أحدث الأخبار مع #غراندي


البلاد الجزائرية
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد الجزائرية
مجهز السفن الايطالي "غراندي" يزور مؤسسة ميناء الجزائر
زار وفدٌ عن مجهز السفن الايطالي "غراندي" رفقة وكيل الشحن "مارمدسا بمارين" مؤسسة ميناء الجزائر اليوم الأربعاء. وتم عقد جلسة عمل ترأسها المدير العام عبد الحميد بوالعام بحضور أطارت من المؤسسة تمحورت حول بحث إمكانية إدخال تقنية جديدة لمناولة الحاويات بميناء الجزائر تعتمد على سفينة الدحرجة (RORO) باستعمال منصّات نقالة على متن السفينة. وصرح المدير العام أن هذه التقنية تسمح كما تم توضيحه في الجلسة بمعالجة باخرة تحمل حوالي 400 حاوية (عند الإنزال والشحن) في ظرف 24 ساعة مع إمكانية إعطاء الأولوية في الرسو من خلال إبرام عقد نافذة رسو (fenêtre d'accostage). وقد استحسنت المؤسسة هذه التقنية وتم الاتفاق على القيام بتجارب رسو نموذجية خلال الأشهر القليلة المقبلة مع فتح حوار مع المتعامل الايطالي.


الأنباء
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الأنباء
الأمم المتحدة تحذّر من «عواقب كارثية» لتجاهل الأزمة في السودان مع دخول عامها الثالث
أكد مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي أمس أهمية بذل «جهود فورية» لإحلال السلام في السودان وتعزيز الاستجابة الإنسانية والتنموية به والمنطقة، محذرا من «العواقب الكارثية» المترتبة على تجاهل الأزمة. وقال غراندي في بيان صدر في جنيف بمناسبة دخول الحرب في السودان عامها الثالث إن «الخفض الحاد» في حجم المساعدات الإنسانية ساهم في تفاقم «أسوأ أزمة إنسانية ونزوح يشهدها العالم حاليا»، لافتا إلى أن المدنيين في السودان يعانون «انتهاكات واسعة النطاق والجوع الشديد» وسط استمرار القصف والهجمات خاصة في ولاية (شمال دارفور) غربي البلاد. وحذر من «التدهور الخطير» في الأوضاع الإنسانية بالدولة منتقدا «اللامبالاة المقلقة» من المجتمع الدولي تجاه «الأزمة المتفاقمة». وأشار إلى أن الاعتداءات اليومية أسفرت عن قتل العديد من المدنيين من بينهم عاملون في مجال الإغاثة «في انتهاك صارخ للقانون الإنساني الدولي»، لافتا إلى أن نقص التمويل أعاق قدرة مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان على تقديم الغذاء والمأوى إلى جانب عجزها عن نقل اللاجئين إلى أماكن أكثر أمانا. وأكد غراندي أن التجاهل الدولي لا يشمل معاناة السودانيين فقط بل يشمل أيضا الدول التي تستضيف أعدادا كبيرة من اللاجئين، مشيرا إلى أن تشاد تؤوي أكثر من مليون لاجئ «رغم شح مواردها» فيما تستضيف مصر ما لا يقل عن 5.1 ملايين لاجئ في حين تواجه دولة جنوب السودان «تهديدات متزايدة بالانزلاق مجددا نحو العنف». وأضاف ان الأزمة السودانية امتدت إلى مناطق أخرى، حيث فر العديد من اللاجئين إلى أوغندا في حين لجأ آخرون إلى طرق «الهجرة الخطيرة» عبر ليبيا باتجاه أوروبا. ودعا غراندي إلى ضرورة توفير الحماية والدعم للاجئين والدول المستضيفة، مؤكدا أن استقرار المنطقة بكاملها بات مهددا في ظل غياب الدعم التنموي اللازم الذي يمكن هذه الدول من توفير مستقبل أفضل للاجئين ومواطنيها. تصريحات غراندي استبقت المؤتمر الدولي الذي استضافته لندن حول السودان بهدف حشد المجتمع الدولي لإنهاء النزاع المدمر المستمر منذ سنتين، حيث يحتاج أكثر من 30 مليون شخص إلى مساعدات عاجلة. وقال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي قبل ساعات على افتتاح المؤتمر: «سنتان فترة طويلة، حرب السودان العنيفة دمرت حياة ملايين الأشخاص لكن رغم ذلك لا يزال جزء كبير من العالم يشيح بنظره» عن الوضع. وقالت وزارة الخارجية البريطانية إن اكثر من 30 مليون شخص «بحاجة ماسة لمساعدة». ويجمع المؤتمر الذي تنظمه المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي وألمانيا وفرنسا والاتحاد الأفريقي، وزراء من 14 دولة بينها المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة. ويهدف المؤتمر إلى «الاتفاق على سبيل لإنهاء معاناة» السكان على ما أضاف ديفيد لامي. وأعلن ديفيد لامي مساعدة جديدة قدرها 120 مليون جنيه استرليني (139.5 مليون يورو) ما سيسمح بتوفير مؤن حيوية ولاسيما للأطفال الضعفاء. وقالت المديرة التنفيذية لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) كاثرين راسل في بيان إن «عامين من الحرب والنزوح حطما حياة ملايين الأطفال في سائر أنحاء السودان».


البيان
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- البيان
مسؤول أممي: إجراءات خفض التمويل تعرّض ملايين الأشخاص للخطر
حذّر المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، فيليبو غراندي، أمس، من أن الخفض الكبير للمساعدات الإنسانية عالمياً يعرّض حياة ملايين الأشخاص للخطر، من دون أن يذكر صراحة تجميد الولايات المتحدة تمويل المساعدات الخارجية. وقال غراندي، إن إجراءات خفض التمويل القاسية في القطاع الإنساني تعرّض أرواح الملايين للخطر، ستكون العواقب بالنسبة إلى الأشخاص الفارين من الخطر فورية ومدمّرة. وأضاف: «معظم اللاجئين يبقون قريبين من أوطانهم. خفض المساعدات سيجعل العالم أقل أماناً، مما يدفع المزيد من الأشخاص اليائسين إلى اللجوء أو مواصلة النزوح». وأبلغت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين وكالة فرانس برس الشهر الماضي، أنها تخطط لإلغاء حوالي 600 وظيفة من إجمالي قوتها العاملة البالغة حوالي 20 ألف موظف، يعمل غالبيتهم في الميدان. وأفاد مصدر إنساني عن وجود تواصل داخلي يؤشر إلى أن المزيد من عمليات التسريح وشيكة. لم يتطرق غراندي إلى تأثير التخفيضات على موظفي مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، بل ركز على العواقب الوخيمة التي تلحقها هذه التخفيضات ببعض من أكثر الفئات ضعفاً في العالم. وأضاف: «النساء والفتيات اللاجئات المعرضات بشدة لخطر الاغتصاب وغيره من أشكال الإيذاء يفقدن إمكانية الوصول إلى الخدمات التي تبقيهن بأمان، يُترك الأطفال بلا معلمين أو مدارس، مما يدفعهم إلى عمالة الأطفال أو الاتجار بهم أو الزواج المبكر. ستعاني مجتمعات اللاجئين من نقص في المأوى والمياه والغذاء». وأوضح غراندي أن المفوضية سعت إلى إيجاد طرق مبتكرة وفعالة لتحقيق مهمتها، مستغلة كل تبرع يقدم للهاربين من الخطر على النحو الأمثل. وتابع: «أكثر من 90 % من موظفينا يعملون في الخطوط الأمامية، ويخدمون المجتمعات المتضررة»، مشيراً إلى أن المفوضية وشركاءها استجابوا لـ43 حالة طوارئ للاجئين العام الماضي وحده. وحذّر مع تناقص التمويل، وقلة الموظفين. وتراجع حضور المفوضية في البلدان المضيفة للاجئين، تصبح المعادلة بسيطة: ستزهق الأرواح. ووفق غراندي فإن هذا ليس مجرد نقص في التمويل بل أزمة مسؤولية، مناشداً الدول الأعضاء الوفاء بالتزاماتها تجاه النازحين. تمسك أوروبي إلى ذلك، أكد الاتحاد الأوروبي تمسكه بميثاق الأمم المتحدة والقواعد والمبادئ التي يكرسها لاسيما السيادة والسلامة الإقليمية والاستقلال السياسي وتقرير المصير. وجدد المجلس الأوروبي في قمته التي عقدها في بروكسل، التزام الاتحاد الثابت بتعددية الأطراف الفعالة والنظام الدولي القائم على القواعد والأمم المتحدة في جوهره. وشددت القمة على أن الاتحاد الأوروبي سيظل شريكاً موثوقاً به مرحباً بفرصة العمل معاً في بيئة متغيرة مع جميع شركائه وكذلك الأمم المتحدة ووكالاتها لدفع عملية الإصلاح الداخلي - مبادرة UN80 - لضمان بقاء المنظمة الدولية فعالة من حيث التكلفة ومستجيبة. ونوهت إلى التزام الاتحاد الأوروبي بميثاق المستقبل الذي يعد خطوة حاسمة نحو تنشيط الأمم المتحدة، وتحقيق أهداف التنمية المستدامة، وإصلاح الهيكل المالي الدولي وعبرت عن استعداده للتعاون مع جميع أصحاب المصلحة لضمان تنفيذه بفعالية. وأعرب المجلس الأوروبي عن تطلعه إلى المؤتمر الدولي الرابع المعني بتمويل التنمية الذي يعقد في إشبيلية في الفترة من 30 يونيو إلى 3 يوليو المقبلين والذي أكد أنه سيكون خطوة مهمة نحو وضع إطار تمويل عالمي متجدد للتنمية المستدامة، ودعا مؤسسات الاتحاد الأوروبي ذات الصلة إلى العمل من أجل التوصل إلى نتيجة طموحة، جنباً إلى جنب مع الدول الأعضاء.


النهار
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
انطلاقة "الأوسكار": بكاء وتصفيق تأثّراً بأداء أريانا غراندي وسينثيا إريفو (فيديو)
انطلق حفل توزيع جوائز "الأوسكار" لعام 2025 من لوس أنجليس بأسلوب مبهر، حيث افتتحت النجمتان أريانا غراندي وسينثيا إريفو الأمسية بأداء موسيقي استثنائي كرّس سحر السينما والمسرح الموسيقي على خشبة المسرح الأهم في هوليوود. استهلّت غراندي الحفل بتقديم أداء حاز تفاعلاً كبيراً لأغنية "Somewhere Over the Rainbow"، مرتديةً فستاناً أحمر لامعاً استلهمت فيه حذاء دوروثي الياقوتي الشهير من الفيلم الكلاسيكي "The Wizard of Oz". بعد ذلك، صعدت سينثيا إريفو إلى المسرح لتؤدّي أغنية "Home" الشهيرة التي أدّتها ديانا روس في فيلم "The Wiz"، فأفلحت بصوتها القوي وإحساسها المرهف في نيل الإشادة الكبيرة من الجمهور. Full performance of Ariana Grande and Cynthia Erivo at the #Oscars — Wicked News Hub (@wickednewshub) March 3, 2025 واكتملت هذه اللوحة الفنية باجتماع النجمتين على المسرح، حيث قدّمتا دويتو مؤثراً لأغنية "Defying Gravity"، إحدى أبرز أغاني فيلم "Wicked" الذي ترشّح لعشر جوائز "أوسكار" هذا العام. Full performance of 'Defying Gravity' by Cynthia Erivo and Ariana Grande at the #Oscars — Wicked News Hub (@wickednewshub) March 3, 2025 وقف الحاضرون وصفّقوا بحرارة في نهاية الأداء، فيما التقطت عدسات الكاميرا لحظة مؤثرة للممثلة ميشيل يوه وهي تذرف الدموع تأثراً بالمشهد. Me watching Cynthia Erivo and Ariana Grande perform Defying Gravity #oscars #Oscars2025 — Shay💋 (@sunshine0nme) March 3, 2025 لم يكن الأداء المذهل مفاجئاً، خصوصاً أنّ غراندي وإريفو مرشحتان لجوائز "الأوسكار" الليلة، إذ تتنافس الأولى على جائزة "أفضل ممثلة" في دور مساعد إلى جانب مونيكا باربارو، فيليسيتي جونز، إيزابيلا روسيليني، وزوي سالدانا، بينما تنافس إريفو على جائزة "أفضل ممثلة" في دور رئيسي في مواجهة كارلا صوفيا غاسكون، مايكي ماديسون، ديمي مور وفرناندا توريس. فيلم "Wicked"، الذي أخرجه جون إم. تشو، كان أعلى الأفلام المرشحة تحقيقاً للإيرادات عالمياً في عام 2024، متفوّقاً على "Dune: Part Two". ويبدو أن نجاح الفيلم سيستمر، إذ أنه يغطي الفصل الأول فقط من المسرحية الموسيقية الشهيرة التي يستند إليها، فيما سيصدر الجزء الثاني بعنوان "Wicked: For Good" في تشرين الثاني/نوفمبر المقبل، ما يزيد من احتمالات عودة غراندي وإريفو إلى ترشيحات "الأوسكار" لعام 2026.

مصرس
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
ساج 31 .. أريانا جراندي بإطلالة أنثوية ساحرة على السجادة الزرقاء للحفل
حضرت النجمة أريانا جراندي حفل توزيع جوائز نقابة ممثلي الشاشة (SAG) لعام 2025، متألقة بفستان وردي فاتح من تصميم دار الأزياء لويفي (Loewe). تميز الفستان بقصة الكتف المكشوف وتفاصيل زهرية مصنوعة من الريش، مما أضفى لمسة أنثوية ورومانسية على إطلالتها.أكملت غراندي مظهرها بمجوهرات ماسية من جارد أتيليه (Jared Atelier)، واعتمدت تسريحة شعر ذيل الحصان المميزة مع مكياج ناعم بدرجات اللون الوردي، مستوحى من شخصية "جليندا" التي تجسدها في فيلم "Wicked".في هذا الحفل، تم ترشيح أريانا لجائزة أفضل أداء لممثلة في دور مساعد عن دورها في فيلم "Wicked"، إلى جانب زميلتها في العمل سينثيا إيريفو، كما تشارك في تقديم إحدى الجوائز خلال الحفل، الذي تقدمه النجمة كريستين بيل.جدير بالذكر أن فيلم "Wicked" حصل على عدة ترشيحات، بما في ذلك جائزة أفضل طاقم عمل في فيلم سينمائي.