logo
#

أحدث الأخبار مع #غريفين

مسؤولون أمريكيون يقرون بارتفاع حصيلة طائرات (إم كيو-9) التي أسقطتها قوات صنعاء
مسؤولون أمريكيون يقرون بارتفاع حصيلة طائرات (إم كيو-9) التي أسقطتها قوات صنعاء

اليمن الآن

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

مسؤولون أمريكيون يقرون بارتفاع حصيلة طائرات (إم كيو-9) التي أسقطتها قوات صنعاء

يمن إيكو|أخبار: أقر مسؤولون أمريكيون بارتفاع حصيلة طائرات (إم كيو-9) الأمريكية التي أسقطتها قوات صنعاء في عهد إدارة ترامب، بعد الإعلان عن إسقاط طائرة جديدة يوم الثلاثاء الماضي. ونقلت شبكة فوكس نيوز الأمريكية عن مسؤولين أمريكيين اثنين قولهم إن الحوثيين أسقطوا طائرة مسيرة أمريكية من نوع (إم كيو-9) جديدة يوم الثلاثاء. وكانت قوات صنعاء قد أعلنت الثلاثاء عن إسقاط هذه الطائرة في محافظة حجة. وقالت كبيرة مراسلي الأمن القومي في شبكة 'فوكس نيوز' جينيفر غريفين، في تدوينة رصدها موقع 'يمن إيكو' على منصة إكس، أمس الأربعاء، إن 'هذه هي الطائرة السابعة من طراز (إم كيو-9) التي يسقطها الحوثيون منذ 3 مارس وفي عهد إدارة ترامب، وهي سادس طائرة أمريكية من نوعها يتم إسقاطها فوق اليمن منذ أن بدأت القيادة المركزية الأمريكية غاراتها الجوية اليومية على الحوثيين في 15 مارس'. ولكن قوات صنعاء أعلنت عن إسقاط 8 طائرات من نوع (إم كيو-9) في عهد إدارة ترامب. وقالت غريفين إن 'أربعين يوماً مرت منذ بدء الغارات الجوية الأمريكية اليومية، ومع ذلك يواصل الحوثيون إطلاق الصواريخ لإسقاط هذه الأصول الأمريكية باهظة الثمن'، في إشارة إلى فشل الجيش الأمريكي في إضعاف قدرات قوات صنعاء. وتبلغ قيمة طائرة (إم كيو-9) الأمريكية قرابة 32 مليون دولار، بدون تكاليف الأسلحة والمعدات الإضافية، وقد أعلنت قوات صنعاء عن إسقاط 22 طائرة منها منذ نوفمبر 2023.

وسط التوترات التجارية.. صناديق التحوّط العالمية تراهن على أموال الشرق الأوسط
وسط التوترات التجارية.. صناديق التحوّط العالمية تراهن على أموال الشرق الأوسط

Economy Plus

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • Economy Plus

وسط التوترات التجارية.. صناديق التحوّط العالمية تراهن على أموال الشرق الأوسط

تراهن صناديق التحوّط العالمية خلال الفترة الحالية على أسواق الشرق الأوسط، إذ تبدو جذابة أكثر من أي وقت سابق، وسط تصاعد مخاطر الركود الاقتصادي عالميًا بقيادة الولايات المتحدة. وسلط مؤتمر نظمته مجموعة جولدمان ساكس أخيرًا في إمارة أبوظبي، الضوء على هذا التوجه المتنامي لدى شركات إدارة الأصول وصناديق التحوط العالمية، التي تسعى حاليًا لتعظيم استفادتها من الطفرة الاستثمارية في منطقة الشرق الأوسط. جمعت مجموعة جولدمان ساكس الأسبوع الماضي أشهر الأسماء في قطاع إدارة الأصول وصناديق التحوط في أول فعالية رسمية تنظمها في منطقة الشرق الأوسط، وفقا لتقرير نشرته وكالة بلومبرج. المؤتمر الذي انعقد في جزيرة المارية في أبوظبي، المكتظة بالشركات الاستثمارية والمالية لدرجة جعلتها تشتهر بلقب 'جزيرة صناديق التحوط'، استهدف الترويج لصناديق التحوط وجذب المزيد من العملاء الأثرياء إليها وسط تجنب المستثمرين الأمريكيين للمخاطرة في ظل المخاوف المتعلقة بالتأثير المحتمل للرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة الرئيس دونالد ترامب على جميع شركاء الولايات المتحدة. مكانة الدولار في خطر ناقش كبار مديري صناديق التحوط (صناديق استثمار تركز على حماية أموال المستثمرين من تقلبات الأسواق وتقليص مخاطر الاستثمار)، من حضور المؤتمر، أساليب إدارتهم للأصول في ظل الاضطرابات الأخيرة التي شهدتها الأسواق عقب الإعلان عن الرسوم الأمريكية الجديدة في 2 أبريل الحالي. سلط الرئيس التنفيذي لشركة سيتاديل كين غريفين الضوء خلال حديثه في المؤتمر على مخاطر سياسة ترامب المتعلقة بالرسوم الجمركية، هذا على الرغم من أن غريفين يعد من كبار الممولين للحزب الجمهوري. من جانبه حذّر مؤسس صندوق التحوط إليوت مانجمينت، بول سينجر، خلال المؤتمر، من احتمالية فقدان الدولار الأمريكي لمكانته كعملة احتياطية. فيما شكك الرئيس التنفيذي لبنك جولدمان ساكس ديفيد سولومون في أن يشهد العام الحالي نشاطًا في قطاع الطروحات الأولية للشركات، وسط تراجع شهية المخاطرة عالميًا بفعل توقعات تباطؤ النمو العالمي نتيجة لتصاعد خطر الحروب التجارية تحديدًا بين أكبر اقتصادين الولايات المتحدة والصين. خصصت بعض صناديق التحوط، بما في ذلك فايكينج وكاكستون أسوشيتس ودي1 كابيتال بارتنرز، أجنحة جانبية في قاعة المؤتمر لجذب المزيد من رؤوس الأموال والتعريف بنشاطها.

استخدمت "أوزمبيك" ولم أخسر الوزن
استخدمت "أوزمبيك" ولم أخسر الوزن

Independent عربية

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • Independent عربية

استخدمت "أوزمبيك" ولم أخسر الوزن

منذ نعومة أظفارها، ترى دانييل غريفين أنها "طفلة سمينة"، وفق توصيفها. كثيراً ما تعرضت للتنمر من الآخرين بسبب وزنها الزائد، بينما كان الشعور بالجوع يلازمها دائماً، ومعه تلاشت ثقتها في نفسها. لذا عندما رأت أن مشاهير كثراً يخسرون على حين غرة كيلوغرامات عدة من وزنهم نتيجة استخدام أدوية جديدة لداء السكري وفقدان الوزن، شعرت أخيراً أن الحل الذي الذي كثيراً ما حلمت به صار في متناول يديها. هكذا، لجأت إلى خدمة طبية عن بعد عبر الإنترنت، وحصلت على وصفة تسمح لها بشراء دواء "أوزمبيك" Ozempic، وأخذت تنتظر بفارغ الصبر أن تبدأ حياتها، ويبدأ جسدها، بالتغير إلى الأفضل. ولكن يبدو أن غريفين واحدة من بين 20 في المئة تقريباً من الأشخاص الذين لا يحققون أياً من النتائج المرغوبة التي تعد بها أدوية "جي أل بي- 1" (GLP-1) [وتعرف هذه الأدوية باسم "محفزات مستقبلات جي إل بي- 1"، لأنها تحاكي تأثير هرمون يسمى "الببتيد" الشبيه بـ"الغلوكاغون 1"، الذي يحفز إنتاج الإنسولين ويخفض مستويات السكر في الدم، وجرى تطويرها في الأساس لعلاج السكري]. "إنها [أدوية "جي إل بي- 1"] الصيحة الجديدة. كان الجميع يحصلون على نتائج مذهلة، بينما لم أجن شخصياً أي مكسب"، أبلعت غريفين "اندبندنت"، معبرة عن خيبة أملها في الدواء. في البداية، فقدت غريفين قدراً قليلاً من الوزن (13 رطلاً أي ما يساوي 5.9 كيلوغرام) في الشهرين الأولين بعد استخدام الدواء، ثم استقر وزنها. مرت أشهر، وبقي ثابتاً على حاله من دون أن يظهر أي انخفاض على الميزان. شعرت أنها أخفقت في إنقاص وزنها مرة أخرى. يعاني أكثر من اثنين من كل خمسة أشخاص بالغين في الولايات المتحدة السمنة الزائدة. وللأسف، السمنة داء مزمن معقد ومتعدد العوامل [ترتبط مثلاً بالوراثة، وطريقة العيش، والظروف النفسية والبيئية والمعيشية...]. يقول الأطباء إنه ليس من غير المألوف وجود مرضى لا يفقدون الوزن المطلوب عند تناول أدوية "جي أل بي- 1"، حتى ولو أن آخرين حققوا نتائج إيجابية كبيرة. مثلاً، وجدت دراسة حديثة نهضت بها "جامعة بنسلفانيا" أن ما بين 35 و50 في المئة من المرضى الذين يستخدمون هذه العقاقير لا يفقدون حتى خمسة في المئة أو أكثر من وزنهم. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) بكلمات أخرى، لا يحصل كثير من الناس على النتائج التي يتوقعونها من الدواء. وصرح الدكتور مارك بيسلر، رئيس قسم الجراحة في "مستشفى نورثويل لينوكس هيل" في نيويورك والاختصاصي في جراحة السمنة، بأن على الولايات المتحدة أن تتبنى نهجاً آخر أكثر تطوراً وفاعلية في علاج السمنة بدلاً من الاعتماد على أساليب تقليدية قديمة كما كانت "تواجه السرطان قبل 70 عاماً" [عندما كانت العلاجات محدودة]. سابقاً "كان ينظر إلى السرطان على أنه مرض واحد، صحيح أنه ربما يظهر في أعضاء مختلفة من الجسم، ولكنه في النهاية مرض واحد، ولكن اليوم لم يعد يعالج السرطان استناداً إلى هذا الفهم. كل نوع من السرطان له علاجه الذي يعتمد على فهم خاص لتاريخه الطبيعي والخلايا المصابة التي تميزه التي ربما تستجيب للعلاج الكيماوي الذي يستهدفها"، قال الدكتور بيسلر مضيفاً أننا "ما زلنا ننظر إلى السمنة على أنها حالة مرضية واحدة تصيب جميع من يكابدونها، ولكن من شبه المؤكد أنها ليست كذلك"، [فهي مجموعة من العوامل التي تتفاوت من شخص إلى آخر، لذا لا بد من أن تختلف طريقة علاجها باختلاف الأشخاص]. غريفين من نيو مكسيكو، في الـ38 من العمر وتعمل في مجال تكنولوجيا المعلومات، بدأت بتناول "أوزمبيك" ثم انتقلت لاحقاً إلى "ويغوفي"Wegovy ، علماً أنه دواء آخر من علاجات "سيماغلوتايد"semaglutide يساعد في التحكم بمستويات السكر في الدم، ذلك أنه كان متاحاً على نطاق أوسع. الكيلوغرامات التي تخلصت منها في البداية جعلتها تشعر بالتفاؤل والأمل في الدواء، "قلت في نفسي، رائع. سينجح العلاج. ثم بقي وزني على حاله بعد ذلك"، أوضحت غريفين. وعلى رغم عدم تحقيقها نتائج ملحوظة، قيل لها إنها لا تستطيع ببساطة التوقف عن تناول الدواء. قالت غريفين: "أسمع قصصاً وأخباراً عن النجاح في فقدان الوزن باستخدام هذه الأدوية، وأرى أشخاصاً خسروا الكيلوغرامات، فأشعر بالإحباط لأنني لم أحصل على النتيجة عينها". على منتديات التواصل الاجتماعي، قرأت غريفين تجارب الآخرين مع الدواء. وعلى رغم أنها لم تشعر قط بأي نوع من التأثيرات الجانبية له، مثل التهاب البنكرياس والقيء، غير أنها لاحظت أن الأشخاص الذين عانوا تلك الآثار كانوا يفقدون أكبر قدر من الكيلوغرامات. ولكن الأطباء يشيرون إلى أنهم لا يستطيعون أن يحددوا [مسبقاً] وعلى نحو مؤكد تماماً من سيحقق النتائج المطلوبة باستخدام هذه الأدوية، "لا أعتقد أن أحداً اكتشف من ستظهر عليه استجابة جيدة للعلاج، ومن لن يستجيب، وكم سيخسر المستخدمون من الوزن"، أوضح بيسلر. يوافقه الرأي الدكتور مايكل نايت، بروفيسور مشارك في "جامعة جورج واشنطن" وطبيب متخصص في علاج السمنة. قال إنه في تجربته مع المرضى وهذه الأدوية، حقق بعضهم نتائج أفضل باستخدام "زيباوند" Zepbound مقارنة مع العقاقير الأخرى لأنه منشط مزدوج، أي أنه يحفز هرموني "جي آي بي"GIP [الذي يؤدي مهماً في تحفيز إفراز الإنسولين] و"جي أل بي- 1"، بينما يحفز "أوزمبيك" هرمون "جي أل بي- 1" فحسب. "يعاني بعضهم زيادة الوزن بسبب أدوية معينة يتناولونها، وبعضهم الآخر بسبب طريقة معالجة أجسامهم للطعام [الهضم وامتصاص العناصر الغذائية وحرق الوحدات الحرارية أو تخزين الطاقة]. وربما يكابد آخرون حالات مرضية، من قبيل مقاومة الأنسولين، أو داء السكري، أو حالات أيضية أخرى تؤثر في طريقة تعامل أجسامهم مع الوزن [اضطرابات في تحويل الطعام والشراب إلى طاقة]"، كما قال نايت، مضيفاً: "بناء على ذلك، فإن كل علاج سيكون له تأثير مختلف بين شخص وآخر في ما يتعلق بحجم الوزن المتوقع خسارته." يفقد الأشخاص الذين يتناولون "أوزمبيك" والأدوية المماثلة له ما بين 15 و20 في المئة من وزن أجسامهم عادة، وفق قسم الجراحة في المركز الطبي "إيرفينغ" في "جامعة كولومبيا"، ويتخلص نحو ثلث المرضى من نحو 10 في المئة فقط من وزنهم. على رغم المخاوف بشأن التأثيرات الجانبية المحتملة وفاعلية هذه الأدوية، جربها نحو 30 مليون أميركي، بما في ذلك "ويغوفي" و"أوزمبيك" من الشركة الرائدة في الرعاية الصحية "نوفو نورديسك"، و"مونجارو"Mounjaro و"زيباوند" من شركة الأدوية الأميركية "إيلي ليلي". وتعمل أدوية إنقاص الوزن، التي كانت مخصصة في الأصل لعلاج السكري، من طريق محاكاة هرمون طبيعي في مقدوره قمع شهية المستخدم. ومع تزايد شعبيتها واستخدامها بصورة أكبر واجه المرضى نقصاً في الكميات المتاحة منها في الأسواق. كايل سميث، البالغ من العمر 37 سنة، الذي يملك شركة استشارات في تكنولوجيا المعلومات في جنوب كاليفورنيا، تحدث عن تجربته فقال إنه كان مهتماً أيضاً بتجربة هذه الأدوية بعدما رأى حجم الوزن الذي فقده المشاهير. وعلى رغم أنه كان يعتبر بديناً، بيد أنه لم يكن يعاني أية حالات مرضية في الأساس، مثل السكري أو أمراض القلب. وافق طبيبه على تناول دواء "ويغوفي"، ولكن تأمينه الصحي لم يغط سعر الدواء. لذا بدأ بشراء العقار من صيدلية خارج الولايات المتحدة بدلاً من الصيدليات المحلية، بكلفة أقل بمقدار الثلثين. وشأنه شأن غريفين، حصل على المتاح من الدواء وفقد 40 رطلاً (تقريباً 18 كيلوغراماً). ولكن التأثيرات الجانبية كانت شديدة، كان سميث يشعر بالتعب والإرهاق وبدأ يعاني حرقة في المعدة وإمساكاً. قرر التوقف عن تناول الأدوية، غير أنه سرعان ما بدأ في استعادة الوزن "بسرعة كبيرة". والآن، عاد سميث لاستخدام دواء "ويغوفي". قال سميث في هذا الصدد: "لا أعتقد أنه [ويغوفي] يساعد في إنقاص الوزن على القدر نفسه [فاعلية أو وتيرة] من المرة الأولى. إنه يستغرق وقتاً أطول طبعاً. أتناوله منذ شهرين، وأظن أنني فقدت ستة (2.72 كيلوغرامات) أو سبعة أرطال (3.18 كيلوغرامات) فقط، أي بوتيرة أبطأ كثيراً من قبل". على نحو مماثل، قالت غريفين إنها بدأت تستعيد الوزن مجدداً بعد بضعة أسابيع من التوقف عن تناول الدواء. وأضافت أنه لا بد من أن يعرف المرضى المحتملون [الذين يفكرون في استخدام الدواء] أن كل شخص فريد وعلى حدة من الآخر [والنتائج تالياً تتباين باختلاف الأشخاص]. "ربما يشعر المرء بالعزلة والاختلاف، وعندما يرى أن الآخرين يخسرون الوزن بفضل الدواء، ويسمع الآراء والأحكام السلبية المحيطة به، ويلاحظ مدى شيوعه، لكنه لا يجدي نفعاً مع أحد ما، ما يخلف ذلك في نفسه شعوراً كبيراً بالإحباط، وتبدأ في التساؤل: هل أعاني خطباً ما"، أضافت غريفين. في الواقع، أدوية إنقاص الوزن مجرد خيار واحد من بين خيارات عدة متاحة للتخلص من الكيلوغرامات الزائدة، وهو خيار لا يجدي نفعاً مع كثيرين. وكما قال الدكتور نايت، "لا يتوفر حل واحد يناسب جميع من يعانون زيادة في الوزن بل تختلف الحلول والعلاجات من شخص إلى آخر".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store