logo
#

أحدث الأخبار مع #غنيوةالككلي

غرب ليبيا.. "بؤرة" خطوط إمداد الإرهاب إلى الساحل الإفريقي
غرب ليبيا.. "بؤرة" خطوط إمداد الإرهاب إلى الساحل الإفريقي

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 12 ساعات

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

غرب ليبيا.. "بؤرة" خطوط إمداد الإرهاب إلى الساحل الإفريقي

ويرى خبراء تحدثوا لموقع "سكاي نيوز عربية" أن مقتل رئيس جهاز دعم الاستقرار، غنيوة الككلي ، وما تلاه من اضطرابات أمنية في طرابلس ، يمثل تهديداً مباشراً للأمن الإقليمي ويمنح الجماعات الإرهابية فرصة ثمينة لإعادة التمركز وتوسيع نطاق عملياتها. وتكمن الأهمية الاستراتيجية للغرب الليبي في موقعه الجغرافي الحساس، المطل على البحر المتوسط، والمتاخم لحدود تونس والجزائر، مما جعله نقطة عبور رئيسية للأسلحة والمقاتلين والموارد المالية باتجاه عمق الساحل الإفريقي. شبكات تهريب عابرة للصحراء تشير التحليلات الأمنية إلى أن الانفلات الذي تبع سقوط نظام القذافي عام 2011 أتاح الفرصة لنشوء شبكات تهريب معقدة تعمل على تهريب الأسلحة والبشر والسلع غير المشروعة، مستفيدة من ضعف المؤسسات الأمنية والحدود المفتوحة لتأسيس خطوط إمداد فعالة تصل بين ليبيا والساحل الإفريقي. وتوثق مجلة "منبر الدفاع الإفريقية" الصادرة عن القيادة العسكرية الأميركية (أفريكوم)، أحد هذه المسارات التي تمر من ليبيا عبر الجزائر والنيجر وصولاً إلى شرق مالي ويُعد "ممر السلفادور" الواقع على حدود ليبيا مع الجزائر والنيجر من أخطر مسارات التهريب، حيث تمر شحنات أسلحة مخبأة تحت البضائع التجارية نحو مناطق مثل أغاديز، تاسارا، وتشين تابارادين، قبل أن تصل إلى مالي. أما الأسلحة المتجهة إلى نيجيريا فتسلك مسارات تمر عبر "ديرك" إلى ديفا أو تاسكر في منطقة زيندر، أو تتجه نحو أغاديز، كبرى مدن شمال النيجر، في شبكة تهريب متكاملة تمد الجماعات الإرهابية بالذخيرة والسلاح. وتتعدد وسائل التهريب بين البر والبحر والجو، مستخدمة طائرات وسفن شحن، غير أن الطرق البرية تبقى الأخطر وغالباً ما تُخفى الأسلحة داخل شحنات تجارية، كما حدث في واقعة ضبط حاوية في ميناء مصراتة ضمت نحو 12 ألف قطعة سلاح (مسدسات عيار 9 ملم) داخل صناديق لأدوات منزلية بلاستيكية. صراع طرابلس وانعكاساته الإرهابية تؤكد الباحثة الليبية المتخصصة في قضايا الهجرة والأمن، ريم البركي، أن هشاشة الوضع الأمني في طرابلس، والتي تفاقمت بسبب تمسك عبد الحميد الدبيبة بالسلطة، ساهمت في تأجيج الفوضى الأمنية وتؤكد في تصريح خاص لموقع "سكاي نيوز عربية" إن ما يجري في غرب ليبيا لا ينذر فقط بحرب ميليشيات، بل بانفلات شامل قد يعيد خلط التوازنات الإقليمية، ويحول ليبيا مجدداً إلى قاعدة خطرة تهدد أمن المتوسط بأكمله. وتضيف البركي أن الدبيبة سعى إلى استقطاب الميليشيات عبر سياسات متناقضة، ما أدى إلى تفكيك البنية الأمنية في طرابلس ومحيطها، وإنشاء بيئة خصبة لعودة الجماعات المتشددة التي كانت قد طُردت سابقاً. وتحذر البركي من عدة ثغرات أمنية بارزة تتمثل في احتمال تجنيد مرتزقة أجانب لصالح الميليشيات الموالية للدبيبة مع احتمال إعادة تفعيل ملف مهجري مجلس شورى ثوار بنغازي ودرنة، الذين سبق أن وعدهم الدبيبة بالعودة إلى الشرق الليبي بالقوة، ما قد يؤدي إلى مواجهات ذات طابع أيديولوجي خطير مع تزايد فرص تسلل العناصر الإرهابية عبر المعابر الحدودية الخارجة عن سلطة الدولة وتوسع نشاط شبكات الاتجار بالبشر التي تعمل تحت غطاء مليشيات موالية للحكومة إضافة الى خطر استغلال المهاجرين المحتجزين في مراكز الإيواء، وإقحامهم في صراعات الميليشيات، كما حدث إبان حكومة فايز السراج. بدوره، يقول محمد أغ إسماعيل، أستاذ العلوم السياسية في جامعة باماكو بمالي، إن الجماعات الإرهابية والتنظيمات الإجرامية نسجت شبكة معقدة لنقل الأسلحة والمتفجرات والأدوية المغشوشة داخل منطقة الساحل، مستغلة الحدود السهلة الاختراق في بوركينا فاسو، الكاميرون، تشاد، غامبيا، غينيا، مالي، موريتانيا، النيجر، نيجيريا، والسنغال. ويضيف إسماعيل لموقع "سكاي نيوز عربية" أن ليبيا تحولت إلى محطة تزويد رئيسية لحلفاء بعض القوى الإقليمية، بسبب الانقسام السياسي وضعف الرقابة على المنافذ الحدودية، مما سهّل تدفق الأسلحة والمواد المحظورة. وفي كلمته أمام مجلس الأمن، حذّر عمر بن داود، نائب وزير خارجية تشاد، من عبور مقاتلين ومرتزقة من ليبيا إلى منطقة الساحل، محذراً من أنهم يهددون مكاسب 5 بلدان في غرب إفريقيا.

ليبيا.. حكومة الدبيبة تعلن انتهاء "عملية طرابلس" بعد اشتباكات مسلحة
ليبيا.. حكومة الدبيبة تعلن انتهاء "عملية طرابلس" بعد اشتباكات مسلحة

الشرق السعودية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق السعودية

ليبيا.. حكومة الدبيبة تعلن انتهاء "عملية طرابلس" بعد اشتباكات مسلحة

أعلنت وزارة الدفاع في "حكومة الوحدة الوطنية" الليبية انتهاء العملية العسكرية في العاصمة طرابلس بـ"نجاح"، والسيطرة على كامل منطقة أبوسليم، وذلك بعد اشتباكات استخدمت فيها الأسلحة الثقيلة، وسط دعوات أممية لوقف القتال. وأضافت وزارة الدفاع، في منشور على "فيسبوك" صباح الثلاثاء، أنها "أعطت تعليماتها بإكمال خطتها في المنطقة بما يضمن استدامة الأمن والاستقرار"، فيما أشاد رئيس "حكومة الوحدة" عبد الحميد الدبيبة بما وصفه بـ"الإنجاز الكبير في بسط الأمن وفرض سلطة الدولة في العاصمة". وقالت وزارة الدفاع إنها سيطرت بشكل كامل على منطقة أبو سليم، وهي معقل غنيوة الككلي، رئيس "جهاز دعم الاستقرار" التابع للمجلس الرئاسي الليبي، والذي أشعل اغتياله مواجهات مسلحة في طرابلس. وذكرت وسائل إعلام ليبية، أن الككلي توجه إلى مقر "اللواء 444 قتال" لإجراء محادثات تهدف إلى احتواء التوتر الأمني المتصاعد في المدينة، إلا أن خلافاً نشب بين الطرفين سرعان ما تطور إلى نزاع مسلح، ما أودى بحياة الككلي وإصابة عدد من الأفراد. ويتبع "اللواء 444" للمنطقة العسكرية في طرابلس، الخاضعة لوزارة الدفاع التي يقودها الدبيبة، فيما يتبع "جهاز دعم الاستقرار" إلى المجلس الرئاسي الليبي الذي يرأسه محمد المنفي. "قتال بالأسلحة الثقيلة" وأعربت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا عن "قلقها البالغ إزاء تفاقم الوضع الأمني في طرابلس"، مع اشتداد القتال بالأسلحة الثقيلة في الأحياء ذات الكثافة السكانية العالية. ودعت البعثة جميع الأطراف إلى "وقف الاقتتال فوراً، واستعادة الهدوء"، كما ذكرت جميع الأطراف بـ"التزاماتها بحماية المدنيين في جميع الأوقات". وحذّر من أن "الهجمات على المدنيين والأهداف المدنية قد ترقى إلى جرائم حرب". كما دعت سفارة الولايات المتحدة لدى ليبيا إلى "التهدئة"، مع تصاعد حدة التوتر في العاصمة طرابلس. كما أصدرت العديد من السفارات بيانات تدعو مواطنيها إلى البقاء في منازلهم، كما دعت إلى التهدئة ووقف إطلاق النار. وفي وقت سابق، الاثنين، دعت وزارة الداخلية في "حكومة الوحدة"، جميع المواطنين في طرابلس للبقاء في منازلهم، وعدم الخروج "حفاظاً على سلامتهم"، كما دعت وزارة الصحة جميع المستشفيات والمراكز الطبية والأجهزة المعنية، بالعاصمة طرابلس وما يجاورها؛ برفع درجة الاستعداد، وضمان الجاهزية القصوى للتعامل مع أي حالات طارئة.

من هو الكيكو الذي تسبب في اشتباكات طرابلس الجمعة ؟
من هو الكيكو الذي تسبب في اشتباكات طرابلس الجمعة ؟

أخبار ليبيا

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبار ليبيا

من هو الكيكو الذي تسبب في اشتباكات طرابلس الجمعة ؟

شهدت العاصمة الليبية طرابلس، الجمعة، تبادلًا لإطلاق النار بين عناصر من 'جهاز دعم الاستقرار' التابع للمجلس الرئاسي، وقوات من جهاز الشرطة القضائية التابع لوزارة العدل، وفقاً لشهود عيان. وبحسب منصة ليبيا برس، فأن الاشتباكات التي دارت بمحيط شارع الزاوية بين جهازي دعم الاستقرار برئاسة غنيوة الككلي والشرطة القضائية بإمرة أسامة انجيم سببها تاجر المخدرات معتز على النويصري الشهير بـ'الكيكو'. وبحسب المنصة، الكيكو تابع لجهاز دعم الاستقرار ومطلوب في جرائم إتجار بالمخدرات وكان مسجونًا لدى جهاز الردع لمدة سنة ونصف. وأشارت المنصة الى ان الكيكو كان مسجونًا على خلفية علاقاته بتاجر المخدرات الليبي في مالطا محمد علي أحمد المصراتي، المعروف على باسم 'ليلو كينج'. وكان الكيكو من أوائل المنضمين لفبراير في منطقة الظهرة رفقة 3 من إخوته، حيث قاموا حينها بالسطو على منازل مسؤلي النظام السابق وسرقتها. ويأتي هذا الحادث بعد أقل من شهر على اشتباكات مماثلة بين الطرفين في منطقة طريق المطار، يوم 11 أبريل/ نيسان الماضي، والتي اندلعت على خلفية خلافات حول النفوذ. ولم تصدر أي جهة رسمية بيانًا توضح فيه تفاصيل الحادث أو ما إذا كان قد أسفر عن إصابات أو خسائر مادية. يذكر أن جهاز 'دعم الاستقرار' وجهاز 'الردع' يتبعان للمجلس الرئاسي، بينما يخضع جهاز الشرطة القضائية لوزارة العدل في حكومة الوحدة الوطنية، ما يعكس الانقسامات الأمنية المستمرة في العاصمة الليبية.

القماطي يكشف تفاصيل إحدى القضايا ضد الككلي أمام الجنايات الدولية
القماطي يكشف تفاصيل إحدى القضايا ضد الككلي أمام الجنايات الدولية

أخبار ليبيا

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أخبار ليبيا

القماطي يكشف تفاصيل إحدى القضايا ضد الككلي أمام الجنايات الدولية

كشف الناشط الحقوقي حسام القماطي عن وثائق جديدة تتعلق بإحدى القضايا المرفوعة ضد غنيوة الككلي أمام محكمة الجنايات الدولية، والتي تم توثيقها أيضًا في المحاكم السويدية. ووفقًا لما نشره القماطي، فإن الوثائق تشير إلى شخص مشار إليه بـ'AH'، الذي نُقل معصوب العينين ومقيد اليدين إلى سجن أبو سليم، حيث تعرض للتعذيب على يد مسلحين ملثمين. تفاصيل الانتهاكات: السجن كان حديقة حيوانات سابقة، وتم تحويله إلى مقر احتجاز. المحتجزون كانوا يتكدسون في غرفة دون نوافذ، وتعرضوا للضرب بالعصي والزجاج. الضحية 'AH' حُرم من الطعام الكافي والماء والنوم، وتم منعه من استخدام الحمام لفترات طويلة. تعرض لإصابات خطيرة، منها فقدان السمع في أذنه اليمنى، وكسور في العظام، وفقدان بعض الأسنان. أُجبر على التبول في زجاجة، وتعرض لاعتداءات جسدية وجنسية وإهانات لفظية متكررة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store