logo
#

أحدث الأخبار مع #غراس،

البيئة تطلق برنامج 'غراس' لتطوير واستقطاب الكفاءات الشابة من حديثي التخرج يستهدف عددًا من التخصصات
البيئة تطلق برنامج 'غراس' لتطوير واستقطاب الكفاءات الشابة من حديثي التخرج يستهدف عددًا من التخصصات

موجز 24

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • موجز 24

البيئة تطلق برنامج 'غراس' لتطوير واستقطاب الكفاءات الشابة من حديثي التخرج يستهدف عددًا من التخصصات

البيئة تطلق برنامج 'غراس' لتطوير واستقطاب الكفاءات الشابة من حديثي التخرج يستهدف عددًا من التخصصات أطلقت وزارة البيئة والمياه والزراعة، برنامج 'غراس'، لتطوير الكفاءات الوطنية الشابة من حديثي التخرج بدرجتي البكالوريوس والماجستير من الجنسين، لتمكينهم من شغل وظائف نوعية داخل الوزارة، والإسهام في تحقيق أهدافها التنموية الشاملة. وأوضحت الوزارة أن البرنامج يعد إحدى مبادراتها الإستراتيجية الهادفة إلى الاستثمار في أبناء وبنات الوطن، وتزويدهم بالمعارف والمهارات العملية والخبرات الميدانية التي تسهم في بناء كفاءات وطنية مميزة في مختلف المجالات المرتبطة بقطاعات البيئة والمياه والزراعة. وبينت أن التخصصات المطلوبة للبرنامج تشتمل على عددٍ من المجالات، منها، العلوم البيئية، والهندسة البيئية، والهندسة المدنية والبيئية، وهيدرولوجي علوم المياه، والأراضي والمياه، والإرشاد الزراعي، والهندسة الزراعية، والتقنية الحيوية النباتية، والبساتين، وعلوم وقاية النبات، إضافةً إلى إدارة الأعمال، وإدارة المشاريع، وتقنية المعلومات، والذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني، والإعلام الرقمي، وتحليل الأعمال، والقانون الدولي. ودعت جميع الخريجين والخريجات المؤهلين إلى الاطلاع على تفاصيل البرنامج وآلية التقديم عبر منصة 'جدارات' من خلال الرابط التالي: مؤكدةً حرصها على تعزيز دور الكفاءات الوطنية الشابة في قيادة التحول البيئي والمائي والزراعي المستدام بالمملكة، تماشيًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.

وزارة البيئة والمياه والزراعة تطلق برنامج غراس لتدريب وتأهيل الخريجين الجدد لسوق العمل
وزارة البيئة والمياه والزراعة تطلق برنامج غراس لتدريب وتأهيل الخريجين الجدد لسوق العمل

الرجل

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الرجل

وزارة البيئة والمياه والزراعة تطلق برنامج غراس لتدريب وتأهيل الخريجين الجدد لسوق العمل

أعلنت وزارة البيئة والمياه والزراعة عن فتح باب التسجيل في برنامج "غراس"، بدءًا من اليوم 27 أبريل وحتى يوم 24 مايو 2025، وذلك لاستقطاب وتأهيل الخريجين الجدد في التخصصات البيئية والزراعية، بهدف تدريبهم وتأهيلهم لسوق العمل، بما يتوافق مع احتياجات الوزارة في هذه المجالات الحيوية. تعرف على شروط الالتحاق ببرنامج استقطاب وتأهيل الخريجين #غراس وابدأ رحلتك نحو المستقبل. للتقديم: — وزارة البيئة والمياه والزراعة (@MEWA_KSA) April 27, 2025 شروط الإلتحاق ببرنامج غراس يستهدف برنامج غراس الخريجين الجدد في التخصصات البيئية والزراعية، ويشترط أن يكون المتقدم حاصلًا على المؤهل المطلوب من جامعة معترف بها. كما يُشترط أن يحصل المتقدم على درجة 5 في اختبار الأيلتس أو ما يعادله، مع استثناء الحاصلين على شهادات من دول تعد اللغة الإنجليزية لغتها الأم. إلى جانب ذلك، يجب أن لا يقل معدل التخرج عن "جيد جدًا"، وأن يكون المتقدم حديث التخرج. اقرأ أيضًا: وزارة الصناعة والثروة المعدنية تطلق برنامج YGP لتطوير وتنمية المهارات برنامج غراس فرصة للتطوير المهني يُعد برنامج غراس فرصة ذهبية للخريجين الجدد، للتطوير المهني واكتساب المهارات اللازمة للعمل في قطاع البيئة والزراعة، ويسهم في تعزيز جاهزيتهم لدخول سوق العمل بشكل فعال. ويتمتع المتقدمون المقبولون في البرنامج بفرصة توظيف مباشرة، حيث يمثل البرنامج مرحلة تدريبية متخصصة، بالتعاون مع أفضل بيوت الخبرة في المجال البيئي والزراعي. كما يوفر البرنامج أيضًا العديد من المزايا الإضافية الأخرى، مثل إجازة سنوية مدفوعة وتأمين طبي. اقرأ أيضًا: تعرف على طريقة التسجيل في برنامج نخب للتدريب المنتهي بالتوظيف طريقة التسجيل في برنامج غراس يمكن للراغبين في الانضمام إلى برنامج غراس زيارة الموقع الرسمي لمنصة جدارات من هنا. يتطلب التسجيل تعبئة استمارة إلكترونية تحتوي على المعلومات الشخصية، المؤهلات الأكاديمية، والتخصصات المطلوبة. بعد إتمام عملية التسجيل، سيتم تقييم الطلبات وفقًا للمعايير المحددة، وسيتم التواصل مع المتقدمين المقبولين لإجراء المقابلات الشخصية. ويُنصح المتقدمون بالتأكد من استكمال جميع الوثائق المطلوبة مثل: شهادات التخرج، نتائج اختبار الأيلتس، وأي مستندات إضافية تتعلق بالمؤهلات الأكاديمية.

كتاب غير منشور لغونتر غراس عن الجمال الأنثوي
كتاب غير منشور لغونتر غراس عن الجمال الأنثوي

Independent عربية

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • Independent عربية

كتاب غير منشور لغونتر غراس عن الجمال الأنثوي

يحمل نص غونترغراس عنواناً غريباً هو "اتخاذ الوضعية"، ويدور حول منحوتة تعود إلى العصور الوسطى وتحديداً إلى الفترة الممتدة بين الأعوام 1243 و1249، تمثل النبيلة أوتا دي ناومبورغ (1000-1042). أسرت هذه المنحوتة غراس يوم زار، قبيل سقوط جدار برلين على هامش جولة أدبية في ألمانيا الشرقية قام بها برفقة زوجته التي تدعى أيضاً أوتا، كاتدرائية ناومبورغ، مكتشفاً مجموعة من روائع الفن القوطي الألماني، وهي عبارة عن 12 تمثالاً تجسد بناة الكاتدرائية. من بين هذه المنحوتات برزت منحوتة أوتا، التي اعتبرها أندريه مالرو وأومبرتو إيكو مثالاً للجمال الأنثوي في العصور الوسطى، والتي تعتبر كأحد أشهر الأعمال النحتية في الفترة القوطية الألمانية، ويقال إنها من أعمال "معلم ناومبورغ" الذي يتميز بأسلوب نحتي يظهر ملامح الشخصيات التي يجسدها بشكل واضح من خلال الاهتمام بتفاصيل دقيقة في تعابير الوجه أو طريقة الوقوف، مما يضفي على منحوتاته مزيداً من الإنسانية. أثارت هذه المنحوتة على الفور بسكينتها وأبديتها مشاعر غراس، الذي حلم للتو بالكتابة عنها وعن النماذج التي استلهمت منها، فأتى نصه المتأمل فيها عبارة عن رحلة تنقل القارئ عبر الزمان والمكان والسياسة. زيارة ألمانيا الشرقية يبدأ الكتاب بسرد غراس تفاصيل تلقيه دعوة لزيارة جمهورية ألمانيا الديمقراطية وقبوله إياها كما لو كانت دعوة إلى القيام برحلة في الزمن إلى الوراء. ويقول إنه بينما كان بانتظار الإذن لعبور الحدود للدخول إلى الدولة الوحيدة التي تتبنى العمال والفلاحين، بدأ يقلب، متردداً، ذكرياته عن العصور الوسطى، وعندما وصلت الأوراق أخيراً مختومة بعد المماطلات المعتادة، إذ رفض طلبه للحصول على التأشيرة مرتين، حُدد مسار الرحلة خطوة بخطوة وسمح له بقراءة مقتطفات من بعض كتبه في الكنائس والمكتبات والقاعات البلدية. وعلى رغم أن الرحلة كانت لفترة قصيرة، فإنها أتاحت له ولزوجته فرصة زيارة مدن وأماكن قرأ عنها صغيراً في كتبه المدرسية. كانت ماغديبورغ محطتهم الأولى، ثم هاله فإرفورت ويينا، حيث تعلم مارتن لوثر، الراهب الأوغسطيني، فناومبورغ. في هذه المدن والأمكنة كانت العصور الوسطى القوطية وعماراتها، على ما يروي غراس، تتداعى وتتآكل، وكان الحاضر قد بدأ هو الآخر بالتحول إلى تاريخ من الهوامش. ففي كاتدرائية ناومبورغ، الواقعة في الجزء الشرقي من حوض تورنغن التي بدأ إنشاؤها عام 1028، وصف غونتر غراس شاهداً فريداً على فنون العصور الوسطى وعمارتها، عنيت التماثيل المنحوتة بالحجم الطبيعي لبناة الكاتدرائية، لا سيما تمثال أوتا دي ناومبورغ، زوجة الأمير إيكهارد الثاني من ميسنيا، التي كانت من بين المتبرعين الذين أسهموا في بناء الكاتدرائية. وقد جاء وصفه لهذا التمثال المصحوب برسومات حجرية تعكس مهارته المزدوجة الأدبية والفنية، مقدماً لنا مزيجاً من الدقة والمعرفة، ومن المرح والجدية، مما منح نصه، المكتوب بجمل تشبه موجة ترتفع، تزبد، تبدو وكأنها على وشك الانكسار قبل أن تتدحرج على نفسها وتندفع نحو الموجة التالية، سحراً لا يقاوم. يشكل هذا النص إذاً تأملاً عميقاً وحساساً في هذه المنحوتة القوطية الملونة وبالحجم الطبيعي التي نفذها إزميل نحات مجهول برع في رسم ملامح جمال نبيل وهادئ يعكس روحاً سامية، من خلال تصوير امرأة شابة جميلة، بأنف دقيق مستقيم، وفم صغير مرسوم بتعبير خفيف يوحي بشخصية حازمة ونظرة صافية صريحة ترنو نحو المذبح الرئيس، حيث الحضور المقدس، وقد كلل رأسها بتاج مزين بزهر الزنبق، مرصع باللآلئ والأحجار الكريمة، وضعه النحات فوق وشاح رأس مصنوع من أشرطة الكتان، وهو وشاح تقليدي للنساء المتزوجات في القرن الـ13، أما لباسها فهو كناية عن معطف شتوي أحمر مطرز بخيوط ذهبية ومبطن بفرو، مما يمنحها هيبة وجلالاً، يغطي هذا المعطف ثوب حريري أحمر فاتح اللون، مثبت عند العنق بدبوس ذهبي. تخفي أوتا ذراعها اليمنى تحت المعطف، وترفع ساعدها لتلمس عنقها بيدها المختبئة تحت النسيج، في حركة أنيقة ومتحفظة، أما يدها اليسرى ذات الأصابع النحيلة المزينة بالخواتم، فتمسك بطرف معطفها المرفوع على الخصر. منحوتة قوطية تذكرنا هذه المنحوتة في وضعيتها وملابسها بمنحوتات كاتدرائيات رايمس وباريس وأميان، ولعل وضعها إلى جانب منحوتات تمثل شخصيات علمانية بارزة داخل صحن الكنيسة وحنياتها يعد أمراً غير مألوف، إذ اقتصر التقليد الكنسي القوطي على وضع منحوتات تمثل المسيح أو العذراء مريم أو القديسين لتوضيح القصص الإنجيلية والكتابية للمؤمنين الأميين بمعظمهم آنذاك. ويبدو أن معلم ناومبورغ كان نحاتاً ومهندساً معمارياً في آن واحد، مما يفسر نهجه هذا في البناء، وقد نجح في تبيان الاختلافات بين المواد والأقمشة والتفاصيل الدقيقة للزخارف والأجساد البشرية بدقة استثنائية. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) بعد وصفه هذه المنحوتة طرح غراس من خلالها مسألة صراع الهويات الحاضر دوماً في كل نصوصه وكتاباته، ومن الواضح أن هذا الكتاب الصغير (96 صفحة) سيثير كما كل كتابات الأديب الألماني كثيراً من النقاش والجدل لتنقيبه في الماضي، القريب والبعيد، مستخرجاً منه جمالات لا تحصى أو أهوالاً يرغب كثر في نسيانها، وسيشكل مناسبة للعودة إلى مجمل أعمال غراس ومواقفه الأدبية والسياسية. فكل رواية أو سردية من سردياته تشبه تسليط ضوء كاشف على إحدى حقائق ألمانيا التاريخية والمعاصرة، غالباً ما يكون فيها غراس أقل شاعرية، أو أكثر بساطة أو أكثر سخرية. هذه الفسيفساء من النصوص، التي تقل فيها الملحمية والحيوية، تكمل في الوقت عينه أعماله والرؤية التي يطورها فيها، حين يمزج بين شذرات أدبية وفنية رائعة تضم السردين التاريخي والشخصي. يتقن غونتر غراس فن المزج بين التشاؤم القاتم والسخرية والخيال الجامح ويؤمن أن اللغة والأدب والفن توحد الشعوب، فالثقافة وحدها هي الجسر الذي يعيد التوازن، ولو شدد على أن دور المثقف يشبه إلى حد بعيد دور الحارس الذي يراقب الأخطار، حتى لو اضطر إلى إزعاج راحة الآخرين. وما المنحوتة التي يصفها في هذا النص البديع إلا ذريعة تأخذ القارئ إلى حافة هاوية تحثه على التفكير من خلال تسليط الضوء على أحد كنوز ألمانيا التاريخية والمعاصرة. إن قراءة هذا النص متعة أدبية خالصة، يرجح الباحثون أن غراس كتبه كفصل من سيرته الذاتية "قشور البصل"، ثم أعرض عن نشره، ليعاد اكتشافه أخيراً مع الرسومات الحجرية التي تزينه والتي تعكس، بعد 10 أعوام من وفاته، المهارة المزدوجة الأدبية والفنية لهذا الكاتب الكبير. ولد غونتر غراس عام 1927 في دانتسيغ، ودرس الرسم والنحت قبل أن يتجه إلى الأدب. عام 1959 منحته رواية "الطبل الصفيح" شهرة عالمية وترجمت إلى لغات عالمية كثيرة من بينها العربية. هذه الرواية هي جزء من ثلاثية معروفة باسم "ثلاثية دانتسيغ" تضم روايتي "القط والفأر" (1961) و"أعوام الكلاب" (1963)، ومن رواياته المشهورة أيضاً "مئويتي" (1999) و"مشية السرطان" (2002) وسواها، وكتب غراس مسرحيتين "الطهاة الأشرار" (1956) و"الفيضان" (1957)، وأصدر أربع مجموعات شعرية أتبعها بنشر عدد كبير من القصص والمقالات. توفي غراس في الـ13 من أبريل (نيسان) 2015 عن عمر ناهز 87 سنة.

تدشين الشعار الجديد لنادي المسفاة
تدشين الشعار الجديد لنادي المسفاة

جريدة الرؤية

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • جريدة الرؤية

تدشين الشعار الجديد لنادي المسفاة

الرستاق- الرؤية احتفى فريق المسفاة الرياضي الثقافي التابع لنادي الرستاق، بتدشين شعاره الجديد، وذلك خلال الإفطار الجماعي السنوي الذي نظمه الفريق باستراحة عبق السلام بقرية المسفاة، برعاية زهران بن سالم الحراصي، وبحضور عدد من الشخصيات الداعمة وأعضاء الفريق وجمهور غفير من أبناء القرية. واستُهل الحفل بكلمة ألقاها رئيس الفريق أحمد بن سعيد العبري، استعرض خلالها أبرز الإنجازات التي حققها الفريق خلال الفترة الماضية، والتي جاءت ثمرة لجهود جماعية وتخطيط استراتيجي يهدف إلى تطوير الفريق وضمان استدامته. وأوضح العبري تفاصيل مشروع "غراس"، الذي يمثل نقلة نوعية للفريق، حيث شمل اختيار موقع الملعب الجديد ليكون بمواصفات حديثة تلبي تطلعات الشباب، إلى جانب تشييد المحلات التجارية لضمان الاستدامة المالية وتعزيز الموارد الذاتية للفريق، مشيرا إلى استكمال تعشيب الملعب وتوفير مصدر دائم للمياه لضمان جاهزيته لاستقبال التدريبات والمباريات، مع الإعداد لمشروع إنارة الملعب الذي يجري العمل عليه حاليًا لاستكمال البنية التحتية. من جانبه، ألقى سيف بن خلفان السيابي عضو الشرف بالفريق، كلمة استعرض فيها تاريخ فريق المسفاة، الذي تأسس عام 1976، مؤكدًا أهمية ضمان استمراريته في تأدية رسالته السامية، التي لا تقتصر على الجانب الرياضي فقط، بل تمتد لتشمل البعد الثقافي والاجتماعي، من خلال تعزيز حضور الفريق والقرية على خارطة الرستاق الثقافية والاجتماعية والرياضية. وشدد السيابي على دور الفريق كمظلة لتطوير إمكانات الشباب وصقل مهاراتهم، ليكونوا عناصر فاعلة في المجتمع، ليمضي فريق المسفاة بخطى ثابتة نحو تحقيق المزيد من النجاحات، مرتكزًا على تاريخه العريق ودعمه المجتمعي القوي، ليكون نموذجًا يُحتذى به في العمل الرياضي والثقافي والاجتماعي، في سبيل خدمة الشباب وتنمية المجتمع. وفي ختام الحفل، تم الكشف عن الهوية البصرية الجديدة لفريق المسفاة، والتي تعكس تطلعات الفريق ورؤيته للمستقبل، وسط أجواء من الفرح والاعتزاز بهذه الخطوة التي تمثل مرحلة جديدة في مسيرته.

جمعية الذوق العام تطلق مبادرة توعية في مساجد المنطقة الشرقية
جمعية الذوق العام تطلق مبادرة توعية في مساجد المنطقة الشرقية

سعورس

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • سعورس

جمعية الذوق العام تطلق مبادرة توعية في مساجد المنطقة الشرقية

تزامنًا مع شهر رمضان المبارك، وانطلاقًا من الرسالة السامية في إيجاد بيئة مجتمعية تمتاز بالذوق العام في جميع التصرفات والتعاملات لجوانب الحياة المختلفة، استنادًا إلى القيم الدينية والمعايير الاجتماعية؛ انطلقت جمعية ذوق في رحلتها التوعوية للمصلين حول الممارسات الذوقية الواجب اتباعها في المساجد، ضمن الأنشطة التنفيذية لبرنامج "المساجد" وبرنامج "وافد"، اللذان أطلقهما ودشنهما صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود – أمير المنطقة الشرقية – الرئيس الفخري للجمعية. وأوضح مدير عام جمعية الذوق العام عبدالعزيز المحبوب أن الرحلة التوعوية الرمضانية تأتي بالتحالف مع عدد من الجمعيات الخيرية، مثل جمعية هداية للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالخبر، وبالدمام ، وبالجبيل، بالإضافة إلى جمعية البر بالأحساء، وجمعية غراس، وجمعية الراكة، حيث شملت التوعوية العديد من الجوامع والمساجد، بالإضافة إلى توعية الجاليات بأكثر من ١٠ لغات؛ وذلك لتعزيز القيم الإسلامية الخاصة بالمساجد. وأضاف المحبوب بأن التوعية مستمرة طوال شهر رمضان المبارك في جهود مشتركة ومتواصلة لنشر الوعي بقيم الذوق العام، وتثقيف الوافدين بالذوقيات العامة المرتبطة بالقيم الدينية وثقافة المجتمع السعودي، حيث يشتمل النشاط على أكثر من ٣٠ ألف نسخة من المطبوعات التوعوية، والتي تركز على رحلة المصلي انطلاقًا من استعداده في منزله للتوجّه للمسجد مروراً بكافة نقاط ومواقع الارتباط بمرافق المسجد كالمواقف والمداخل ودورات المياه، وكذلك في العلاقة والتعامل مع المصلين على مختلف شرائحهم، وغير ذلك من الممارسات التي تكفل للمصلي رحلة إيمانية خلال هذا الشهر المبارك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store