أحدث الأخبار مع #غافينكيليهر،


بديل
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بديل
لم يتبق خيام ولا طعام وسيموت الآلاف.. منظمات إغاثية تقرع ناقوس الانهيار بغزة
قالت منظمات غذائية تعمل في قطاع غزة، اليوم السبت 3 ماي الجاري، إنه لم يتبق خيام لتوزيعها على النازحين، ولم يتبق أي طعام أو وقود بالقطاع في ظل الحصار الإسرائيلي ومنع دخول المساعدات الإنسانية. ونقلت 'أسوشيتد برس' عن المجلس النرويجي للاجئين قوله، إن إنتاج الغذاء بغزة شبه مستحيل بسبب الغارات الجوية الإسرائيلية على قطاع الزراعة، لافتا إلى أن البحرية الإسرائيلية استهدفت الصيادين في قطاع غزة. ولفت المجلس إلى أن إسرائيل خلقت وضعا لا يستطيع فيه الفلسطينيون بغزة زراعة غذائهم أو صيد الأسماك، كما لم يتبق لدى أي منظمة إغاثة في غزة أي خيام لتوزيعها على النازحين. وشدد المجلس على أنه إذا استمرت إسرائيل في حصارها لغزة فسيموت آلاف وسيحدث انهيار كامل للنظام. وقال غافين كيليهر، مدير وصول المساعدات الإنسانية في غزة بالمجلس النرويجي للاجئين، إن الوضع في القطاع يمثل 'انهيارا مصنعا للنظام المدني'، حيث لا تقتصر الأزمة على منع دخول الغذاء، بل تشمل أيضا منع الفلسطينيين من زراعة طعامهم أو الصيد، مع استمرار استهداف ما تبقى من مخزونات الغذاء'. ونقلت 'أ. ب' أيضا عن منظمات إغاثة في غزة الغذاء والماء والوقود على وشك النفاد وأسعار المواد الشحيحة المتبقية خارج المتناول، فيما أكدت شبكة المنظمات الفلسطينية غير الحكومية أن 70 مطبخا مجتمعيا في غزة ستغلق خلال أسبوع إذا استمر الحصار. وقالت منظمة أوكسفام بغزة إن الأمهات في القطاع يطعمن أطفالهن وجبة واحدة فقط يوميا. وبلغ الوضع الإنساني في غزة مستوى كارثيا، مع انتشار الجوع الحاد، انهيار الخدمات الأساسية، وارتفاع أعداد الضحايا والنازحين، وسط تحذيرات دولية من مجاعة وشيكة وانهيار كامل للنظام الإنساني في القطاع. ويعيش معظم سكان غزة على وجبة واحدة يوميا مع نفاد الحصص الغذائية بسرعة كبيرة. ومنعت إسرائيل دخول المساعدات الإنسانية والتجارية منذ أكثر من شهرين، ما أدى إلى استنفاد مخزونات الغذاء، وإغلاق المطابخ المجتمعية التي كانت الملاذ الأخير لعشرات الآلاف من العائلات. وحذرت الأمم المتحدة من 'أزمة جوع غير مسبوقة'، حيث يعاني أكثر من مليوني شخص من الجوع، وارتفعت أسعار المواد الغذائية بنسبة 1400% مقارنة بفترة وقف إطلاق النار الأخيرة. ومنذ استئناف العمليات العسكرية الإسرائيلية في 18 مارس 2025، قتل 2,308 شخصا وأصيب 5,973 آخرون، ليصل إجمالي القتلى منذ أكتوبر 2023 إلى أكثر من 35,000 والجرحى إلى أكثر من 118,000. وسجلت المنظمات الإنسانية حوالي 10,000 حالة سوء تغذية حاد بين الأطفال، بينهم 1,600 حالة 'سوء تغذية حاد وخيم'، وسط نقص حاد في الأدوية والعلاج. وحذرت منظمة الصحة العالمية من أن النظام الصحي في غزة 'على وشك الانهيار التام'. المصدر: أ ب+ RT


العين الإخبارية
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
11 قتيلا في غارة إسرائيلية بخان يونس.. وغزة على حافة الانهيار الشامل
أعلن جهاز الدفاع المدني في قطاع غزة، صباح السبت، مقتل 11 فلسطينيًا، بينهم أربعة أطفال، ثلاثة منهم رضع، في ضربة جوية إسرائيلية استهدفت منزلًا لعائلة «البيرم» في مخيم خان يونس جنوب القطاع. وقال الناطق باسم الدفاع المدني، محمود بصل، إن القصف الإسرائيلي أدى إلى «مجزرة جديدة»، موضحًا أن من بين الضحايا طفلًا يبلغ من العمر شهرًا واحدًا، ورضيعين عمر كل منهما عام واحد، إلى جانب آخرين من أفراد العائلة، في وقت لا تزال فيه الطواقم تحاول انتشال الضحايا من تحت الركام وسط ظروف ميدانية معقدة. غزة على شفا الانهيار في موازاة التصعيد الميداني، أطلقت منظمات إنسانية تحذيرات غير مسبوقة من اقتراب قطاع غزة من حالة «انهيار شامل»، وسط غياب كامل للمقومات الأساسية للحياة. وأكدت المنظمات أن الحصار الإسرائيلي المستمر يمنع دخول المساعدات الغذائية والوقود والمستلزمات الطبية، ما أدى إلى تفاقم الأوضاع المعيشية إلى مستوى كارثي. وقال المجلس النرويجي للاجئين في تصريحات نقلتها وكالة «أسوشيتد برس»، إن القطاع يشهد «انهيارًا مصطنعًا للنظام المدني»، حيث أصبح إنتاج الغذاء شبه مستحيل بفعل استهداف البنية الزراعية، إلى جانب القصف المتكرر الذي طال الصيادين على سواحل غزة. وأضاف المجلس أن «إسرائيل خلقت واقعًا لا يمكن فيه للفلسطينيين زراعة طعامهم أو صيد الأسماك». وأشار غافين كيليهر، مدير عمليات المساعدات الإنسانية في المجلس، إلى أن «المنظمات العاملة في القطاع لم تعد تملك أي خيام لإيواء النازحين، ولم يتبق أي مخزون غذائي لدى السكان»، محذرًا من أن آلاف الأشخاص مهددون بالموت إذا استمر الحصار. شبكات الإغاثة تتوقف وحذّرت شبكة المنظمات الفلسطينية غير الحكومية من أن 70 مطبخًا مجتمعيًا في غزة على وشك الإغلاق خلال أسبوع، ما لم يُسمح بدخول المساعدات. وقالت منظمة «أوكسفام» إن الأمهات في القطاع يُطعمن أطفالهن وجبة واحدة فقط في اليوم، وسط ندرة غير مسبوقة في المواد الأساسية. وقد أدى انعدام الوقود والطعام إلى ارتفاع الأسعار بشكل حاد، حيث تجاوزت أسعار السلع الغذائية نسبة 1400% مقارنة بفترة التهدئة الأخيرة، وفق تحذيرات أممية من «أزمة جوع غير مسبوقة». نحو مجاعة شاملة ومنذ استئناف الجيش الإسرائيلي عملياته العسكرية في غزة بتاريخ 18 مارس/آذار 2025، قُتل ما لا يقل عن 2,308 فلسطينيين وأُصيب 5,973 آخرون، ما يرفع حصيلة القتلى منذ بداية الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 إلى أكثر من 35,000 شخص، بالإضافة إلى أكثر من 118,000 جريح. وسجلت المنظمات الإغاثية قرابة 10,000 حالة سوء تغذية حاد بين الأطفال، منهم 1,600 يعانون من «سوء تغذية حاد وخيم»، وسط نقص حاد في الأدوية والعلاجات الأساسية. وأكدت منظمة الصحة العالمية أن النظام الصحي في غزة «على وشك الانهيار الكامل»، محذرة من كارثة إنسانية وشيكة في حال لم يتم رفع الحصار بشكل عاجل. aXA6IDMxLjU4LjMxLjQ0IA== جزيرة ام اند امز GB


جو 24
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- جو 24
لم يتبق خيام ولا طعام وسيموت الآلاف.. منظمات إغاثية تقرع ناقوس الانهيار بغزة
جو 24 : قالت منظمات غذائية تعمل في قطاع غزة، السبت، إنه لم يتبق خيام لتوزيعها على النازحين، ولم يتبق أي طعام أو وقود بالقطاع في ظل الحصار الإسرائيلي ومنع دخول المساعدات الإنسانية. ونقلت "أسوشيتد برس" عن المجلس النرويجي للاجئين قوله، إن إنتاج الغذاء بغزة شبه مستحيل بسبب الغارات الجوية الإسرائيلية على قطاع الزراعة، لافتا إلى أن البحرية الإسرائيلية استهدفت الصيادين في قطاع غزة. ولفت المجلس إلى أن إسرائيل خلقت وضعا لا يستطيع فيه الفلسطينيون بغزة زراعة غذائهم أو صيد الأسماك، كما لم يتبق لدى أي منظمة إغاثة في غزة أي خيام لتوزيعها على النازحين. وشدد المجلس على أنه إذا استمرت إسرائيل في حصارها لغزة فسيموت آلاف وسيحدث انهيار كامل للنظام. وقال غافين كيليهر، مدير وصول المساعدات الإنسانية في غزة بالمجلس النرويجي للاجئين، إن الوضع في القطاع يمثل "انهيارا مصنعا للنظام المدني"، حيث لا تقتصر الأزمة على منع دخول الغذاء، بل تشمل أيضا منع الفلسطينيين من زراعة طعامهم أو الصيد، مع استمرار استهداف ما تبقى من مخزونات الغذاء". ونقلت "أ. ب" أيضا عن منظمات إغاثة في غزة الغذاء والماء والوقود على وشك النفاد وأسعار المواد الشحيحة المتبقية خارج المتناول، فيما أكدت شبكة المنظمات الفلسطينية غير الحكومية أن 70 مطبخا مجتمعيا في غزة ستغلق خلال أسبوع إذا استمر الحصار. وقالت منظمة أوكسفام بغزة إن الأمهات في القطاع يطعمن أطفالهن وجبة واحدة فقط يوميا. وبلغ الوضع الإنساني في غزة مستوى كارثيا، مع انتشار الجوع الحاد، انهيار الخدمات الأساسية، وارتفاع أعداد الضحايا والنازحين، وسط تحذيرات دولية من مجاعة وشيكة وانهيار كامل للنظام الإنساني في القطاع. ويعيش معظم سكان غزة على وجبة واحدة يوميا مع نفاد الحصص الغذائية بسرعة كبيرة. ومنعت إسرائيل دخول المساعدات الإنسانية والتجارية منذ أكثر من شهرين، ما أدى إلى استنفاد مخزونات الغذاء، وإغلاق المطابخ المجتمعية التي كانت الملاذ الأخير لعشرات الآلاف من العائلات. وحذرت الأمم المتحدة من "أزمة جوع غير مسبوقة"، حيث يعاني أكثر من مليوني شخص من الجوع، وارتفعت أسعار المواد الغذائية بنسبة 1400% مقارنة بفترة وقف إطلاق النار الأخيرة. ومنذ استئناف العمليات العسكرية الإسرائيلية في 18 مارس 2025، قتل 2,308 شخصا وأصيب 5,973 آخرون، ليصل إجمالي القتلى منذ أكتوبر 2023 إلى أكثر من 35,000 والجرحى إلى أكثر من 118,000. وسجلت المنظمات الإنسانية حوالي 10,000 حالة سوء تغذية حاد بين الأطفال، بينهم 1,600 حالة "سوء تغذية حاد وخيم"، وسط نقص حاد في الأدوية والعلاج. وحذرت منظمة الصحة العالمية من أن النظام الصحي في غزة "على وشك الانهيار التام". المصدر: أ ب+ RT تابعو الأردن 24 على


روسيا اليوم
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
لم يتبق خيام ولا طعام وسيموت الآلاف.. منظمات إغاثية تقرع ناقوس الانهيار بغزة
ونقلت "أسوشيتد برس" عن المجلس النرويجي للاجئين قوله، إن إنتاج الغذاء بغزة شبه مستحيل بسبب الغارات الجوية الإسرائيلية على قطاع الزراعة، لافتا إلى أن البحرية الإسرائيلية استهدفت الصيادين في قطاع غزة. ولفت المجلس إلى أن إسرائيل خلقت وضعا لا يستطيع فيه الفلسطينيون بغزة زراعة غذائهم أو صيد الأسماك، كما لم يتبق لدى أي منظمة إغاثة في غزة أي خيام لتوزيعها على النازحين. وشدد المجلس على أنه إذا استمرت إسرائيل في حصارها لغزة فسيموت آلاف وسيحدث انهيار كامل للنظام. وقال غافين كيليهر، مدير وصول المساعدات الإنسانية في غزة بالمجلس النرويجي للاجئين، إن الوضع في القطاع يمثل "انهيارا مصنعا للنظام المدني"، حيث لا تقتصر الأزمة على منع دخول الغذاء، بل تشمل أيضا منع الفلسطينيين من زراعة طعامهم أو الصيد، مع استمرار استهداف ما تبقى من مخزونات الغذاء". ونقلت "أ. ب" أيضا عن منظمات إغاثة في غزة الغذاء والماء والوقود على وشك النفاد وأسعار المواد الشحيحة المتبقية خارج المتناول، فيما أكدت شبكة المنظمات الفلسطينية غير الحكومية أن 70 مطبخا مجتمعيا في غزة ستغلق خلال أسبوع إذا استمر الحصار. وقالت منظمة أوكسفام بغزة إن الأمهات في القطاع يطعمن أطفالهن وجبة واحدة فقط يوميا. وبلغ الوضع الإنساني في غزة مستوى كارثيا، مع انتشار الجوع الحاد، انهيار الخدمات الأساسية، وارتفاع أعداد الضحايا والنازحين، وسط تحذيرات دولية من مجاعة وشيكة وانهيار كامل للنظام الإنساني في القطاع. ويعيش معظم سكان غزة على وجبة واحدة يوميا مع نفاد الحصص الغذائية بسرعة كبيرة. ومنعت إسرائيل دخول المساعدات الإنسانية والتجارية منذ أكثر من شهرين، ما أدى إلى استنفاد مخزونات الغذاء، وإغلاق المطابخ المجتمعية التي كانت الملاذ الأخير لعشرات الآلاف من العائلات. وحذرت الأمم المتحدة من "أزمة جوع غير مسبوقة"، حيث يعاني أكثر من مليوني شخص من الجوع، وارتفعت أسعار المواد الغذائية بنسبة 1400% مقارنة بفترة وقف إطلاق النار الأخيرة. ومنذ استئناف العمليات العسكرية الإسرائيلية في 18 مارس 2025، قتل 2,308 شخصا وأصيب 5,973 آخرون، ليصل إجمالي القتلى منذ أكتوبر 2023 إلى أكثر من 35,000 والجرحى إلى أكثر من 118,000. وسجلت المنظمات الإنسانية حوالي 10,000 حالة سوء تغذية حاد بين الأطفال، بينهم 1,600 حالة "سوء تغذية حاد وخيم"، وسط نقص حاد في الأدوية والعلاج. وحذرت منظمة الصحة العالمية من أن النظام الصحي في غزة "على وشك الانهيار التام".المصدر: أ ب+ RT أفاد موقع "أكسيوس" بأن الولايات المتحدة وإسرائيل وممثلي صندوق دولي جديد يقتربون من التوصل إلى اتفاق لاستئناف تدفق المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة دون سيطرة حركة "حماس". كشفت وسائل إعلام إسرائيلية يوم الجمعة، أن الحكومة الإسرائيلية اتخذت قرارا باستدعاء عشرات الآلاف من جنود الاحتياط لتوسيع العملية العسكرية في قطاع غزة. حذرت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) من أن أكثر من نصف الأدوية الأساسية في قطاع غزة قد نفد أو على وشكه...