أحدث الأخبار مع #غاليبهارافميارا،


النهار
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
الحكومة الإسرائيلية تصدق على حجب الثقة عن المستشارة القضائية
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الأحد، أن الحكومة صدقت بالإجماع على حجب الثقة عن المستشارة القضائية للحكومة غالي بهاراف ميارا، تزامنا مع تظاهرات كبيرة رفضاً للقرار. وتجمع عشرات آلاف الاسرائيليين خارج اجتماع الوزراء للتعبير عن رفضهم إقالة غالي بهاراف ميارا. عشرات آلاف الاسرائيليين خارج اجتماع الوزراء للتعبير عن رفضهم إقالة المستشارة القضائية للحكومة — Annahar Al Arabi (@AnnaharAr) March 23, 2025 وصادقت الحكومة الاسرائيلية بالإجماع على اقتراح حجب الثقة عنها. من جهتها، أفادت "القناة 12" الاسرائيلية بأن هناك تظاهرات كبيرة في محيط مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو احتجاجًا على إقالة رئيس الشاباك والمستشارة القضائية وللمطالبة بالعودة إلى صفقة التبادل. وصادقت الحكومة على تعيين مدير عام وزارة الدفاع، ابتداءً من يوم غد الاثنين، اللواء في الاحتياط أمير برعام، نائب رئيس الأركان السابق.


فيتو
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
المستشارة القضائية للحكومة الإسرائيلية تدعم قرار المحكمة العليا بتجميد إقالة رئيس الشاباك
قالت المستشارة القضائية للحكومة الإسرائيلية، غالي بهاراف ميارا، إنه يحظر على الحكومة المس بصلاحيات رئيس الشاباك وفقا لقرار المحكمة العليا. وأضافت المستشارة القضائية أنه يحظر على الحكومة تعيين رئيس جديد للشاباك أو إجراء مقابلات للمنصب. وذكرت وسائل إعلام عبرية، اليوم الجمعة، أن قادة الصناعات فائقة الدقة بإسرائيل هددوا باتخاذ إجراءات إذا خرقت الحكومة قرار المحكمة العليا بتجميد عزل رئيس الشاباك رونين بار. قادة الصناعات فائقة الدقة بإسرائيل يهددون حكومة نتنياهو وأضاف قادة الصناعات فائقة الدقة "إذا خرقت الحكومة قرار المحكمة العليا بتجميد عزل رئيس الشاباك سنشل السوق". أصدرت المحكمة العليا الإسرائيلية، الجمعة، أمرا مؤقتا بتجميد قرار الحكومة بإقالة رئيس جهاز الشاباك رونين بار، وذلك حتى صدور قرار آخر. ووفقا لما نشرت القناة 12 الإسرائيلية أوضحت القاضية جيلا كانفي-شتاينيتس أن الأمر صدر "بهدف منع الادعاء بحدوث وضع لا يمكن الرجوع عنه"، وقررت أن يتم النظر في الالتماسات أمام هيئة قضائية في أقرب وقت ممكن، على ألا يتجاوز الموعد 8 أبريل". تجميد قرار الحكومة بإقالة رئيس جهاز الشاباك وفي قرارها، أمرت القاضية كلا من رئيس الوزراء، والمستشارة القانونية لرئيس الوزراء، ورئيس الشاباك بتقديم موقفهم من طلب تجميد الإقالة حتى يوم الاثنين المقبل، كما يجب عليهم تقديم ردهم الكامل على الالتماسات قبل موعد الجلسة بـ72 ساعة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

تورس
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- تورس
اعتقالات واشتباكات بين أهالي الأسرى وشرطة الاحتلال قرب إقامة نتنياهو
وفي بيان نشرته عبر حسابها على إكس، قالت الشرطة "اندلعت أعمال شغب في القدس واعتقلنا 12 مشتبها بهم بتهمة الإخلال بالنظام العام والتهديد والاعتداء على مواطن ورجال شرطة". وأضافت الشرطة أنها تواصل بمساعدة جنود حرس الحدود، عملياتها لاستعادة وحفظ النظام العام في شارع غزة بالقدس والشوارع المجاورة، بعد أن قام عشرات المحتجين بإشعال النيران في وسط الطريق. وأفادت الشرطة، باندلاع مواجهات بين قواتها والمتظاهرين، مشيرة إلى أنها استخدمت المياه العادمة لتفريق الحشود، كما أكدت تعرض أحد عناصرها وأحد المواطنين لاعتداء من بعض المحتجين. وتظاهر آلاف الإسرائيليين، مساء الأربعاء، قرب مقر إقامة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في القدس الغربية المحتلة ، احتجاجًا على إقالة رئيس جهاز الشاباك والتخلي عن الأسرى في غزة ، وفق ما أفادت به وسائل إعلام عبرية. وذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، أن المتظاهرين أغلقوا شارع غزة في محيط مقر إقامة نتنياهو، رفضا لقرارات الحكومة، بما في ذلك استئناف القتال في غزة ، وخطط إقالة المستشارة القضائية للحكومة غالي بهاراف ميارا، إضافة إلى رئيس جهاز الشاباك رونين بار. ومنذ فجر الثلاثاء، كثفت إسرائيل فجأة جرائم إبادتها الجماعية بغارات جوية عنيفة وواسعة النطاق على غزة استهدفت المدنيين؛ ما أسفر عن سقوط مئات الشهداء ومئات الجرحى. وأفادت الصحيفة بأن مواجهات اندلعت بين الشرطة والمتظاهرين الذين حاولوا اقتحام الحواجز الأمنية المؤدية إلى مقر إقامة نتنياهو. كما بثت وسائل إعلام عبرية، بينها يديعوت أحرونوت، مقطع فيديو يظهر دهس سيارة أجرة أحد المتظاهرين وسحبه لعشرات الأمتار، ما أسفر عن إصابته بجروح طفيفة. وتشهد إسرائيل تصاعدًا في الاحتجاجات الداخلية، وسط خلافات سياسية حادة بشأن إدارة الحرب في غزة ، والتغييرات التي تسعى الحكومة لإجرائها في المؤسسات الأمنية والقضائية. وبنهاية 1 مارس 2025 انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة حماس وإسرائيل بدأ سريانه في 19 جانفي 2025، وتنصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من بدء مرحلته الثانية. وأراد نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، إطلاق سراح مزيد من الأسرى الإسرائيليين دون تنفيذ التزامات المرحلة الثانية، ولا سيما إنهاء حرب الإبادة والانسحاب من القطاع بشكل كامل، بينما تمسكت حماس ببدء المرحلة الثانية. وبينما تربط إسرائيل استئناف الإبادة برغبتها في إعادة الأسرى من غزة وإزالة ما تعتبره تهديدا من القطاع، عزا محللون إسرائيليون هذا التطور إلى رغبة نتنياهو في تمرير الميزانية، للحيلولة دون سقوط حكومته تلقائيا نهاية مارس الجاري. وباستئنافه الإبادة تمكن نتنياهو بالفعل، الأربعاء، من إعادة وزير الأمن القومي المستقيل إيتمار بن غفير، إلى الائتلاف الحكومي، ليضمن دعم نواب حزبه "القوة اليهودية" اليميني المتطرف لمشروع الميزانية. وترتكب إسرائيل بدعم أميركي منذ 7 أكتوبر 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة ، خلّفت إجمالا أكثر من 161 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء. الأخبار


العربية
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
عاد إلى الحكومة الإسرائيلية.. تصريحات صادمة لا تنسى لبن غفير
متجاهلة اعتراضات النائب العام، غالي بهاراف ميارا، التي أشارت إلى وجود عوائق قانونية تمنع عودته، وافقت الحكومة الإسرائيلية أمس الثلاثاء، على إعادة تعيين السياسي اليميني المتطرف إيتمار بن غفير ، الذي يترأس حزب "القوة اليهودية"، وزيراً للأمن القومي. فما أبرز تصريحات هذا الوزير المثير للجدل؟ ومنذ بدء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة حتى اليوم، لم تتوقف التصريحات المحرضة لبن غفير، رغم كل المحاولات لثنيه. كما لم تتوقف تلك التعليقات عند الحرب على غزة فحسب، بل تجاوزتها خلال الحرب على لبنان، وأيضاً العلاقات مع إيران، وأدخلت الحكومة مراراً بمواقف حرجة. ففي الماضي ليس البعيد، وبعيد اقتراح الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن تستقبل مصر والأردن مزيدا من الفلسطينيين القاطنين في قطاع غزة، دخل وزير بن غفير على الخط مثنياً رغم كل الانتقادات الدولية. وقال في تغريدة على حسابه بمنصة "إكس"، إنه من الحكمة أن تنفذ الحكومة مقترح قائد أكبر قوة في العالم. وختم قائلا: "شجعوا الهجرة الطوعية الآن!". وبعدما ألغى ترامب أمرا تنفيذيا أصدره سلفه جو بايدن لمعاقبة مستوطنين إسرائيليين ارتكبوا جرائم بحق الفلسطينيين، أعرب بن غفير عن فرحه بهذا القرار، زاعماً في تعليق عبر X أيضاً، أن "الأمر يتعلق بتصحيح الظلم الذي طال سنوات عديدة، حيث تم تبني سياسة مشوهة من قبل الحكومة الأميركية، وكذلك من قبل المسؤولين المحليين"، بحسب زعمه. كذلك، اعتبر اتفاق وقف النار في غزة كارثياً، وغير شرعي، وخطأ تاريخيا، واستقال بسببه. " كنيس في المسجد الأقصى" أيضاً كثف الدعوات إلى الضرب بيد من حديد في القطاع الفلسطيني، وقطع المواد الغذائية والاتصالات والوقود، ما أثار ضده العديد من الانتقادات الداخلية والخارجية. كما دافع بشكل شرس عن اعتداءات وهجمات المستوطنين على الفلسطينيين سواء في الضفة أو القدس. كما كانت له تصريحات وصفت بالمقيتة حول القضاء على كافة سكان غزة، ما دفع الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي لفرض عقوبات عليه بسبب تأجيج خطاب الكراهية. وفي أغسطس/آب الفائت، قال ضمن آرائه المستفزة لملايين الفلسطينيين والعرب في مقابلة إذاعية إنه "سيقيم كنيسا في المسجد الأقصى لو أن القرار عائد إليه". أتت تلك التصريحات حينها بعد أسبوعين فقط من اقتحام الوزير المتطرف مع ما يقارب 3 آلاف مستوطن الأقصى. اجتياح غزة وترحيل أهلها وقبل مقترح ترامب، دعا بن غفير لضرب غزة واجتياح القطاع والسيطرة عليه، وتوسيع المستوطنات، وصولاً إلى تهجير كامل للأهالي والتخلص منهم، وتفعيل الاستيطان وتشجيع السكان على المغادرة الطوعية، وترحيلهم إلى دول أخرى، وعارض إدخال المساعدة إلى القطاع المحاصر بشكل خانق منذ أشهر. أيضاً زعم الوزير اليميني المتطرف أن "حق الإسرائيليين في الحياة يتقدم على حرية تنقل سكان السلطة الفلسطينية". لهذا دعا إلى وقف حركة التنقل في شوارع الضفة الغربية، ووضع حواجز بأنحائها. إعدام الأسرى كما طالب بإدراج بند عقوبة الإعدام للأسرى الفلسطينيين، مع احتلال المزيد من الأراضي الفلسطينية، وإقامة مستوطنة يهودية في قطاع غزة. كذلك اتهم السلطة الفلسطينية بأنها "إرهابية"، مدعياً أنها "تحرض على الإرهاب وتدفع رواتب لقتل اليهود"، وأن ضباط شرطتها "يمارسون الإرهاب"، وفق زعمه. ولم تقف الأمور عند غزة، فينما كان اللبنانيون يحبسون أنفاسهم بانتظار وقف الحرب الإسرائيلية، صدحت تصريحات معارضة من قبل وزير الأمن القومي الإسرائيلي، صوت فيها ضد اتفاق وقف النار. واعتبر أن "الحكومة فشلت في تحقيق هدف الحرب بعودة سكان الشمال إلى منازلهم". وبينما كانت منطقة الشرق الأوسط والعالم أجمع يترقبون الرد الإسرائيلي على الهجوم الإيراني في أكتوبر الماضي، أطل بن غفير مؤكدا أن لدى إسرائيل "فرصة من أجل قطع رأس الأفعى عبر ضرب إيران"، ما هدد بحرب عالمية جديدة. عودة للحكومة يذكر أن الحكومة الإسرائيلية وافقت أمس على إعادة تعيين السياسي اليميني المتطرف إيتمار بن غفير، الذي يترأس حزب "القوة اليهودية"، وزيراً للأمن القومي، متجاهلة اعتراضات النائب العام غالي بهاراف ميارا التي أشارت إلى وجود عوائق قانونية تحول دون ذلك حالياً. كما من المتوقع أن يوافق الكنيست اليوم الأربعاء على هذه الخطوة، إلى جانب عودة عضوي الحزب إسحاق فاسرلاوف وأميخاي إلياهو إلى منصبيهما الوزاريين أيضاً، وفق صحيفة "تايمز أوف إسرائيل". وكان بن غفير أعلن استقالته من حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو احتجاجاً على اتفاق وقف إطلاق النار في غزة. فيما جاءت عودته للحكومة بعدما أعلن الجيش الإسرائيلي استئناف عملياته العسكرية في غزة فجر الثلاثاء، بعد وقف لإطلاق النار استمر منذ 19 يناير الفائت.


الموقع بوست
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الموقع بوست
إسرائيليون يستعدون لتطويق وزارة الدفاع في تل أبيب والاعتصام حولها
دعت عائلات الأسرى الإسرائيليين وحركات احتجاجية إلى تنظيم تظاهرات واعتصام مفتوح حول مقر وزارة الدفاع في تل أبيب، اعتبارا من مساء السبت، للضغط على حكومتهم من أجل العمل على الإفراج عن ذويهم المحتجزين بقطاع غزة. وفي بيانات عبر حساباتها على منصة "إكس"، أعلنت عدة حركات احتجاجية، بينها "أمهات ضد العنف"، و"حراس الديمقراطية"، و"احتجاجات العاملين في قطاع الهايتك"، عن إطلاق اعتصام مفتوح في محيط وزارة الدفاع، اعتبارًا من مساء اليوم. ودعت هذه الحركات الإسرائيليين إلى الانضمام إليهم بعد التظاهرات عبر إقامة خيام تطوق مقر الوزارة الواقع في منطقة الكرياه حتى يتم الإفراج عن جميع الأسرى بغزة. فيما أفادت صحيفة "معاريف" العبرية الخاصة بأن قادة هذه الحركات الاحتجاجية التي شاركت سابقا بمظاهرات رافضه لخطط ادعت حكومة بنيامين نتنياهو أنها لـ"إصلاح القضاء"، سيجتمعون عند الساعة 18:45 (16:45 ت.غ) في ساحة هابيما بتل أبيب، وذلك لأول مرة منذ عام ونصف. وأضافت أن قادة الحركات الاحتجاجية سيقودون لاحقا مسيرة بعنوان "القوة من أجل الديمقراطية" نحو مقر وزارة الدفاع الإسرائيلية. ويأتي هذا الحراك في أعقاب اعتزام الحكومة الإسرائيلية إقالة المستشارة القضائية غالي بهاراف-ميارا، ورئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) رونين بار. ونقلت "معاريف" عن قادة الاحتجاج قولهم: "كما أوقفنا الانقلاب في 2023، فإننا في 2025 سنمنع الدمار مرة أخرى، وسنواجه التخلي عن المختطفين (الأسرى بغزة)". وبحسب وسائل إعلام عبرية بينها القناة "12" الخاصة، فإن عيناف تسينغاوكر، والدة الأسير الإسرائيلي المحتجز بغزة ماتان ردا، هي من أطلقت الدعوة إلى تطويق وزارة الدفاع، وسرعان ما انضمت إليها عائلات الأسرى ونشطاء ومجموعات احتجاجية مختلفة. وقالت تسينغاوكر، في كلمة مصورة قبل أيام: "مساء السبت، ستنطلق احتجاجات في جميع أنحاء إسرائيل، وندعو جميع الإسرائيليين إلى الانضمام إلينا في عملية غلاف الكرياه (منطقة يوجد بها مقر وزارة الدفاع)". وأضافت: "سنغلق بأجسادنا إمكانية أن يدير نتنياهو العودة للقتال من الحفرة (غرفة العمليات تحت الأرض بمقر وزارة الدفاع)". وأردفت والدة الأسير الإسرائيلي: "لا نريد أن نصبح من العائلات الثكلى، بل نريد عودة أحبائنا، ولن نقف مكتوفي الأيدي". وفي سياق الزخم الاحتجاجي، قالت "هيئة عائلات الأسرى" في بيان عبر إكس: "سننظم مساء السبت، مظاهرة مركزية في ساحة المختطفين بوسط تل أبيب، للمطالبة بإعادة جميع المختطفين الـ59" من غزة. وأضاف البيان: "الفرصة سانحة الآن، ولن يكون هناك وقت آخر. إذا لم يُبرم اتفاق خلال الأيام القليلة المقبلة، فسيُحكم على المختطفين بالإعدام، ولن يكون بالإمكان تحديد مكان جثامين القتلى منهم. يجب التحرك الآن". وأشار إلى أن عشرات الفعاليات والمظاهرات ستُقام في جميع أنحاء البلاد، مساء اليوم، بينما ستتركز المظاهرات الكبرى في تل أبيب، والقدس، ومفرق شاعار هنيغيف (جنوبًا). ومن المقرر أن تبدأ المظاهرات عند الساعة 20:00 بتوقيت إسرائيل (18:00 ت.غ)، وفق البيان. وعند منتصف ليل السبت/الأحد الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة التي استمرت 42 يوما، فيما تنصلت إسرائيل من الدخول في المرحلة الثانية وإنهاء الحرب. ولا يزال هناك 59 أسيرا إسرائيليا في غزة، تحدث الجيش الإسرائيلي عن مقتل 35 منهم. وصباح الأحد الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة التي استمرت 42 يوما، فيما تنصلت إسرائيل من الدخول في المرحلة الثانية وإنهاء الحرب. ويريد نتنياهو، مدعوما بضوء أخضر أمريكي، تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق، الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/ كانون الثاني 2025، للإفراج عن أكبر عدد ممكن من الأسرى الإسرائيليين في غزة، دون تقديم أي مقابل لذلك أو استكمال الاستحقاقات العسكرية والإنسانية المفروضة في الاتفاق خلال الفترة الماضية. ولا يزال هناك 59 أسيرا إسرائيليا في غزة، تحدث الجيش الإسرائيلي عن مقتل 35 منهم. في المقابل، تؤكد حماس، مرارا، التزامها بتنفيذ الاتفاق، وتطالب بإلزام إسرائيل بجميع بنوده، داعية الوسطاء إلى الشروع فورا في مفاوضات المرحلة الثانية منه، التي تشمل انسحابا إسرائيليا من القطاع ووقفا كاملا للحرب. وبدعم أمريكي ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 و19 يناير/ كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.