بجامعة إدنبرة، إلى أن انخفاض النشاط البدني عامل خطر رئيسي يجب أخذه في الاعتبار، إذ يُحتمل أن المرضى الذين يستخدمون 'غابابنتين' كانوا يعانون من انخفاض في الحركة والنشاط. نشرت الدراسة في مجلة Regional Anesthesia & Pain Medicine. المصدر: ديلي ميل

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store