أحدث الأخبار مع #غسانعواد،


الوطن
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الوطن
جامعة أبوظبي تنضم إلى مبادرة 'جامعات الجيل الرابع' العالمية
أعلنت جامعة أبوظبي اليوم عن انضمامها رسمياً إلى مبادرة 'جامعات الجيل الرابع'، وهي تجمع عالمي للجامعات المتميزة التي تسعى لإعادة رسم ملامح التعليم والارتقاء بالبحث العلمي ودفع عجلة التنمية المجتمعية من خلال تبادل المعرفة والخبرات وأفضل الممارسات. وتسعى جامعة أبوظبي من خلال مواءمتها مع مبادرة «جامعات الجيل الرابع» إلى ترسيخ مكانتها ركيزة أساسية في منظومات الابتكار الإقليمية، موسعةً تأثيرها ليتجاوز حدود التعليم والبحث التقليديين. وتهدف الجامعة، عبر التعاون المثمر مع مؤسسات عالمية مرموقة، إلى الاستفادة من الرؤى القائمة على البيانات لتعزيز دورها المتطور في قطاع التعليم العالي. وقال البروفيسور غسان عواد، مدير جامعة أبوظبي إنه في ظلّ تسارع وتيرة التطورات العالمية، تُعدّ المبادرات المميزة مثل 'جامعة الجيل الرابع' ضروريةً لتعزيز الابتكار والمرونة في مواجهة تحديات عصرنا المعقدة. وأكد التزام جامعة أبوظبي برفع مستوى التميّز الأكاديمي وتمكين الطلبة وأعضاء هيئة التدريس من الحصول على الأدوات اللازمة لإحداث تغييرٍ إيجابي وفعّال في المنطقة وخارجها، وأضاف أنه من خلال شراكاتنا مع مؤسسات عالمية مرموقة، نستفيد من رؤى واستراتيجيات مبتكرة تُعزز من جاهزية خريجينا للنجاح والريادة في عالم متصل ومترابط. وقال إن هذه الشراكة تجسد رؤيتنا لإعادة تعريف التعليم العالي كقوة محركة للتقدم الاجتماعي والنمو التحويلي الذي يُحدث تغييرات جذرية وشاملة. يتيح هذا التحالف لجامعة أبوظبي مع مجتمع جامعات الجيل الرابع تبادل المعرفة التحولية وأفضل الممارسات، ما يسهم في ترسيخ قيم التعليم العالي وتعزيزها. كما ستتاح للجامعة فرصة الوصول إلى رؤى قائمة على البيانات تُعزز التعاون مع الشركاء الإقليميين والدوليين، ما يدعم تطوير إطار عمل مشترك للتأثير ويُعزز ريادتها الفكرية في مجال الابتكار في قطاع التعليم العالي.وام


الاتحاد
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
جامعة أبوظبي تنضم إلى مبادرة "جامعات الجيل الرابع" العالمية
أعلنت جامعة أبوظبي اليوم عن انضمامها رسمياً إلى مبادرة "جامعات الجيل الرابع"، وهي تجمع عالمي للجامعات المتميزة التي تسعى لإعادة رسم ملامح التعليم والارتقاء بالبحث العلمي ودفع عجلة التنمية المجتمعية من خلال تبادل المعرفة والخبرات وأفضل الممارسات. وتسعى جامعة أبوظبي من خلال مواءمتها مع مبادرة «جامعات الجيل الرابع» إلى ترسيخ مكانتها ركيزة أساسية في منظومات الابتكار الإقليمية، موسعةً تأثيرها ليتجاوز حدود التعليم والبحث التقليديين. وتهدف الجامعة، عبر التعاون المثمر مع مؤسسات عالمية مرموقة، إلى الاستفادة من الرؤى القائمة على البيانات لتعزيز دورها المتطور في قطاع التعليم العالي. وقال البروفيسور غسان عواد، مدير جامعة أبوظبي إنه في ظلّ تسارع وتيرة التطورات العالمية، تُعدّ المبادرات المميزة مثل "جامعة الجيل الرابع" ضروريةً لتعزيز الابتكار والمرونة في مواجهة تحديات عصرنا المعقدة. وأكد التزام جامعة أبوظبي برفع مستوى التميّز الأكاديمي وتمكين الطلبة وأعضاء هيئة التدريس من الحصول على الأدوات اللازمة لإحداث تغييرٍ إيجابي وفعّال في المنطقة وخارجها، وأضاف أنه من خلال شراكاتنا مع مؤسسات عالمية مرموقة، نستفيد من رؤى واستراتيجيات مبتكرة تُعزز من جاهزية خريجينا للنجاح والريادة في عالم متصل ومترابط. وقال إن هذه الشراكة تجسد رؤيتنا لإعادة تعريف التعليم العالي كقوة محركة للتقدم الاجتماعي والنمو التحويلي الذي يُحدث تغييرات جذرية وشاملة. يتيح هذا التحالف لجامعة أبوظبي مع مجتمع جامعات الجيل الرابع تبادل المعرفة التحولية وأفضل الممارسات، ما يسهم في ترسيخ قيم التعليم العالي وتعزيزها. كما ستتاح للجامعة فرصة الوصول إلى رؤى قائمة على البيانات تُعزز التعاون مع الشركاء الإقليميين والدوليين، ما يدعم تطوير إطار عمل مشترك للتأثير ويُعزز ريادتها الفكرية في مجال الابتكار في قطاع التعليم العالي.


موقع 24
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- موقع 24
جامعة أبوظبي و"معاً" تعلنان استكمال المرحلة الأولى من مشروع المساهمات المجتمعية
تزامناً مع "عام المجتمع".. تماشياً مع مبادرة "عام المجتمع"، أعلنت جامعة أبوظبي، استكمال المرحلة الأولى من أول مبنى مساهمة مجتمعية لها في منطقة المفرق، بالتعاون مع هيئة المساهمات المجتمعية – "معاً". ويسهم هذا المشروع، الذي يمتد على مساحة 4,300 متر مربع، في دعم الطلبة المتفوقين والمستحقين طوال مسيرتهم الأكاديمية. حضر مراسم إنجاز 30% من أعمال المبنى البروفيسور غسان عواد، مدير جامعة أبوظبي، وعبد الله العامري، المدير العام لهيئة المساهمات المجتمعية – "معاً"، وفيصل الحمودي، المدير التنفيذي لقطاع صندوق الاستثمار الاجتماعي في هيئة المساهمات المجتمعية – "معاً"، وبحضور ممثلين بارزين من الجهتين. ويضم المبنى مجموعة من المرافق تشمل ستة متاجر و16 مكتباً وأربعة مستودعات، وسوقاً، ستؤجر لأفراد المجتمع، ما يسهم في تعزيز نمو الأعمال المحلية. وستخصص الجامعة جزءاً من عائدات الإيجار لتمويل منح دراسية كاملة وجزئية، ما يتيح للطلاب الاستفادة من الدعم الأكاديمي عند اكتمال المشروع. وقال البروفيسور غسان عواد: يشكل هذا المشروع المجتمعي محطة بارزة في مسيرة جامعة أبوظبي نحو ترسيخ ثقافة العطاء وتحقيق تأثير مستدام داخل دولة الإمارات وخارجها. ونسعى، من خلال شراكتنا مع هيئة المساهمات المجتمعية – "معاً"، إلى الاستثمار في تنمية قادة المستقبل، وتوسيع فرص التعليم، وتعزيز اقتصاد الدولة القائم على المعرفة. وتأتي هذه المبادرة تماشياً مع أهداف عام المجتمع في الإمارات، ولتسلط الضوء على الدور الحيوي للتعليم العالي في تعزيز التنمية الاجتماعية، ودفع عجلة النمو الاقتصادي، وترسيخ مكانة جامعة أبوظبي مؤسسةً رائدة في التميز الأكاديمي وتنمية المواهب وصقلها. تماشياً مع مبادرة عام المجتمع في دولة الإمارات، جامعة أبوظبي تعلن استكمال المرحلة الأولى من مشروع المساهمات المجتمعية. المشروع، الذي يطُوّر في منطقة المفرق بالتعاون مع هيئة المساهمات المجتمعية – معاً، يُعد نموذجاً للتمويل المستدام ويسهم في دعم وتمكين الطلبة المستحقين. — مكتب أبوظبي الإعلامي (@ADMediaOffice) March 13, 2025 ويعد هذا المبنى جزءاً من مبادرة "من المجتمع للمجتمع" التي أطلقتها هيئة المساهمات المجتمعية – "معاً"، حيث يتم وسم المشاريع المجتمعية الرئيسية في المدينة لتعزيز ثقافة العطاء في أبوظبي وتكريم الجهود المجتمعية الجماعية، ما يشير إلى قدرة العمل الجماعي على تحقيق أثر مجتمعي إيجابي طويل الأمد. وقال فيصل الحمودي: تعكس هذه الشراكة مع جامعة أبوظبي التزامنا بتوجيه المساهمات المجتمعية لدعم الأولويات الاجتماعية الرئيسية في الإمارة ضمن مختلف القطاعات، ومنها قطاع التعليم. ولذا، نحن ملتزمون بجمع وتوجيه المساهمات لدعم المشاريع المتنوعة التي يطلقها الشركاء وتعزيز أثرها الاجتماعي على جميع أفراد المجتمع. وأضاف : ونفخر في هيئة المساهمات المجتمعية – معاً بقدرتنا على دعم الطلاب في أبوظبي، وتمكينهم وتوفير الفرص التعليمية لهم لنمهد الطريق لمستقبل أكثر إشراقاً.


الوطن
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- الوطن
انطلاق فعاليات الملتقى الدولي لقادة الاستدامة في أبوظبي
انطلقت أمس فعاليات الملتقى الدولي الأول لقادة الاستدامة الذي تستضيفه جامعة أبوظبي بالتعاون مع مؤسسة «UI GreenMetric» للتصنيف العالمي للجامعات، بحضور أكثر من 250 مشارك من 40 دولة. وشارك في الملتقى، الذي يستمر على مدار يومين، كوكبة من قادة ورواد الاستدامة العالميين وخبراء ومتخصصين في هذا المجال ومجموعة من مؤسسات التعليم العالي إلى جانب أكثر من عشر جامعات دولية وممثلين من مختلف القطاعات والجهات العالمية المعنية بالتصنيفات. وأقيمت النسخة الافتتاحية من الملتقى الدولي لقادة الاستدامة تحت عنوان 'تحقيق أهداف التنمية المستدامة في التعليم العالي: قصة مؤسستنا ومجتمعنا'. وقال البروفيسور غسان عواد، مدير جامعة أبوظبي إننا نعتز في الجامعة باستضافة الملتقى الدولي الأول لرواد الاستدامة بالتعاون مع شريكنا «UI GreenMetric» ، فمع تزايد الاهتمام العالمي بالاستدامة، يقدم هذا الحدث منصة لتعزيز التعاون الفعّال، مما يساعد الجامعات على تبني الأدوات والاستراتيجيات اللازمة لإحداث تأثير حقيقي على مستوى العالم. من جانبها، أكدت البروفيسورة ريري فيتري ساري، رئيس مؤسسة «UI GreenMetric» للتصنيف العالمي للجامعات، على أهمية هذا الملتقى في جمع قادة الجامعات معاً لتبادل أفكارهم ورؤاهم في مجال الاستدامة ومناقشة سبل تعزيز الممارسات المستدامة، ليس فقط في مؤسسات التعليم العالي، ولكن أيضاً عبر مختلف المجتمعات حول العالم، مشيدة بريادة دولة الإمارات والتزامها الراسخ بالاستدامة، حيث أصبحت نموذجاً ملهماً للدول الأخرى بفضل تركيزها على نهج الابتكار والقيادة في بناء مستقبل مستدام وأخضر. من جهتها قالت البروفيسورة شيرين فاروق، نائب مدير الجامعة للمشاريع الأكاديمية والعلاقات الدولية وعضو اللجنة الاستراتيجية للاستدامة في جامعة أبوظبي، ومسؤولة ركيزة التفعيل المجتمعي في شبكة جامعات الإمارات للمناخ إننا نحرص في جامعة أبوظبي على تزويد طلبتنا ومجتمعنا بالمعرفة والفرص والمنصات المهمة، مثل ملتقى قادة الاستدامة الدولي الأول، وتشجيعهم على المشاركة وخوض نقاشات جوهرية وبناءة حول قضايا الاستدامة، ونسعى من خلال تعزيز الوعي وإتاحة الفرص لتطبيق الممارسات المستدامة عملياً، إلى تمكين طلابنا ليكونوا رواداً في إحداث تغيير إيجابي يقودنا نحو بناء مستقبل مشرق ومستدام'. وتضمن جدول فعاليات الملتقى مجموعة من الجلسات الرئيسية المهمة، إلى جانب منتديات تفاعلية وحوارات بناءة مع خبراء ومتخصصين، ركزت على أبرز قضايا الاستدامة.وام


البوابة
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- البوابة
جامعة أبوظبي تفتتح فعاليات الملتقى الدولي الأول لقادة الاستدامة
افتتحت جامعة أبوظبي فعاليات الملتقى الدولي الأول لقادة الاستدامة بالتعاون مع مؤسسة «UI GreenMetric» للتصنيف العالمي للجامعات، وذلك في حرم جامعة أبوظبي، بمشاركة أكثر من 250 مشارك من 40 دولة، ويتماشى الملتقى مع أجندة الإمارات الوطنية الخضراء 2030 التي تستهدف رفع الناتج المحلي الإجمالي لدولة الإمارات بنسبة تتراوح بين 4 و5 في المائة من خلال تطوير مبادرات الاستدامة في القطاع الأكاديمي. وشارك في الملتقى كوكبة من قادة ورواد الاستدامة العالميين وخبراء ومتخصصين في هذا المجال ومجموعة من مؤسسات التعليم العالي، وممثلٍ عن هيئة البيئة – أبوظبي، إلى جانب أكثر من عشر جامعات دولية وممثلين من مختلف القطاعات والجهات العالمية المعنية بالتصنيفات. أقيمت النسخة الافتتاحية من الملتقى الدولي لقادة الاستدامة تحت عنوان "تحقيق أهداف التنمية المستدامة في التعليم العالي: قصة مؤسستنا ومجتمعنا"، حيث رحب البروفيسور غسان عواد، مدير جامعة أبوظبي، إلى جانب سعادة حسين باقيس، سفير جمهورية إندونيسيا لدى دولة الإمارات العربية المتحدة والبروفيسور ريري فيتري ساري، رئيس مؤسسة «UI GreenMetric» للتصنيف العالمي للجامعات، بجميع الحاضرين من قادة الاستدامة العالميين البارزين والخبراء ومؤسسات التعليم العالي. وشهد الملتقى مناقشات استراتيجية معمقة حول دمج أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة في المؤسسات الأكاديمية لدعم جهود الاستدامة العالمية. وقال البروفيسور غسان عواد، مدير جامعة أبوظبي: "نعتز في جامعة أبوظبي باستضافة الملتقى الدولي الأول لرواد الاستدامة بالتعاون مع شريكنا «UI GreenMetric». فمع تزايد الاهتمام العالمي بالاستدامة، يقدم هذا الحدث منصة لتعزيز التعاون الفعّال، مما يساعد الجامعات على تبني الأدوات والاستراتيجيات اللازمة لإحداث تأثير حقيقي على مستوى العالم. وسنتمكن، من خلال تشجيع الابتكار واتخاذ خطوات تطويرية، من مواجهة التحديات البيئية الملحّة اليوم ونسهم في رسم ملامح مستقبل أكثر استدامة للأجيال القادمة." من جانبها، أكدت البروفيسور ريري فيتري ساري، رئيس مؤسسة «UI GreenMetric» للتصنيف العالمي للجامعات، على أهمية هذا الملتقى في جمع قادة الجامعات معاً لتبادل أفكارهم ورؤاهم في مجال الاستدامة ومناقشة سبل تعزيز الممارسات المستدامة، ليس فقط في مؤسسات التعليم العالي، ولكن أيضاً عبر مختلف المجتمعات حول العالم، مشيدة بريادة دولة الإمارات العربية المتحدة، خاصة أبوظبي، والتزامها الراسخ بالاستدامة، حيث أصبحت نموذجاً ملهماً للدول الأخرى بفضل تركيزها على نهج الابتكار والقيادة في بناء مستقبل مستدام وأخضر. وقالت البروفيسور شيرين فاروق، نائب مدير الجامعة للمشاريع الأكاديمية والعلاقات الدولية وعضو اللجنة الاستراتيجية للاستدامة في جامعة أبوظبي، ومسؤولة ركيزة التفعيل المجتمعي في شبكة جامعات الإمارات للمناخ: "نحرص في جامعة أبوظبي على تزويد طلبتنا ومجتمعنا بالمعرفة والفرص والمنصات المهمة، مثل ملتقى قادة الاستدامة الدولي الأول، وتشجيعهم على المشاركة وخوض نقاشات جوهرية وبناءة حول قضايا الاستدامة. ونسعى، من خلال تعزيز الوعي وإتاحة الفرص لتطبيق الممارسات المستدامة عملياً، إلى تمكين طلابنا ليكونوا رواداً في إحداث تغيير إيجابي يقودنا نحو بناء مستقبل مشرق ومستدام". كما شارك في الاجتماع متحدثون رئيسيون بمن فيهم سعادة أحمد باهارون، المدير التنفيذي لقطاع إدارة المعلومات والعلوم والتوعية البيئية في هيئة البيئة – بأبوظبي، والدكتور أشوين فرنانديز، المدير التنفيذي، إفريقيا والشرق الأوسط وجنوب آسيا، تصنيفات كواكواريلي سيموندز العالمية للجامعات، والبرفيسور شيرين فاروق، نائب مدير الجامعة وعضو اللجنة الاستراتيجية للاستدامة في جامعة أبوظبي، ومسؤولة ركيزة التفعيل المجتمعي في شبكة جامعات الإمارات للمناخ. تضمّن جدول فعاليات الملتقى مجموعة من الجلسات الرئيسية المهمة، إلى جانب منتديات تفاعلية وحوارات بناءة مع خبراء ومتخصصين، ركزت على أبرز قضايا الاستدامة. وتناولت هذه الجلسات مسيرة أبوظبي وريادتها العالمية في مجال التنمية الحضرية المستدامة، والدور المتنامي للجامعات في تحقيق الحياد الكربوني وتعزيز الاقتصادات الخضراء، إضافةً إلى استراتيجيات تنفيذ رؤية «UI GreenMetric» للتصنيف العالمي للجامعات. كما تم تسليط الضوء على الحاجة الملحة لإنشاء مكاتب الاستدامة داخل الجامعات، بهدف دمج الممارسات المستدامة وتزويد الطلاب وأعضاء هيئة التدريس بالمعرفة والموارد التي تمكّنهم من المساهمة بفاعلية في بناء مستقبل مستدام وأخضر. ويجسد هذا الحدث التقدم الملحوظ الذي أحرزته جامعة أبوظبي في تصنيف UI GreenMetric العالمي للجامعات لعام 2024، حيث حلت في المرتبة 344 من بين 1,477 مؤسسة أكاديمية على مستوى العالم، وجاءت في المركز الثاني على مستوى دولة الإمارات، متقدمة 15 مركزاً بالمقارنة مع العام السابق. أقيم الحدث، الذي نظمته جامعة أبوظبي، بالتعاون مع: جامعة الإمارات، جامعة بينجتونج الوطنية للعلوم والتكنولوجيا، جامعة سيجيد، جامعة ديبونيغورو - جامعة التميز البحثي، جامعة دراسات أكويلا، تصنيف التايمز للتعليم العالي للجامعات العالمية، جامعة ساو باولو، بالإضافة إلى اتحاد الجامعات العربية، تصنيفات كواكواريلي سيموندز العالمية للجامعات، جامعة تسي تشي، والجامعة الأمريكية بالقاهرة.